أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جورج حداد - المنتصرون على النازية الهتلرية كابح حازم للعدوانية الفاشية الاميركية















المزيد.....

المنتصرون على النازية الهتلرية كابح حازم للعدوانية الفاشية الاميركية


جورج حداد

الحوار المتمدن-العدد: 4459 - 2014 / 5 / 21 - 15:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


منذ بداية انهيار الاتحاد السوفياتي في تسعينات القرن الماضي، مرت روسيا الفيديرالية بمرحلتين متناقضتين:
الاولى ـ مرحلة حكم زمرة غورباتشوف ـ يلتسين التي تأكد لاحقا علاقاتها الوثيقة بالدوائر الغربية المعادية. وقد تحول ميخائيل غورباتشوف شخصيا الى "باحث" متعاون مع "مراكز الابحاث" المخابراتية الاميركية والغربية.
وفي هذه المرحلة، وتحت غطاء نشر "الدمقراطية" ولبررة الاقتصاد، على الطريقة الغربية، تعرضت روسيا الى هجوم حقيقي، اعلامي ـ سياسي ـ اقتصادي ـ اجتماعي ـ امني، من قبل العصابات الغربية والصهيونية خصوصا، هدفه الابعد التخريب والتدمير التام للدولة الروسية والغائها من الخريطة كدولة والاستيلاء التام على اراضيها الواسعة والغنية، وقتل ودفن متقاعديها في الامراض والفودكا المغشوشة واستخدام شبانها الأكفاء كيد عاملة تقنية متدنية الاجور وصباياها الجميلات كبائعات هوى رخيصات الثمن على ارصفة المدن الغربية، وهدفه الاقرب النهب غير المحدود للاقتصاد الروسي، وتجويع الشعب الروسي، وتحويل روسيا الى دولة مستعمرة بالمعنى الحرفي للكلمة، كأي دولة عالمثالثية.
وكان "مفتاح" هذا الهجوم تعطيل القدرات العسكرية لروسيا والإلغاء الفعلي للجيش الروسي، الذي جرى توريطه، لأجل شرشحته، في "مسرحية حرب الشيشان" الاولى سنة 1996 التي كانت تحيط بها الخيانة من كل جانب.
وانتهت هذه المرحلة بالإقالة السلمية لبوريس يلتسين في نهاية يوم 31 ـ 12 ـ 2000.
والمرحلة الثانية ـ وبدأت في الساعة صفر من 1 ـ 1 ـ 2001، باستلام فلاديمير بوتين للرئاسة الروسية بالوكالة، بعد اضطرار يلتسين لتقديم استقالته واعتزال العمل السياسي. وكان بوتين قبل ذلك يشغل منصب رئيس المخابرات الروسية، ثم منصب آخر رئيس وزراء لدى يلتسين.
وفي البدء اعتقد كثيرون ان عهد فلاديمير بوتين سيكون استمرارا لعهد يلتسين ولسياسته الموالية للغرب والتي شرعت ابواب روسيا امام الغزو العصاباتي الغربي ـ الصهيوني، والفوضى والتسيب الشاملين. ولكن سرعان ما اتضح ان عهد بوتين هو على وجه التحديد انقلاب على عهد يلتسين وما كان يمثله. ويقدر بعض المطلعين ان "القوة الفعلية" التي تقف خلف انقلاب يلتسين هي تحالف بين كبار ضباط الجيش وكبار ضباط المخابرات، القوميين المعتدلين، المستائين من الحالة المزرية التي أوصلت اليها بلادهم رغما عنهم، والمصممين على انقاذ روسيا واعادتها للاضطلاع بدورها التاريخي العالمي، عسكريا وسياسيا واقتصاديا وحضاريا. وقد وضع هذا التحالف حدا للنزاع المصطنع بين قطاع المخابرات ووزارة الداخلية وقطاع الجيش ووزارة الدفاع، الموروث من العهد المشؤوم لستالين الذي تثبت تجربة "الحرب الوطنية الكبرى لروسيا" (اي الحرب العالمية الثانية) انه كان اكبر خائن للاتحاد السوفياتي وكان ينوي تسليمه لقمة سائغة لهتلر، والذي كان قد استخدم هذا الاسلوب في التفريق وافتعال التناقض بين قطاعي القوة في الدولة من اجل التسلط على القطاعين، ومن ثم التفرد بالسلطة والتسلط على البلاد بأسرها وتسهيل تمرير خيانته، التي توجها الموافقو على "اتفاقية يالطا" ثم الموافقة على اقامة اسرائيل وبالتالي تكريس شرعية اتفاقية سايكس ـ بيكو التي كانت قد فضحتها وعارضتها بشدة الثورة الروسية في 1917.
وبمراقبة مجريات الاحداث يتبين ان عهد بوتين وضع كهدف رئيسي له: اعادة انهاض روسيا من كبوتها، ورفع مستواها الاقتصادي والاجتماعي والعسكري، وعودتها للاضطلاع بدورها كقوة عظمى على الساحة الدولية، تقف بوجه الناتو والقطب الاميركي الاوحد ونزعته نحو الهيمنة العالمية.
وقد انقسم عهد بوتين بدوره الى مرحلتين، او مستويين متداخلين من العمل الستراتيجي لاعادة انهاض الدولة:
المستوى الاول ـ يمكن تسميته جدلا مستوى "الدفاع الستراتيجي".
وفي هذه المرحلة او المستوى تم التركيز على الشؤون الداخلية، لوقف الهجوم العصاباتي الغربي ـ الصهيوني على روسيا، وكسره. فتم تحطيم النفوذ المنفلت للاوليغارشيين والمليارديرية اليهود امثال خودوركوفسكي وبيريزوفسكي وغيرهما، الذين كانوا قد سيطروا سيطرة شبه تامة على الاقتصاد والاعلام والقطاع المالي والبنكي والحياة السياسية والامن.
وفي هذه المرحلة تساقطت رؤوس الكثيرين من رؤساء البنوك والتلفزيونات والصحف والشركات الكبرى، وانتشرت موضة اقامة القبور فائقة الفخامة حتى فيخلال حياة صاحب القبر، الذي كان يزور قبره ويضع اللمسات الاخيرة على انشائه. وقد "عجزت" سلطة بوتين عن الامساك بأي قاتل حتى الان.
وتم اعتقال عشرات الالاف من اصحاب الشركات التي تثري عن طريق ارتكاب المخالفات والتدمير الفعلي للاقتصاد. وزج في السجن كبير المليارديرية اليهود خودوركوفسكي، ووضعت الدولة يدها على شركته العملاقة "يوكوس" (800 مليار دولار)، وفر المليارديرية اليهود من روسيا: بيريزوفسكي الى بريطانيا، ومايكل تشورني وليف ليفايف وغيرهما الى اسرائيل. وتم سحق التمرد "الاسلامي!" الشيشاني الذي كان يموله ويديره اليهودي بيريزوفسكي. وتمت تصفية جميع رؤوس التمرد، من جوهر دودايف الى مسخادوف الى شامل بسايف الى خطاب السعودي. كما تم سحق المافيا الشيشانية في موسكو. وفي السنة الماضية انتقل بيريزوفسكي "الى رحمة ربه" اذ فطس في مغطس حمامه بطريقة لم يجد المحققون البريطانيون الانجاب تفسيرا لها حتى الان.
واختتمت هذه المرحلة "بالسيطرة على الوضع" في جورجيا في اب 2008، وعلى توريدات الغاز الى اوكرانيا وعبرها الى اوروبا في مطلع سنة 2009. وكانت منطقة الشيشان تستخدم لسرقة وتهريب النفط، واوكرانيا تستخدم لسرقة وتهريب الغاز بمليارات الدولارات.
وطبعا في خلال ذلك كله بحت أصوات النبّاحين باسم "الدمقراطية" ضد "دكتاتورية بوتين"، ولكن شعبية بوتين شخصيا كانت ترتفع باستمرار وبلغت مؤخرا 83% من الرأي العام الروسي. ولم يتبقى من جوقة "النباح الدمقراطي" ضد بوتين سوى كم "طاهرة" من "طاهرات" حركة feminine اللواتي تتنقل بهن المخابرات الاميركية في ارقى الفنادق الاوروبية وتحاول بهن ان تصطاد بوتين ببعض مظاهرات الصدور العارية.

المستوى الثاني، المتزامن والمرتبط مع المستوى الاول ولكن المتميز عنه، هو التركيز على اعادة تأهيل وتحديث وتطوير القوات المسلحة الروسية، وتحريك وتفعيل المجمع الصناعي ـ العسكري الروسي، بوصفه المحور والمحرك الرئيسي للاقتصاد الروسي برمته، والقاعدة الراسخة للبرامج الانمائية، والسياسة الداخلية، كما للستراتيجية الدولية، لروسيا. وبالاشتراك مع جميع الوزارات والمؤسسات العلمية والاقتصادية والمالية المعنية، وضعت وزارة الدفاع خطة كبرى حتى سنة 2020 لتحديث الجيش الروسي وتحويله بالكامل الى جيش مؤلل ـ مؤتمت ـ نووي ـ صاروخي، مؤهل في الوقت ذاته لخوض حرب كونية شاملة وحرب فضائية معا.
وطبعا ان الدولة الروسية، التي لا تمتلك "فضيلة" نزعة الهيمنة العالمية كالدولة الطفيلية الفاشوديموقراطية الاميركية التي تنهب وتبتز شعوب العالم، لا تنفخ مزامير يشوع ولا تقرع طبول الجاز الاميركية للدعاية لمشاريعها وانجازاتها. ولكن من يتابع وسائل الاعلام اليومي الروسية يكتشف الانجازات العسكرية الروسية التي تأخذ طريقها الى الخدمة الفعلية بدون ضجة دعائية فارغة، ومنها مؤخرا الدبابة الجبارة متعددة المهمات التي سماها الاعلام الغربي "ترميناتور" (القاتل الاخير)، والصاروخ الشبحي النووي وذاتي التوجه الذي يختفي في قاع المحيطات والبحار وينطلق الى الهدف الذي يحدد له في اللحظة المناسبة، والصواريخ المجنحة النووية التي تفوق سرعتها اضعاف سرعة الصوت وذاتية الحركة والتي تتلقى التوجيهات وتغير مساراتها وهي طائرة، والغواصة الصاروخية ـ النووية الشبحية التي دخلت مؤخرا في الخدمة الفعلية والتي سمتها الغارديان البريطانية "الوحش القابع في الاعماق".
وفي هذه المرحلة الثانية فإن الدولة الروسية تنتقل بالتدريج من سياسة "الدفاع الستراتيجي" التي انتهجتها حتى الامس، الى سياسة "الفعالية الهجومية الستراتيجية" على الساحة الدولية.
ولعله يمكن توصيف مجريات الازمة الاوكرانية بأنها مثلت نقطة تحول على هذا الصعيد. وتبين ذلك بوضوح في الازمة الاوكرانية الراهنة، حينما ردت الدولة الروسية فورا وبحزم على الاستفزازات الغربية والانقلاب الذي تم في كييف في اواخر شباط 2014 والذي كان يهدف الى اعلان انضمام اوكرانيا الى حلف الناتو، فقامت روسيا باجراء مناورات ستراتيجية على الحدود مع اوكرانيا والموافقة الفورية على طلب انضمام شبه جزيرة القرم ومدينة سيباستوبول (الروسيتين اصلا) الى الوطن الام روسيا. وأفهمت اميركا والناتو والدول الاكثر عدوانية في اوروبا ان ادخال اوكرانيا في الناتو هو خط احمر. وتحركت آلة الدولة الروسية بأكملها لتحويل شبه جزيرة القرم الى قاعدة ستراتيجية متقدمة في مواجهة اميركا والناتو والغرب بمجمله، دون ان يجرؤ احد ان يهز اصبع او يرمش بعين.
وفي 9 ايار، يوم النصر على الفاشية، الذي ـ بدون اي حياء ـ تسميه اوساط الاتحاد الاوروبي "يوم اوروبا"، جرى عرض عسكري مهيب في الساحة الحمراء في موسكو، شارك فيه رمزيا 11 الف جندي يمثلون كافة المناطق الروسية، بما في ذلك القرم ومدينة سيباستوبول، وكافة الوحدات وانواع الاسلحة والمعاهد العسكرية الروسية، وسارت في العرض 151 آلية قتالية عسكرية جديدة او مجددة، وحلقت 69 طائرة عسكرية، وحمل الجنود العلم الروسي وعلم النصر (العلم الاحمر بالمنجل والمطرقة)، كما سارت في العرض سيارة خاصة تحمل علم شبه جزيرة القرم وعلم مدينة سيباستوبول، وكان من بين الاسلحة الجديدة والمجددة التي سارت في العرض المنظومة الصاروخية السمتية المضادة للطيران المعادي من طراز “TOR-M2U”، والمنظومة الصاروخية المضادة للدروع "خريزانتيما ـ S"، والسيارات العسكرية ذات الحماية العالية من طراز "طيفون"، والسيارات المصفحة "تيغر"، وناقلات الجند المصفحة “BTR-82A”، وتمثل سلاح الصواريخ بمنظومات "اسكندر ـ M" و"توبول ـ M" و"بوك ـ M2".
وحلقت في الاجواء طائرات SU-24M، SU-25، SU-27، SU-34، MIG-29، MIG-31BM، AN-22، AN-124، IL-76MD، IL-78M، A-50، TU-22M3، TU-95MS، TU-160، YAK-130، والهليكوبترات الحربية MI-8MTB، MI-26، MI-35M، و KA-52.
وتقدم الحضور، الى جانب الرئيس بوتين ورئيس الوزراء ميدفيدييف ووزير الدفاع القدير سيرغيي شويغو، عدد كبير من قدامى المحاربين (من الجيش وقوات الانصار) الذين حاربوا الهتلرية. وحمل آلاف الحضور في العرض صور آبائهم واجدادهم الذين قاتلوا او استشهدوا في جبهات القتال ضد الغزاة الفاشست.
وفي كلمته بمناسبة الاحتفال قال الرئيس بوتين "في هذا العيد نحتفل بالقوة المظفرة للوطنية، وفيه نحس بقوة خاصة ماذا يعني ان تكون مخلصا للوطن وان تدافع عن مصالحه" واضاف "ان الارادة الفولاذية وغير الهيابة للشعب السوفياتي هي التي انقذت اوروبا من العبودية".
وفي اليوم ذاته بعد الظهر انتقل الرئيس بوتين برفقة عدد كبير من كبار مارشالات وقادة القوات المسلحة الروسية يمثلون كافة قطاعات الجيش، وحضروا القسم البحري والجوي من العرض العسكري في سيباستوبول، بمناسبة يوم النصر الـ69، الذي يحتفل فيه ايضا بصفته العيد الـ70 لتحرير مدينة سيباستوبول البطلة من النازية الالمانية، وشارك في العرض 10 سفن حربية روسية من مختلف المهمات (من اصل 60 سفينة أعلن عن وجودها في سيسباستوبول حتى الان) و70 طائرة حربية روسية من كل الانواع وبينها القاذفات بعيدة المدى حاملة الصواريخ المجنحة والصواريخ النووية. وتؤكد جريدة "بيلد أم زونتاغ" ان وكالة الامن القومي الاميركية التقطت برقيات صادرة عن قيادة الجيش الروسي تأمر فيها الطيارين باختراق المجال الجوي الاوكراني خلال تحليقهم الاستعراضي. وبصرف النظر عن صحة هذا الادعاء او عدم صحته، تفيد وسائل الاعلام الروسية ان بعض الخبراء يقول ان الطائرات المقاتلة والستراتيجية بعيدة المدى المشاركة في عرض 9 ايار هذه السنة هي مؤهلة كي تقضي "بسهولة" على الاسطول الحربي التركي في البحر الاسود وعلى جميع القواعد العسكرية والصاروخية في كل محيط البحر الاسود، وان تضرب جميع الاهداف الجوية والبرية والبحرية والغواصات المعادية في المنطقة الممتدة من بريطانيا شمالا، حتى سوريا جنوبا، وحتى ايران شرقا.
استنادا الى ذلك يمكن الاستنتاج ان عرض يوم النصر الروسي في 9 ايار 2014 لم يكن عرضا احتفاليا عاديا، بل كان مظاهرة قوة هدفها التعبير عن ان روسيا انتقلت نهائيا من مرحلة "الدفاع الستراتيجي" وتجنب الصدام مع القوة العسكرية الغربية وعلى رأسها الاميركية، الى مرحلة "التصدي الستراتيجي الفعال" في الساحة الدولية، اي التصدي للسياسة العدوانية الفاشية الاميركية ـ الناتوية والوقوف بوجه ومنع التدخل العسكري الخارجي المباشر في مختلف البلدان، كما جرى في صربيا في 1999، ثم في افغانستان والعراق واخيرا في ليبيا. وقد ظهرت نتائج الستراتيجية الروسية الفعالة الجديدة في منع التدخل العسكري الغربي المباشر في سوريا، كما تظهر الان في منع التدخل العسكري الغربي المباشر في اوكرانيا المرشحة، كسوريا، لان تغرق في حرب اهلية "على الطريقة السورية" بين القوى النازية والفاشستية و"الدمقراطية" المزيفة المدعومة من قبل الغرب، وبين القوى الشعبية الوطنية والدمقراطية الحقيقية. ومهما كان الدعم الغربي للقوى النازية في اوكرانيا او "الاسلامية" المزيفة في سوريا، او "الدمقراطية" المزيفة في اي مكان في العالم، فإن مصيرها ان تسحق كما سحقت النازية والفاشية في الحرب العالمية الثانية.
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
*كاتب لبناني مستقل



بوتين و كبار المارشالات والجنرالات في سيباستوبول



"مظاهرة قوة" للجيش الروسي في يوم النصر



#جورج_حداد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انتصار جديد للديموقراطية الشعبية على الديموفاشية الاميركية ف ...
- الاسباب الجيوستراتيجية لتراجع الناتو امام روسيا
- نحو دور تنموي ثقافي وانساني لجامعة الدول العربية
- مع يبرود السورية... هزيمة جديدة للفاشية الاميركية في شبه جزي ...
- الهزيمة المؤكدة للفاشية الاميركية في اوكرانيا والتغيرات الجي ...
- اميركا تفتتح المعركة في اوكرانيا و-الشبح- الروسي ينتصر بدون ...
- السقوط التاريخي لمنطق الهيمنة الدولية لاميركا
- ملاحظات على هامش كتاب -كريم مروة يتذكر-...
- حزّورة الوفاق الوطني اللبناني ...
- التناقضات المستعصية للنظام الامبريالي العالمي
- الحرب السرية -المقدسة- ضد الكاثوليكية
- الجذور السوسيولوجية والاقتصادية لنشوء -شعب الله المختار-
- لانكشارية العالمية المعاصرة
- -الوعد الشيطاني- ليهوه والعداء الاستعماري الغربي للشرق العرب ...
- النظام السوري ومسرحية المحكمة الدولية الخاصة باغتيال رفيق ال ...
- من هو -العدو غير المرئي- لاميركا؟
- نظرة عربية مسيحية شرقية في موضوعة صدام الحضارات لهنتنغتون
- المأزق التاريخي ل-منطق- الهيمنة الامبريالية الاميركية
- لمحة تاريخية مكثفة عن العلاقات الثقافية البلغارية اللبنانية ...
- الجيش الاميركي حول افغانستان الى -مملكة سعودية- للخشخاش واله ...


المزيد.....




- من الحرب العالمية الثانية.. العثور على بقايا 7 من المحاربين ...
- ظهور الرهينة الإسرائيلي-الأمريكي غولدبرغ بولين في فيديو جديد ...
- بايدن بوقع قانون المساعدة العسكرية لأوكرانيا وإسرائيل ويتعهد ...
- -قبل عملية رفح-.. موقع عبري يتحدث عن سماح إسرائيل لوفدين دول ...
- إسرائيل تعلن تصفية -نصف- قادة حزب الله وتشن عملية هجومية في ...
- ماذا يدخن سوناك؟.. مجلة بريطانية تهاجم رئيس الوزراء وسط فوضى ...
- وزير الخارجية الأوكراني يقارن بين إنجازات روسيا والغرب في مج ...
- الحوثيون يؤكدون فشل تحالف البحر الأحمر
- النيجر تعرب عن رغبتها في شراء أسلحة من روسيا
- كيف يؤثر فقدان الوزن على الشعر والبشرة؟


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جورج حداد - المنتصرون على النازية الهتلرية كابح حازم للعدوانية الفاشية الاميركية