أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - صلاح اميدي - ازمة الجامعات العراقية و الكوردستانية















المزيد.....

ازمة الجامعات العراقية و الكوردستانية


صلاح اميدي

الحوار المتمدن-العدد: 4456 - 2014 / 5 / 18 - 17:54
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


تناقلت في صفحات الفيسبوك معلومات عن تسلسل الجامعات العراقية ومنها الجامعات في كوردستان ظمن الترتيب العالمي للجامعات .. فتسلسل الجامعات العراقية يبدا ب( ذي قار-الاولى على العراق 4647 عالميا- نعم اربعة الاف وستمائة وسبع و
اربعون ثم بجامعة بغداد (االثانية في العراق ) في التسلسل 4783 تليه جامعة الموصل 5737 ...دهوك في المرتبة السادسة موقع 6170 فالسليمانية 8048 الجامعة الامريكية في السليمانية ( تسلسل جامعات العراق14) 10754 عالميا ...
تسلسل جامعات الدول العربية ليس افضل بكثير فهناك فقط ثلاث جامعات من ضمن الالف الاولى وهي جامعات الملك عبالعزيز وسعود و جامعة فهد للبتروليوم و المعادن ...
اليس من الصعب تصديق هذا الترتيب البائس لجامعاتنا؟؟ .......
تبين بعد البحث والتدقيق ، ان المعلومات التي نشرت كانت منقولة عن موقع الانترنت يقوم بهذه الاحصائيات، معتمدة على المعلومات التي تنشرها كل جامعة على الشبكة (اي مدى تواجدهاعلى الانترنت)؛ معلومات ، ابحاث، طاقمها الدراسي ، فروعها
وغيرذلك....هذه المواقع هي (ranking web of universities , webometric info)...فالجامعات القديمة و خاصة في اوربا وامريكا و استراليا و كندا ؛ اعتمدت نظام الانترنت منذ مدة وبالتالي فان جامعتها الثانوية والمضمورة قد تسبق
جامعاتناحسب هذا التقييم بنشر كل تفاصيلها على الشبكة ...
شيء يبعث على الامل في النفس من جديد ! هذه التسلسلات لا تعبر عن الموقع الحقيقي لجامعاتنا، و يتنفس الشخص الصعداء .
لكن هيهات ، ومع الاسف ، فعند البحث عن الترتيب الاكاديمي لجامعات العالم ((THE-Times Higher Education- WORLD UNIVERSITY RANKING )) ، يتضح للباحث بان الامر مطابق فعلا اواسوأ بكثير، ففي ترتيب ال500 جامعة الاولى هناك جامعة واحدة عربية ....

الجامعات العراقية كانت ولحد الثمانينات من الجامعات المرموقة في الشرق الاوسط، كانت هذه الجامعات محل اختيار الدراسة للكثير من طلاب الدول العربية كلبنان والاردن وفلسطين و السودان وغيرها .. فهل يعقل انهااصبحت بهذه الدرجة من السوء
لواخذنا في الحسبان كل ما جرى و يجري على الساحة السياسية من حروب ودمار ؟
نعم ، لقد سبقنا الكثير من الجامعات حتى في الدول الاخرى المنكوبة في اسيا و افريقيا...
هذه النتائج المخيبة ليست وليدة اليوم ... ففي نهاية السبعينات و بداية الثمانينات بدا نظام حزب البعث بالتدخل المباشر في سلك التعليم العالي و بدا التعليم العالي يفقد حريته الاكاديمية ... بدا النظام بتعيين ااشخاص لم يكن لهم و للعلم
اية صلة كاساتذة في الجامعات وعادة كانوا بصفة ودرجة(نائب العميد لشؤون الطلبة) ..كان هؤلاء يملكون شهادات اما مزورة اوكانوا يحملون درجة ماجستير في احد الفروع العلمية او الادبية الثانوية ...كان وظيفة هؤلاء ادارة شؤون الحزب
والامن داخل المؤسسة الجامعية ومراقبة اظبارات الطلبة و الاساتذة من حيث توجهاتهم السياسية و تحركاتهم وما الى ذلك ..
بالاظافة الى ذلك فكان اتحاد طلبة البعث ايضا هيئة حزبية -امنية مصبوغة بصبغة الشرعية الاكاديمية داخل كل مؤسسة جامعية او معهد ...
ثم و بمرورالايام وابان الحرب بين العراق وايران و ظهور ابناء و بنات "الشهداء" بدا نظام اضافة 10 درجات للمعدل النهائي في الامتحان الوزاري الثانوي لهؤلاء، فحامل معدل 83 اصبح 93 ويقبل في الهندسة المعمارية في بغداد مثلا بدلا من
كلية العلوم في البصرة ... ثم اوجدوا جامعة صدام في 1987 والتي كانت مربوطة بديوان الرئاسة و ليس وزارة التعليم العالي ، و التي ظمنت اصحاب الواسطات من الحزبي والعسكريين وذوي الشهداء و لكن اعطي لهم الحرية بالانتقال لاية
جامعة اخرى بعد سنتين او ثلاثة من الدوام في الاولى و هكذا ...اختلط ذوي الكفائة التعليمية مع ذوي الواسطة واستمرت مهزلة الجامعات العراقية في هذا المنوال ...البعثات الدراسية التي كانت من المفروض ان تكون من نصيب الاوائل اصبحت
لاعضاء الاتحاد البعثي ... فتعمد بعضهم بالبقاء والتريث في الخارج لحين اتهاء الحرب مع ايران و البعض الاخر رجع بكفائات ليست بمستوى الطموح اطلاقا ...

الكثير منا يسمع مرارا "الفانتازيا" الكلامية من قبل دكاترة جامعاتنا بانهم يدرسون نفس برامج جامعات كامبريج او لندن اوهارفرد !! اوان رئيس الجامعة يقول "نحن ننافس هذه الكليات في بعض المواد " والى اخره من اوهام الكلام .. الكثير من
التدريسيين يسمون انفسهم "بروفيسور " وليس لهم دكتوراه PhD في المجال المعني ... احد اساتذة دهوك لم يكتفي " بفاء واحدة " امام مختصرعنوان بروفيسوريته فكتبه في الفيسبوك .Proff بدلا من .Prof !! . امر نلاحظه اول مرة ، وبحثت
في الانترنيت ان كانت في احدى لغات العالم اختصار البروفيسور" بفائين " فلم اجد!!! ...
كلام كهذا قد يسهل تسويقه لمجتمعاتنا ولكن ليس خارجها، بل ان هذه الاوهام واحلام اليقظة ، قد تسعد حاملها للبقاء في نومه و سباته المريح ، و لكن لن تمر على جامعات العالم المتقدمة .... هنالك اكثر من 187 مؤشر ومقياس لتبيان محل جامعة ما على سلم الترتيب العالمي معتمدة على البحوث المقدمة ونوعية التدريس ونوعية المواد والشفافية و الحرية الاكاديمية و التدخل السياسي وطرق الاختيار وشروط الترقيات ونوع الادارة ومدى تاثير وجودهاعلى الدراسة عالميا الخ ...
قد يحلو لوزير الصحة ان يتباهى بوجود ارقى الاجهزة الطبية والعقاقير والمستشفيات الجديدة الحكومية والعديد من الاخرى الاهلية ، ولكن اذا كان معدل العمر في بلداننا 67 سنة بالنسبة لبلد كاليابان 80 سنة ..فهذا هوالمؤشر الحقيقي الدال على بؤس الحالة الصحية في بلداننا و ليست بنايات كليات الطب و المشافي .. هل ان مؤشر الرفاهية في بلد ما هو الغنى الفردي ام هو مدى توفر الخدمات العامة للعامة من الشعب ؟ ..

كذلك الجامعة فليقل ما يشاء العميد الفلاني او رئيس الجامعة عن جامعته، فاذا لم يوجد بحث واحد من جامعاتنا على لائحة الالاف من البحوث العالمية المقدمة والمعترفة، واذا كان مقياس قبول االطالب هو انتمائه الى هذا الحزب اوذاك ، واذا اصبح
التخرج للجميع من طلاب الماجستير والدكتوراه بدرجة الامتياز اوالجيد جدا ، واختفى عن قاموس الجامعة الرسوب في المادة ، خوفا من ذوي الطالب اوالطالب نفسه او من الحزب الذي ينتمي اليه ، واذا كان منصبي العميد ورئيس الجامعة فقط للحزب
الحاكم في هذه المنطقة ....فماذا يكون الاختلاف اذن عن ما كان يفعلونه البعثيون الذين دمروا التعليم ؟؟!... وهل لنا ان نامل خيرا لاجيالنا القادمة؟؟...
نعم سوف ننحدر في التسلسل الى مراتب الالف الخامس في احسن حال، والالف السادس عشر اوالالف الثاني والعشرون ، في حالة جامعات جديدة اخرى مثل سوران ....
فيما اذا كان الملبس والمكياج وخاصة في المناسبات وكذلك تصفيت الشعر وتغييرالهواتف المحمولة والتنافس على عدد الصور الماخوذة في الحفلات ، لو كانت من ضمن المؤشرات و المقاييس في الترتيب العلمي العالمي! .... فبالتاكيد لاخذنا الكاس او كنا سناخذ مراتب الصدارة ، العشرة الاوائل... بدون شك !...
اماالغريب، فهي ترتيب الجامعات الامريكية في البلدان العربية وكوردستان .. ليس لها وجود في الالف الاول من الترتيب ايضا.. لماذا؟؟ .. فالتدريسيون من امريكا اومن المحلييين ، من الذين يقع اختيار الاكاديميون الامريكيون عليهم في هذه الجامعات .. فلماذا درجاتهم بائسة كبؤس الجامعات الاخرى الاهلية و الحكومية؟؟..
الجواب هو ان الجامعات الامريكية في بلداننا لا تلتزم بتقييم نفسها بمعايير الجامعات الامريكية اوالعالمية ولو انها تدعي ذلك ، بل بالمعايير المحلية لهذه البلدان .... اي انها امريكية الاسم ومحلية المنهج...

مقال وقصة استاذ الجامعة الامريكية( John Dolan - بعنوان :كنت بروفيسورا في احدى اكبر الجامعات الامريكية فسادا- الرابط لقصته بالانكليزية في الملحق )الذي درس لفترة قصيرة في الجامعة الامريكية في السليمانية هي من احدى
الادلة :-
المختصر ان هذا االجامعي كان قد تعيين للتدريس في هذه الجامعة سنة 2009 و التي يديرها (جون اغرستو والعميد جوشوا ميتجل ) .... يتحدث في مقاله المطول عن كيف ان رئيس الجامعة اختار مثلا احدى" اتفه" الكتب عن تاريخ امريكا لدراستها
في مادة التاريخ، فقط لان المؤلف كان من اصدقائه ومن الجمهوريين البيض !!! وكيف ان هذا "رئيس الجامعة" كان ما سماه Wad ""رزم اوما يسميها الكورد المحليون -دفاتر الدولار -اي 10000 الف لكل رزمة! ) على طاولته و يوزعها مثل "امين
صندوق في بنك" على البعض او بالضبط مثل ما يتعامل به اصحاب دكاكين الصيرفة في السليمانية! .... طرد Dolan من وظيفته ليس بسبب عدم امكاناته، فهو يملك في جعبته الكثير كاستاذوكمؤلف لسبعة كتب .. حيث كان قد درس في جامعات
راقية في امريكا من قبل ، بل لان رئيس الجامعة اكتشف في 2010 بانه كان قد كتب مقالا تهكميا عنيفا يهاجم فيه الجمهوريين و ينتقد بشدة الغزوالامريكي للعراق !! ... لهؤلاء الذين يدفعون الكثير من الاموال لادخال بناتهم او ابنائهم الى هذه الجامعات ، عليهم ان يعلموا من ترتيب هذه الجامعات الامريكية، بانهم ربما يخسرون اولادهم و بناتهم من الناحية العلمية و كذلك اموالهم المصروفة، او على الاقل ان لا يعلقوا ، على شهاداتهم امالا كبيرة جدا .... سوف يستلمون شهادات ولكن بينهم
وبين المستوى الفعلي للجامعات الامريكية الحقيقية مسافة السماء والارض ....
يقول كاتب المقال ان رئيس الجامعة Agresto عبرالحدود من تركيا و قد شد على خاصرته 500 الف دولار للبدء بالجامعة الامريكية في السليمانية ...اهذا فعل انسان اكاديمي ام انه فعل القراصنة الدوليين ... امثال هؤلاء ليسوا في بلداننا سوى لمنفعتهم
المادية.. الدولار السهل الحصول عليه ...
لو ان اهل الطلبة الدارسين في الجامعة ااشترطوا على رئيس الجامعة ان يكون المعيار لحسن التدريس اي ان يكون مقابل ما يدفعون لهم من اموال ، ان يروا بالفعل تسلسل الجامعة كل سنة من ضمن 800 الاوائل في العالم ...لترك جميعهم (الاساتذة الامريكيين) كوردستان الى من حيث اتوا!! ....
الطلبة من هذه الجامعات سوف يحصلون على شهادات من الجامعة الامريكية و لكن ستكون غير معترفة بها في امريكا ، ومن منهم لا يعرف بحقيقة الامر عليه ان يمر بالطريق الصعب و ليجرب حاله !! ..

هنالك في كوردستان امال كبيرة عند البعض على ما يسمى "ببرنامج تطوير القدرات البشرية"(Human Capacity Development Program) : حيث بعثت الحكومة المحلية وجبات من الطلبة للدراسة في دول مثل امريكا , استراليا و بريطانيا و
غيرهالاكمال الدراسات العليا من الماجستير الدكتوراه ، وان بعضهم قد رجع الى كوددستان من الوجبات الاولى من هذه البعثات ..كل طالب ماجستير يكلف الحكومة حوالي 100 الف دولار سنويا و200 الف للدكتوراه، اي الضعف ..اجمالي 100مليون
لكل سنة .... وبينما يجادل الكثيرون بان النتائج سوف لن تكون مرئية للعيان الا بعد سنوات عديدة ، يرى الاخرون ان البرنامج قد فشل بالفعل قبل ان يبدأ ! ، اولا: لان من الذين ارسلوا لهذه البعثات قلة قليلة من ذوي الكفائات وذوي الاحقية العلمية ، بل ان معظمهم من اولاد المسؤولين والاغنياء والمرتشين ومن منتفعي المحسوبية المقيتة ، "اي من اهل 10 درجات الاضافية على المعدل" .....
ثانيا: من الصعب ان تنقل العلم من بلد الى بلد ، ان لم يبنى في البلد الام اسس برامج التطوير في جميع المجالات التعليمية ، فهذه ليست عملية نقل سيارات اخرموديل او بناء العمارات العالية على غرار مثيلات في الخليج او الغرب ... حتى لوكان الحال يشبه نقل الاجهزة والسيارات وكان المبعوثين اناس لا يعلمون بامر السيارات ، فسوف يجلبون لنا المغشوشة منها و المتحايل عليها وليس الاصلية ... .
دول مثل بريطانيا تخرج الالاف من الطلبة الاجانب من ذوي البعثات الخاصة سنويا ، ولكن ليس من الممكن لهم ان يمارسوا المهنة في هذا البلد بعد التخرج ...
""اي سوف نعطيكم الشهادات فهذه الشهادات لدولكم ودرجة مستوياتكم لا يهمنابعد التخرج ، ولكن ادائكم بعد التخرج في بلدانكم ليس من مشكلاتنا "" ...

ربماان رسالة ابراهام لنكولن لمعلم ابنه قد يكون افضل اقتراح لاساتذة جامعاتنا الافاضل للنظر اليه :
( " عليه ان يتعلم ,اعلم انا ذلك؛ بان جميع الرجال ليسوا عادلين , ليس جميع الرجال منصفين , ولكن علمه ايضا ان لكل وغد هناك بطل ..وان لكل سياسي اناني هناك رجل متفاني ..
غيير وجهته عن الحسد ان امكنت وعلمه سر الضحك الهادىء ، علمه ان الذين يلعقون بسهولة هم هؤلاء الذين يحاولون ارهاب الاخرين ، علمه روعة وعجائب الكتب
و لكن اعطه ايضا وقتا هادئا ليتامل في خفايا؛ الطيور في السماء ، وازيز النحل في الشمس والورود على التلال الخضراء .. علمه في المدرسة ان الرسوب اكثر شرفا بكثيرمن الغش ،علمه ان يثق
بافكاره حتى لو قال له الجميع انه على خطأ ..علمه ان يكون لطيفا مع اللطفاء وحازما مع القساة ... علمه ان كان بالامكان ؛ ان يظحك في حزنه وان لاعيب في الدموع ، وان يهزأ من الساخرين...
علمه ان يبيع طاقة عضلاته وعقله لمن يدفع له اكثر ، ولكن ان لا يضع سعرا على احاسيسه و قلبه ....علمه ان يسد اذنيه لعويل الغوغائيين وان يقف و يقاتل من اجل ماهوصحيح من افكاره ,
عامله برفق و لكن لا تحمله في الاحضان لان صلابة الحديد تظهر فقط في اختبارالنار ....علمه الجرأة بان لايصبر، وان يكون صبورا في جرائته ..علمه دائما الثقة الرفيعة بالنفس
وعندها سيكون لديه الثقة السامية بالبشرية جمعاء ...
هذا طلب كبير، لكن انظر في ما يمكمنك فعله ..
انه رفيق جيد ..........ابني")
*************************
http://www.webometrics.info/
http://www.alternet.org/story/148443/i_was_a_professor_at_the_horribly_corrupt_american_university_of_iraq..._until_the_neocons_fired_me
http://www.timeshighereducation.co.uk/world-university-rankings/2012-13/world-ranking
http://myworldrevolvesaroundyou.wordpress.com/2012/12/12/abraham-lincolns-letter-to-his-sons-teacher-and-to-me/
http://new.krg.us/services/hcdp-program/

ا



#صلاح_اميدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العمالة الاجنبية في كوردستان
- الانتخابات - الناخب و المرشح و ما بينهما - الجزء الثاني
- الانتخابات: الناخب والمرشح و ما بينهما
- كوردستان ؛ رحلة البحث عن الاجبان.
- السلفية و الاخوان في كوردستان
- ديژافو Déjà vu
- العار في جرائم غسل العار
- قواعد الدماغ
- هل فعلا الفساد وليدة القوة و السلطة؟
- تغيير طرق التعليم ضرورة ملحة-الجزء الثاني
- ====تغيير طرق التعليم ضرورة ملحة =====
- النشاة الاولى و نوعية الامومة و العناية في السنوات المبكرة – ...
- النشاة الاولى و نوعية الامومة و العناية في السنوات المبكرة – ...
- العزائم و الولائم و الهدايا قبل الانتخابات هل تاتي قصدا او ا ...


المزيد.....




- لماذا لجأت الولايات المتحدة أخيرا إلى تعليق شحنات الأسلحة لإ ...
- كيف تؤثر سيطرة إسرائيل على معبر رفح على المواطنين وسير مفاوض ...
- الشرطة الأمريكية تزيل مخيما مؤيدا لفلسطين في جامعة جورج واشن ...
- تقارير: بيرنز ونتنياهو بحثا وقف هجوم رفح مقابل إطلاق سراح ره ...
- -أسترازينيكا- تسحب لقاحها المضاد لفيروس -كوفيد - 19- من الأس ...
- قديروف يجر سيارة -تويوتا لاند كروزر- بيديه (فيديو)
- ما علاقة قوة الرضوان؟.. قناة عبرية تكشف رفض حزب الله مبادرة ...
- مصر.. مدرسة تشوه وجه طالبتها بمياه مغلية داخل الصف وزارة الت ...
- مدفيديف بعد لقائه برئيسي كوبا ولاوس.. لامكان في العالم للاست ...
- السفارة الروسية لدى لندن: الإجراءات البريطانية لن تمر دون رد ...


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - صلاح اميدي - ازمة الجامعات العراقية و الكوردستانية