أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الهامي سلامه - يسار الاحزاب المصرية والفاشية العسكرية والحالة الراهنة















المزيد.....

يسار الاحزاب المصرية والفاشية العسكرية والحالة الراهنة


الهامي سلامه

الحوار المتمدن-العدد: 4455 - 2014 / 5 / 16 - 21:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


منذ احداث يناير 2011 وهناك مد وجذر ما بين القوي الثورية والجماهيرية مع محاولات الطبقة استعادة الاستقرار الطبقي لصالحها وخلال هذا الصراع تصدت وقاومت قوي الثوره محاولات الطبقة الانقضاض علي الحركة الجماهيرية من خلال تلقائيتها الثورية حيث في الاغلب لم تكن تنتمي لاحزاب يسارية ولكنها سقطت في خيارات قاتلة في وهم دور الفاشية العسكرية كبديل للجماهير لاستكمال الثوره ومن المؤكد ان نقص خبراتها السياسية والنضالية يبرر اخطاؤها ,وقد يكون هذا مبرر لاحزاب او قوي مدنية او دينية ان ترتضي خيار الفاشية العسكرية عندما تتناقض طموح الجماهير في الاصلاح مع مصالحها الطبقية, اما موقف القوي الحزبية ذات المرجعية الماركسية من تأييدها لتدخل الفاشية العسكرية في العمل السياسي كبديل عن الجماهير بدء من 4 يولية بعد ان اتضح افق تدخلة التأمري الثاني بقيادة الطنطاوي هو الذي يحتاج للتفسير للاسباب الاتية
اولا: من المؤكد ان الابجديات السياسية التي تعرفها تؤكد ان الجيش اداة طبقية للحفاظ علي مصالح الطبقة واستقرارها في مواجهة الصراعات الطبقية ويضاف لذلك ان مؤسسة الجيش المصري ولكبار قادتة نشاطات اقتصادية تمثل جزء لا يستهان به من اقتصاد الطبقة التي تعتمد الفساد الاقتصادي والسياسي كأحد الادوات الاساسية في تراكم الثروه لديها, ومن هنا يصبح له مصلحة مباشرة في عوده نظام مبارك وضرب الحركة الجماهيرية.
ثانيا: لم تدرك ان احداث 30 يونية كانت بدء انجاز الثورة الحقيقية لان الجماهير خرجت علي اهم ادوات الطبقة والخليج في السيطرة علي الحراك الثوري والحداثي الجماهيري وهي الفاشية الدينية, بكامل فصائلها وليس تخصيصا علي تنظيم الاخوان, وبالرغم من استفادة القوي المعادية للاخوان من الخروج الجماهيري, ولكن شمولية رفض الجماهير لكل فصائل الفاشية الدينيه من المؤكد انة لم يكن محل قبول ويحمل علامات تحذير كثيرة علي المستوي الطبقي الداخلي والخليجي التي من المؤكد انه لم يغب عن ذهنها ان ضرب الفاشية الدينية في مصر هو بداية المشروع الحداثي المصري الذي لا يتناقض فقط مع الفكر الوهابي ولكن ايضا مع وجود البيت السعودي ذاته ولا ننسي الموقف الخليجي المعاد للحراك الجماهيري بدء من يناير 2011, واري التناقض مابين النظام السعودي مع نظام الاخوان في مصر بالرغم من تـأييدهم في سوريا لا يعود الي التناقض علي الافكار الوهابية اوالمضمون الابوي لتنظيم الاخوان ولكن هناك ملامح من الحداثة التي تتمثل في قاعدتهم الشعبية ووصولهم للحكم من خلال صندوق الانتخابات ومن هنا يصبح النموذح الاخواني مهدد لبقاء البيت الملكي السعودي الذي يمارس العمل السياسي من خلال البيت المالك ومجموعات من مشايخ القرون الوسطي ولا مجال لاي دور شعبي كما ان النموذج الاخواني المصري في الحكم ينقل ثقل الاممية الوهابية بعيدا عن المركز السعودي لصالح احد الاطراف, وهذا الشكل الحداثي نسبيا يقف خلف التأييد الامريكي للاخوان في مواجهة نظام القرون الوسطي السعودي الذي يتعرض لكثير من النقد ومهدد بالسقوط.
ولما كانت مصالح الطبقة المصرية مرتبطة عضويا وفكريا مع الفاشية الدينية ومع النظام السعودي, كان الاساس الاعلامي فيما بعد 30 يونية هو انقاذ الوهابية من غضب الجماهير بالرغم ان من يطلقون علي انفسهم قوي ضد الانقلاب ثقلها الاساسي هي الجماعات الوهابية السلفية الغير اخوانية وهذا ما يلاحظة اي مراقب للاحداث علي مستوي الشارع او من البيانات السياسية لقيادات الجماعات السلفية وبالرغم من هذا التورط للجماعات السلفية الواضح والمؤكد ولكن عدم وجود بديل لدي الطبقة للسيطره علي الجماهير عن الفاشية الدينية دفع اعلام الطبقة المسيطرة لمحاول انقاذها من تبعات 30 يونية , ولذلك كانت محاولات تضليل الجماهير تحت دعوي ان الاحداث خلفها الاخوان فقط , ولذلك ليس من المستغرب ان اكثر النقاط وضوحا في برنامج السيسي هي تأكيده انة لن يكون هناك اخوان وليس سلقية وهابية , اي ان الهيمنة الفكرية الدينية والثقافية الوهابية علي المجتمع المصري ستظل جزء اساسي من المناخ السياسي والاجتماعي لنظام السيسي وما يرتبط بذلك من معاداه الحداثة والملفت ان كثير من القوي والاحزاب المدنية تشارك الاعلام في قصر الاتهام علي الاخوان دون باقي الجماعات السلفية ولا تدري هل هذا عن سوء تقدير وقصور في التحليل ام بحكم الانتماءالطبقي حيث اهمية الفاشية الدينية في مواجهة الجماهير ولكن بعد ترويضها لتعود كما كانت ما قبل2011.
ادركت القيادات السلفية من الجماعات السلفية والجماعة الاسلامية -احترفت القتل في السبعينيات وافرخت كل جماعات الجهاد- محاولات النظام انقاذها وتحركت في المحافظات منددة بالإخوان وتدعو ضد الارهاب ومن المؤكد ان هذا سيجدد قاعدتهم الشعبية السياسية التي كادت ان تلتهمها جماهير 30 يونية وعندما يتزامن هذا الصعود لاسهم الفاشية الدينية مع الرفض الجماهيري لرموز الحزب الوطني فهذا يعطي صوره كيف ستكون الانتخابات البرلمانية القادمة حيث ترتكز الفاشية العسكرية الحاكمة علي الارضية البرلمانية للفاشية الدينية.
رابعا بالرغم ان الاساسيات الماركسية اللينينية تري ان دور الجماهير هو الحاسم لمواجهة الاعداء الطبقيين ولكن القوي ذات الخلفية المراكسية ارتضت الجيش كبديل عن الجماهير وايدته وفوضتة في مواجة الفاشية الدينية بدء من 4 يولية تحت مبرر ان الجيش هو الاقدر علي مواجهة تحديات المرحلة وهذا ما ثبت خطاؤه حيث بعد مرور عام لازلنا نعاني تبعات عزل الجماهير عن حسم المواجة مع جماهير الفاشية الدينية التي اصبحت الان من خلال المقاومة اكثر قوه وتماسكا وتكتسب ادوات جديدة للمقاومة ومزيد من الجماهير ومن المؤكد ان هذا سيؤدي لفرض شروطها في المستقبل ,بينما جماهير الثوره اصابها الترهل ولم يعد لها علاقة بالثورة.
وفي مقابل اكتساب افكار الفاشية الدينية قوه من خلال تحييد الاعلام لها واعطاؤها مساحة في العمل السياسي او من خلال نضالاتها اليومية التي تخوضها فأنة يتم التحريض ضد قوي الثورة ’واستمراريتها من حيث كونها مؤامره اخوانية امريكية ارتبطت مصاحلهم بعمالة القيادات من الشباب والتمويلات مع مصالح البلطجية والي اخر تلك التربيطات.
ومن المؤكد ان موافقة القوي ذات الخلفية الماركسية علي ازاحة الجماهير ادي بهم الي الموافقة علي كل –الاوات- بالرغم انهم جزء من الجماهير في رفض معادلة مبارك - انا اوالفوضي – ولكن مواقفتهم علي عزل الجماهير وارتضاؤهم ان العدو ليس الطبقة ولكن الاخوان ورطهم في الموافقة والدفاع عن كل خيارات – الاواوت - التي طرحت بدء من -الجيش او الاخوان , الدستور او الاخوان ,قانون التظاهر او الاستقرار, ولعل اخطرتلك الا اواوت هي المشير او.... وبالرغم انها لن تكون اخرها ولكنها اخطرهم لانها ستاتي بالفاشية العسكرية ومن خلفها العوده لنظام مبارك والسقوط النهائي للثورة.
خامسا عند الحديث عن موقف القوي ذات المرجعية الماركسية من الانتخابات الرئاسية التي ستجري خلال ايام والتي انقسمت ما بين مرشح الطبقة ومرشح الثورة وكلا المرشحين يقف خلفة جزء من قوي اليسار ذو الخلفية الماركسية.
وفيما يتعلق بالدعاية الاساسية لمرشح الطبقة الدعاية هو الاحتياج لرئيس قوي قوي تقف خلفة مؤسسات الدولة لاعادة الاستقرار وعندما تلتقي هذه الرؤية مع عدم تحقيق اي انجازات علي مستوي مطالب الجماهير في الفترة السابقة مما ينبئ بما ستكون علية الفترة القادمة يدرك ان الطبقة الحاكمة ومن خلفها القوي لمختلفة المؤيده لها سواء عن قناعة او تضليل تري ان المأذق في عدم الاستقرار ليس عدم السير علي خطي تحقيق مطالب الجماهير ولكنة نتيجة خلل امني يمكن اصلاحة من خلال القبضة الحديدية وهذا ما يتضح في برنامج مرشح الطبقة الذي يطالب المواطنين بحل مشاكلهم بعيدا عن اضافة اعباء علي الطبقة من خلال مطالبة الجماهير بالتقشف وعربات الخضار واللمبات الموفره وباقي رؤيته التي تصلح ان تناقش علي احد مقاهي الاحياء الشعبية, بينما اكثر النقاط وضوحا وحسما في برنامجة هو الجانب القمعي الذي من المؤكد تحت حجة مقاومه الاخوان سيكون هناك الكثير من الممارسات الفاشية العسكرية لقمع قوي الثورة وغيرها.
اما اذا انتقلنا لمرشح الثورة فهناك تضليل اخر لا يختلف عن التضليل حول مرشح الطبقة حيث لا يمكن ان يكون مرشح ثورة مالم يكن يحمل برنامج التغيير الشامل في مواجهة الطبقة المسيطرة والاحتكارات الدولية وهذا لايمكن ان يأتي من مرشح يصل للرئاسة من خلال انتخابات تتم تحت اشراف نظام ينتمي للطبقة المسيطره ,ولا يمكن اعتبار من يقدم برنامج اصلاحي مرشح للثورة وعلي الجانب الاخر لا يوجد اي وهم لإمكانية تكرار النجاح المؤقت لتجربة البكباشي عبد الناصر ومجلسه لانهم جاءوا من خارج الطبقة المسيطرة ولم تكن سيطرة الطبقة بهذا التشعب والتماسك المؤسسي الذي يتضح فيما يطلق علية الدولة العميقة التي خلال 60 عاما من فساد وسيطرة الجيش اصبح ما يربطها ليس فقط كونها ادوات طبقية ولكن هناك ارتباطات اجتماعية واسرية التي تجعل مواجهتها او اختراقها لا يمكن ان يحدث الا من خلال حركة جماهيرية ثورية واعية طبيقيا, اما علي الجانب الدولي كانت حرية الحركة الدولية في اتجاه دول عدم الانحيازوالكتله الاشتراكية بعيدا عن حلفاء الطبقة الغربيين هو انعكاسا للموقف الطبقي الحاسم الذي حدث وهذه الشروط لا يمكن افتراض حدوثها مع مرشح الثورة الذي ليس امامة الا افق وحيد لا يختلف كثيرا عن مرشح الطبقة وهو البيت السعودي وخلفة الحركة الوهابية السلفية.
واي مراقب يري ان النتائج محسومة لصالح مرشح الطبقة وبرنامجة الموجه ضد ضد الثورة تحت دعوي مكافحة الاخوان والعوده للفاشية العسكرية علي الارضية الفكرية للفاشية الدينيه اي ان كان الاسم الذي يطلق عليها جماعات سلفية او اخوانية , ولذلك تصبح المشاركة في تلك المسرحية هي مؤامرة علي الثورة لانها اعطت للطبقة فرصة ان تتجمل-لا يمكن اخذ فتره مبارك كقياس للمشاركة الانتخابية حيث كان هناك حصار للافكار المختلفة مع النظام ولا يتاح عرض البرامج الا في فترات الانتخابات وهذا لم يعد له وجود الان- كما ان امكانيات مرشح الثوره في النجاح تكاد تكون معدومة وبرنامجه اقل من ان يكون برنامج للثورة.
ختاما يظل التساؤل ما هي اسباب ان يتفق الماركسيون المصريين المنتمين للاحزاب ذات المرجعية اليسارية مع اعداؤهم الطبقيين في المواقف بالرغم انهم يملكون نظرية تمكنهم من القراءه والتنبوء العلمي للمواقف السياسية, قد يكون هذا الاتفاق بحكم الانتماء الطبقي لبعضهم او عدم وجود خلفية علمية او لانهم ابناء واحفاد تنظيمات الحكم العسكري بدء من التنظيم الطليعي ومنظمه الشباب وتجربة المنابر ثم الاحزاب الحكومية وجميعها تعتمد رؤي تلفيقية اكثر منها منهجية .

وما طرحتة من رؤيتي لموقف القوي ذات الخلفيه الماركسية لا يفترض انني استخدم ادوات سلفية سياسية كقياس لان الكثيرين من شباب الثوره بدون اي خلفيه ماركسية استطاعوا ان يرصدوا ما يحدث بشكل علمي وطبقي دون استخدامهم لتعبيرات ماركسية -لا اتكلم عن شباب الاخوان والسلفية لان موقفهم لإسباب ابعد من ان تكون ثوريه-
ختاما اري ان المشاركه الانتخابية في الانتخابات الرئاسية تجمل الوجه القبيح لعودة الفاشية العسكرية وتعيد وجود الفاشية الدينيه التي كادت ان تفترسها جماهير 30 يونية واعطاها الجيش قبلة الحياة ويعود معها مشروع دولة الحداثة الذي وضعت اساسياتة جماهير 2011 الي المربع صفر,ولذلك لا مجال من اكمال الثوره الا من خلال التعامل والربط ما بين السلفية تحت اي مسمي اخوان مسلمين او جماعات سلفية والطبقة المسيطرة كوحدة واحدة يجب ان يشملهم النضال كوحده واحدة اما العوده لفزاعة نظام مبارك وهي اما الحزب الوطني او الاخوان, ادعي انه فات اوانها حيث لا مجال للقضاء علي عنف الفاشية الدينيه من خلال القمع او من خلال المهادنه كما حدث مع حسني مبارك ولكن من خلال النضال في مواجهة هيمنه الطبقة المسيطره اقتصاديا وسياسيا والنضال من اجل وضع اسس دولة ومجتمع الحداثة الذي لن يحدث طالما وجدت طبقة تريد ان تلهي الجماهير بتفاهات بعيدا عنها.



#الهامي_سلامه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجيش والفاشية والمستقبل
- الافق السياسي لإحزاب اليسار
- المرحلة الانتقالية والمستقبل
- نداء الي فضيلة سمو فضيلة الشخ د. سلطان القاسمى حاكم إمارة ال ...
- الثورة المصرية مابين انقلابي فبراير 2011 ويوليه 2013
- قراءه لمجموعة “اين الله- للكاتب كرم صابر
- رساله 2 الي مرفت سلامه
- الي مرفت سلامة
- أديب علي مذبح نفاق القمص@
- قوي 25 يناير بعد عامين
- مهانة عمال الاقصر في ظل حكم الاخوان
- فلنناضل معا لإنقاذ السياحة من الهجمة الإخوانية المقبلة
- لا لدستور الاخوان المعيب
- لا للدستور المعيب
- معا لإسقاط نظام المرشد
- الإخوان أو الطوفان من بعدهم
- من اجل دماء الشهداء سنستعيد الثورة ممن سرقوها
- بيان من: جماعة مراقبة تحقيق أهداف الثورة
- السيد النائب العام
- فتنه الحمار


المزيد.....




- حادثة طعن دامية في حي سكني بأمريكا تسفر عن 4 قتلى و7 جرحى
- صواريخ -حزب الله- تضرب صباحا مستوطنتين إسرائيليتن وتسهتدف مس ...
- عباس يمنح الثقة للتشكيلة الجديدة للحكومة
- من شولا كوهين إلى إم كامل، كيف تجمع إسرائيل معلوماتها من لبن ...
- فيديو:البحرية الكولومبية تصادر 3 أطنان من الكوكايين في البحر ...
- شجار جماعي عنيف في مطار باريس إثر ترحيل ناشط كردي إلى تركيا ...
- شاهد: محققون على متن سفينة دالي التي أسقطت جسر بالتيمور
- لافروف: لن يكون من الضروري الاعتراف بشرعية زيلينسكي كرئيس بع ...
- القاهرة.. مائدة إفطار تضم آلاف المصريين
- زيلينسكي: قواتنا ليست جاهزة للدفاع عن نفسها ضد أي هجوم روسي ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الهامي سلامه - يسار الاحزاب المصرية والفاشية العسكرية والحالة الراهنة