أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود حافظ - مصر الدستورية - 5 - سباق الرئاسة المصرية















المزيد.....

مصر الدستورية - 5 - سباق الرئاسة المصرية


محمود حافظ

الحوار المتمدن-العدد: 4454 - 2014 / 5 / 15 - 20:03
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عندما نتحدث عن مصر الدستورية يكون الحديث عن الإنجاز الأول لخريطة مستقبل مصر ألا وهو الدستور المصرى 2014 م هذا الدستور الفذى صاغ القواعد الأساسية لبناء النظام السياسى المصرى والذى لابد أن يلتزم به الرئيس القادم وكذا البرلمان القادم .
وعندما نتحدث عن سبلاق الرئاسة يكون الحديث عن تحقيق الإنجاز الثانى من هذه الخريطة ولابد أن نعى جيداً إلتزام من دخل هذا السباق بالدستور المصرى الذى حاز على أعلى نسبة توافق من الشعب المصرى وما أقصد هنا أنه لامعنى أن يتحدث أحد عن الحريات وقد صاغها الدستور المصرى ولما ياتى الحديث عن الحريات يكون الحديث عن الإلتزام بما جاء بالدستور وكذا الأمر عندما نتحدث عن إنشاء أحزاب على أساس دينى فالرفض والإيجاب يكون بما جاء فى الدستور لابما يقوله أى من المرشحين للإنتخابات الرئاسية فكلاهما ملتزم بما صاغه الدستور المصرى وأى حديث آخر فى هذا الشأن أو غيره يجب وضعه تحت باب دغدغة المشاعر والعواطف أو عدم القراءة الجيدة لمحتويات الدستور المصرى .
من خلال هذه المقدمة لابد لنا أن نوضح فى هذا السباق المحاور الأساسية والتى تدور حولها حملة المرشحين للرئاسة : -
المحور الأول : وهو محور الإلتزام بمبادئ ثورة 25 يناير 2011 م وإتمام إنجازها فى 30 يونيو 2013 م معنى هذا أن لدينا عناوين رئيسية تشمل العيش والحرية والكرامة الإنسانية والعدالة الإجتماعية وتتمتها الإستقلال الوطنى بمعنى إستعادة الوديعة التى منحها السادات لأمريكا عندما سلمها 99% من مقدرات الشعب المصرى لتكون بين يديها وتكون مقدرات هذا الوطن تابعة لدولة أخرى .
المحور الثانى : هو رؤية المرشحين للأمن القومى المصرى بداية من البعد الوطنى والبعد الإقليمى والبعد العالمى .
المحور الثالث : هو الخطاب السياسى الذى يوجهه كلا المرشحين فى حملتهما الإنتخابية وعندما نفسر الخطاب السياسى نعنى به من منهما يتبع خطاب المنطق العقلى فى تناوله لبرنامجه من خلال حشد كافة أمكانيات الوطن وقدراته وكيفية توظيفها لصالح تنمية الوطن ومن منهما يتبنى الخطاب العاطفى والذى بتناول فيه المرشح إثارة العواطف فىى الإفراط فى الوعود دون وضع آليه آنيه لتحقيق هذه الوعود ووضع آليه مستقبلية لهذا التحقيق .
المحور الرابع : هو نظرة المرشحان للبنية الإجتماعية المصرية بمعنى كيفية التعامل مع البنية الإقتصادية والبنية السياسية والبنية الفوقية بما تشمله من أيديولوجيا وتعليم وقانون .
ونود هنا أن نشير إلى تداخل هذه المحاور مع بعضها فى التناول للمحاور الفرعية فى التناول نتيجة المواقف التى تتأثر بها الدولة المصرية .
فإذا أخذنا موقف المرشحان من إنتمائهما الطبقى فى خريطة البنية الإجتماعية فملاهما ينتمى إلى الطبقة الوسطى فأحد-هما ينتمى إلى المؤسسة العسكرية الوطنية المصرية وعندما نتحدث عن هذه المؤسسة لابد لنا أن نوضح معنى هذه المؤسسة فهى وبلا منازع هى بيت الوطنية المصرية التى أسسها قديما فى مصر أحمس ورمسيس الثانى أحمس فى بناء جيش وطنى طرد به الهكسوس من مصر ولا ننسى هذا الفلكور المصرى القديم وحوى ياوحوى أيوحة وهو ما يعنى أن الشعب المصرى يزف بشائر النصر لأيوحه أم أحمس ويقول لها إفرحى أيوحه وكذا رمسيس الثانى فى حربه مع الحيثيين والذى إنتهت بإبرام أول معاهدة فى التاريخ القديم بين جيشين والتى نتج عنها زواج رمسيس الثانى من إبنة ملك الحيثيين فى شمال العراق وكانت هذه المعاهدة هى أول معاهدة ترسم لبعد الأمن القومى المصرى والذى يبدأ من الشمال الشرقى من على الحدود الفارسية التركية وإذا كان هذا فى الدولة المصرية القديمة وفى قفزة إلى الدولة المصرية الحديثة والتى بدأت بإنهاء حكم العسكر والذى بدأ مع دولة المماليك العسكر وإنتهى بحكم محمد على وتكوين الجيش المصرى من أبناء الفلاحيم المصريين والذى به فتح محمد على بلاد شبه الجزيرة والشام وتعدى بهذا الجيش المصرى حدود الأستانة ( إستنبول حاليا ) حتى بلاد البلقان والذى تم تحالف الدول الغربية عليه حتى تم تقنين هذا الجيش ولا ننسى أيضاً هذا الفلاح المصرى الذى تولى وزارة الحربية فى عهد الخديوى توفيق إبن محافظة الشرقية أحمد عرابى الذى وقف فى وجه الخديوى رافضاً مبدأ عبودية الشعب المصرى لحاكمه كما لاننسى هذا الجيش فىى عهد جمال عبد الناصر والذى أسس الدولة المصرية الحديثة الثانية بجيشها الوطنى والذى ناله ما نال محمد على على يد القوى الإستعمارية الغربية هذه الجيش الذى رفض مع إرادة شعبه العظيم هزيمة يونيو 1967 م وقام بتحرير الأرض وإستعادتها فى حرب 1973 م هذا هو نفس الجيش الذى وقف بجانب إرادة شعبه فى ثورة يناير 2011 م حيث قضى على إستبداد حكم مبارك وعائلته كما وقف بجانب الإرادة الشعبية فى ثورة 30 يونيو 2013 م والذى أقصى فيها حكم الفاشية التىى تتخذ من الدين ستاراً .
فإذا كان هذا هو المرشح الأول يكون المرشح الثانى إبن الطبقة الوسطى أيضاإ بصفته الصحفية وهو أيضاً ينتمى ويحمل التجربة الناصرية كنبراس لرؤيته السياسية ويجب أن نذكره هنا أن التجربة الناصرية الذى ينتمى إليها هى نفسها خرجت من رحم بيت الوطنية المصرية بمعنى أن البكباشى جمال عبد الناصر الضابط فى القوات المسلحة المصرية هو الذى أسس هذه الناصرية ببعدها القومى وهذا للتذكرة .
هذا فى النهاية أن كلا المرشحان ينتميان إلى نفس المدرسة ومنبعها وهى مدرسة الناصرية ببعدها القومى العربى طبقاُ للمعطيات الآنية لهذا البعد القومى الإقليمى أما فى البعد الوطنى القطرى فكلاهما يتبنى الفكر الناصرى فى تحقيق العدالة الإجتماعية المبنية أساساً على التنمية وكلاهما يتبنى الحفاظ على دور الدولة فى التنمية وتقويته ودعمه من حيث برامج التصنيع والبرامج فى التوسع الزراعى وزيادة الرقعة الزراعية .
فى هذا افلمجال تحديداً نود الإشارة أن كلا برامج المرشحين تنتمى إلى مصدر واحد وهو بيت اليسار المصرى وهنا لامعنى أن يخرج علينا أحد المرشحين ليقول على الآخر أن هذا أخذ من برنامجى فكل هذه البرامج وأكثر منه قد صيغت فى حزب التجمع الوطنى منذ نشأته وإذا كان المرشح الثانى هو وحزبه قد خرج من عباءة حزب التجمع الوطنى فالحزب نفسه بكل قياداته يدعم ويساند المرشح الأول وهذا قول لابد لنا من تسجيله .
هذا القول يعود بنا إلى الخوض فى محور الخطاب الاسياسى وإستخدام الخطاب العاطفى من المرشح الثانى فى إتهامه للمرشح الأول أنه يأخذ من برنامجه وهنا يكون هذا المرشح قام بإستخدام خطاب يثير الغرائز ويوقد النعرات وهنا يكون قد بعد عن خطابه الأصلى وهو الخطاب الذى يتبنى المنطق العقلى وقد وضح هذا فى خطاب المرشح الثانى فى إسرافه فى الوعود وما دامنا قد دخلنا إلى هذا المحور فيجب أن نؤكد على هذه المواقف للمرشحين للرئاسة فالمرشح الأول يستخدم صفة الجمع والذى تتبنى الشراكة بين السلطة والشعب فى الوقوف فى وجه التحديات للنهوض بالمجتمع وهنا مارس المرشح الأول دوره الطبيعى فى القيادة حيث كانت لديه هذه القدرة الهائلة لدفع الجماهير الشعبية وتحفيزها وإلهامها لكى تقوم بدور الشريك فى السلطة وهنا أثبت المرشح الأول فى هذا الخطاب العقلانى أنه يبتنى مشاركة الجماهير فى خطابه الجمعى والذى يبدأه دوما بكلمة نحن والذى أوضح فيه قدرته أيضاً عفلى حسن إدارة موارده كما جاء فى شرح كيفية معالجته لمشكلة الطاقة الآنية والتى تبدأ حال توليه المسئولية فى توفير 4000 ميجا وات بفضل إستبدال لمبات الإضاءة بالمبات الموفرة حتى يتم إستكمال برامج التنية فى الطاقة وإستخدام برامج الطاقة المتجددة وخلافه .
يختلف فىى هذا منطق المرشح الثانى الذى يخاطب الجماهير دوما بكلمة أنا وكأنه لديه العصا السحرية والتى سوف يقوم بضربها حال توليه السلطة ليقول للشئ كم فيكون .
يتضح هذا المحور فى إستخدام الخطاب السياسى بين المرشحين فى كيفية تصرفهما حالف توليهما السلطة فالأول يحث الجماهير ويحفزها على العمل والتسابق لقهر الوقت حتى طلب من الشعب وهو معه فى الإستخدم القصى للوقت والذى هو فى مجمله يعطى إيحاءاً بزيادة ساعات العمل فى تسابق لإنجاز ما يمكن إنجازه فى فترات أقل وأن تحقيق هذا الجهد وهذه القفزات لايمكن أن يكون فى حالة تزايد الحركات الإحتجاجية والتى يضيع معها الكثير من الجهد والوقت والطاقة وكل هذا يعتقبر هدراً لمقدرات الوطن حيث أن هناك قوى رجعية تعمل على إيقاف عجلة إنتاج الوطن لإنجاز ثورته هذه القوى الرجعية التى أسستها الهيمنة العالمية من خلال نشر قوتها الناعمة للقضاء على بزوغ القوى الناهضة بحجة حقوق الإنسان .
وهذا ما يحمله المرشح الثانى فى مواقفه الإستهجانية لمقولة المرشح الأول وأنه هو نصير هذه القوى الإحتجاجية وأنه سوف يقوم حال توليه السلطة بالإفراج عن كل المسجونين الذين إستخدموا القوى الإحتجاجية معنى هذا أن هذا المرشح الثانى سوف يقوم بحكم وظيفته الرئاسية فى العفو عن العفو عن كافة المزحتجين سواء فى الميادين أو الجامعات وهنا لافرق بين محتجى حركة 6 إبريل وبين محتجى الجماعة الإرهابية فالحقيقة أنهم كلهم سواء ف5الذين قاموا بالقتل والترهيب فى جامعة الأزهر وتحطيم ممتلكات الشعب فيها والذين أساءوا للأساتذة ذكوراً وإناث والذين أرهبوا فى كافة الجامعات المصرية والذين ساروا على تعليمات جين شارب فى حروب الجيل الرابع والتى تنتهى باللادولة هؤلاء الذين إتخذوا من الإحتجاجات وظيفة يتقاضون عنها أجراً من المنظمات العالمية إحدى وسائل الهيمنة العالمية هم هؤلاء مزا يدافع عنهم المرشح الثانى وسوف يفرج عنهم جميعاً من السجون حال توليه منصب الرئيس وكأنه يذكرنا بالرئيس الإخوانى السابق فى إفراجه عن المساجين الذين أشبعوا الشعب المصرى قتلاً وتخريباً .
هنا لابد من الإشارة إلى الحالة الأمنية للمرشحين فاولهما يمكن القول عنه أنه لمواقفه الوطنية على الأرض مطلوباً من أعداء الوطن سواء كانوا على المستوى الوطنى او الدولى وأحدهما الثانى يتحرك بملْ إرادته وإنه فى أبسط القوال أن يعرف المرشح الثانى هذه الحقيقة التى يعرفها الشعب المصرى باكمله ويستغلها المرشح الثانى كأنها إحدى سوءات المرشح الأول وكان هذا الموقف من المرشح الثانى قد تم إستهجانه من الإرادة الشعبية .
يبقى لدينا ظاهرة الإنجاز الثورى والأمن القومى فبعيداً عن الوعود لدينا ما تحقق على ارض الواقع الأمر الذى جعل الشعب المصرى يستدى أحد المرشحين لتوليه السلطة وهو المرشح الأول والذى قام بإعادة الوديعة من يد أمريكا وهى مقدرات الشعب المصرى والذى جعلته ذليلاً فى يد الهيمنة الأمريكية ومع أن هذا الإنجاز العظيم كافياً لتوجهات رئيس وطنى قومى عروبى ولكن هذا الإنجاز العظيم إستتبعه إنجاز آخر على أرض الواقع وهو فرض القوات المسلحة المصرية قواتها على كامل ترابها الوطنى وأصبحت القوات المسلحة المصرية على الحدود الشمالية الشرقية لايفصلها عن الحدود مع الكيان الصهيونى فاصلاً سوى خطوط الحدود بعدما كانت سيناء أرض منزوعة السلاح وبالتالى منزوعة السيادة فإذا كان هذا على مستوى الأمن القومى للوطن فهناك الأمن القومى الإ قليمى سواء الأمن القومى العربى او الأمن القومى فى البعد الإفريقى وربما فى البعد الإفريقى يتشابه المرشحان ورقبما كان التأييد فى البعد العربى أكثرلصالح المرشح الأول .
هذه أبرز ما يميز المرشحان فى سباق الرئاسة فمن منهما سوف يتولى هذا المنصب بعد عدد من الأيام ليتم الإنجاز الثانى لخريطة مستقبل مصر الدستورية .



#محمود_حافظ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصر الدستورية - 4 - الرئيس القادم
- مصر الدستورية - 3 - أوراسيا ومصر
- مصر الدستورية 2 - فى مسالة الإنتخابات الرئاسية
- ثورة المراة المصرية - طوبى لنساء 8 مارس
- مصر الدستورية- 1 -ثقافة الإستبداد والشباب
- مصر الدستورية
- مصر الثورة - 11 - حول طبيعة المرحلة الراهنة
- مصر الثورة - 10 - حول إعلان جماعة الإخوان جماعة إرهابية
- مصر الثورة - 9 - الثورة المصرية ومانديلا
- مصر الثورة - 8 - صراع الإرادة الشعبية
- ردا على حملة تدمير الإنتاج السمكى فى مصر - الثروة السمكية بي ...
- مصر الثورة - 7 - رئيس مصر
- مصرالثورة - 6 - بيت اليسار المصرى يتحرك
- مصر الثورة - 5 - فى مسألة إرهاب الفاشية الإخوانية
- مصر الثورة - 4 - فى مسألة تحرير الميادين المصرية من الإحتلال ...
- مصر الثورة - 3 - فى مسألة الحكومة
- مصر الثورة - 2 - فى المسألة الوطنية
- مصر الثورة- 1- فى مسألة الشرعية
- مصر الثورة
- زمن الرئيس الإخوانى ومشروع نهضة مصر-23 -النهاية


المزيد.....




- أحدها ملطخ بدماء.. خيول عسكرية تعدو طليقة بدون فرسان في وسط ...
- -أمل جديد- لعلاج آثار التعرض للصدمات النفسية في الصغر
- شويغو يزور قاعدة فضائية ويعلن عزم موسكو إجراء 3 عمليات إطلاق ...
- الولايات المتحدة تدعو العراق إلى حماية القوات الأمريكية بعد ...
- ملك مصر السابق يعود لقصره في الإسكندرية!
- إعلام عبري: استقالة هاليفا قد تؤدي إلى استقالة رئيس الأركان ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: الولايات المتحدة تبارك السرقة وتدو ...
- دعم عسكري أمريكي لأوكرانيا وإسرائيل.. تأجيج للحروب في العالم ...
- لم شمل 33 طفلا مع عائلاتهم في روسيا وأوكرانيا بوساطة قطرية
- الجيش الإسرائيلي ينشر مقطع فيديو يوثق غارات عنيفة على جنوب ل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود حافظ - مصر الدستورية - 5 - سباق الرئاسة المصرية