أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود حافظ - مصر الدستورية- 1 -ثقافة الإستبداد والشباب















المزيد.....

مصر الدستورية- 1 -ثقافة الإستبداد والشباب


محمود حافظ

الحوار المتمدن-العدد: 4366 - 2014 / 2 / 15 - 18:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


منذ أن ولد دستور مصر 2014 وأرسى قواعد بناء الدولة المصرية الحديثة دولة مدنية ديموقراطية هذا الدستور الذى حصل على أعلى نسبة تصويت فى الدساتير وكان عليه إجماع شعبى بنسبة 98% هذه النسبة من شعب مصر التى صوتت على الدستور هى فى النهاية تمثيل للإرادة الشعبية المصرية وإذا كان دستور مصر هو فاتحة المستقبل للدولة المصرية الحديثة حيث بناء عليه يتم إستكمال خريطة المستقبل المصرى بإنتخاب رئيس الجمهورية ثم إنتخاب المجلس النيابى المصرى وما كطان على القوى الإجتماعية المصرية إلا إحترام هذه الإرادة الشعبية والسير قدماً فى إستكمال خريطة المستقبل ولكن ما أن ننجز أملاً يبنى عليه حتى يعتصرنا ألماً فالأمل كان الدستور والألم كان فى ظواهر مابعد الدستور ظواهر خرجت من بعض التجمعات الشبابية التى تعلو بصوتها وأظهرها الإعلام المصرى بأنهم هم اصحاب الثورة وهم الثوريون وربما باقى الشعب المصرى هم رعاع لاصوت لهم فلا صوت يعلو فوق صوت الشباب الثورى فهذه القوى التى تنتمى إلى المجتمع المصرى رفضت الدستور وربما أيضاً فى رفضها للدستور رفضت ما أنجزته ثورة 30 يونيو ( حزيران ) وهو الإنجاز الأهم فى إستقلالية القرار المصرى الذى قطع ربقة التبعية للهيمنة الأمريكية وهناك قوى أخرى أعلنت رفضها الإنحياز لرغبة الشعبب المصرى فى ترشيح القائد العام للقوات المسلحة المشير السيسى لرئاسة البلاد فى هذه الفترة العصيبة خاصة بعدما قام أغلبية الشعب المصرى بتفويض السيسى لمقاومة الإرهاب الذى خلفه حكم سنة جماعة الإخوان وقد شارك هذه القوى قوى شبابية أخرى تطالب بالممارسة الديموقراطية وتعلن عن مرشحها للرئاسة ,اعلنت مرشحها حمدين صباحى إضافة إلى ذلك هو إنسحاب قوى أخرى من المشهد السياسى حيث تيقنت تماماص من حجمها فى الشارع المصرى فقررت الإنسحال وفى إنسحابها ألقت فى الشارع المصرى كرة من النار لتشعل الموقف وكن كرتها لم تشعل إلا نفسها وهى قوى ظهير الإخوان المتمثله فى حزب مصر القوية بزعامة الإخوانى عبد المنعم أبو الفتوح .
وإذا كانت هذه القوى تمارس نشاطها المحق بسلمية وممارسة ديموقراطية فإن هناك قوى أخرى ظلامية تمارس الإرهاب فى الشارع المصرى وهى قوى الفصيل الإرهابى وروافده من جماعات دعم الإرهاب سواء فى سيناءاوفى مدن القناة أو فى عموم الوطن المصرى فهى قوى تريق دماء المصريين وخاصة من رجال الشرطة والقوات المسلحة خيث أصبحت أفعالها مقيتة بالنسبة للشعب المصرى فى ممارساتها بالقتل سواء بالرصاص او بالذبح فى الشارع وإذا كان هذا هو المشهد المصرى من خلال قراءة الواقع المصرى وممارسات الشارع المصرى فهل يخفى هذا المشهد آليات تعمل على تحريكه وتغذيته وهل هناك من يتربص يهذا الوطن وهذا الشعب ويعمل على كسر إرادته فى إستقلال قراره الوطنى هذا ما نحاول قراءته وإستكشافه .
إذا كان دستور مصر وفى مادة من أعظم مواده وهى المادة الخامسة من الباب الأول باب الدولة والتى أقرت أن النظام السياسى يقوم على اساس التعددية السياسية والحزبية والتداول السلمى للسلطة والفصل بين السلطات والتوازن بينها وتلازم المسئولية مع السلطة وإحترام حقوق الإنسان وحرياته . هذه المادة التى أقرها الشعب المصرى وأنهت بلا رجعة عهود الإستبداد والطغيان وعندما تحتوى مادة واحدة فى الدستور إنهاء عهود الإستبداد المتمثل فى التعددية والتداول للسلطة وعهود الطغيان بتلازم المسئولية مع السلطة وإحترام حقوق الإنسان وحرياته وفى وجود هذه المادة يطلع علينا نفر ان هناك إستبداد وطغيان فغن هذا النفر إما انه لم يقرأ الدستور المصرى 2014 وإما أنه لم يفهم ماذا يعنى ماكتب فى هذه المادة تحديداً وربما يعود ذلك وهنا نقطة فاصلة إلى هذه الثقافة التى تربى ونما وولد فيها الشباب المصرى فكل هذا الشباب نما وترعرع فى ظل منظومة إستبدادية رسخت فى ذهنه قيم الإستبداد المرفوضة هذه القيم الإستبدادية الذى ظل الشعب المصرى يعلن رفضه لها فى كفاحه الوطنى فكان الرفض الوطنى فى 1968 م و 1977 م وطوال حقبة حكم مبارك وخاصة بعد تكون حركة كفاية هذا النضال الذى مارسه الشعب المصرى مارسه وكان الشباب فى ربيع عمرة ام لم يبلغ الحلم بعد هذه الهبات الثورية كانت ضد نظام الإستبداد القمعى وضد أيضاً الطغيان السلطوى فهل طغت ثقافة الإستبداد الذى عاشها الشباب المصرى على ثقافة النضج والتفتح العقلى حتى يعى الشباب دوره التاريخى طبقاً للمنطق العقلى وطبقاً للمعرفة .
فإذا كان المنطق العقلى والمعرفة يؤديان إلى طريق واحد وهو طريق أن الثورات تقوم لإسقاط أنظمة يمثلها فكر هذه الأنظمة والذى يضمه دستور النظام فإذا سقط النظام يعنى سقوط دستوره وعلى النظام الثورى الجديد بناء قواعد نظامه الجديد وفكره الجديد فى دستور جديد وعندما يجمع الشعب على هذا الدستور فتنتهى المرحلة الثورية لتترسخ مكانها المرحلة الدستورية التى أصبحت شرعية ومادام الشرعية الدستورية هى التى باتت تحكم فتبقى أى شرعية ثورية أخرى تعمل على هدم هذه الشرعية الدستورية تكون غير شرعية وتكون مجرمة بحكم الدستور والقانون لأنها فى النهاية خروج على الإجماع الشعبى والإرادة الشعبية والعمل ضد هذه الإرادة الجامعة وما على النظام الجديد ان يوضح ذلك ويعمل على تكرلايس هذا الفكرمن خلال آليات عمله وربما يفسح المجال لنفسه مساحة حتى يتم إستكمال خريطة المستقبل ولكن لابد من الإشارة إلى العمل على تغيير هذه الثقافة ثق4افة الإستبداد .
هناك أيضاً قوى أخرى تمارس ثقافتها من خلال روح الشباب وهذه القوى هى قوى التبعية والتى تمثلها السيطرة على السلطة الخادمة للهيمنة العالمية والتى كسرت شوكتها ثورة 30 يونيو عندما إستقلت بقرارها السياسى والسيادى وإذا كانت الهيمنة العالمية للرسأسمالية تفرض ساياساتها وسيادتها من خلال إستراتيجيات كسب القلوب والعقول ومن خلال ممارسات إستراتيجيات إستخدام اللغة للتأثير على العقول فإن هذه الممارسات تتم من خلال منظومة ترتبط إرتباطاً عضوياً ما بين المهيمن والتابع هذه الروابط تتجلى فى أنماط تبدو إنسانية ولكنها تخفى حقيقة هيمنتها ومن ضمن هذه الروابط يستخدم من خلال منظمات حقوق الإنسان وهنا مبدئيا نقر أن المعنى سامياً وهناك العديد من هذه المنظمات والتى تخرج من المجتمع الدولى لها أهدافها السامية كالإعلان العالمى لحقوق الإنسان وحقوق المرأة وحقوق الطفل ومكافحة التمييز وكل ما يصدر من وثائق اممية أما أن تستغل هذه المنظمات وغيرها لتوثيق روابط التبعية بين القوى المهيمنة والقوى التابعة لها أو أن تخترق هذه المنظمات من القوى المهيمنة ليتم إستغلالها لدعم نظام الهيمنة العالمية تحت الرعاية الأمريكية فإن هذا هو الخطر التى تقع فيه بعض القوى الثورية حيث يتم غستضافتها ومدح ثوريتها ثم يمررلها ما يرادمنها بهدف معلن مكافحة الإستبداد وبهدف مخفى هو الحفاظ على ودعم روابط التبعية ولدينا أمثلة كثيرة لقطاع من الشباب الذى نشأ ثورياً ثم أصبح خاضع لهذه القوى المهيمنة والذى يبدأ تمويله بداية من الكونجرس الأمريكى حتى المخابرات الأمريكية وتوابعها سواء فى قطر اوتركيا أو حتى فى صربيا فهذا الشباب يخضع وهو فى مرحلة نقائه الثورى لما تنتجه مراكز أبحاث الهيمنة العالمية لتؤبد به نظان هيمنتها على العالم ومظهر هذه الدراسات هو دعم القوى الثورية وبطنها هو الحفاظ على روابط الهيمنة حتى لو إضطر الأمر بالتضحية بحليف وصنع حليف آخر المهم تبقى الدول التابعة تحت هيمنة الإمبريالية ويبقى شبابها تحت طوع ما تنتجه هذه المراكز سواء التابعة للكونجرس مباشرة أو مراكز أمثال جورج سورس وأبحاث أمثال جين شارب وهذه المراكز تعمل فى النهاية لخلق الأرضية المناسبة لتنفيذ الإستراتيجيات التى تخدم نظام الهيمنة العالمية حتى لاتقوم للحكومات الوطنية قائمة وتعمل على قطع خطوط الإمداد للسيد المهيمن .
إذاً أهم ما يحارب هذه الهيمنة هو أن تكون هناك دولة وطنية مستقلة تعمل على تحرير إرادتها وإستقلال قرارها الوطنى وتحري افرادة وغستقلال القرار لابد له من قوة تحميه هذه القوة هى ما تتمثل فى الإرادة الشعبيى الحرة المدعمة بجيش وطنى حر يستطيع حماية هذه الإرادة من اى تدخل غازى وإذا كانت ثورتى مصر فى 25 يناير 2011 م و 30 يونيو 2013 م قامت بإرادة شعبية حماها الجيش الوطنى المصرى إذاً لابد من كسر هذه الحماية المبنية على القوة ومن هنا تم تسريب مقولات يسقط حكم العسكر بداية من الجماعات الطامعة فى السلطة بدءاً من جماعة الإخوان الإرهابية التى تمكنت من حكم مصر بالدعم والحماية الأمريكية ومازال هذا الدعم يقدم إلى هذه الجماعات التى خضع نفر من شبابها للتدريب فى مراكز أبحاث الهيمنة كجماعة 6 إبريل وبعض جماعات الإسلام السياسى وبعض جماعات تنتمى إلى حقوق الإنسان وكافة هذه الجماعات الشبابية تمول تمويلاً كبيرأ حتى تخضع بعض الشباب الوطنى لسيطرتها فنراها تطلع علينا بكلمات من مرشديها كجين شارب ونراها ايضاً تعمل على تسفيه إرادة الشعب المصرى وتسفيه رموزه الوطنية فمثلاً نرى نفر ممن يتبطون بروابط التبعية ليشكك فى ثورة 25 يناير على اساس انها كانت ثورة إخوانية وهذا مع أنه منافى للحقيقة إلا أن النتيجة والتى عملت على تحقيقها من قبل قوى الهيمنة والتبعية تقول ذلك وهناك أيضاً من يشكك فى ثورة 30 يونيو بدعم عالمى غير مسبوق بأنها إنقلاب عسكرى لأن أهم إنجازاتها هو إستقلال القرار الوطنى الذى عمل على ضرب كافة إستراتيجيات الهيمنة العالمية فالثورات المصرية قامت على ترسيخ فكر المواطنة والإجماع الوطنى أما إستراتيجيات الهيمنة تعمل على تفكيك المواطنة بالطائفية والمذهبية والإثنية فكانت هذه الإرادة من الشعب المصرى هى إرادة عملت على الإطاحة بكل أفكار الهيمنة أما هذا الفصيل من الشباب المصرى الذى خضع لرؤى إرادة الهيمنة وفضل التخلى عن إرادة شعبه ورفع شعارات لامحل لها فى الواقع المصرى كترويجه لفكرة الإعتقالات علماً بأن مصر تحكم بالقانون العادى ولا تفرض عليها الآن أحكام طوارئ وترويجه لحكم العسكر وتناسى ولم يطلع البعض على دستور بلاده الذى أنهى كل هذه الحقبات وأن هذه الإرادة الساندة والداعمة لدستور مصر هى إرادة أصبحت كابحة ومانعة لأى حكم ديكتاتورى سواء مدنى أو عسكرى فمصر الجديدة هى مصر الديموقراطية التى يحترم فيها المواطن المصرى طبقاً لما شرعه هذا المواطن فى دستوره مصر هى التفتح العقلى والإعتراف بالآخر ونبذ الكراهية والحفاظ على الكرامة الإنسانية مصر الجديدة التى تأخذ طريقها غلى تحقيق التنمية والعدالة الإجتماعية حينما تستكمل خريطة مستقبلها مصر المانعة والكابحة لأى ثقافة إستبدادية بإرادة شعبها السيد .



#محمود_حافظ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصر الدستورية
- مصر الثورة - 11 - حول طبيعة المرحلة الراهنة
- مصر الثورة - 10 - حول إعلان جماعة الإخوان جماعة إرهابية
- مصر الثورة - 9 - الثورة المصرية ومانديلا
- مصر الثورة - 8 - صراع الإرادة الشعبية
- ردا على حملة تدمير الإنتاج السمكى فى مصر - الثروة السمكية بي ...
- مصر الثورة - 7 - رئيس مصر
- مصرالثورة - 6 - بيت اليسار المصرى يتحرك
- مصر الثورة - 5 - فى مسألة إرهاب الفاشية الإخوانية
- مصر الثورة - 4 - فى مسألة تحرير الميادين المصرية من الإحتلال ...
- مصر الثورة - 3 - فى مسألة الحكومة
- مصر الثورة - 2 - فى المسألة الوطنية
- مصر الثورة- 1- فى مسألة الشرعية
- مصر الثورة
- زمن الرئيس الإخوانى ومشروع نهضة مصر-23 -النهاية
- زمن الرئيس الإخوانى ومشروع نهضة مصر-22- الرحيل
- زمن الرئيس الإخوانى ومشروع نهضة مصر-21 - ثلاثية النيل والثقا ...
- زمن الرئيس الإخوانى ومشروع نهضة مصر-20 - مشروع محور قناة الس ...
- زمن الرئيس الإخوانى ومشروع نهضة مصر-19 - الصراع العربى - الص ...
- زمن الرئيس الإخوانى ومشروع نهضة مصر-18 - إحتدام الصراع بين ا ...


المزيد.....




- ولاية أمريكية تسمح للمعلمين بحمل الأسلحة
- الملك السعودي يغادر المستشفى
- بعد فتح تحقيق ضد زوجته.. رئيس وزراء إسبانيا يفكر في تقديم اس ...
- بعد هدف يامين جمال الملغى في مرمى الريال.. برشلونة يلجأ إلى ...
- النظر إلى وجهك أثناء مكالمات الفيديو يؤدي إلى الإرهاق العقلي ...
- غالانت: قتلنا نصف قادة حزب الله والنصف الآخر مختبئ
- بايدن يوقع قانون مساعدات كبيرة لأوكرانيا والمساعدات تبدأ بال ...
- موقع أمريكي ينشر تقريرا عن اجتماع لكبار المسؤولين الإسرائيلي ...
- واشنطن.. التربح على حساب أمن العالم
- السفارة الروسية لدى سويسرا: موسكو لن تفاوض برن بشأن أصول روس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود حافظ - مصر الدستورية- 1 -ثقافة الإستبداد والشباب