أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ريم شاكر الاحمدي - العقائد الدينية الإسلامية تباع وتشترى وتحتاج الى النصرة؟














المزيد.....

العقائد الدينية الإسلامية تباع وتشترى وتحتاج الى النصرة؟


ريم شاكر الاحمدي

الحوار المتمدن-العدد: 4452 - 2014 / 5 / 13 - 19:02
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يبدو لي إن العقيدة عند مسلمي النهج السلفي متناقضة وسطحية وهي خالية من التقوى الحقيقي وهزيلة ومهزوزة وقابلة الى التغيير والتحول لسببين أولها : إنَّ الإسلام وسيلة لا غاية بحد ذاته وهو مشروع تجاري وسلطوي لا غيروهو وجد في صدر الإسلام حين ترك الصحابة الأجلاءإبن الخطاب وابن أبي قحافة وإبن عفان وعبد الرحمن بن عوف وأبو عبيدة الجراح نعم تركوا الرسول محمد وهو يعاني سكرات الموت مهرولين الى سقيفة السلطة سقيفة بني ساعدة لتوزيع الخلافة بين بطون قريش ولم يبق معه إلا صحابته الفقراء كعمار بن ياسر وأبو ذر الغفاري والمقداد الكندي ونفر من بني هاشم.. ويزعم البعض إن الماضي مات ومن التفاهة نبشه..وأنا أقول إنه لم يمت الماضي وإنما يعيش بإنحدارة الى الأسوأ في هذا الزمان نزولا الى أسفل السافلين وساد بينهم ملوكا وأمراء ورجال دين يمتهنون بالإسلام السياسي بصورة وبأخرى..وأصبح العرب عالة على الشعوب المتطورة والذين أصبح لديهم الماضي إحفورة تراثية ، أما أمة العرب تأكل مما يزرعه الغرب ويلسون مما تنسجه أيادي (بلدان الكفر) من الصين واليابان وأمم الغرب حتى الكوفية والعقال رمز العرب لم يقوموا بصناعته ؟؟ويبدو إنهم يخشون على عقيدتهم الدينية المتأسلمة من الضياع والإندثار وهي كما أسلفنا وسيلتهم الى التسلط على رقاب العباد وخنق الحريات واتهام المخالف لهم بالإرتداد ويطالبونهم بالتوبة أو بققطع الرؤروس وأكل قلوبهم كما حدث في الأنبار وفي سوريا واليمن..ولنستعيد ذكرى المناضلين من الحزب الشيوعي العراقي الذين ماتوا من التعذيب أيام حكم البعث وتحملوا السجون المرعبة والمثرمات البشرية ولم يستسلموا للجلادين.. يعني إن البعض من الشيوعيين أكثر إيمانا من الفكر السلفي وعلى رأس ذلك شهداء الحزب الشيوعي العراقي سلام عادلوآخرين ..وعلى أثر مضوع كشف زيف إدعاء المتأسلمين..ما قامت بنشره صحيفة الياهو ( مكتوب)

.لم ولن يعنيني العمل بالأذان الشيعي ولكن الطبلاوي من شيوخ القراء في مصر طالب من شيخ الأزهر أبو الطيب ومن وزير الأوقاف المصري بمنع سفرشيوخ الازهر وطلابه من السفر الى العراق وإيران خوفا من تشيعهم وهذه فضيحة مكشوفة تدل على ضعف الفكر السلفي السفياني وتناقضاته وضعف العقيدة لديهم بسبب الآذان الشيعي ، إذن إن الطبلاوي لا يثق بعيقدته ولا بعقيدة المصريين
https://maktoob.helwa.yahoo.com/%D8%A8%D8%B3%D8%A8%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%A2%D8%B0%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%8A%D8%B9%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A8%D9%84%D8%A7%D9%88%D9%8A-%D9%8A%D8%AF%D8%B9%D9%88-%D8%B4%D9%8A%D8%AE-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B2%D9%87%D8%B1-%D9%88%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-022600912.html
"ولهذا التهافت والتناقضات في عقائد المتأسلمين وسلوكهم العدواني والقهري..فقد بلغ عدد الملحدين في مصر وحتى في الخليج عددا لا يستهان به وهو يزداد يوما بعد يوم.. والطبلاوي يكشف حقيقة دينهم إنه بأنه يباع ويشترى.. فلا خير في عقيدة تباع وتشترى..فقد ارتكب الطبلاوي فضيحة مدوية ألا تتساء لون معي : أهذا هو الإسلام؟..وما هي الحروب الجارية في الدول العربية ذات الربيع الدامي إلا شعور شيوخ الدين بعدم القناعة به وفقدان الثقة في تماسك المؤمنين بهذا الإسلام المزور وبرهان أكيد على ضعفه إن لم نقل بتفاهته وفقدان الغاية والتمسك بالوسيلة وتحويل الإسلام الى سلم للسلطه..ومازالوا يؤمنون بالجواري والعبيد والحوريات التي ينتحرون من أجلها الفلسطينيون والسعوديون المتخلفون جنود إسرائيل ليفجروا أنفسهم في العراق وسوريا وكذلك الشيشانيون ومن لف لفهم



#ريم_شاكر_الاحمدي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كم يطيرُ من عش الواق واق
- هل أنَّ الإسلام دين الطغاة من العرب ووعاظهم؟
- كن صديقا لاخيك العراقي قبل غيره
- نعم للدولة المدنية (التيار المدني الديموقراطي (232)لا لتسيس ...
- االحالمون في «أقلمة» العراق (وفيق السامرائي )وبين حرب الأقال ...
- لك الله يا عراق
- تعساً لي لأنني عربية؟
- الحل الوطني في رؤية د.الكاتبة وفاء سلطان
- أصول الدين الوهابي لداعش وجبهة النصرة وأخوان المسلمين
- رسالة موجزة الى شين تكعيب إنتخبوا الحزب الشيوعي
- سر لغز حرب المفخخات والأحزمة الناسفه
- نظرية العدو البديل يتبناها البعث
- هل إن القاعدة تحتل العراق
- جريمة أطفال غوطة دمشق تذكرنا بجريمة جسر الأئمة؟
- المرأة العراقية والأرهاب
- نجاح الحرب الشبحية وهزيمة الفئران
- هل العلمانية هي الحل لأزمة العراق السياسية والآمنية؟
- فقه الإستحمار الديني والقتل عقابا للأغلبية
- الحمقى وقرع الطبول
- القتنة العمياء


المزيد.....




- خطوات تثبيت تردد قناة طيور الجنة للأطفال الجديدة TOYOUR EL-J ...
- الجيش اللبناني يعلن توقيف أحد أبرز قياديي تنظيم الدولة الإسل ...
- بعد إغلاقهما 12 يوما.. إعادة فتح المسجد الأقصى وكنيسة القيام ...
- إعادة فتح أبواب المسجد الأقصى أمام المصلين
- بزشكيان: القواعد الأمريكية تسعى لزرع الفتن بين الدول الإسلام ...
- الداخلية السورية: خلية جاءت من مخيم الهول وفجرت الكنيسة بدمش ...
- -سرايا أنصار السنّة- تتبنى الهجوم على الكنيسة في دمشق
- خبراء: فلسطين قضية محورية في تجديد الأمة الإسلامية
- مفتي القاعدة السابق يروي تفاصيل خلاف بن لادن والملا عمر
- تفجير الكنيسة يُفجع عائلة سورية.. ومناشدة للشرع


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ريم شاكر الاحمدي - العقائد الدينية الإسلامية تباع وتشترى وتحتاج الى النصرة؟