أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ريم شاكر الاحمدي - هل العلمانية هي الحل لأزمة العراق السياسية والآمنية؟














المزيد.....

هل العلمانية هي الحل لأزمة العراق السياسية والآمنية؟


ريم شاكر الاحمدي

الحوار المتمدن-العدد: 4170 - 2013 / 7 / 31 - 12:30
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



نظرا للتناحر الطائفي على السلطة في العراق، وإن الطيف الذي كانت بيده السلطة قبل الإحتلال أعتبر إنها أخذت عنوة منهم ( بسبب الإحتلال الأمريكي) قررت منظمة الأمم المتحدة أختيار عناصر من الطبقة الاكاديمية العلمانية وللتعرف على دقة الاختيار ودقة التجربة بموضوعية فقد وزعت أعدادا معينة من إستمارات إستبيانية على شريحة من الاستاذة والمهندسين والمحامين والقضاة والأطباء ومن خلال الإستبيان أختيرت العناصر العلمانية من خلال تفريغ وفرز الأجوبة وقد أضنت اللجنة العليا التابعة الى الأمم المتحدة وبموجبها أصدرت قوائم الترشيح للبرلمان العراقي الجديد بعد أن قررت إقالة البرلمان القديم وأعلن موعد الانتخابات للقوائم الانتخابية المرشحة الأربعة في موعد معين... وجمعت القوائم عن صناديق الأقتراع وظهرت النتائج وكانت كتلة العلمانيين المسماة ( نور الحقيقة ) حققت فوزا بنسبة (60% )من أصوات الناخبين وحققت كتلة الاتحاد العلماني للأكراد (20% )من الاصوات كما حققت علمانية العروبة(15% )وكتلة علمانية العراقي الجديد (5%)وبموجبها كان الفوز لكتلة نور الحقيقة والتي كلفت بتشكيل حكومة عراقية وطنية وجلس البرلمانيون واقترعوا على انتخاب رئيس البرلمان الجديد كان نصيبالعلمانيين الأكراد وحصة رئيس الوزراء بالأقتراع من كتلة نور الحقيقة,واقترعوا منصب رئيس الجمهورية من كتلة علماية العراق الجديد لكن أعترضت علمانية العروبة على ذالك الاقتراع الشرعي واتهمت البرلمانيين بتهميش كتلتها؟ وبرغم حصولها على وزارة الدفاع الا انها خرجت من البرلمان كمعارضة وعاد التفخيخ من جديد ، وتدهور الوضع الأمني وطال المدنيين العراقيين الابرياء وتبادلت الكتل العلمانية بالاتهامات الطائقية والعرقية وأخيرا تقرر إحتلال العراق من جديد ووضعه تحت نفوذ الانتداب لهيئة الأمم المتحدة



#ريم_شاكر_الاحمدي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فقه الإستحمار الديني والقتل عقابا للأغلبية
- الحمقى وقرع الطبول
- القتنة العمياء
- الفتنة العمياء
- الضحايا من المسافرين العراقييندماؤهم ضاعت بين تخبط المالكي و ...
- الوضع الأمني في العراق
- نظرية المؤامرة والحرب الشبحية
- لماذا لا تطابق الصحف والمواقع عناوينها بإستثناء الحوار المتم ...
- الى منافق يثير الفتنة الطائفية
- أين الجيش النقشبنديي يوم الاحتلال؟
- النعجاتُ وغزة ُ الصامده
- فلسفة التكفير ومصدرها بعض السلف الصالح من الأمراء والخلفاء!! ...
- مَنْ يلعب الشطرنج أغباءنا أم ذكاء الغرب
- المطربة المناضلة ذكرى محمد التونسيه وقصة استشهادها
- واقع النقد الأدبي وإشارة بايجاز عن ديواني عبد الوهاب المطلبي
- كارثة الوضع المأساوي في حضانات الأطفال
- ألا تبور تجارة الدين؟؟
- كشف الصفحات السود للأجداد لا تعدّ ُ شتيمة ما دام الأحفاد يحي ...
- الإرثُ والإفتراق
- هل حقا: إن شانئك هو الأبتر !


المزيد.....




- الأردن.. جدل حول بدء تنفيذ نص قانوني يمنع حبس المَدين
- إيران تؤكد مقتل علي شدماني قائد -مقر خاتم الأنبياء- في غارات ...
- ما الذي حدث في غزة خلال 12 يوماً من المواجهة بين إيران وإسرا ...
- ألمانيا.. السوري المشتبه به بهجوم بيليفيلد عضو في -داعش-
- بزشكيان يؤيد منطقة خالية من الأسلحة النووية بما يشمل إسرائيل ...
- نيوزويك: هل كان قصف ترامب مواقع إيران النووية فكرة صائبة؟
- مقتل 17 جنديا في شمال نيجيريا إثر هجوم جديد على قواعد تابعة ...
- زيمبابوي تحطم الرقم القياسي بمبيعات التبغ لعام 2025 بأكثر من ...
- إريتريا تسعى لإلغاء ولاية المحقق الأممي لديها بعد إدانتها
- الفلاحي: المقاومة تركز على ضرب الآليات التي يصعب تعويضها خلا ...


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ريم شاكر الاحمدي - هل العلمانية هي الحل لأزمة العراق السياسية والآمنية؟