محمد الفهد
الحوار المتمدن-العدد: 4449 - 2014 / 5 / 10 - 18:31
المحور:
الادب والفن
ثمة من ينال منك ، من يستحوذعليك حد الإيذاء. ثمة مَنْ يربط سعادته بحقه في أنْ يجعلك تعيساً ، بحكم أنه شريك لحياتك. تلك نصوص ألآلهة الغبيه...
ليس اختيارك ألخطأ هو الخطوة ألأولى في رحلة الخيبه... أنها ألفخاخ ألمجتمعيه ألمزروعة حول عالمك البريء..
أعرف أن الكلام صار كالريش المتطاير لاينقذ الطيور لو تعلقت به... لكنه محاولة للطيران حتى لاتنعدم تجارب خوض حروب ألحريه ولو نشبت شظاياها في أصل ألفكرة وفي أللون ألذي يناسب فساتينك ألجاهزة للأستعمال لحظة يصير الفرح مؤامرة دوليه ... كيف سنفهم لغة ألحب في زمن ألوول ستريت ومزايدات ألأموال وتصدير ألثورة ... وأنت الى ألآن تعتبر ألتغيير كذبة يتداولها ألسلاطين لينالوا زمنا أطول في استعباد ألخلق وشراء ألجواري من دكاكين ألنخاسة وسوق ألعبيد
بينك وبين قرص ألشمس لحظة بحجم شعرة معاويه .. لو قُطِعَتْ ... ما رفع السلاطنة القرآن على ألرماح... ولا فرح ألجنون
#محمد_الفهد (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟