أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زيد محمود علي - آراء النخبة حول أزمة المسرح الكردستاني















المزيد.....

آراء النخبة حول أزمة المسرح الكردستاني


زيد محمود علي
(Zaid Mahmud)


الحوار المتمدن-العدد: 4444 - 2014 / 5 / 5 - 00:34
المحور: الادب والفن
    



الحياة مسرح ونحن عليه الممثلون» تلك هي العبارة الشهيرة الخالدة التي اطلقها (شكسبير) ،‏ وإذا ما اعتبرنا المسرح المعروف والمتداول هو ظل أو تعبير ما عن أدوارنا في الحياة وفي مسارحنا أيضاً من خلال مقولة كلٍ منا ونظرته العميقة الى الحياة. وها هي فئات عريضة وكثيفة من البشر تنحاز باسم الفن الى مسارح الحياة تبحث عن أدوارها أولاً، وعما تستطيع هي أن تعبر عنه من خلال المسرح وما تولَّد عنه ... والمسرح اصبح ضرورة اجتماعية وملازمة خاصةلأي واقع انساني ، وأزمات المسرح في كل مكان ، وأما في واقعنا المسرحي في كردستان ، كذلك علينا أن نبحث عن واقع المسرح والاخفاقات والازمات أن وجدت ، وتبقى هنالك تساؤلات كثيرة هل هنالك ... أزمة ..؟ ، هل يمكن أختصارها بغياب المخيلة الابداعية أو ضعف المعالجة الدرامية ، او قلة الموارد المالية الخاصة ، أو غياب كّتاب نصوص المسرح أم أن هناك في المقابل لا أزمة تذكر ، مايجعلنا اسيرين لانعرف مايدور الا من خلال لرؤياالواقعية التي تعرفنا من خلال استطلاع رأيى نخبة من المختصين للوصول الى رؤية واقعية للتعرف اكثر عن ماهية المسرح الكردستاني وأزمته المرحلية ، ومن خلال ذلك ، التقينا في بداية هذه الآراء الفنان المسرحي ظاهر عبدالله ، حيث قال ، نعم وجود أزمة مسرح وهنالك بعض الاسباب ، وفي مقدمة ذلك هو تشتت الفنانيين المسرحيين في اقليم كردستان ولاسيما بعد الانتفاظة ، وثانيا" عدم وجود نص جيد ‘ ، وثالثا" غياب المخرجين المسرحيين ، وخاصة أن هؤلاء المخرجيين كبار السن و المخضرمين منهم ، قد أبتعدوا عن واقع المسرح لتوقف اندفاعهم ، وأصبحت مرحلة خالية من مخرجيين جيدين ، ولم يأتي بديل هؤلاء المخرجين القدامى ، والنقطة المهمة أن محافظة اربيل تعتبر العاصمة لاتمتلك صالات مسرح اصولية وحديثة ، لتستطيع من تقديم المسرحيات واعتقد هذه النقاط التي ذكرتها هي نقاط الأزمة التي يمر بها واقع المسرح الكردستاني . وأشار الفنان المسرحي بكر معروف في حديثه ، برأيى أن أزمة مسرح لاوجود لها ، بل أزمة الفنانيين المسرحيين أنفسهم ، وخاصة أن الواقع المسرحي اليوم يعيش غير الواقع السابق ، من حيث وزارة الثقافة سنويا" تقوم بدعم كبير للمسرحيات والفرق التي تقوم بالعروض المسرحية وكل عام تقيم الوزارة مهرجان المسرح الدولي التي تشارك فيه اكثر الدول الاقليمية والاجنبية ، وان مديرية مسرح اربيل ، تدعم هذه النشاطات وابوابها مفتوحة لكل من يريد المساهمة في مجال المسرح ، ومثالا" على ذلك قبل فترة انا واحد الفنانين اردنا تقديم احدى الفعاليات لتقديم مسرحية ، فالملاحظ أن اكثر الممثليين كانوا يتغيبون عن البروفات رغم تخصيص دعم مادي من المديرية العامة للمسرح ، اكثر من 20 مليون دينار ، فلماذا نقول وجود ازمة مسرح ، كلا وجود أزمة فنانيين ...؟
وفي دردشة مع الفنان المسرحي سلام كويى ، حيث قال ، أنا قلت في أكثر المحافل أن اسباب الأزمة تعود الى حب الفنان للمسرح ، الأزمة لم تكن المادة ، ولا المسرح ، والأسباب الاساسية هو غياب الرقابة والمتابعة والتقييم الفني ، في السابق ( حمدوك ) جعلناها مسرحية وهي رواية يشار كمال ، وكيف يتخلص مون كيبوت من الآمه جعلت مسرحية تم دبلجتها باللغة الكردية ، واقول وجود نص ومسارح ووجود الفن والدعم موجودة ، لكن لاوجود للرقابة الفنية ، والمقصود هنا ان تقديم النص يتطلب فرزه ودعم النصوص الجيدة ، ولكي نعرف مستوى نجاح المسرحية ومستواها ، واشتياق عشاقها من الجمهور المتلقي ، والممثلين من هم وومخرج المسرحية من هو ، وليس كما معمول به في الرقابة الادبية . وهذه هي النقطة الاساسية ، واليوم نلاحظ ان بعض العروض يحضره جمهور كبير بحيث من شدة الازحام ، تتولد أزمة المكان للجلوس ومشاهدة العرض ، وبعض المسرحيات التي تعرض يحضره الجمهور بعد الأصابع لضعف المسرحية فنيا ونصا واداءا" ، وهكذا فأن الرقابة والتقييم لها دورها في رفع مستوى حركة المسرح . فضلا" عن ذلك حب الفنان لعمله ، فأن الفنان في السابق كان المسرح يعيش في وجدانه وعروقه ، عكس اليوم هذه الميزة غابت ، واصبحت عملية ميكانيزم لا أكثر وهذا السبب الاساسي الثاني ... وفي وقفة مع المخرج المسرحي المبدع سعدون يونس حيث التقيته في احدى المهرجانات ، حيث قال ، لقد أمضيت زمنا" طويلا" في العمل المسرحي الكردستاني ، وتجارب مكثفة والفنان المجد يشكل لوحة تاريخية يستعمل نماذج حية من الناس ، وقد وجدوا فنانين متميزين في مراحل نهضة المسرح الكردستاني ، لكن لم يتواصل بعد ذلك الجيل من المتميزين ، بحيث وجود فنانيين شباب لم يكونوا بديلين للنخبة السابقة ، يضاف لذلك غياب كتّاب النص المسرحي وهذه هي احدى الأزمات التي لازمت المسرح الكردستاني .والأهم من كل ذلك الجمهور المسرحي في الزمن الماضي كان الأفضل في متابعته لهذا الفن والاسباب قوة العرض والنص الجيد والاخلاص بالعمل بنكران ذات أصيلة دون البحث عن المنافع ، بل تقديم الابداعات في هذا المجال .
وأشار المخرج المسرحي مؤيد فقية بوجهة نظره ، حيث قال ، أنا اشبه المسرح بالقطار الذي ينقل الراكبين من مكان الى آخر ، فالراكب الذي ينزل في احدى المحطات ويترك القطار نهائيا" ، وهذا الذي اصابه التعب ، وقسم آخر مستمر في صعود القطار دون النزول في محطه والذي اقصده متواصل مع المسرح دون توقف ، وبأعتقادي ان الأزمة اساسا" في شخص الفنان المسرحي نفسه وليس في المسرح، وهنالك الاتجاهات ، اتجاه يعمل لصالح المادة ، وفنان اخر يعمل من اجل الهدف المسرحي وتطويره يمتلك اهداف مبدئية وأنسانية تخدم الجمهور من خلال عمله الهادف ، وهنالك البعض الذين سلكوا طريق المسرح وهم لايمتلكون اية صله به أنا اعتبرهم دخلاء وقد فشلوا في مجال الابداع الفني ،ومسألة أخرى هي مداخلة السياسة في المسرح ويتطلب أن يكون الواقع المسرحي بعيدا" عن السياسة والهدف السياسي او توظيف المسرح لأغراض سياسية ضيقة ، علينا انقاذ المسرح من هذا الواقع النتن ، وكذلك ان التطور التكنلوجي والثقافي والعلمي في العالم في تطور ، وانا اشبه ذلك بالقطار اذا تركناه يمشي ونحن واقفين في مكاننا سنكون في تخلف ، وخاصة العصر اصبح عصر العلم والتقدم التكنلوجي . والانسان يجب ان يكون مع الحقيقة ، والمسرح يعني الحياة ، والانسان ، والمجتمع ، وان يكون الفنان ذو مستوى راقي ، دون التملق لقضايا لاتعبر عن شخصية الفنان الراقي ، ونحن نحب جميع المسؤوليين السياسيين في كردستان ، لكن يتطلب عدم السير بطريق يجعل المسرح يخدم أغراض سياسية ضيقة ، ونفسية بعض الفنانيين كان كل همهم هو العمل من اجل مصالحهم الذاتية يقبلون ،و بتسخير الفن المسرحي لصالح بعض الاتجاهات السياسية . وأتمنى جهود الجميع من الفنانين ، العمل من اجل مسرح جماهيري يخدم الاغراض الانسانية ، ويكون مسرح هادف دون السير في طريق التهميش والاستهلاك الغير مفيد .
وأضاف الفنان المسرحي الكوميدي شيرزاد محمد الملقب بشيرزاد بوليس بقوله ، برأيى ان السبب الرئيسي لأخفاق المسرح الكردستاني ، هو اهمال النص المحلي ، والاعتماد في الفترة الاخيرة على النصوص الاجنبية ، ونحن مهما حاولنا بتغيير النص الاجنبي ، لايمكن ان يحقق المطلوب وخاصة ان يأخذ مكانته في نفسية المشاهد الكردي فهذا محال ، لأننا نمتلك تاريخ وحضارة وثقافة كردستانية عريقة ، لذا لايمكننا من ان نجبر الناس على تركها والتمتع مع النصوص الاجنبية والسبب الثاني ، هو وصول بعض المخرجين الاوائل لعمر وكبروا في السن بحيث أهملوا العمل المسرحي ، بينما كانوا قبل سنين اعمالهم ابداعية ونشاط لاينضب وهم من الاوائل أمثال صباح عبدالرحمن وطلعت سامان وغيرهم . أما اليوم نعاصر الشباب من المخرجين وطاقاتهم محدودة وهم هواة المسرح ،واما السبب الرابع هو عدم وجود قاعات مسرح وخاصة في اربيل ، التي تفتقد لهذه القاعات مما تشكل الازمة في تقديم العروض ، وهذه الاسباب جعلت الثغرة تتسع بين الجمهور المحب للمسرح ، وواقع المسرح الكردستاني .
واخيرا"من جهته تفضل الاستاذ محسن محمد مختص وكاتب مسرحي ، لما يحمله من افكار تبلورت لديه خلال الأعوام الأخيرة ، وفضلا" عن ذلك كونه أحد المفكرين والكتّاب المجدين في هذا المجال حيث قال ، لايخفى على أحد أن الأزمة الحالية في كردستان ، لها مزايا تفرق عن فترة السبعينيات أو الثمانينيات من القرن الماضي وكذلك تتفاوت الأزمة بين محافظة وأخرى ، حيث المسرح في اربيل والسليمانية ، كانا في تطور ومنافسة بينهما من خلال المسابقات المسرحية في فترات الثمانينيات ، اما في محافظة دهوك وفي نفس الفترة كانت تعتمد علىبعض من خريجي الفنون الجميلة ، وفي كركوك كان المسرح الكردي غائب عن ارض الواقع لوجود منع من الجهات الحكومية في تلك الفترة ، ولكن بعد الانتفاظة المباركة ، انبثقت حركة المسرح في كركوك ، وتم تأسيس معهد للفنون الجميلة في محافظة دهوك . لكن في اربيل والسليمانية ، بعد الانتفاظة ، اصابت الحركة المسرحية ازمة كبيرة ، ونسبة الأزمة بين اربيل والسليمانية لها فروق بينهما ، والملاحظ هنا ان حركة المسرح في السليمانية اعتقد تتعافى وسوف تصل لواقع افضل ، لوجود تزايد في الممثليين وكتّاب النص وتأسيس فرق مسرحية جديدة ، يعني وجود أمل للخلاص من الأزمة . لكن مع الأسف في اربيل عكس ذلك حيث تعمقت الأزمة أكثر ،وخاصة الحركة المسرحية الفنية في اربيل في غياب تام وعدم ديمومتها ، اعتقد يأتي من بعده مسرح الهواة يعني مسرح ( أماتوري ) ليكون بديل ذلك ، واذا استمر هذا المسرح سيصبح مسرح المناسبات يعني انتهاء دور المسرح .وهذه الأزمة الموجودة السبب الاول يعود برأيى هو ا انتهاء دور مخرجين جيل الاوائل الذين تخرجوا في فترة السبعينيات من القرن الماضي الذين اصيحوا من مؤسسي المسرح وقد خلقوا ممثليين في تلك الفترة وخلقوا جمهور مسرحي متميز عشاق له . وهذا الجيل جاءت نهايته ، اما الجيل الثاني الذي جاء بعده من المسرحيين بعد سنة 1985 وهؤلاء كذلك لم يستطيعوا من تطوير وديمومة المسرح للجيل الأول ، ولم يستطيعوا من خلق مسرح حرفي وتكنيكي ولم يستطيعوا من خلق جمهور وعشاق للمسرح ، ولا ممثليين ولافرق مسرحية وهذا المسرح اصبح مسرح ( أماتور ) ، ويبقى جيل الثالث من المسرحيين ، وهم فئة الشباب ، انهم لم يحتكوا بالمسرح الاكاديمي والحرفي ، وهؤلاء يبقون في مستوى ثابت ماعدا البعض منهم امثال كاروخ ابراهيم ومهدي حسن ، لو استمروا بمواظبتهم واطلاعهم على تجارب الدول الاخرى مع الانتقال من عمل الهواة الى العمل الفني المسرحي ، وبالتأكيد ان المؤسسات الثقافية الحكومية غير مقصرة في مجال الدعم المادي ، ولكن مقصرة في جانب واحد وهو المتابعة اي متابعة وتقييم الفرق المسرحية ومستوى المخرجين ، وصرف المبالغ حسب الاستحقاق ومستوى نوعية العمل المسرحي . وهنالك مجموعة من المسرحيين القدامى قد انقرضوا والمسرحيين الجدد يزدادون ببطىء ، وهذه الحالة لو استمرت على هذه الشاكلة ستصيب الحركة المسرحية اخفاق كبير ، ولاسيما ان خلق وبناء ممثليين وفنانيين مسرحيين يحتاج الى الكثير من مستلزمات العمل الفني ، ونحتاج اليوم الى مشروع وطني كردستاني لبناء واقع مسرحي ، وانقاذه من الانهيار ، واعادة بريقه من الفنانيين والجمهور المسرحي .



#زيد_محمود_علي (هاشتاغ)       Zaid_Mahmud#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المسألة الطائفية في أمسية جمعية الثقافة المندائية في أربيل
- متابعة دور القنوات الفضائية في تغطية يوميات الانتخابات البرل ...
- لقاء مع الفنان هفال محمد خانقيني
- في أمسية اتحاد كتّاب فرع اربيل الكرد وكتابة التاريخ
- وجهات نظر في القضية الكردية
- المرحوم جليل خياط في ذاكرة الزمن
- مقتطفات عن حياة شاعر الغربة حسين مردان ..زيد محمود علي
- المنطقة والموجات الزلزالية
- أختتام فعاليات الحلقة الدراسية الرابعة للثقافة السريانية ...
- 6 ملايين عراقي يعيشون تحت خط الفقر ...
- الاتحاد الوطني الكردستاني.. و سجالات ا لمرحلة
- المرحوم الخال عزيز عقراوي ...من دفتر مذكراتي
- قيادة الاتحاد الوطني الكردستاني.... ومرحلة مابعد الانتخابات ...
- واقع الرياضة الكردستانية ... والفشل الذريع ...زيد محمود علي
- نتائج متواضعة لمنتخب العراق بالملاكمة في بطولة اسيا - زيد مح ...
- مع المصور السينمائي والممثل هوار صديق محمد
- البحث عنده هو الاجابة عن كل الاسئلة الخفية والغامضة....
- الاسبوع الادبي للمسرح في أربيل
- الشاعر التركماني حسام حسرت
- عرفت ان الحياة إجابة في حد ذاتها لكل التساؤلات


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زيد محمود علي - آراء النخبة حول أزمة المسرح الكردستاني