أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - رمسيس حنا - شخصية يسوع فى الألحان الفرعونية















المزيد.....

شخصية يسوع فى الألحان الفرعونية


رمسيس حنا

الحوار المتمدن-العدد: 4428 - 2014 / 4 / 18 - 00:40
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


شخصية يسوع فى الألحان الفرعونية
أو أسبوع الألاَلم و شخصية المسيح
(رمسيس حنا)

قد يعطيك أسبوع الألاَلم الفرصة مرة و مرات للتأمل بعمق فى شخص و شخصية المسيح. و لكن فى الطقس المصرى الأورثوذوكسى أنت تعيش اللحظة بكل تفاصيلها الدقيقة. فهو الأسبوع الوحيد فى العام بأكمله الذى يجعلك تفكر فى شخص المسيح و لا يهمك أن يكون هذا المسيح هو "الله" أو هو "الأنسان". فهو بكل المقاييس البشرية "أنسان" فريد و متفرد. فهو ليس بطاغية و لا بجبار و لا بمتكبر و لا بمعزل عن البشر فى مكان غير معلوم. أنه و احد من هولاء البشر الذين أتوا لحضور و مشاهدة الوقائع أو لحضور و مشاهدة المناسبة. له نفس اللحم ونفس الدم ولكن له قوة مطلقة و حضور طاغى بتواضع جم. بل هو أكثر إنسان وقع عليه الظلم. فهو بكل المقاييس البشرية أيضاً أكثر من إنسان. أنه شبيه بالألهة ... إنسان فريد و متفرد الشخصية لا يمكن ان يتواجد منه أثنان على الأرض ... و هنا فأنت تشعر - إن لم يكن فعلاً- بالرغبة فى التخلى عن ذاتك و نرجسيتك ... و يكون إحدى مظاهر التخلى عن الذات هو إيثار و تقديم الأخرين على نفسك و أول الأشخاص الذين تقدمهم على نفسك هو شخص المسيح ليس لأنه أعظم أو أقوى أو أكثر نفوذاً منك فى المكان الذى يجمعكما بل لأنه أكثر تواضعاً و أكثر ضعفاً و أكثر بذلاً للذات منك.

إن هذا الحضور الطاغى لشخص "المسيح" فى الطقس المصرى الأورثوذوكسى يتأرجح ما بين القوة و الضعف ليتراوح هذا الحضور فى أحدى طرفى الطيف: أقصى طرف للقوة و أقصى طرف للضعف. و لكن الغريب انك تجد المسيح فى قمة القوة و هو أيضاً فى حضيض الضعف. و مفهوم القوة و الضعف هنا يختلف تماماً عما يجول فى ذهننا لمفهومهما المتعارف عليه فى جميع الثقافات. فعندما نقول القوة لا نعنى بها المقدرة الفيزيائىة أو الجسمانية "فلم يكن المسيح "شمشوناً" جباراً يقتل الألاَف بلحى حمار "عظمة الفك السفلى للحمار" أو يهدم المعبد على من فيه. و لا نعنى بالقوة السلطة سواء أكانت هذه السلطة سياسية أو إقتصادية أو دينية. فلم يكن المسيح شخصية سياسية .. كأن يكون و الياً أو حاكماً على إحدى المدن اليهودية التابعة للإمبراطورية الرومانية كـ"هيرودس". و لم يكن المسيح غنياً ذات أموالاً طائلة فيشترى الناس و ذممهم كما فعل رؤساء اليهود. و لم يكن المسيح كاهناً ذو سلطة دينية فيسيطر على عقول النلس و يلعب بها كما يشاء كما كان يفعل كهنة اليهود و هم يتلاعبون بالعقل الجمعى للأمة. لقد كان المسيح مجرداً من كل سلطة و من كل قوة. و القوة هنا تعنى الجبروت و المقدرة على غزو الاًخرين و القتل كما فعل موسى و قتل المصرى و كسر لوحى العهد ... أو كما فعل يشوع و أهلك أريحا و عاى و دمرهما دماراً كاملاً و كما أيضاً قتل عخان إبن كرمى أو كما فعل دأود و قتل أورياء الحثى و أغتصب إمرأته. ألغريب أن جميعهم من طبقلت إجتماعية مختلقة و لكن تأثير السلطة كان واحداً عليهم جميعاً. فجميعهم إبتلعتهم القوة و السلطة. و جميعهم أصبحوأ أدوات للسلطة و القوة.

أما المسيح فلم يكن له أين يسند رأسه. و لم يكن له قوة او سلطة. و رغم هذا تجده فى قمة القوة و أوج السلطة. ما سر هذا الحضور الطاغى فى التاريخ و الحضارة .. ما سر هذا الحضور الطاغى فى الحاضر و الماضى و كذلك الماضى البعيد السابق على ميلاده .. ما كنه هذا الحضور القوى لضعف هذه الشخصية ... ما هى حقيقة هذا الحضور الطاغى فى كل لحن و كل طقس مصرى أورثوذوكسى. ربما يمكننا أن نفهم ذلك عندما نرى ان اللحن الواحد يمكن أن يقال بأريع الحان مختلفة. مثل لحن أبوورو "و يعنى ملك السلام" ربما يستطيع أن يفسر كيف يكون إستقبال الملك فى حالة النصر أو حالة الهزيمة أو حالة الأستقرار العادية. إن الألحان المصرية الأورثوذوكسىة هى القادرة على تصوير مفهوم جديد تنقل من خلاله معنى القوة فى الضعف و معنى الضعف فى القوة و التى من خلالهما يتم المعادلة التوازنية للنفس البشرية.

على الروابط فى نهاية المقال قائمة بستة روابط لستة الحان منهم لحن واحد فقط "لحن إبؤورو" و معناه "ملك السلام" يقال بأكثر من طريقة حسب الموقف أو المناسبة أكتفينا بثلاث منها فقط. سوف تجد لحن أخر يمثل أدنى مراحل الضعف لمواراة جسد الملك التراب وهو لحن "غولغوثا" و هو فى ذات الوقت لحظة إنتظار لخروج نفس الملك لتوصيله فى نفس الموكب العظيم الذى أتى به للدفن ليعود نفس الموكب ليجلسه على عرشه.

إن قوة المسيح المطلقة تكمن فى اللحظات التى عاشها و أظهر فيها الضعف الكامل كما أن الضعف الذى أظهره المسيح يكمن فى اللحظات التى عاشها و أظهر فيها قوته المطلقة. أن قوة المسيح تظهر جلية فى جمعه لهاتين الصفتين المتناقضتين اللتين صورهما الفنان الفرعونى بإتقان مبهر كما بهر العالم برسمه و نحته. فهذا الجمع بين صفتين متناقضتين تماماً "القوة و الضعف" قد يغير مفهومنا لمعناهما حتى يبدو لنا أنه لا يوجد تناقض بينهما فى واقع الأمر. فالقوة و الضعف ليسا نقيضين بقدر ما هما مجال طيفى ممتد يعطى للشخص حرية حركة على خط مستقيم لهما. إن القوة و الضعف هنا خط فاصل بين اليابس و الماء كالشاطئ الذى قد يرتفع أو ينخفض فيه منسوب المياه و لكن لا تحس بمنسوب الماء ما لم تدخل أنت بنفسك و تلقى الشباك. و هنا يتم تكامل جاذبية المسيح. فبدون القطبين "المتنافرين" فى المغناطيس لا يكون للمغناطيس أى قوة جذب. و فى نفس الوقت فان "المغناطيس" فى حركة حرة دائمة لكى يجذب قطع الحديد التى تكون فى حالة سكون دائم فتستطيع أن تتلامس مع اى قطب فى المغناطيس فتأخذ قوة جاذبيته. فأصبحت القوة و الضعف لدى المسيح هى قوة الجذب الموجودة لدى قطبى المغناطيس لكى يجذب بها الاخرين. فانت تنجذب الى هذه الشخصية فى جميع حالاتها. فأنت تجد نفسك منجذباً الى شخصية و شخص المسيح و هو فى قمة القوة. ولكن عندما تكون هذه القوة لدى موسى أو يشوع أو دأود "على سبيل المثال لا الحصر" تكون قوة منفرة و طاردة. و أنت أيضاً تجد نفسك منجذب الى شخصية و شخص المسيح و هو فى حضيض الضعف. ولكن عندما يكون شخص أخر فى حضيض الضعف فهو يثير رثائك وتعاطفك له و لكنه لا يجذبك اليه.أى أن ليس له قوة الجاذبية لكى تسمح له بأن يحتويك أو تسمح لك بأن تحتويه. ما سر قوة الجذب و الجاذبية؟ ما سر قوة الضعف؟ ما هو سر ضعف القوة عند الاخرين؟ و الغريب هو رد فعلك. فكلما عظمت قوة المسيح كلما أدركت أنت ضعفك ، و كلما أظهر المسيح من ضعف كلما أدركت انت إنسانية و طبيعة ضعفك فلا تنزعج بل يتم التصالح مع نفسك و قبولها كما هى. وهنا الشرط الأساسى لقبول المسيح هو قبولك لنفسك. فاذا لم تستطع قبول نفسك التى تعرفها فكيف تستطيع قبول المسيح الذى لم تعرفه بعد.

أحياناً كثيرة لا تستطيع أن تدرك او تفهم أن فى حضيض الضعف كانت تتجلى أوج قوة المسيح وفى قمة القوة كان يظهر ضعفاً قد يطيح بكل ما تبقى فى عقلك من منطق. لا أحد يستطيع أن ينكر أن المسيح كان فى قمة القوة عندما وصل الى حضيض الضعف. و كان فى حضيض الضعف عندما وصل الى أوج أو قمة القوة. إن ذلك لا يمكن أن يتم إلا فى وجود ارادة حرة و قوة مطلقة. ألم يكن المسيح فى أوج القوة عندما قال للمفلوج "مغفورة لك خطاياك" ثم و صل الى حضيض الضعف عندما أخذته الشفقة على الرجل المسكين فيقول له "أحمل سريرك و إمش." و مع المرأة الممسوكة فى علة الزنى عندما إنحنى على الأرض و خط بأصبعه خطية كل أنسان و قال قولته الفصل: "من منكم بلا خطيئة فليرجمها بحجر أولاً." فلما إنصرفوا عاد الى حضيض الضعف ليتعاطف مع الأنسان فيقول لها "و لا أنا أدينك أيضاً." و هو فى حضيض الضعف يظهر سلطان القوة الكامل بقرار وقف الأدانة: "و لا أنا أدينك أيضاً." الم يكن المسيح فى حضيض الضعف عندما بكى على اليعازر و قمة القوة عندما و قف عند القبر و صرخ: "ليعازر ... هلما خارجاً." ألم يكن المسيح فى حضيض الضعف عندما كان يصلى فى جسيمانى: "يا أبتاه إن شئت فلتعبر عنى هذه الكأس" ثم عندما و صلت الجموع فى ذات اللحظة للقبض عليه و صل الى أوج القوة عندما سألهم: "من تطلبون؟" فقالوا له: "يسوع الناصرى" فقال لهم: "أنا هو هو" فلم تتجرأ يد أن تمتد اليه بل تراجعوا الى الخلف و سقطوا على و جوههم. الم يكن المسيح فى حضيض الضعف و هو معلقاً و مسمراً و ممزقاً على الصليب فيصل فجأة الى ذروة القوة عندما يصرخ طالباً الصفح عن معذبيه: "أبتاه! اغفر لهم لأنهم يفعلون ما لا يدرون!" ما سر هذه العظمة؟ هل يمكن أن يكون هذا – لو فرضنا أنه إنسان – انساناً عادياً؟ وهو معلق على الصليب يبدو بدون سلطان على الأرض فهل من لا سلطان له على الأرض يكون له سلطان على السماء؟ فلندقق فيما قاله له اللص المصلوب على يمينه "أذكرنى متى جئت فى ملكوتك." كيف علم هذا اللص المصلوب أن الشخص الواقع تحت الألاَم مثله "له ملكوت". هل إستطاع اللص اليمين أن يرى و هو أسير صليبه ما لم يستطع أن يراه و هو فى قمة حريته. فيرد عليه يسوع: "اليوم تكون معى فى ملكوتى" ما هو مصدر هذه القوة؟ هل هى الثقة؟ ...هل هى معرفة الذات؟ ... لا ... بل هى الكليات التى يمتلكها يسوع دون أى أحد سواه. فهو شخص كلى المعرفة (Omniscient) ... كلى القدرة (Omnipotent) ... و كلى الحضور (Omnipresent) ... و كلى السيطرة (Omni-prevalent ) ... و هوعلى الصليب معلق و مسمر و "لا يستطيع أن يخلص حتى نفسه" و "هادم الهيكل و بانيه فى ثلاثة أيام خلص نفسك" يبسط زراعيه على إمتدادهما "كشمشون" و لكن ليس لكى يهدم المعبد و لكن لكى يفتح باب الملكوت امام من يقبل اليه.

أى شخص و أى شخصية تجتمع فيها القوة و نقيضها. المسيح فقط هو الذى أعطى مفهوماً جديداً لمعنى "القوة و الضعف" عندما قال: "قوتى فى الضعف تكمل". و أراد أن نتعلم هذا المفهوم الجديد. انه يريد أن يغير مفهومك عن القوة و الضعف. فقوتك لا يمكن أن تكتمل و انت تمارس بها البطش و الأرهاب على من هم أضعف و لكن قوتك تكتمل عندما تساعد الضعفاء لكى يتكاملوا فى قوتك. فهل من يتعلم؟ فمفهوم القوة و الضعف عند المسيح يختلف عن مفهومك أنت. ... فالقوة عندك تعنى الكبرياء ... السلطة ... القسوة و عدم الرحمة ... التبجح و الخيلاء ... الأنتقام ... القتل ... الدمار ... التخريب ... النهب و السلب ... الى أخره من رزائل .... ما من نبى إجتمعت لديه القوة إلا و كان يحمل هذا المفهوم فى عقله و فى قلبه. إرجعوا الى موسى عندما إجتمعت لديه أسباب القوة كسر لوحى الشريعة المكتوبين بأصبع الله. عندما جمع يشوع مصادر القوة ، رجم عخان و اهل بيته و خرب أريحا و عاى وقتل حتى أطفالها وشيوخها. و عندما جمع دأود القوة و السلطة فى يديه إغتال أحد جنوده الذى يحمى دولته و ملكه و إغتصب إمرأته. و القائمة تطول وليس هذا هو المجال ولا المناسبة. أما المسيح فشخص عجيب ، تجتمع له كل اسباب القوة المطلقة فيظهر ضعفاً غير متناهياً مع البشر: يشبع الجياع ، يغفر للمسيئين و المذنبين اليه. من يكون هذا الشخص الذى و هو فى حضيض الضعف يظهر قوة ناعمة مترفقة هادئة ضابطها منطق بشرى مأئة بالمأئة. فها هو يُحاكم و يلطمه أحد ماسحى كراسى السلطة فيرد المسيح بقوة و هو مقيد و مكبل بالأغلال: "إن كنت قد تكلمت رديئاً فأشهد على الردئ ، و إلا فلماذا تلطمنى؟" ألم يعلم هذا المسيح "من لطمك على خدك الأيمن فحول له الأخر" و هو الاًن يظهر قوة المنطق و يعترض على من لطمه فلا يحول خده ألأخر... فى حضيض الضعف يظهر القوة قولاًو عملاً بالحق. و فى إعتراضه يظهر أنه لا توجد خصومة مع الشخص الذى لطمه و لكن تبين الى أى مدى يمكن أن يتغيب العقل الجمعى في أمة بأكملها.

هنا تكمن عبقرية اللحن الفرعونى الأورثوذوكسى الذى أظهر جلياً عبقرية مفهوم الأيمان المسيحى للقوة و الضعف و هو مفهوم ربما يواجه الكثير من الأعتراض و لكن هذا ما استطعت أن أفهمه عند تقديم المسيح فى ثوب أوزوريس و فى تابوته و نعشه و قيامته و هبوطه للجحيم بعد موته ثم كونه حكماً مقسطاً يوم الدين و كونه الديان العادل الذى يحاكم الجميع كما تقول الأسطورة الفرعونية عن أوزوريس و كما يقول الدين الأسلامى عن المسيح.
(رمسيس حنا)


1- لحن "أبوورو" او "ملك السلام"
بطريقة عادية أو سنوى (1) https://www.youtube.com/watch?v=h3ruAldL7B0
و طريقة مفرحة (2) https://www.youtube.com/watch?v=iabD7pQLCN0
و طريقةحزينة (3) https://www.youtube.com/watch?v=q9omOvkNVkk

2- لحن غولغوثا يقال يو الجمعة العظيمة فقط عند الدفن
https://www.youtube.com/watch?v=HBwXn5Rg3K4

3- لحن "ثوك تى تى جوم يقال عند بدء كل ساعة من ساعات الصلوات "
https://www.youtube.com/watch?v=0YpdgfLhbJk

4- "لحن كى إيبرتو" و على وزنه تقال جميع مزامير البصخة
https://www.youtube.com/watch?v=nTQaYgl7u_s

5- لحن "بيك اثرونوس"
https://www.youtube.com/watch?v=jbd60EeOBxg

6- لحن "إثفيتى أناسطاسيس"
https://www.youtube.com/watch?v=5aOOpRkef1k



#رمسيس_حنا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أسبوع الألاَم خصوصية مصرية
- همس الدولار -شِعر-
- الطفل المشاغب يترافع عن عخان إبن كرمى (قصة قصيرة)
- الطفل المشاغب عندما تم إعدام عخان إبن كرمى (قصة قصيرة)
- عندما نصلى للدولار (شِعر)
- ميلاد خطيئة
- نقد مفاتيح سامى لبيب لفهم الوجود والحياة
- -وَإِذَا الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ- (قصة قصيرة)
- محاربة من ورق
- الطفل المشاغب وشجرة الطاعة (قصة قصيرة)
- الى أمى -شجرة السنديان المسافرة- (شِعر)
- طفل مشاغب فى أعياد الميلاد (قصة قصيرة)
- إنهم لا يفقهون – الى مينا دانيال (شعر)
- عندما تموت الجذور (قصة قصيرة)
- أحلام يقظة (شعر)
- خرجت لتزرع (شِعر)
- بداية وتوجس (شِعر)
- بعض من صور حبيبتى (شعر)
- الظهور - شعر -
- أنا و هى - (قصه قصيره) -


المزيد.....




- إعلان مفاجئ لجمهور محمد عبده .. -حرصًا على سلامته-
- -علينا الانتقال من الكلام إلى الأفعال-.. وزير خارجية السعودي ...
- عباس: واشنطن وحدها القادرة على منع أكبر كارثة في تاريخ الشعب ...
- شاهد.. الفرنسيون يمزقون علم -الناتو- والاتحاد الأوروبي ويدعو ...
- غزة.. مقابر جماعية وسرقة أعضاء بشرية
- زاخاروفا تعلق على منشورات السفيرة الأمريكية حول الكاتب بولغا ...
- مسؤول إسرائيلي: الاستعدادات لعملية رفح مستمرة ولن نتنازل عن ...
- وزير سعودي: هجمات الحوثيين لا تشكل تهديدا لمنتجعات المملكة ع ...
- استطلاع: ترامب يحظى بدعم الناخبين أكثر من بايدن
- نجل ملك البحرين يثير تفاعلا بحديثه عن دراسته في كلية -ساندهي ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - رمسيس حنا - شخصية يسوع فى الألحان الفرعونية