عدم تحجبك وقلة تدينك من اسباب هزائمنا

الهوية السياسية بغطاء ديني رمزي مثل اللحية والمسواك والدشداشة والزبيبة وحف الشارب والحجاب والملابس الفضفاضة وعدم التبرج والاعتناء بالجسد

الاستاذة سناء: هو ابتزاز بكل ما في الكلمة من معنى, ربط مظاهر التدين بالنجاح ولا اعرف كيف ينجح اليابانيون وهم ليسو مسلمبن من اصله
ومن بشاعات هؤلاء ايضا رغبتهم في الغاء مظاهر الجمال في الحياة ففي عرفهم الحياة دار ممر ويالتالي غير مهمة وابدا ليست مقدسة (لذلك القتل والذبح متواصل)بينما الاخرة حياة مستقر في النايت كلاب الالاوي
فان كانت متعة السمع جمال الموسيقى فهم يحرمونها
وان كانت متعة النظر الجمال فهم يكتفئون بمقولة الله جميل ويحب الجمال لذلك يغطونه
وان كانت متعة الشم العطور فهي ايضا حرام وسبب للفتنة

لا ارى حلا قبل انتهاء الزفت ودولاراته, لانهم سيستمروا بتوظيفه لنشر الارهاب

تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          135 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا استاذة سناء على مقالتك التنويرية القيّمة ، الحقيقة من الخطأ اعتبار الملبس كأرتداء الحجاب كدليل للعفة والشرف والنزاهة فالمرأة سوى كانت محجبة او غير محجبة فتقاس شخصيتها بثقافتها المتأتية من الدراسة والتعليم ومن التربية البيتية والدينية الصحيحة وكذلك من اختلاطها مع المجتمع ، فالمرأة التي درست وخالطت المجتمع تكون اكثر شخصية وجرأة في مواجهة العقبات الحياتية من المرأة التي تكرس حياتها في البيت وهنا يظهر ان ليس للحجاب اية اهمية في الموضوع ، متطلبات الحياة اصبحت صعبة ولا بد ان تعمل المرأة لمساعدة زوجها فنرى المرأة التي ترّبت على اساس ان مكانها في البيت والتي تؤمن بمقولة أن الرجال قوّامون على النساء فحين تعمل مثل هذه المرأة في وظيفة نراها لا اراديا تتصرف مع زملا ئها او مديرها كما تتصرف في بيتها الزوجي ، فالسكرتيرة مثلا نراها تقوم بخدمات بيتية كتحضيرها القهوة لمديرها او لضيوفه وهذا ناتج بأعتقادي عن هاجس التربية البيتية الذي افهموها ان مكانها هو البيت فتعكس تصرفاتها البيتية على العمل الوظيفي ….يتبع رجاءً

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تتعلم البنت من الوالدين منذ الصغر بأن لها طريق واحد لكي تتزوج وهو ان تنتظرالعريس ليبادر بدق بابها ويعلموها بأن العريس يفضل البنت المحجبة على السافرة ، وبهذا يضعون الحجاب بأنه الحل الوحيد لزواج البنت في حين ان معظم النساء المحجبات يطيل انتظارهم لأن المجتمع مغلق والأختلاط مقتصر على الأقارب فقط مما تضطر المحجبة العانس على التحايل على الحجاب إما بزيادة مكياجها او ارتداء الجينز او التفنن في الوان وأشكال الحجاب لكي تظهر اكثر اغراءاً وهذا يثبت ان الحجاب ليس واسطة للحصول على زوج وعليه فالحجاب والعباءة لا يمنعان من التحرش وهناك اغنية تتغزل حتى بالعباءة ومطلعها (يمُ العباية حلوة عباتج) ، وعودة لموضوع المقالة عن قلة التدين هو من اسباب هزائمنا ، الحقيقة هؤلاء الذين ينشرون هذا الفكر لا يفهمون بأن الأنتصار يأتي بتثقف المرأة وليس بتحجيبها او تدينها كما لا يفهمون بأن الجنس هو حاجة وغريزة في الإنسان والدين الصحيح يهذبه ولكن لا يمنعه والدليل اننا نرى رجال الدين هم انفسهم ينحرفون احيانا تحت الأغراءات وهذا يدل الى ان الدين والحجاب لا يمنعان الجنس ، تحياتي للأستاذة سناء المحترمة

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم لا الحجاب ولا زيادة التدين هو الذي سينصرنا بل هو الوعي والعلم ومواكبة التطور والعيش المشترك لكافة اطياف وطوائف وملل المجتمعات العربيه تحت شعار الوطن للجميع والدين ل الله.اللباس اصبح هويه سياسيه دينيه..
لكل فعل له رد فعل معاكس موازي له لم يمنع الحجاب ولا زيادة التدين الانحدار الاخلاقي البشع في مجتمعاتنا
اشكر متابعتك ومداخلتك على المقال
تحياتي لحضورك الكريم

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكر مداخلاتك على كل ما اكتب لانك تضيف لها الكثير .
لم يزد الحجاب ولا التدين من وعي واللتزام شعوبنا بالاداب العامه والاخلاق لا بل زاد وفاقم الاوضاع في زيادة التحرش الجنسي والاغتصاب.وحتى لا يفهم القارئ المتربص المزاود ومدعي التدين الزائد انني ضد الحجاب والتدين لكني انوه ان الخلل هو اخلاقي تربوي لم ينجح الدين بكبح جماحه لا بل اججه وجعل الشعوب منصاعه ومغيبه كله بأسم الله وهو من ذلك برئ
الاصلاح هو تهذيب النفوس وتجير الدين لخدمة المجتمع بعد غربة الافكار التي تحض من قيمة المرأه وتقيمها على اساس انها نصف المجتمع وليست تابع او عوره
تحياتي ومودتي لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحجاب عادة اشورية و يهودية و هو للتفريق بين الحرة و الأمة اي انه اداة عنصرية ,احب احكي قصة عن الحجاب في واحد تزوج من وحدة متجلببة منقبة،و انبهر بورعها و حرصها على الصلاة، حتى انها كانت تحضر صديقتها لقيام الليل معها و زوجها يزيد انبهارا بها يوما بعد يوم و يشكر الله على هذه الزوجة الورعة المتدينة،و في يوم و هي تقوم الليل مع صديقتها بدأت تصرخ دخل عليهم فوجد ان صديقتها هو رجل يزني بها في بيتها الزوجية و قد اصابته ذبحة قلبية اثارت هذه القصة فضيحة و غيرت مفهوم الأخلاق و الحجاب

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكر حضورك ومشاركتك في التعليق على المقال.
نعم الحجاب لا يعني الطهاره والورع هو فقط لباس يفرض على الكثيرات قصرا ولا مناص منه.
نفس القصه التي اوردتها حصلت مؤخرا في مصر وهناك الكثير من الاحداث المشابهه
الحجاب لم يمنع الرجال من التحرش بالمرأه وكذالك لم يمنع المرأه في ارتكاب الفاحشه .اي بالمختصر يعتمد على الشخص نفسه ان كان رجل او امرأه لان الاخلاق والتربيه هما المعيار وليس الملبس.

تحياتي لك وقد سرني متابعتك وتفاعلك مع ما اكتب

إرسال شكوى على هذا التعليق          121 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فى كتاب طيقات إبن سعد الجزء السابع ص 127 أن -عمر بن الخطاب أمير المؤمنين كان يطوف فى المدينة فإذا رأى أمة محجبة ضربها بدرته الشهيرة حتى يسقط الحجاب عن رأسها ويقول :فيم الإماء يتشبهن بالحرائر -، وقال أنس -مرت بعمر بن الخطاب جارية متقنعة فعلاها بالدرة وقال يالكاع أتتشبهين بالحرائر ألقى القناع-، وروى أبو حفص أن -عمر كان لايدع أمة تقنع فى خلافته -، ويقول كتاب المغنى الجزء الأول ص 351 عن إبن قدامة - أن عمر رضى الله عنه ضرب أمة لآل أنس رآها متقنعة وقال إكشفى رأسك ولاتتشبهى بالحرائر-، وفى سنن البيهقى الجزء الثانى ص 227 يروى عن أنس بن مالك - إماء عمر كن يخدمننا كاشفات عن شعورهن-

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قال البيهقي في السنن الكبرى:
اخبرنا أبو القاسم عبد الرحمن بن عبيد الله الحرفى ببغداد انبأ على بن محمد بن الزبير الكوفى ثنا الحسن بن على ابن عفان ثنا زيد بن الحباب عن حماد بن سلمة قال حدثنى ثمامة بن عبد الله بن انس عن جده انس بن مالك قال كن إماء عمر رضي الله عنه يخدمننا كاشفات عن شعورهن تضطرب ثديهن.

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكرك على المشاركه والتوضيح والامثله.اعتقد ان الحرامي يعتقد ان كل الناس لصوص مثله وكذلك الخائن والمرتشي و و و لذا اصحاب العقول المريضه والمغيبه هم يشتهون كل امراه ولا يستطعون كبح جماح غرائزهم لذا يعتقدون ان الكل مثلهم ومع الاسف هم كثر لذا يطالبون بتحجيب النساء
هل هناك رجل سوي اخلاقي انساني يشتهي طفله .فقط هؤلاء المرضى يفكرون بهذه الطريقه.
تحياتي لحضورك ولوجودك معنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---