علي حسين كاظم
الحوار المتمدن-العدد: 4411 - 2014 / 4 / 1 - 09:39
المحور:
الادب والفن
ثمانون
الأهداء الى الشيوعيين العراقيين
ثمانون
عام مرت
والذاكرة العابثة بالصور
ديوان صلاة
في راحة يديك
وكل الأغاني والمفردات
وزويا القلب
عبير ينام في سنين الولادة,
ثمانون
ومازلت تطوف بنا رغيف
ورؤى في زحمة تواتر الأشياء..؟
بحارها سماوات
سنواتك الثمانين
في كحل أمهاتنا,
أيها الشيخ البهي
المديوف عشقا أبديا
لسمواتنا الأولى
ونخيل العراق.
علي حسين كاظم
كندا
#علي_حسين_كاظم (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟