أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - إغلقوا جريدة الوطن .. أو حاكموا مجدى الجلاد !!!















المزيد.....

إغلقوا جريدة الوطن .. أو حاكموا مجدى الجلاد !!!


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 4403 - 2014 / 3 / 24 - 13:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


** إنه نفس الدور المتآمر الذى مارسه الصحفى "مجدى الجلاد" فى إسقاط الدولة المصرية .. خلال رئاسته لتحرير جريدة المصرى اليوم بعد نكسة 25 يناير .. وهو ما يجعلك فى حيرة لتحديد شخصية هذا الصحفى ، هل هو ينتمى لجماعة الإخوان المسلمين ؟ .. هل هو ينتمى لتنظيم حماس الإرهابى ؟ .. هل هو يعمل لصالح أنظمة معادية للدولة المصرية ؟ .. أسئلة كثيرة نطرحها أمام الجميع لمعرفة كل الحقائق حول دور الإعلام والصحافة فى هدم الدولة المصرية ..

** وبعيدا عن التهويل والتدنى المهنى والإنحطاط الأخلاقى الذى وصلت إليه بعض الصحف والصحفيين الذين هم للأسف مصريين .. بإستخدام كل وسائل الكذب والتضليل وأساليب المكر والخداع وفبركة الأحداث وإستغلال مساحة الفوضى وحالة اللادولة التى تعيشها مصر الأن ، والتى تسببت فيها حكومة الببلاوى ودور الطابور الخامس البرادعاوى والأيادى المرتعشة ، والتى إنتقلت بعد أن تخلصنا منهم إلى حكومة محلب .. وكأن هذا هو قدرنا المكتوب علينا ياولدى ..

** يتواكب ذلك مع إعلام مرئى متدنى ومتآمر ومتواطئ .. لا يدرك معنى كلمة وطن ، ولا يعلم شئ عن الكرامة والشرف والأخلاق .. يمكنكم سؤال الإعلامى "محمود سعد" ، أو السهتان "يسرى فودة" ، أو المناضلة الحمساوية "منى الشاذلى" ، أو اللعبة الجديدة التى يطلقون عليها "صالون التحرير" ، والتى يقدمها "عبد الله السناوى" فى قناة التحرير .. كلها برامج مخجلة ظهرت فى زمن الفوضى والتسيب .. فلا أحد يحاكم أحد ، ولا أحد يحاسب أحد .. وما يحدث فى الإعلام يحدث وبصورة سيئة فى الصحافة .. فمن المسئول عن المحاولات المستمرة لكل هؤلاء لإسقاط الدولة المصرية ...

** أعتقد أن الإجابة هى أن رئيس الدولة المستشار "عدلى منصور" هو المسئول الأول عن كل ما يحدث فى مصر ، وعن كل الجرائم والأرواح التى زهقت ، والدماء التى سالت فى مصر ، وفى سيناء ، وفى ليبيا ، أودت بحياة المئات من الضباط والجنود فى الجيش المصرى أو الشرطة المصرية ..

** وهنا دعونا نتساءل .. هل سيقدم المستشار عدلى منصور للمحاكمة ، إسوة بما تم مع مبارك ومرسى؟ .. هل سيتم وضعه فى القفص ليكون ثالث رئيس لمصر يحاكم على قتل المتظاهرين والضباط وجنود الجيش والشرطة بيد جماعة الإخوان المسلمين الإرهابيين؟ .. هل تحتاج مصر لثورة ثالثة للقضاء على الإرهاب وعلى الفوضى ، وعلى تأمر الصحافة والفضائيات على الشعب المصرى المقهور والمغلوب على أمره .. أعتقد أن الإجابة ستكون دمار شامل لهذه الدولة ..

** أسئلة كثيرة لا نجد لها إجابة .. بل ربما نصاب بالإحباط واليأس والقرف والإشمئزاز .. بعد ثورة شعبية عظيمة فى 30 يونيو 2013 ، أطاحت بالإخوان الإرهابيين والمخططات الأمريكية الصهيونية الأوربية القطرية التركية ، ولكن الواقع الذى تعيشه مصر الأن أنه لم يتغير شئ منذ نكسة 25 يناير حتى الأن .. فنحن نعيش فى لا دولة ، والإرهاب هو هو ، والبلطجة تضاعفت ، ومازالت رائحة مرسى والبرادعى تسيطر على جميع أركان قصر الإتحادية .. والأيام تمر ولا شئ يدعو للتفاؤل أو الأمل .. بل تنتقل الدولة من سيئ إلى أسوأ .. والجميع يعلم ذلك .. والشعب صامتا صمت الجبال .. فهل ننتظر إنهيار الجبل ، وماذا سيكون مصير الدولة لو إنهار الجبل .. أعتقد أننا سوف نشهد التجربة العراقية وسيناريو ليبيا وأحداث سوريا ومشهد الصومال ..

** هذا التوضيح كان لا بد منه لتحديد مسئولية الدولة عن ترك الحبل على الغارب للقنوات الفضائية والصحافة .. حتى لا نفاجئ بسقوط الدولة المصرية ..

** نعود لحالة الفوضى التى تتبعها جريدة الوطن فى فبركة المواضيع ، ونشر الأكاذيب التى لا يسأل عنها إلا رئيس التحرير "مجدى الجلاد" ..

** بالأمس الأحد 23 مارس 2014 .. وفى الصفحة الرئيسية بالجريدة .. كتب محمود شعبان بيومى ، ومحمد عبد الوهاب .. كان عنوان الخبر بالبنط الكبير (الإخوان يعرضون على الثوار تقديم تنازلات مقابل التصالح .. والشباب : التخلى عن مرسى ونبذ العنف أولا) .. (6 إبريل : على التنظيم أن يعتذر للشعب ويقبل بمحاكمة قياداته) ..

** وقبل أن نتعرض لمضمون الخبر .. لدينا تعليق على العنوان .. وسؤال ، هل مصر ليس لها صاحب ؟ .. هل مصر أصبحت جماعة الإخوان الإرهابيين ، ومجموعة من البلطجية يطلقون على أنفسهم ثوار ، وهم الذين يقررون مصير الدولة المصرية .. أين الشعب أيها السفهاء ، وهو الذى يقرر مصيره ؟ .. من أنتم أيها السفهاء حتى تقلصوا حجم الدولة المصرية الكبير فى جماعة إرهابية ومجموعة من البلطجية ..

** ثم يتناول عنوان الخبر شق أخر وهو شروط 6 إبريل لقبول الإخوان ، وهى أن يعتذروا للشعب ويقبل بمحاكمة قياداته .. ونتساءل للمرة الثانية ، هل حركة 6 إبريل العميلة والتى تضم مجموعة من البلطجية والإرهابيين وعناصر من الإشتراكيين الثوريين والإخوان المسلمين أصبحت وصية على الشعب المصرى لتضع شروط لعودة الإخوان الإرهابيين ؟ ..

** نعود لمضمون الخبر .. (يسعى تنظيم الإخوان حاليا لإستقطاب القوى الثورية للمشاركة فى فعالياته ضد النظام ، وأطلق جمال حشمت القيادى الهارب بالتنظيم مبادرة تتضمن إستعداد الإخوان للتراجع خطوتين إلى الخلف مقابل التصالح مع الثوار ، وهو ما تحفظت عليه قوى ثورية ، وطالبت التنظيم بإبداء حسن النية أولا من خلال التنازل عن فكرة عودة الرئيس محمد مرسى ، والتوقف عن العنف والتظاهر ، والإعتراف بخيانتهم لثورة يناير .. أما محمد السيسى عضو اللجنة القانونية لحزب الحرية والعدالة قال إن التنظيم لن يتنازل عن عودة مرسى مرة أخرى إلى الحكم مهما كانت الضغوط ، موضحا أن تصريحات حشمت لا تصب فى هذا الإتجاه .. مضيفا أن الخطورة التى سوف يتراجعها الإخوان إلى الوراء تتعللق بمشاركة القوى الثورية فى إدارة الدولة عند العودة مرة أخرى للحكم ) ...

** وفى المقابل .. قال "شيماء حمدى" المسئول الإعلامى لجبهة طريق الثورة للوطن (إن كانت لدى تنظيم الإخوان نية حقيقية للرجوع إلى الثورة ، فعليه أن يتنازل عن مصالحه الخاصة ، وفكرة عودة الرئيس المعزول) ..

** وهكذا .. يدار الحوار بين تيار الإخوان الإرهابيين وجماعة من العواطلية والبلطجية .. فأين الدولة ؟ .. الإجابة لا يوجد .. أين رئيس الحكومة ؟ .. الإجابة فى الطراوة .. أين رئيس الدولة ؟ .. الإجابة خرج ولم يعد ، وترك الزمام للمستشار الإعلامى أحمد المسلمانى والمستشار السياسى "مصطفى حجازى" المنتمى للقوى الثورية ، و6 إبريل ، والإشتراكيين الثوريين ، والإخوان المسلمين !!!.

** ونتساءل .. هل ما يحدث فى مصر هو إختلاف بين قوى سياسية وأحزاب لها ظهير شعبى ، وحضور فى الشارع المصرى .. أم أن التدنى والإستخفاف بعقول الشعب المصرى والدولة وصل إلى بث هذه الأخبار ، وبالطبع كل من يقرأ الخبر يتساءل .. هل مازالت الجماعات الإرهابية تحكم مصر؟ .. ومن هو جمال حشمت أو الأخت شيماء حمدى المسئولة والإعلامية لجبهة طريق الثورة ، وياترى ما هو فكر هذه الجبهة السياسى ، وكم عدد أعضاءها ، وكيف يسمح رئيس تحرير جريدة بنشر مثل هذه الأخبار والقصص المفبركة والحوارات الشوارعية فى صدر الجريدة ، لكى يسمح بتصوير مصر على أنها مجموعة من الإرهابيين والبلطجية ، ولا وجود للحكومة أو للرئيس المؤقت للدولة ، ولا وجود للشعب المصرى .. فالإخوان الإرهابيون مازالوا فى الملعب وهم يتفاوضون مع مجموعة من الصبية ومدمنى الترامادول والبانجو ..

** نعم .. لم تكن المرة الأولى التى نحذر فيها من المدعو مجدى الجلاد .. بل لقد سبق أن طالبنا بالتحقيق معه فى قصة تسريب المكالمات التى دارت بين المتهم محمد مرسى العياط والمحامى سليم العوا داخل المحكمة أثناء نظر قضايا التخابر ، وخرج علينا الجلاد وهو يصرخ "وجدتها وجدتها .. سبق صحفى .. أسرار تذاع لأول مرة عن سر الحوار بين مرسى العياط والمحامى سليم العوا" .. والحقيقة أن من سلمه تسجيل الحوار هو سليم العوا نفسه .. بالإتفاق مع الإرهابى مرسى العياط ، بل أن الحوار كله رموز وألغاز وشفرات مرسلة من مرسى العياط للدول المتحالفة مع الإرهاب ، مثل "انا عايز فلوس أصرف .. معنديش غيارات" .. وأشياء كثيرة يبدو أننا لا نلتفت إليها أو لخطورتها ..

** أما عن دور مجدى الجلاد أثناء عمله كرئيس تحرير لجريدة المصرى اليوم ، عقب وكسة 25 يناير ، فله مواقف كثيرة جدا ساعدت على صعود الإخوان إلى سدة الحكم فى مصر ، وسرعة تسليم المجلس العسكرى السابق السلطة لهم ..

** فى 26 سبتمبر 2011 .. نشر الجلاد على لسان الإخوان خبر بعنوان "الحرية والعدالة : تأجيل الإنتخابات دون إستفتاء شعبى ينهى شرعية العسكرى وسترون ثورة من جديد" ..

** خبر أخر بنفس العدد .. (الأشعل "إخوانى وهارب" : العسكرى ضيع فرصة تاريخية .. مصر تحتاج لثورة ثانية .. مد العمل بالطوارئ يعنى أن مبارك مازال موجودا) ..

** خبر ثالث .. الإعلام الغربى : محاكمة مبارك دخلت نفقا مظلما ، شهادة طنطاوى زادت الشكوك حول إمكانية تبرئة الرئيس السابق ..

** إنها قطرة من غيث الأخبار التى ظلت جريدة المصري اليوم تتناولها .. هذا علاوة على اللقاءات التليفزيونية للأخ مجدى الجلاد ، والتى ظل يهاجم فيها النظام السابق بضراوة ، وكل رموزه ، وتقديم جماعة الإخوان الإرهابيين بديلا عنه .. ناهيك عن تضخيم الأحداث التى من شأنها إشعال الفوضى فى الشارع المصرى ..

** هذا بجانب دعوة مجدى الجلاد لأسطول الحرية 2 ، للإبحار من أحد الموانئ المصرية إلى غزة .. بعد ضرب إسرائيل لأسطول الحرية 1 القادم من تركيا إلى شعب غزة .. وبالطبع رحبت حماس وفتح بالمبادرة ، وعبر محمود الزهار القيادى فى حماس عن سعادته ، وقال "إن هذه المبادرة تنسجم مع الدور المصرى المنتظر بعد ثورة 25 يناير .. كما أبدى المستشار محمود الخضيرى سعادته بالمبادرة ، ودعا وزارة الخارجية إلى تحمل مسئولياتها تجاه مصر الثورة .. وقال "سأنادى فى ميدان التحرير يوم الجمعة المقبل بتحقيق تلك المبادرة" ..

** كما أعلن القيادى حسين عبد الرازق بحزب التجمع عن تأييده للمبادرة بكل قوة ، ولم يدرك الجلاد خطورة هذه المبادرة الشيطانية التى طرحها ، والتى ربما تؤدى إلى سرعة تنفيذ مخطط التقسيم الذى وضعته أمريكا لتوطين أهالى غزة فى سيناء ، وزحف حركة حماس لإقتحام المعبر ..

** كان ذلك سيتم عندما تعترض إسرائيل القافلة .. يعقب ذلك شحن الشارع المصرى لتنطلق الدعاوى من التحرير للزحف حتى معبر رفح المصرى لإقتحامه وإحداث حالة هرج على الحدود بين مصر وإسرائيل تؤدى إلى تدخل القوات المسلحة .. يعقب ذلك هجوم من القوات الإسرائيلية على قطاع غزة .. فيهرب كل من يعيش فى القطاع إلى سيناء ، ويتم بناء الخيام لإقامة اللاجئين .. ثم يتدخل مجلس الأمن وأمريكا لوقف الإشتباك بعد تأكد أمريكا من طرد كل فلسطينى داخل قطاع غزة ، وترحيله إلى مصر ، وإستيطان العديد من الفلسطينيين فى سيناء ..

** وهكذا تتخلص إسرائيل من صراع الغزاوية ومنظمة حماس الإرهابية ، وتقترح الدول بناء الخيام فى سيناء ، ثم إحتلالها لتكون الوطن البديل للشعب الفلسطينى على حساب السيادة المصرية .. فى الوقت الذى يواصل الإخوان زحفهم للوصول إلى كل مفاصل الدولة فى مصر..

** هكذا كان الجلاد يرقص مع الذئاب ، ولا يبالى بما يدبر ضد الوطن .. وبعد الإطاحة بالإخوان ومحاولة لم الشمل المصري ، وعودة الدولة مرة أخرى .. لا يكف الجلاد عن التحريض ونشر الأكاذيب وإشعال الشارع والتمهيد لوصول الإخوان إلى سدة الحكم مرة أخرى ، وتجاهل الشعب المصرى والمجلس العسكرى وثورة 30 يونيو ..

** فهل تظل الدولة أو المسئولين غير قادرين على وضع حد لهذا العبث الذى تمارسه جريدة الوطن بموافقة رئيس التحرير ، وتظل هذه المسخرة والمهزلة الصحفية الذى يقودها مجدى الجلاد ؟ .. أم أن هناك مسئولين وأمن وطنى يضع حد للجلاد وأمثاله ؟!!



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سهرة مع ذكريات الزمن الجميل فى رحاب -أم كلثوم- !!!
- رسالة إلى الأعمى -أوباما- .. لماذا هى محظورة ؟!!
- بصراحة .. دولة لا تستحق الإحترام !!!
- قرار رئاسى .. إقالة -محلب- وعودة -الببلاوى- !!
- الدوحة وقناة الجزيرة .. الخطر الحقيقى على مصر والخليج !!
- لماذا إنسحب الفريق -عنان- من السباق الرئاسى ؟!!..
- -طنطاوى- و-مرسى- وجهان لعملة واحدة !!
- كوارث الجامعة من عصر -السادات- و-مبارك- إلى عصر -مرسى- !!!
- هل مجالس حقوق الإنسان .. أوصياء على مصر ؟!!
- -محمد جبريل- .. إرهابى بدرجة سفير !!
- أخطاء فردية يدفع ثمنها وزارة الداخلية والوطن !!
- هل ندافع عن الوطن .. أم عن حقوق الإنسان ؟!!
- النشطاء الحقوقيين فى مصر والعالم .. عملاء لأمريكا !!!
- لماذا يدافع -الأقباط- عن -قتلة الأقباط- ؟!!
- قطع الحبل السرى بين -الببلاوى- و-أمريكا- !!
- وفاة -رئيس الحكومة- .. وإختفاء -رئيس الدولة- !!
- مخطط -أوباما- لإنقاذ أمريكا !!
- ماذا تنتظر مصر لتأديب الإخوان وحماس ؟!!
- -قصص العار- .. إهداء إلى الإعلام ومجالس حقوق الإنسان !!
- -جورج إسحق- القبيح .. و-نجيب جبرائيل- الطيب !!!


المزيد.....




- شاهد: تسليم شعلة دورة الألعاب الأولمبية رسميا إلى فرنسا
- مقتل عمّال يمنيين في قصف لأكبر حقل للغاز في كردستان العراق
- زيلينسكي: القوات الأوكرانية بصدد تشكيل ألوية جديدة
- هل أعلن عمدة ليفربول إسلامه؟ وما حقيقة الفيديو المتداول على ...
- رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية يتهرب من سؤال حول -عجز ...
- وسائل إعلام: الإدارة الأمريكية قررت عدم فرض عقوبات على وحدات ...
- مقتل -أربعة عمّال يمنيين- بقصف على حقل للغاز في كردستان العر ...
- البيت الأبيض: ليس لدينا أنظمة -باتريوت- متاحة الآن لتسليمها ...
- بايدن يعترف بأنه فكر في الانتحار بعد وفاة زوجته وابنته
- هل تنجح مصر بوقف الاجتياح الإسرائيلي المحتمل لرفح؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - إغلقوا جريدة الوطن .. أو حاكموا مجدى الجلاد !!!