أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - رسالة إلى الأعمى -أوباما- .. لماذا هى محظورة ؟!!















المزيد.....

رسالة إلى الأعمى -أوباما- .. لماذا هى محظورة ؟!!


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 4399 - 2014 / 3 / 20 - 13:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


** لم أجد وصف واحد يليق بالرئيس الأمريكى ذو الوجه الأسود ، والأذن القبيحة ، والفم الذى يشبه فم الأفعى ، والعيون التى تشبه عيون سمك القرش الذى لا يرى رغم أنه يسبح ألاف الأميال فى الماء .. مفتوح العينين ليصطاد ضحاياه ..

** نعم .. أنه أعمى القلب والعين والفكر .. لذلك قررت أن أكتب له رسالتى .. ربما يفتح الرب له قلبه ويفتح بصيرته ، ويرى حجم الشرور التى يمارسها على كل دول وشعوب العالم معتمدا على حجم الأسلحة التى يتمتع بها الجيش الأمريكى لمعاقبة كل من يقف فى تحقيق أهداف الرئيس الأعمى ..

** ثانيا .. هو يعتمد على كمية التصفيق الذى يناله من الشعب الأمريكى المعتوه ، عندما يهل عليهم هذا القبيح بوجهه الشيطانى ليبرر جرائمه وأفعاله الشيطانية ، وهم يدعم كل الجماعات الإرهابية فى العالم ، وعلى رأسهم جماعة الإخوان المسلمين ..

** نبدأ هذه الرسالة بما ذكرته جهات سيادية بالأمس الأربعاء عن تعنت الرئيس الأعمى "باراك حسين أوباما" ، بتعطيل تسليم مصر صفقة طائرات الأباتشى ، التى تعتمد عليها مصر بشكل كبير فى محاربة الإرهاب فى سيناء .. بل وحجز عددا من المروحيات العسكرية من طراز أباتشى ، أرسلتها القوات المسلحة للصيانة فى واشنطن .. فهل رأيتم وقاحة أكثر من ذلك لهذا الأعمى الأسود؟ ..

** ثم ننتقل إلى محاولة الكلب الأسود .. الرئيس الأمريكى مع أسفنا لكل كلاب العالم ، فهم أكثر إحتراما ووفاء من هذا الرئيس .. وذلك لعرقلة صفقة الأسلحة بين مصر وروسيا .. عن طريق تهديد دول الخليج الممولة لهذه الصفقة وهى السعودية والإمارات تارة ، وتارة أخرى بمحاولة تهديد الإتحاد السوفيتى لعدم السماح بالصفقة ..

** وفى نفس السياق الذى يمارسه الأعمى الأمريكى على الدول المانحة لمصر السلاح ، قررت ألمانيا وقف تصدير شحنة أسلحة متطورة إلى مصر بزعم أنها توجه إلى المتظاهرين بحد زعمهم .. وسؤالنا هنا إلى الرئيس الألمانى ، هل تواجه مصر اليوم متظاهرين أم جماعات إرهابية مسلحة ؟!!..

** الإجابة بالطبع كما يراها الرئيس الأعمى "أوباما" .. إنهم جماعة غير إرهابية ، وأن هناك إنقلابا على الشرعية ، وأنه بحكم أنه أعمى القلب والبصيرة فهو لم يرى أكبر ثورة حدثت فى العالم ، وهى خروج 45 مليون مواطن مصرى فى الشوارع والميادين ، يطالبون بمحاكمة هذه الجماعة الإرهابية المسماة "جماعة الإخوان المسلمين" ..

** وحتى لا نطيل على القارئ سواء فى مصر أو فى أمريكا أو أستراليا أو أوربا أو أى مكان فى العالم .. شرح جذور وسلالة عائلة الرئيس الأمريكى "باراك حسين أوباما" ، والتى يعرفها بائع البطاطا فى مصر ، ولاعب الثلاثة ورقات فى إيطاليا ..

** دعونا ننتقل مباشرة إلى إعترافات جماعة الإخوان المسلمين فى تحقيقات النيابة عن أسعار القتل والحرق والتظاهر .. هذه التسعيرة وضعتها قيادات الإخوان التى هربت إلى لندن وأمريكا وفرنسا وتركيا وألمانيا ، تساندهم كل أنظمة هذه الدول عقب ثورة 30 يونيو .. تبدأ هذه التسعيرة بالمشاركة فى مسيرات الإخوان مقابل 500 جنيه للفرد ، و1000 جنيه لمن يشارك فى المسيرات ، ويواجه الشرطة ، ويقوم بإلقاء الحجارة ، و3 ألاف جنيه لمن يبادر بحرق سيارة شرطة بشرط أن يقوم بتصوير نفسه أثناء قيامه بإضرام النيران فيها .. ومن خمسة إلى سبعة ألاف جنيه مقابل تصنيع القنابل وإستهداف أقسام الشرطة والمنشآت الحيوية أو الأماكن العامة فضلا عن مبلغ من 20 إلى 25 ألف جنيه مقابل إغتيال ضابط أو مجند حسب رتبته .. و3 ألاف جنيه مقابل زرع قنبلة أمام كبينة كهرباء أو مدرسة لتفجيرها ..

** هذه هى التسعيرة التى حصلنا عليها مؤخرا ، والتى تدعمها أمريكا من أموال الضرائب التى يدفعها الشعب الأمريكى ليس فى مصر فحسب بل فى العراق وسوريا وليبيا والسودان والصومال .. هذا بجانب حركة حماس الإرهابية فى قطاع غزة ..

** وبالطبع الجرائم تحدث كل لحظة ، وتتساقط الضحايا .. بينما الشيطان الأمريكى الأعمى أوباما يتراقص طربا وفرحا ، ويصفق كلما سقط مزيد من الضحايا .. وللأسف الشعب الأمريكى يصفق له ولا يعارضه .. والسؤال هنا ألا تتحدثون عن الديمقراطية ؟ ..

** هل ما يحدث فى أمريكا حتى لو أنتم رافضين سياسة هذا القواد .. لماذا تخشون الخروج فى الشوارع والميادين أو حمل اللافتات أو كتابة المقالات لإسقاط هذا الإرهابى الذى يقود أمريكا إلى الجحيم .. هل هو الخوف ؟ .. هل إحساسكم بأن جذوركم ليست أمريكية الأصل ، وتخشون الترحيل أو السجن ؟ .. هل الإرهابى أوباما يمارس ضد الشعب الأمريكى كل أنواع القهر والإذلال .. وإذا كان ليس كذلك .. فأين أصواتكم ؟ .. وإذا كان كذلك فأين ثورتكم ضد هذا الفساد ؟ ..

** إن مصر تواجه أشرس حرب لإسقاطها .. ليس الأعداء بالخارج فقط ، بل أعداء الداخل وهم أشد لعنة من أعداء الخارج ، بعضهم داخل قصر الرئاسة وهذه مصيبة كبرى ، وبعضهم إستطاعت أمريكا تجنيدهم بنفس طريقة تسعيرة الإرهاب فى مصر ، وهم مجموعة من اليساريين والثوريين وشباب 6 إبريل ، وجبهة الوطنية للتغيير ، وبعض الأحزاب الكارتونية مثل حزب الغد أو حركة كفاية .. حتى وصلت الرشاوى إلى بعض الذين سمحوا لأنفسهم أن يعلنوا ترشحهم لمنصب رئيس الجمهورية .. ثم خرجوا علينا بتصريحات نارية يعلنوا رفضهم لخوض هذه الإنتخابات لأسباب تتعلق بعملية الإنتخابات الرئاسية وشكوكهم حول أليات الديمقراطية ، وبالطبع كلها توجهات أمريكية صهيونية أوربية تركية .. الغرض منها معروف ، وهو إحداث فرقعة حول منصب رئيس الجمهورية والتشكيك فى عملية الإنتخابات الرئاسية القادمة ..

** هذه هى البورصة الأمريكية التى وضعها أوباما ، وتنفذها كل الدول المتحالفة مع أمريكا والإرهاب .. وإذا كانت مصر بليت بالطابور الخامس الذى ترأسه الدكتور الهارب محمد البرادعى ، وحاول رئيس الوزراء السابق "حازم الببلاوى" تنفيذ هذا السيناريو بكل حذافيره .. وللأسف مازالت بعض ذيوله داخل قصر الإتحادية تعبث بالدولة المصرية .. كما بليت بالخونة والعملاء .. فهل تظل مصر تواجه الداخل الذى يموله الخارج ..

** هل تظل أمريكا تدعم الإرهاب .. هل تناسيتم لماذا هى محظورة؟ .. والكلام لجميع الخونة بالداخل ، وأولهم منظمات حقوق الإنسان وكل من يعمل بداخل هذه المنظمات سواء كانت هذه المنظمات قبطية مثل حركة إتحاد شباب ماسبيرو ، التى يرفضها الأقباط جملة وتفصيلا ، فهى دخيلة على الدولة ومدفوعة الأجر ، وهم يعلمون إنها منظمات أمريكية صهيونية تمول من أكبر منظمة إرهابية فى العالم ، وهى منظمة فريدوم هاوس ..

** إن هذه الجماعة محظورة لأنها هى التى فتحت على مصر أبواب العنف والتطرف والإرهاب ..

** إن هذه الجماعة محظورة لأن ماضيهم ملطخ بالدماء .. وكانت دماء أحمد الخازندار وكيل محكمة إستئناف مصر ورئيس الدائرة الأولى للجنايات هى نموذج لكل حوادث العنف التى شهدتها البلاد فى السبعينات والثمانينات والتسعينات ، التى إرتكبها شباب الإخوان وشيوخ الإخوان بفتاوى كاذبة وشعارات زائفة تقول "نحن رجال دين ولا نفكر فى السياسة" .. هذه الجماعة الإرهابية أطلقت 11 رصاصة غادرة فى جسد القاضى "أحمد الخازندار" ، وهو نفس أسلوب الإرهاب الذى تمارسه هذه الجماعة ضد الأبرياء والعزل من المواطنين فى سوريا ومصر وليبيا بغل فى الصدور ، لم يسبق له مثيل فى العالم ..

** لا تنسوا أن هذه المجموعة الإرهابية المحظورة جماعة الإخوان المسلمين هى من قتلت "محمود فهمى النقراشى" رئيس وزراء مصر ، لأنه أصدر أمرا عسكريا بحل جماعة الإخوان المسلمين وشعبها والأماكن المخصصة لها ، وأمر بضبط أوراقها ووثائقها وسجلاتها ومطبوعاتها وأموالها ، وكل الأشياء المملوكة لها .. فصدر الإخوان حكما بإعدامه رميا بالرصاص .. ونفذ الحكم فى صباح الثلاثاء 28 ديسمبر عام 1948 ..

** لماذا هى محظورة ؟ .. لأنهم يوظفون الشباب بالخديعة والمكر من أجل العنف وسفك الدماء وقتل الأبرياء وتفخيخ أجسادهم لتفجيرها فى تجمعات المواطنين ..

** لماذا هى محظورة ؟ .. لأنها لا تعترف بالوطن ولا بالمواطنة ولا بالحدود ولا بالأخر .. فالجميع كفار ، إلا أتباعهم ومعتنقين أفكارهم الدموية ..

** نعم .. هى محظورة منذ أكثر من 80 عاما .. فقد حاولوا أن يتعشوا بعبد الناصر ولكنه سبقهم وتغذى بهم ..

** لعبوا مع الوفد وفشلوا ولعبوا مع الإنجليز .. وفشلوا أيضا ولعبوا مع القصر .. وأصيبوا بالوكسة والندامة وأيدوا الثورة ونافقوها ، وخدعوها .. فإعتقلوا وإعتقل عبد الناصر سيد قطب ، وحكم عليه بالأشغال الشاقة 15 عاما ، وبعد خروجه عام 1965 من المعتقل حتى أعاده عبد الناصر للمعتقل مرة أخرى ، وكانت التهمة هذه المرة هى التخطيط لقلب نظام الحكم والتخطيط لتخريب البلاد والقيام بسلسلة من الإغتيالات ، ونسف القناطر الخيرية وإغراق الدلتا والتسلل إلى القوات المسلحة بتجنيد الشباب من ضباط الإحتياط والتسلل إلى الشرطة .. وهى نفس الإتهامات التى يحاكم عليها الإرهابى محمد بديع ، المضلل الحالى لهذه الجماعة .. وهى نفس الإتهامات التى يواجهها مرسى العياط الرئيس المعزول ، ويضاف إليهم التخابر مع جهات أجنبية والتجسس لصالح أنظمة غربية والتحالف مع تنظيمات إرهابية لإسقاط الدولة المصرية وكلها عقوبات ستؤدى إلى إعدامه كما أعدم سيد قطب ..

** نعم .. إنها محظورة لأنهم كافأوا السادات الذى فتح لهم أبواب السجون والمعتقلات بقتله .. فقد إنفتح الباب على مصراعيه لتيارات العنف ونافورات الدماء وإنتهت التراجيديا بقتل السادات نفسه فى المنصة عام 1981 ..

** كانت خطيئة السادات الكبرى أنه ترك نجوم الإخوان يحكمون السيطرة على عقول الشباب .. تسللوا إلى الجامعات وإحتلوا وسائل الإعلام ، وإحتلوا شركات توظيف الاموال التى إمتصت دماء المصريين ، وتغلغلوا فى الأحزاب السياسية كالسرطان خاصة فى حزب الوفد والعمل ..

** نعم .. إنهم جماعة محظورة .. لأنهم حيثما يكونوا فيحل الخراب والدمار والفوضى .. إستطاعوا فى سنة واحدة خلال حكم الإرهابى محمد مرسى العياط أن تتسرب كميات رهيبة من الأسلحة والمتفجرات والإرهابيين ليس فى سيناء فحسب ، بل فى كل مناطق القاهرة الكبرى وكل المحافظات ..

** كلمة أخيرة .. أوجهها للمستشار عدلى منصور بعد هذه الجرائم الإرهابية ، وإستشهاد ضابطين من قوات الجيش المصرى وإستشهاد أمناء شرطة من وزارة الداخلية فجر الأمس .. هل مازلت تصر على عدم تنفيذ قانون الطوارئ أو إتخاذ أى إجراءات إستثنائية أو إعتبار جمااعة الإخوان المسلمين جماعة إرهابية .. إرحمنا يرحمكم الله !..

** الأن .. مصر تدفع ثمن .. بعد أن تركت هؤلاء الإرهابيين يحكمون مصر أكثر من عام .. تحياتنا إلى القوات المسلحة المصرية وإلى الشرطة المصرية التى يضحون بأرواحهم لحماية هذا الوطن ، فهل يكف الإرهابى الأعمى القواد "أوباما" عن دعم الإرهاب .. أم يجب أن يقدم هذا الإرهابى لمحكمة العدل الدولية بتهمة رعاية الإرهاب فى كل شبر فى العالم .. حمى الله مصر وشعبها وجيشها وشرطتها ..



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بصراحة .. دولة لا تستحق الإحترام !!!
- قرار رئاسى .. إقالة -محلب- وعودة -الببلاوى- !!
- الدوحة وقناة الجزيرة .. الخطر الحقيقى على مصر والخليج !!
- لماذا إنسحب الفريق -عنان- من السباق الرئاسى ؟!!..
- -طنطاوى- و-مرسى- وجهان لعملة واحدة !!
- كوارث الجامعة من عصر -السادات- و-مبارك- إلى عصر -مرسى- !!!
- هل مجالس حقوق الإنسان .. أوصياء على مصر ؟!!
- -محمد جبريل- .. إرهابى بدرجة سفير !!
- أخطاء فردية يدفع ثمنها وزارة الداخلية والوطن !!
- هل ندافع عن الوطن .. أم عن حقوق الإنسان ؟!!
- النشطاء الحقوقيين فى مصر والعالم .. عملاء لأمريكا !!!
- لماذا يدافع -الأقباط- عن -قتلة الأقباط- ؟!!
- قطع الحبل السرى بين -الببلاوى- و-أمريكا- !!
- وفاة -رئيس الحكومة- .. وإختفاء -رئيس الدولة- !!
- مخطط -أوباما- لإنقاذ أمريكا !!
- ماذا تنتظر مصر لتأديب الإخوان وحماس ؟!!
- -قصص العار- .. إهداء إلى الإعلام ومجالس حقوق الإنسان !!
- -جورج إسحق- القبيح .. و-نجيب جبرائيل- الطيب !!!
- -ملهى البرادعوية الليلى- .. و-قصر الإتحادية- !!!
- رسالة إلى المواطن -سامى عنان- قبل أن تتنافس على الرئاسة !!!


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - رسالة إلى الأعمى -أوباما- .. لماذا هى محظورة ؟!!