أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - بصراحة .. دولة لا تستحق الإحترام !!!















المزيد.....

بصراحة .. دولة لا تستحق الإحترام !!!


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 4397 - 2014 / 3 / 18 - 13:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


** مازلنا نعيش فى مصر التى مازالت تفرز كل لحظة أقبح وأقذر ما نتحلى به من أخلاق بعد وكسة 25 يناير ..

** دعونا نبدأ من أعلى قمة للسادة المسئولين إلى أقل مواطن مسئول فى هذه الدولة .. بداية من رئيس الدولة المؤقت ، المستشار "عدلى منصور" ، وهو رجل قانون يتحدى الدولة والقانون ..

** نعم .. يتحدى الدولة عندما يرفض إصدار قرار أو كلمة واحدة تدين حوادث الإعتداء على أفراد الشرطة المصرية والجيش .. ثم يجلس أمام إحدى البرامج الفضائية ليتحدث عن مساوئ مرسى العياط .. بينما هو يعيش فيما هو أسوأ من مرسى العياط .. وكل تصرفاته تدل على أنه إما أن يكون متعمدا لإسقاط الدولة المصرية ، أو هو لا يدرك خطورة تصريحاته الرئاسية أو تصرفاته ، ومنها على سبيل المثال لا الحصر .. منع المستشار مرتضى منصور من الظهور الإعلامى فى كل القنوات التليفزيونية ، لأنه على حد قوله أهان الأستاذ "أحمد ماهر" ، وإعادة المستشار حاتم بجاتو إلى منصبه السابق فى المحكمة الدستورية حتى بعد أن قدم الأخير إستقالته ..

** هذا بجانب إصراره على تحصين قرارات اللجنة العليا للإنتخابات الرئاسية ، لتدعونا نتساءل .. لمصلحة من يصر على هذا القرار الغير دستورى .. هل هو يحصن قرارات اللجنة العليا للإنتخابات الرئاسية مثلما حدث للجنة السابقة ، وكان التزوير علانية ، وقاد التزوير المستشار "حاتم بجاتو" ، والمستشار "فاروق سلطان" ، والمستشار "عبد المعز إبراهيم" .. وخرجوا علينا فى إصرار عجيب وهم يعلنون نتيجة الإنتخابات الرئاسية رغم حالات الفوضى والتزوير الفج التى شابت العملية الإنتخابية .. ولأن اللجنة محصنة فقد إعتمدت النتيجة ولم تفحص أى من الطعون التى قدمتها الأحزاب والأفراد بالمستندات .. وأصبح الإرهابى والمجرم محمد مرسى العياط رئيسا لمصر ..

** وبالطبع .. كان كل شئ مخطط له طبقا للتعليمات الأمريكية ، ومخطط إسقاط مصر .. واليوم إذا كان الشعب قام بثورة عظيمة للتخلص من هذا الإرهاب ، وهذا الفساد .. وأطاح بالرئيس المعتوه "محمد مرسى العياط" ، وهو يحاكم الأن على جرائمه .. فى الوقت الذى فوض الشعب المصرى المشير عبد الفتاح السيسى رئيسا لمصر بإجماع أكثر من 40 مليون من أبناء الشعب المصرى .. إذن ، ما الذى يخشاه الرئيس عدلى منصور حتى يحصن قرارات اللجنة إلا إذا كان هناك مخطط أخر يقود مصر ، وبنفس السيناريو السابق .. وأن تعلن اللجنة فوز أحد المرشحين وليس المشير السيسى ضد رغبة الشعب بالتزوير أيضا .. ولأن اللجنة محصنة فلن يستطيع أحد أن يطعن على قرارها لتتكرر قصة شفيق ومرسى وعاصرى الليمون ..

** رئيس الدولة المؤقت .. المستشار عدلى منصور .. يتحدى القانون .. وأتعجب كيف يكون مستشار ورئيس المحكمة الدستورية العليا ، ويوافق على تشكيل لجنة حقوق الإنسان لتقصى الحقائق حول أحداث رابعة .. وهو ما أكده لنا العميل الأمريكانى جورج إسحق ، وكل أفراد هذه اللجنة المزعومة ليتحدث عن شهداء رابعة ، وأنهم مصريون .. وعلى الدولة إحتسابهم شهداء ، ويخرج علينا المدعو "محمد فائق" ليعلن قرارات اللجنة وهى تدين بعض الأفراد المعتصمين ، وتدين الشرطة لأنها تعاملت مع الإعتصام بطرق غير قانونية .. ويهل علينا طفل الأنانبيب "محمد عبد العزيز" الذى تارة تراه مؤيدا للمدعو حمدين صباحى ، وتارة أخرى ضمن لجنة الدستور ، وتارة ثالثة ضمن لجنة حقوق الإنسان ، ومرة رابعة داخل قصر الإتحادية فى إجتماع مع رئيس الدولة ليؤكد على كلام جورج إسحق ، ولا نعلم من فوضه ليتحدث بإسم الشعب فى كل هذه المناصب .. بعد أن تحولت مصر إلى عزبة لبيع الكفتة ولحمة الرأس ، وأصبحت الدولة مباحة لكل من يتحدث فى السياسة ..

** ويبدو أن المستشار رئيس الدولة تناسى أن إعتصام رابعة كان عبارة عن دولة داخل الدولة .. وتناسى المستشار أن الذين كانورا يتزعمون إعتصام رابعة معظمهم داخل السجون المصرية رهن الحبس لمحاكمتهم ، والباقى الذين إستطاعوا الهروب إلى الدوحة ، يحرضون أمريكا والإتحاد الأوربى على الجيش المصرى والدولة المصرية ، والشعب لإسقاطه .. والمطالبة بعودة المعتوه محمد مرسى العياط ..

** كما يبدو أن المستشار تناسى ما كان يعانيه سكان رابعة العدوية من قذارة هؤلاء المعتصمين وإرهابهم ، وأنه تم رصد معسكرات لتدريب ميليشيات الإخوان داخل إعتصام رابعة .. وتناسى المستشار أيضا أنه تم سرقة سيارتين مملوكتين لقنوات الإعلام المصرى بملايين الجنيهات ، وكانوا يستخدمون مثل قناة الجزيرة لنقل الأخبار الكاذبة إلى العالم الخارجى .. ويبدو أن المستشار تناسى إعترافات بعض الذين تمكنوا من الهرب من إعتصام رابعة ، وبدأوا يحكون عن قصص التعذيب ودفن الموتى أسفل منصة رابعة ..

** وتناسى المستشار أن الإعتصام كان يضم أكبر عتاة المجرمين الإرهابيين الذين أفرج عنهم الجاسوس "محمد مرسى العياط" ، ومنهم الهارب "عاصم عبد الماجد" ، وأخرين .. وتناسى المستشار عدلى منصور أيضا كمية جراكن البنزين التى نقلت إلى إعتصام رابعة لعمل زجاجات المولوتوف ، وكمية الأسلحة التى تم تسريبها إلى منطقة رابعة ، والتى شاهدناها أمام أعيننا أكثر من مرة .. فيبدو أن المستشار نسى أن شروط الإعتصام ألا تغلق الميادين وألاتعطل حركة المرور وألا تتسبب فى ترويع الآمنين ..

** كما يبدو أن المستشار رئيس الدولة رجل القانون نسى أن معظم المعتصمين كانوا من أنصار المسجون مرسى العياط ، وكانوا من المتسولين من الشعب السورى الذين يؤيدون المعارضة السورية لضرب وإسقاط النظام السورى طبقا للأجندة الأمريكية ، وهربوا إلى مصر ليحدثوا بها الفوضى المنشودة لإسقاط الدولة ..

** يبدو أن المستشار القانونى رجل القانون نسى صرخات المواطنين المقيمين فى منطقة رابعة ، وكيف كانوا يرون المعتصمين وهم يتبولون ويؤدون حاجتهم فى نهر الطريق والهواء الطلق ، ولا يستطيعون الإعتراض ، بل كانوا يغلقون أبواب منازلهم خوفا من إقتحامها .. بعد أن إقتحموا مداخل العمارات وتحولت إلى شئ من الفوضى ..

** كما يبدو أن المستشار تناسى دعوة النساء الساقطات للذهاب إلى منطقة رابعة لممارسة جهاد النكاح أو الدعارة الإخوانية علانية لمساعدة الإخوة المجاهدين ..

** يبدو أن المستشار القانونى رئيس الدولة الذى من المفترض أن يكون رجل دولة ، تناسى أن الذين قبض عليهم جارى التحقيق معهم طبقا لقرارات النيابة العامة .. ويقرر فجأة الموافقة على تشكيل ما يسمى بلجنة حقوق الإنسان المشبوهة لعمل تقرير حول أحداث رابعة لينتهى التقرير كما يروج له العميل الأمريكانى جورج إسحق ومعه أخرين .. بأن كل من قتل فى رابعة هو شهيد ، فهم مصريون ، وأن الشرطة إستخدمت القوة المفرطة فى فض الإعتصام ، وأنه يجب محاكمة رجال الشرطة .. والكارثة أن الأخ العميل جورج إسحق ، المعروف بكراهيته الشديدة للدولة المصرية والجيش والشرطة يطالب كل وسائل الإعلام بإستضافته هو وأعضاء لجنة الوكسة والندامة التى تسمى حقوق الإنسان لمناقشة القرار الفاسد والمتخاذل والذى وضع خصيصا لإدانة الدولة عندما قررت أن تستخدم حقها الشرعى فى الدفاع عن شعبها ومؤسساتها ..

** لقد حدث كل ذلك بعد موافقة المستشار عدلى منصور .. فهل هذا المستشار أو الرئيس المؤقت للدولة جدير بالإحترام .. أعتقد أن الإجابة أنه فى ظل وجود هذا الرئيس فنحن فى دولة لا تستحق أدنى إحترام ..

** وهنا السؤال .. لماذا نلوم على دولة قطر وتركيا وأمريكا والإتحاد الأوربى لكراهيتهم الشديدة نحو الدولة المصرية .. بل أنه صدر مؤخرا وبتاريخ اليوم من مصادر رئاسية عن عدم وجود نية حاليا لإصدار قانون مكافحة الإرهاب .. وقالت المصادر أن رئاسة الجمهورية لا تعتزم فرض أى إجراءات إستثنائية ولا تفكر فى فرض حالة الطوارئ وحظر التجوال ..

** ونتساءل .. إذا لم يتم فرض حالة الطوارئ اليوم .. فمتى يتم فرضها ؟ .. وإذا لم يصدر قانون مكافحة الإرهاب اليوم وجنودنا يقتلون وهم يؤدون الخدمة ويحمون هذا الوطن .. فمتى يرى المستشار إصدار هذا القانون إذن ؟ .. وإذا كان العالم كله يتربص بمصر ويحرضون على إشعال الفتن بالشوارع والميادين وحرق المؤسسات .. فمتى إذن يعلن رئيس الدولة قانون الطوارئ ؟ ..

** ألا تتفقون معى أننا فى دولة غير جديرة بالإحترام !!

** رئيس حزب الوفد .. السيد البدوى .. يعلن الحرب على الشعب المصرى والدولة لإسقاطها .. وذلك بإستغلال القنوات المملوكة له والبرامج السياسية التى تقدمها لبنى العسل ومعتز الدمرداش بإستضافة بعض رموز الإخوان .. وبدون أى سبب نجد الأخ معتز الدمرداش يطلق مراسلين البرنامج ثم فى تمثيلية مفضوحة وعفنة يقوم بالإتصال بهم ، ويقوم الأخ المراسل بإستيقاف أحد المارة وهو يسأله ما هو رأيك فى الدعوة للمصالحة .. بالطبع سيكون رأى الشخص ( طبعا أنا مع المصالحة فالإخوان فصيل من الشعب المصرى ويجب إجراء المصالحة لوقف العنف والإرهاب) ..

** ثم يلتقى بشخص أخر ليؤكد ما يقوله السابق أنه مع المصالحة ، وأنه مش إخوانى .. وأسئلة ساذجة جدا وبرامج تافهة ، يقدمها معتز الدمرداش وتعليماته من مالك القناة ، بالترويج لفكرة المصالحة التى رفضها الشعب أكثر من مرة .. عندما أعلنها الكاتب الإخوانى السوسة "حسن نافعة" ، وأعلنها العميل الأمريكانى "سعد الدين إبراهيم" ، وأعلنها المتلونين والمتحولين من جماعة الإخوان الإرهابيين ، وأعلنها سليم العوا وعبد المنعم أبو الفتوح .. ورفض الشعب كل هذه المبادرات .. فلم يكن أمام الجماعة الإرهابية إلا أن تلجأ إلى القنوات البديلة داخل مصر ، وإلى ملاكها ، وعلى رأسهم السيد البدوى الذى دمر حزب الوفد ، وتحالف مع الإخوان ليوظف برامجه السياسية للترويج لفكرة المصالحة ..

** ويقوم معتز الدمرداش بإستضافة المحامى الإخوانى ، صديق الإرهابيين "منتصر الزيات" بزعم الرأى والرأى الاخر ، ليدافع عن الإخوان الإرهابيين ، ويعارض فكرة أنهم مسلحين ، وأنهم وراء الأحداث التى تسببت فى وفاة عشرات الضحايا من رجال الجيش والشرطة .. وكلما إعترض أحد قال "هاتوا دليلكم" ..

** فهل بعد ما يمارسه السيد البدوى تحت سمع وبصر الدولة من خلال قنواته الفضائية .. يستحق أن يحترم العالم هذه الدولة التى تترك الحبل على الغارب لهذه القنوات وملاكها لحرق الوطن بمن فيه ..

** هل هذه الدولة تستحق الإحترام ؟.. أعتقد الإجابة "نحن بصراحة فى دولة لا تستحق أدنى إحترام ولا يحق لنا أن نعتب على قناة الجزيرة ، ولا على تهديدات القواد الإرهابى "أوباما" ، ولا يحق لنا أن نوجه أى إتهام لمنظمة حماس الإرهابية .. لأنه بصراحة لدينا متآمرين وإرهابيين يدعمون الإرهاب ويدافعون عنه ، وهم للأسف مصريين وهذه هى الكارثة ..

** لم يكن السيد البدوى هو الوحيد .. فهناك مالك قناة أون تى فى ، سواء كان رجل الأعمال نجيب ساويرس أو من يدعى ألبرت شفيق ، فكلاهما سمحا للمدعو يسرى فودة أن يروج للإرهاب من خلال برنامجه ، ورغم إعتراضنا على وجوده إلا أن هناك إصرار من ملاك القناة على إستمرار برنامجه ، وكأن ساويرس يرتدى اكثر من قناع .. فهناك قناع ولاءه الكامل لأمريكا ولا يدين أى تصرفات لها .. ولا يدين الأحداث الإجرامية التى يتعرض لها الأقباط فى صعيد مصر .. ولم نسمع كلمة واحدة على إدانته للعمليات القذرة ضد بعض الأقباط فى ليبيا وذبحهم وقتلهم والتمثيل بجثثهم .. ولكنه للأسف بكى عندما توفى الشاعر محمد فؤاد نجم ، فهل هذا الرجل وطنى أم أنه يمثل الوطنية .. وما يقال عنه يقال على شريكه المدعو ألبرت شفيق ..

** كما أتعجب لماذا الإصرار على وجود الإعلامية المدعوة ليليان داوود وهى تحارب النظام السورى وتدعو كل قوى المعارضة فى برنامجها .. فى الوقت الذى نصرخ فيه لإنقاذ سوريا من براثن المخططات الأمريكية التى تساند الإرهابيين لإسقاط الدولة السورية ..

** بل أتعجب أكثر من بعض المواقع القبطية التى تؤيد المعارضة فى سوريا ، وتنشر على موقعها صرخات المعارضين للنظام السورى ، ومناشدة المجتمع الدولى لنصرة الجيش الحر فى سوريا ضد بشار ونظام الدولة ..

** فهل هذه دولة تحترم وهى بهذا الشكل .. أعتقد أننا بالفعل فى دولة لا تستحق أدنى إحترام ..

** الأخ "عمرو موسى" .. بعد أن لطخ الدستور الذى وافقنا عليه رغما عنا ، حتى نعبر خارطة الطريق .. يبدو أنه يلعب لعبة أخرى فهو لا يستطيع أن يظل صامتا .. فقد صرح منذ بضعة أيام فى إحدى لقاءاته الإعلامية بأن المشير السيسى ليس لديه مانع من المصالحة مع الإخوان وعودتهم للعمل السياسى والحزبى وترشيح من يرونه فى البرلمان القادم .. شرط الإعتراف بخارطة الطريق وثورة 30 يونيو .. وقد صرح عمرو موسى فى أكثر من حوار وأكد هذا الكلام ..

** والسؤال هنا .. لو إفترضنا أنه طرح هذا السؤال وبدأ يروج له فى كل وسائل الإعلام بصورة خبيثة لأنه معروف أن الشعب يرفض هذه المصالحة جملة وتفصيلا ، والشعب يحترم كل قرارات المشير السيسى .. ومعنى ذلك أن ما يفعله عمرو موسى هو توريط المشير السيسى فى تصريحات تدفع بعض أبناء الشعب المصرى للإختلاف مع سيادة المشير وتكوين رأى مخالف يشق الصف المصرى ..

** فهل ما يقوم به المدعو عمرو موسى الذى يسأل عن تخريب سوريا وليبيا والعراق .. هو يجعلنا نحترم هذه الدولة ؟ .. أعتقد أننا فى دولة يتحالف فيها الجميع لإسقاطها والشعب لا حول له ولا قوة .. لأنه لا يجد من يحنو عليه أو يحميه أو يتحدث بإسمه !!..



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قرار رئاسى .. إقالة -محلب- وعودة -الببلاوى- !!
- الدوحة وقناة الجزيرة .. الخطر الحقيقى على مصر والخليج !!
- لماذا إنسحب الفريق -عنان- من السباق الرئاسى ؟!!..
- -طنطاوى- و-مرسى- وجهان لعملة واحدة !!
- كوارث الجامعة من عصر -السادات- و-مبارك- إلى عصر -مرسى- !!!
- هل مجالس حقوق الإنسان .. أوصياء على مصر ؟!!
- -محمد جبريل- .. إرهابى بدرجة سفير !!
- أخطاء فردية يدفع ثمنها وزارة الداخلية والوطن !!
- هل ندافع عن الوطن .. أم عن حقوق الإنسان ؟!!
- النشطاء الحقوقيين فى مصر والعالم .. عملاء لأمريكا !!!
- لماذا يدافع -الأقباط- عن -قتلة الأقباط- ؟!!
- قطع الحبل السرى بين -الببلاوى- و-أمريكا- !!
- وفاة -رئيس الحكومة- .. وإختفاء -رئيس الدولة- !!
- مخطط -أوباما- لإنقاذ أمريكا !!
- ماذا تنتظر مصر لتأديب الإخوان وحماس ؟!!
- -قصص العار- .. إهداء إلى الإعلام ومجالس حقوق الإنسان !!
- -جورج إسحق- القبيح .. و-نجيب جبرائيل- الطيب !!!
- -ملهى البرادعوية الليلى- .. و-قصر الإتحادية- !!!
- رسالة إلى المواطن -سامى عنان- قبل أن تتنافس على الرئاسة !!!
- القنوات الفضائية تشن حرب إرهاب ضد مصر !!!


المزيد.....




- -حماس- تعلن تلقيها رد إسرائيل على مقترح لوقف إطلاق النار .. ...
- اعتصامات الطلاب في جامعة جورج واشنطن
- مقتل 4 يمنيين في هجوم بمسيرة على حقل للغاز بكردستان العراق
- 4 قتلى يمنيين بقصف على حقل للغاز بكردستان العراق
- سنتكوم: الحوثيون أطلقوا صواريخ باليستية على سفينتين بالبحر ا ...
- ما هي نسبة الحرب والتسوية بين إسرائيل وحزب الله؟
- السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري با ...
- اسبانيا تعلن إرسال صواريخ باتريوت إلى كييف ومركبات مدرعة ودب ...
- السعودية.. إغلاق مطعم شهير في الرياض بعد تسمم 15 شخصا (فيديو ...
- حادث جديد يضرب طائرة من طراز -بوينغ- أثناء تحليقها في السماء ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - بصراحة .. دولة لا تستحق الإحترام !!!