أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامان كريم - تفجير الاوضاع في اوكرانيا هو توسيع رقعة الازمات على الصعيد العالمي















المزيد.....

تفجير الاوضاع في اوكرانيا هو توسيع رقعة الازمات على الصعيد العالمي


سامان كريم

الحوار المتمدن-العدد: 4395 - 2014 / 3 / 16 - 19:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حوار مع سامان كريم عضو المكتب السياسي – الحزب الشيوعي العمالي العراقي

الى الامام: الازمة الاوكرانية, اصبحت ازمة عالمية, تتداخل وتتشابك فيها كل العناصر العالمية من حيث تاثير القوى الدولية على الاحداث والتطورات والتغيرات فيها, علاوة على ذلك من حيث تاثيرها على التيارات السياسية الفاعلة في اوكرانيا. لماذا تحولت الازمة في اوكرانيا الى عالمية, تتصارع فيها روسيا وامريكا والاتحاد الاوروبي؟!

سامان كريم: الازمة الاوكرانية في البداية كانت عالمية, وخصوصا نحن نتحدث عن هذه الازمات في خضم المرحلة الانتقالية العالمية, اي أنتهاء مرحلة عالم احادي القطب الى عالم متعدد الاقطاب والقوى. في هذه المرحلة تغيرت وتتغير القضايا والمسائل والقوانين واللعبة الدولية بالكامل مقارنة بالمراحل الاعتيادية, مثل مرحلة الحرب الباردة, او مرحلة مابعد الحرب الباردة التي أنفردت فيها امريكا بقيادة العالم. اما اليوم اللعبة السياسية تغيرت بالكامل. عليه ان الوضع في اوكرانيا كان طبيعيا وشبه مستقر, ولكن في ظل الاوضاع العالمية التي فجرتها امريكا عبر القوى والتيارات القومية والنازية الموجودة في اوكرانيا. ان تفجير الاوضاع في اوكرانيا هو توسيع رقعة الازمات على الصعيد العالمي.

كان من المفترض ان لا تكون اوكرانيا جزءاً من روسيا والاتحاد الروسي وان لا تكون جزءا من الاتحاد الاوروبي وحلف الناتو... هكذا كان مصير هذا البلد بعد سقوط الاتحاد السوفيتي بسبب موقعه الجغرافي. ان الموقع الجغرافي لاوكرانيا سواء موقعها البحري على البحر الاسود او كشريط حدودي بين "الشرق والغرب" بمعناها السياسي, وضعها في موقف صعب وتاريخها مليئ بهذه الصراعات منذ الامبراطوريات القديمة, وفي هذه المرحلة وقعت بين المطرقة الامريكية والسندان الروسي.

الازمة حدثت بعد الفشل الامريكي في الشرق الاوسط والانتصارات روسية فيه سواء كان في سورية او في مصر هذا من جانب، ومن جانب اخر ان امريكا بتفجيرها للازمة الاوكرانية ارادت ان تضرب عصفورين بحجر. ضرب الاتحاد الاوروبي وضرب تماسكه وخصوصا المانيا من جانب، وضرب هيبة روسيا النامية او الصاعدة بوجهها. روسيا منذ دخولها الى جورجيا في سنة 2008 تحاول جاهدة ان تعامل امريكا ندا بند كقوة عظمى, ولكن امريكا تحاول ان تكسر عضمها تشاركها في حلحلة المشاكل والازمات وفق مصالحها الجيو السياسية والاستراتيجية، اي تحاول أن تعاملها بصورة مشاركاتية ولكن هي التي التي تتراس عليها وليس كند لها, هذه هو الصراع بينهما في هذه المرحلة الانتقالية. في هذه الازمة العميقة امريكا تحاول ابعاد الاتحاد الاوروبي من روسيا وخصوصا المانيا كونها اكثر قربا من الناحية الاقتصادية والسياسية, من جانب ومن جانب اخر تحاول أن تلقن المانيا درسا لمواقفها المخالفة مع امريكا والتي لم تشارك أمريكا في حروبها كحربها في العراق، ألمانيا التي تحاول مع فرنسا ايجاد قواة اوربية مشتركة خارج "الناتو" وتحاول ايجاد شبكة انترنيتية وفضائية خارج الادارة والشركات الامريكية خصوصا بعد فضيحة تصنت الوكالات الامنية الامريكية على رؤساء اوروبا وميركل واحدة منهم... بصريح العبارة امريكا تحاول ان تجر الاتحاد الاوربي في ورائها من جانب ومن جانب اخر, هي ضربة لروسيا وخصوصا بعد الفشل الامريكي الذريع لحد الان على الاقل في سورية واسقاط استراتيجيتها في الشرق الاوسط عموما بعد سقوط الاخوان المسلمين في مصر... ووراء هذه الامور تقف روسيا بدرجات مختلفة, وهذا يؤدي الى انشغال روسيا بامورها القريبة اي اوكرانيا ونسيان الشرق الاوسط وفق المنطور الامريكي. هذه هي الحالة بصورة عامة.

الى الامام: وفق كلامك ان الصراع بين امريكا وروسيا ليس حول "الديمقراطية" او "حقوق الانسان" او "عدم التدخل لشؤن الدول الداخلية" إذن ماهو اساس هذا الصراع ؟
سامان كريم: المسائل والمفاهيم التي تندرج في الاعلام والمفكرين الماجورين او بعض الحمقى فعلا يكتبون حول هذه المواضيع, ولكن هذه المسائل كلها بروباغندة اعلامية مضللة, نفاق وخداع. القضية الاصلية هي الصراع بين القوى الكبرى للاستحواذ على قدر اكبر من المواقع والدول والمنافذ الاقتصادية, صراع جيوسياسي واستراتيجي تام. اما "حقوق الانسان" و"الديمقراطية".... هذه كلها رتوش... ولو ان الحقوق الأنسانية لديهم وديمقطرايتهم خالية من المحتوى من ناحية مصالح الطبقة العاملة والجماهير الغفيرة حتى من بلدانهم اي امريكا والغرب. براي ان الاحتجاجات التي وقعت في اوكرانيا هي في اقصى طاقاتها لم تصل الى مائة الف شخص في كييف العاصمة, حولوها او روجوا لها كثورة شيئوا الثورة لكي تركع الثورة وتسقط امام انظار الطبقة العاملة. هذه الاحتجاجات براي هي اسوء احتجاج في التاريخ المعاصر من حيث رجعيته, وسلب ارادة الجماهير المحتجة عبر الاحتجاجات. هذه هي مهزلة العصر الحديث.

المحتجين يطلبون الفقر والمجاعة, المحتجون يطلبون ان يفرض عليهم الفقر والبطالة وسلب الخدمات الصحية والخدمة الاخرى, هل يعقل هذه المطاليبت من قبل المحتجين؟ مع الاسف هذا هو الواقع. ان المطلب الرئيس في هذه الاحتجاجات او كما سماها الأعلام الحقير الغربي ومن يدق طبوله في العالم العربي "بالثورة".... المطلب هو دخول اوكرانيا للاتحاد الاوروبي او توقيع الشراكة معه, وأحد شروط هذه الشراكة كما هو معلوم, هو قبول اوكرانيا بشروط البنك الدولي, وهو اعادة هيكلة الاقتصاد وخصخصة كافة القطاعات الخدمية والصناعية وأيقاف الصناعات الثقيلة كما أوقفوها من بولندا منذ اكثر من عشرين سنة وفق السياسية النيوليبرالية انذاك, ووقف سياسة الدعم الحكومي للقطاعات الخدمية وخصوصا الطاقة. وهذا يعني ارتفاع اجور الطاقة وتعني الخصخصة البطالة وبالتالي تعني الفقر والمجاعة... هذه هي ثورة امريكا واعوانها...

امام بخصوص "عدم التدخل في الشؤون الداخلية" قلت مرارا هي اكبر اكذوبة في التاريخ. ليس فقط عدم التدخل بل "سيادة" الدول ليست لها معنى في هذه المرحلة, ونحن نرى بام عيوننا, تشكيل دول جديدة وتفكيك دول اخرى.. كجنوب السودان وكوسوفو... وسنرى دول جديدة وسنرى تفكيك دول اخرى واوكرانيا اولها ربما. اين سيادة لدولة مثل اوكرانيا, سيادتها تحت سندان روسي ومطرقة امريكية, اين السيادة في العراق تحت المطرقة الايرانية والسندان الامريكي, وهكذا.... كما اكدت ان اساس هذا الصراع هو صراع بين القطب الامريكي وحلفائه لكي يتسنى له البقاء في موقعه اي تفرده كقوة عظمى وحيدة لا تضاهيها قوة على الصعيد العالمي، وبين روسيا والصين اللتان تحاولان املاء الفراغات التي تركتها هذه الامبراطورية اي الامريكية الايلة للسقوط.... ان قضية "المجتمع الدولي والقوانين الدولية والعمل تحت سقف الامم المتحدة والشرعية الدولية" التي تعج بها خطابات بوتين والرئيس الصيني ... يمثل هذه الاتجاه. اي اتجاه وقف امريكا في مكانها الواقعي , والشراكة على الصعيد العالمي اي الند للند متساويين في ادارة العالم الراسمالي وهذا ما ترفضه امريكا لحد الان.

الى الامام: برايكم كيف تتجه الامور في اوكرانيا, هل ترنوا لصالح اكثرية الجماهير فيها او تركع امام واقع القوى الراسمالية الكبرى المتغطرسة؟

سامان كريم: وفق القوى الموجودة على الارض في اوكرانيا, كلها قوى قومية منها متطرفة نازية وفاشية ومنها قومية اوكرانية ومنها مؤيدة لروسيا او مؤيدة لامريكا... هذه هي الحالة. القوى والتيارات الماركسية ليست لها تمثيل واقعي على الارض وليست لها القوة. والطبقة العاملة نفسها منقسمةعلى تلك التيارات بصورة عامة. براي ان الوضع الاوكراني يتجه نحو التصعيد, امامنا استفتاء في شبة جزيرة القرم, هذا اولا يعني انفصالها, وثانيا لدينا شرق اوكرانيا ككل وهي منطقة هجينة من القوميات براي بعد القرم تتجه الانظار نحو هذه المناطق وبعدها لدينا اوكرانيا الباقية كدولة... وكيفية معاملتها من الجانبين الروسي والامريكي.

براي وفق منظور الطبقة العاملة ليس مهما من يفوز في هذا الصراع هل الجانب الروسي يفوز على الامريكي او الامريكي تفوز على الروسي... في التحليل الاخير قضية الطبقة العاملة هي قضيتها وحدها وبعيدة عن مصالح الجانبين.

وفق ميزان القوى الواقعة حاليا مع الاسف ان الاوضاع تتجه لصالح القوى الكبرى وليست لصالح اكثرية الجماهير او الطبقة العاملة في اوكرانيا او المنطقة الوسطى في اوروبا.

الى الامام: هل هناك صلة بين الازمة الاوكرانية والاوضاع في منطقة الشرق الاوسط؟ خصوصا بين الازمة الاوكرانية والاوضاع في سوريا والقضية الفلسطينية بالتحديد؟

سامان كريم: عالم اليوم فعلا عالما مصغرا بمعنى الكلمة, حيث الراسمال تمددت اوصالها الى اقصى ارجاء المعمورة, حيث تتشابك وتتداخل مصالح قطاعات مختلفة من راس المال وراسمال قوميات ودول مختلفة, سواء عبر الدول او عبر الشركات العالمية الكبيرة هذا من جانب ومن الجانب الاخر التطور التكنلوجي من ناحية الاتصالات وتبادل المعلومات وسرعتها، يضاف الى ذلك تداخل "القوميات والاديان المختلفة" على الصعيد العالمي اي الهجرة واللجوء والتي اصبحت ظاهرة ثابتة سواء بسبب العمل او بسبب الحروب والازمات, براي حتى مفهوم "الدولة وسيادتها" موضع شك اية دولة كان. هذا براي اسس جديدة او قانون جديد من قوانين حركة التاريخ في هذه المرحلة.

عليه ان قضة اوكراينا بلا شك لها صلة قوية بقضايا اخرى في العالم وليس فقط في الشرق الاوسط. "تؤذيني أأذيك" وفق هذا المبدأ البسيط تتعامل امريكا وروسيا مع بعضهما البعض. اي ان روسيا تأذت من قبل امريكا في اوكرانيا وامريكا تأذت من قبل روسيا في سورية.. وهكذا الحال. عليه بعد اوكرانيا اين او في اية منطقة من العالم تضرب روسية المصالح الجيوسياسية الامريكية؟! هذه هو السؤال المطروح. ليس بعيدا ان تكون هذه المنطقة هي اقصى شرق اسيا اي منطقة الباسفيك - اسيا وبالتحديد في منطقة الكوريتين وبواسطة كوريا الشمالية ربما, وخصوصا ان الاستراتيجية الامريكية الجديدة تتجه نحو هذه المنطقة لوقف الامتداد الصيني والقوى الصينية.

بالتاكيد هناك صلة بين قضية اوكرانيا والقضية فلسطينية وسورية ليس بصورة مباشرة اي الصلة ليس بين اوكرانيا من جانب وفلسطين وسورية من جانب اخر، بل توثيق الصلة تأتي من امريكا وروسيا. مثلا ان روسيا لا تريد أن تتفرد امريكا بحل القضية الفلسطينة ولو ليس بامكانها ولكن هي تريد بل هي تريد أن تمر عبر البوابة الرباعية الدولية... اي امريكا وروسيا والاتحاد الاوروبي والامم المتحدة.... اذن بأمكان روسيا ان تعرقل مساعي امريكا حول هذه القضية وبوادر هذه المسالة واضحة للعيان وفق تصريحات عريقات كبير المفاوضين الفلسطينين, وفعلا روسيا عرقلت كل المحاولات الامريكية لاعادة الاخوان المسلمين ولابعاد مصر من الدائرة الامريكية. كما فعلت امريكا في اوكرانيا. وحول سورية بامكان امريكا ان تعرقل مساعي روسيا لتقوية النظام السوري وانتصاراته المتلاحقة على الارض, سواء بتفعيل الجبهات في جنوب او شمال او غرب سورية عبر الاردن وتركيا خصوصا... القضية تعتمد على ما آلت اليه الازمة في اوكرانيا وهي واضحة الى حد كبير كما ذكرنا اعلاه... ولكن كيف ما كان الازمة مستمرة لحين استقرار وتثبيت نظام عالمي جديد مقبل لدى القوى العالمية الكبرى.

الى الامام : ماهي مهمتنا او مهمة الشيوعين العماليين؟

سامان كريم: مهمتنا كبيرة والتحديات امامنا اكبر. ولكن القضية الاكثر الحاحا علينا هو ان نوضع الثورة ومفهوم الثورة في مكانها وفي موضعها الصحيح. هذه مهمة جديدة بمعنى انها ليست على طاولتنا قبل ثلاثة سنوات ولكن اليوم موجودة على الطاولة وتلح علينا ان نوضح هذه الامر بصورة واضحة وبلغات مختلفة. ماهي الثورة؟ وخصوصا من منظورنا الطبقي. حيث ان التحليل وفق وجود الطبقات في المجتمع او في العالم المعاصر اصبحت نادراً جدا.... ماهي دورنا حول اعادة هذا المنظور او هذا النهج في ميدان الصراع السياسي والفكري. والامر الثاني وهو مهم جداً هو المفهوم الاممي حيث تتحرك البرجوازية العالمية بصوة اممية اي وفق اتفاقات بين كبرى برجوازيات العالم عبر مؤسساتها المختلفة لحلحة المشاكل او لتفجيرها, بمعنى اخر هناك تضامن وتضاعد بين مختلف البرجوازيات العالمية... عليه ان الاممية العمالية هي موضوعية وواقعية الف مرة من الاممية البرجوازية. وثالثا: اذا بامكاننا ان نصل الى عدد من القادة العماليين او حتى المفكرين الماركسين في اوكرانيا يمثل حالة نوعية لاطلاعنا عن الاوضاع بصورة اكثر دقة وايضا لايصال افكارنا وسياساتنا الى القادة العماليين, واخيرا: ايجاد نوع او خلق حالة من الاعتراضات ضد امريكا وروسيا امام سفاراتهما في البلدان الاوروبية... براي هذه الحركة اذا تمت ستكون رسالة قوية الى الطبقة العاملة في اوكرانيا مفادها ان الدولتين الرأسمالتين الكبيرتين لا تمثل مصالحكما بل تعارضها, من جانب ومن جانب اخر نخلق حالة من التضامن الاممي على مستوى الوعي الطبقي و لمس هذا الوعي من قبل العامل في اوكرانيا ...هذه هي مهمات جسيمة على عاتق قادة الصف الاول من الطبقة العاملة على الصعيد العالمي. 12.3.2014



#سامان_كريم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تقوية التنظيم في النفط جنوب, ضامن لتحقيق مطلب صرف الارباح ال ...
- حكومة الببلاوي سقطت بالاحتجاجات العمالية, ماذا لو قادتهم حزب ...
- جنيف 2, مفاوضات بين القوى العالمية, لاخير فيه لجماهير سورية!
- الطبقة العاملة هي القادرة على أجتثاث الأرهاب لامؤتمر جنيف (& ...
- حوار مع سامان كريم حول: حرب المالكي على التنظيمات الأرهابية
- افول السياسة الطائفية في العراق!
- حوار مع سامان كريم حول اتفاق جنيف وتداعياته!
- قانون الاحوال الشخصية الجعفرية, طائفي وتحقيق لأهداف امريكية!
- نفاق -المجتمع الدولي- ومؤسساته! على هامش قضية المرأة في السع ...
- في ذكرى ثورة اكتوبر الاشتراكية
- حوار مع سامان كريم حول بحث -الحزب, افقه ومكانته-, في الاجتما ...
- دور الوسيط ل -الاتحاد العام التونسي للشغل- معاكس لتطلعات الط ...
- لا تتوهموا ب- وثيقة الشرف- إنها دوران في حلقة مفرغة!
- -جهاد النكاح- موديل إسلامي جديد لتركيع المرأة
- حوار مع سامان كريم حول الضربة الأمريكية المحتلمة ضد السورية
- الحشود التي يجمعها الاخوان المسلمون ليست جماهيرهم!
- الثورة المفقودة
- حول الاعتصامات في المدن الجنوبية
- ملف 30 يونيو، الآفاق والتحديات
- لجيش قاد الانقلاب على -الثورة-


المزيد.....




- تشييع جثمان شاب فلسطيني قتله الجيش الإسرائيلي في الضفة الغرب ...
- أطعمة مزودة بنكّهات مدخنة متهمة بالتسبب بـ-السمية الجينية-
- صافرات الإنذار تدوي في سيدروت بعد هجوم صاروخي لـ-القسام- على ...
- -حزب الله-: استهدفنا انتشارا لجنود الجيش الإسرائيلي ‏بصواريخ ...
- مقتل فلسطيني في مخيم بلاطة بنابلس
- بالفيديو.. طائرة مسيّرة تابعة لكتائب -القسام- تسقط قذيفة على ...
- رويترز: مقتدى الصدر يستعد للعودة للحياة السياسية
- -حماس- تدين تصريحات لبايدن زعم فيها أن إنهاء حرب غزة مرهون ب ...
- المنامة.. تواصل التحضيرات للقمة العربية
- -القسام- تفجر منزلا مفخخا بجنود إسرائيليين هربوا إليه في عمل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامان كريم - تفجير الاوضاع في اوكرانيا هو توسيع رقعة الازمات على الصعيد العالمي