أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامان كريم - الطبقة العاملة هي القادرة على أجتثاث الأرهاب لامؤتمر جنيف (٢-;-) الذي سيعيد أنتاجه















المزيد.....

الطبقة العاملة هي القادرة على أجتثاث الأرهاب لامؤتمر جنيف (٢-;-) الذي سيعيد أنتاجه


سامان كريم

الحوار المتمدن-العدد: 4340 - 2014 / 1 / 20 - 20:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



انتعش وازدهر الارهاب خلال الفترة المنصرمة في المنطقة باجمعها: سوريا, العراق, اليمن, مصر, ليبيا... وليس من الغريب ان إنتشار الارهاب و أزدهاره يقع في العالم العربي. خصوصا ان الارهاب في مرحلتنا الراهنة ملتصق بالارهاب الاسلامي لاغيره. الاسلام مصدر الفكري ومرجعه, والاسلام السياسي كحركة سياسية برجوازية يتبناه بكل لياقة وشوق.

لسنا بصدد المرجع الفكري واسس الارهاب في هذا المقال, بل نهدف تعريف الارهاب اولاً وبعده علاقة مؤتمر جنيف ٢-;- بالارهاب والمواقف السياسية المتبانية منه واخيراً إجتثاث جذور الارهاب ومنبعه. في ابحاثنا السابقة حول أهمية وخطورة هذه المرحلة من عالمنا المعاصر كتبنا كثيراً حول الوضع العالمي, والصراع الضاري والحروب بالوكالة بين القوى الكبرى الدولية لتقسيم العالم مجدداً على انقاض الامبراطورية الراسمالية الامريكية. لاشك ان موقع الجيوبولتيك الامريكي تغير كثيراً خلال السنوات الماضية وبالتحديد ظهر تجلياته بصورة واضحة خلال السنة المنصرمة 2013، عبر وقائع ملموسة: تراجع الدور الامريكي في ادارة الملفات العالمية بصورة منفردة في سوريا وليبيا ومصر, سحب "الحروب الاستباقية" من الاستراتيجية الامريكية, ظهور منافسين جدد لامريكا على الصعيد العالمي ولو أن قوتهم العسكرية لاتضاهي القوة الامريكية, ولكن هناك منافسة واضحة لادارة الملفات العالمية بحجة "القانون الدولي".... بالتالي المجتمع البشري يعيش في أنتهاء مرحلة معينة والتي بدات بسقوط جدار برلين, حيث تفردت الولايات المتحدة بقيادة العالم, ومرحلة سقوط او فشل هذا التفرد في ادارة العالم الراسمالي, حلقة الالتقاء بين المرحلتين هي الصراع والحروب لتقسيم العالم مجدداً وهي مرحلة انتقالية... لم تتبلور كافة ملامحها, ولكن ظهرت للعيان بوادرها بصورة واضحة كما أشرنا اليها اعلاه.

في هذه المرحلة, اي المرحلة الانتقالية على الصعيد العالمي والاقليمي, لا تعمل الرأسمالية كنظام سياسي اجتماعي, واقصد القوى الكبرى ومحاورها الاقليمية وفق سياقاتها القانونية او بالاحرى وفق ما يقتضيه الراسمال ونظامه من الناحية الاقتصادية كما في المراحل الاعتيادية في ظل النظام العالمي المعترف به دوليا, حيث الاستقرار السياسي والامن من خصائصه لاستثمار الراسمال وتراكم الارباح ودوران حركة السوق بصورة سلسلة. هذه السمة هي سمة لكل المراحل الانتقالية سواء كانت ثورية او رجعية وسواء كانت في نطاق داخلي لدولة ما او على الصعيد العالمي. بمعنى أخر تتقدم السياسية على الاقتصاد في هذه المرحلة, وهذا يعني يتقدم الصراع على مناطق النفوذ والثروة على المصالح الاقتصادية المباشرة في هذه المرحلة, من يفوز في انتزاع اكبر الحصص واوسع النفوذ على الصعيد العالمي, بطبيعة الحال يفوز باقتصاد اقوى.

الارهاب, ضرورة ملحة للبرجوازية العالمية وللقوى الكبرى في هذه المرحلة الانتقالية. ان الارهاب هو حركة برجوازية لها اسسها ومنظريها ومفكريها ومراجعها سياسية.

البرجوازية الإرهابية
البرجوازية كطبقة اجتماعية سائدة, ونظامها كنظام سياسي اجتماعي, يتطلب الامن والاستقرار لنظامه اي لنظام عبودية العامل الاجير. بدون استقرار سياسي ومستوى مطلوب من الامن ليس بإمكان الراسمالي ان يستثمر رأسماله "إذا نغض نظرنا عن اقتصاد الامن او صناعة الامن التي انتشرت وتراكمت ارباحها بقفزات نوعية بعد 11 سبتمبر" هذا ناهيك عن الحروب والفوضى والاقتتال الداخلي تدمر الراسمال وتستنزف موارده وبنيته وبالتالي تعرقل نموه ما يسمى "بالنمو الاقتصادي" ولو لمرحلة معينة. البرجوازية بصورة عامة تتطلب اجواءأً ارجوانياً تستثمر فيها قوة العمل, وتراكم ربحها بصورة مستدامة, حتى في مراحل الازمات الاقتصادية, وتتطلب ايضا عاملا مطيعا واوضاع من الامن والاستقرار, هذه هي امنيات الطبقة بصورة عامة او كفرضية ارجوانية منمقة لمفكري البرجوازية. المشكلة وكل المشكلة تكمن في ان الراسمال يناقض ذاته حين ينمو وحين يركد. رأسمال يميل الى الاحتكار والاحتكار في الحلقة ذاتها يتناقض مع ذاته في المنافسة والمنافسة مرة الاخرى تؤدي الى الاحتكار وهذه التناقضات التي لا تنتهي الا بقبر الرأسمال.
من صراع الراسمال على استحواذ اكثر ما يمكن من الربح والقوى الاقتصادية, نستنتج الصراع الضاري بين القوى الكبرى. أمريكا تهدف او تحاول بكل جهدها البقاء في موقعها كالقوة الاقتصادية والسياسية والعسكرية الاولى دون منافس على صعيد العالم, والاخرون روسيا والصين والهند والبرازيل والمانيا وهذه البلدان ليست كلتة موحدة طبعاً وتحاول كل منهما الاستحواذ على قطعة او حصة من الامبراطورية الامريكية المائلة للتراجع او بالاحرى تراجع دورها ونفوذها. لكل مرحلة وسائلها في المرحلة التي احتضرت فيها الايديولوجيات البرجوازية كافة ليس من الجانب الفكري فقط بل من جانب التجربة التاريخية التي جربها المجتمع البشري على ارجاء المعمورة, حيث جربت الديمقراطيات المختلفة من امريكا الى تركيا, وجربت الاسلام السياسي بمختلف تياراته, وجربت القومية العربية والقومية بصورة عامة.... والنتيجة كانت القتل والتدمير والحروب والقتل على الهوية والحروب الطائفية, وتفشي وباء الافكار من الفتوجية المختلفة, وتراجع الانسان المعاصر من ناحية القيم الانسانبة, وزادت نسبة البطالة والفقر والمجاعة, وتقلصت الحريات السياسية والمدنية حتى على الصعيد العالمي, وتقلصت حقوق المراة ودورها في ادارة المجتمع.
إن وسيلة الخداع الفكري والسياسي ليست متوفرة بصورة كافية مقارنة بالقرن الماضي او مقارنة بنهاية القرن الماضى وحتى بداية هذا القرن, حيث كان الديمقراطية موديلا مرموقا يحتذى به من قبل عموم الجماهير تقريبا ومفكري التيارات البرجوازية. لم تبقى وسائل مطروحة امام البرجوازية العالمية والمحلية سواء قوتها العسكرية وجيشها وامنها ومصادر قمعها... اما البروغاندة الاعلامية على رغم دورها المدمر مثل الافيون, لم ولن ينفع مثل المرحلة السابقة. من هنا جاء دور الارهاب كتيار سياسي اسلامي معارض, في المرحلة الانتقالية, كدور مكتمل للوسائل الاخرى المتاحة للبرجوازية. الارهاب كان له دور في المرحلة السابقة وخصوصا ابان الحرب الباردة, لضرب الحركات العمالية والتقدمية واليسارية بصورة عامة وما يسمى "بالخطر الشيوعي", كان دورها لمواجهة نفوذ الاتحاد السوفيتي السابق.
بعد سقوط الاتحاد السوفيتي ومن وجهة نظر الاستراتيجية الرأسمالية على الصعيد العالمي, لم يبقى لهذا النوع من التيارات البرجوازية موقع ما, من هنا انقلب السحر على الساحر حيث وجهت البنادق الى المصنع الذي صنعت منه هذه الحركات, اي أمريكا والغرب. الانفصال بين الارهاب والديمقراطية, بين الغرب بقيادة امريكا والارهاب اصبح واقعا, حيث تم تتويج هذا الصراع بضرب برج مركز التجارة العالمي في نيويورك... وهذه الحركة الارهابية كانت ذريعة قوية لاحياء الاستراتيجية الامريكية لبناء "النظام العالمي الجديد" الذي فشل قبل ذلك. كانت الحروب والحروب الاستباقية اعطت دفعة قوية لسيادة امريكية مرة اخرى ولمدة زمنية مناسبة حيث الحرب على افغانستان والعراق وتهيئة الارضية لضرب ايران وسورية... ما تسمى "بالدول المارقة"... في هذه المرحلة كان الارهاب له موقع اخر. موقع تصارع القوى الكبرى والمحلية لتامين دولته او "الدولة الاسلامية" في افغانستان والعراق والصومال... اي موقع هجومي على صانعيه. حيث امريكا وجدت ضالتها اي "إيجاد عدو جديد" في المرحلة التي تلت سقوط الشيوعية البرجوازية القومية في روسيا. المرحلة التي سميت بالحرب على "الارهاب".
فشل الاستراتيجية الامريكية في العراق وافغانستان ووقوع الاقتصاد العالمي في ازمة خانقة ولحد الان, وفشل الحلقة الاخيرة من الاستراتيجية الامريكية في المرحلة التي سميت "بالربيع العربي"... ادى مرة اخرى الى استطفافات جديدة على الصعيدين العالمي والأقليمي وبالتالي المحلي على صعيد بلدان مختلفة. اسطف الارهاب مرة اخرى وفي مرحلة "الربيع العربي" مع امريكا والغرب... وهذا اكثر من الطبيعي, نظراُ للعلاقة التأريخية القوية والطويلة بين الاسلام السياسي والغرب عموما وبالتحديد امريكا... لكن هذه المرة وفي هذه المرحلة التي تغيرت فيها الاوضاع السياسية في العالم وتغير ميزان توازن القوى بضرر امريكا وحلفائها على الصعيد العالمي وفي منطقتنا, نظرا لظهور المنافسين والمصارعين العالميين الجدد لامريكا والغرب. من وجهة النظر الامريكية استوجبت التحرك نحو هذه القوة التي تعرف تفاصيلها على محورين الاول: موقع التيارات البرجوازية الارهابية اي الاسلام السياسي بصورة عامة, كان الهدف هو التموضع مع الاستراتيجية الامريكية اي اظهار سلطانها وقوتها وحكمها ضمن مصالح امريكية, حتى اذا كان في المعارضة, احد شروط امريكا والغرب, اي رفض المنافسين الجدد على الساحة العالمية وهذا اهم الشروط من جانب ومن جانب اخر, اظهار نوع من "الاعتدال" وقبول التعددية السياسية اي "الديمقراطية" وقبول شروط البنوك العالمية ومنها وبنك وصندوق النقد الدوليين اي اعادة الهيكلة الاقتصادية للدولة... هذا المحور يشمل تلك التيارات الاسلامية التي لها تاريخ طويل مع المخابرات الامريكية والعربية مثل الاخوان المسملين. هذه الاستراتيجية فشلت في مصر وفي تونس حيث النهضة الاسلامية تحت الضربات الاحتجاجية لحد الان وستفشل لا محالة وفشلت في ليبيا ايضا....
اما التحرك وفق المحور الثاني: وهذا المحور هو الوحيد والمتوفر في هذه المرحلة الانتقالية تحت تصرف امريكا والغرب وحلفائها في المنطقة مثل السعودية وقطر وتركيا...استخدام او إستعمال التيارات البرجوازية الارهابية مثل "داعش" و"النصرة" و"الجبهة الاسلامية وكياناتها المختلفة" و"عزالدين القسام". و"الجهاد الاسلامي"..هي كلها مشتقات لمنظمة القاعدة, كوسيلة انتقائية لضرب العدو اي مصالح ونفوذ البلدان المنافسة مثل روسيا والصين والبلدان الاخرى ان توجد على الصعيد العالمي وتحت ما تسمى بمساعدة "التورة" من جانب وفي مناطق الازمات الكبيرة مثل سوريا والعراق ولبنان واليمن... ضرب العدو وفق سياسة الحرب بالوكالة من جانب اخر. المصالح متناقضة ومختلفة بين امريكا والغرب من جانب وروسيا والصين من جانب اخر... ولعل في المرحلة الحالية من الصعب ان تواجه تلك القوى بعضهما البعض بصورة مباشرة عليه, يتجهه الجانبان الى الحرب بالوكالة في سبيل اقصاء الاخر والفوز بمناطق النفوذ في المنطقة واعادة تقسيمهما مرة اخرى, وبالتالي اعادة الخارطة السياسية للمنطقة برمتها. ان التيارات الاسلامية الارهابية تدرك هذا الامر جيدا, عليه ان رفض كل هذه الحركات الارهابية لجنيف ٢-;- تنبثق من هذه المسالة من جانب ومن جانب اخر تم تقسيم هذه التيارات الارهابية الى شطرين شطر تحت "الجبهة الاسلامية" التي تتبناه السعودية وامريكا ايضا بصورة غير مباشرة كانها تيار اسلامي معتدل يمكن ان تسنتد اليها والشطر الثاني "داعش" بصفته كتيار ارهابي يجب معاقبتها... هذه سياسة حقيرة حتى النخاع. ليس كلا الجانبين او الشطرين ارهابيان فقط بل ان تيار الاسلام السياسي ليس بامكانه ان لا يكون ارهابيا ولعل تجربة الاخوان المسلمين في مصر وحتى الاخوان المتثمل في حزب العدالة والتنمية التركي إرهابيين بكل المقايس والقوانين الدولية التي وضعتها تلك القوى وعلى رأسها أمريكا. في الحقيقة ان كل الاطراف المشاركة في هذا المؤتمر تدرك جيداً ان المؤتمر هو صالة لكسب المصالح السياسية وليس لحل المشاكل بمعنى تصفير المشاكل او بداية لهذا الامر... ان مرحلة الصراع بين الاطراف الدولية لم تصل الي مبتغاها المطلوب وفق وجهة نظرهم. مؤتمر جنيف الثاني حلقة لادارة الازمة وفق توازن القوى الجديد بعد ثلاث سنوات من الحرب العالمية الثالثة المصغرة.
على رغم عدم بقاء التيار الارهابي الاسلامي ضمن السياسية الامريكية على الصعيد الاستراتيجي طويل الامد, إلا انه باقٍ ضمن سياساتها المرحلية. بالتالي ان السعودية كمصدر للشر ولتصدير وتمويل وتربية وتصنيع هذه التيارات على الصعيد العالمي لها موقع ودور مرحلي ضمن الاستراتيجية الامريكية. من هنا جاء ارتباك وتخبط السعودية وموقفها حول جنيف إيران وجنيف ٢-;-... لانها تدرك ان موقعها لن يبقى ضمن الاستراتيجية الامريكية, من هنا تعاند السياسات الامريكية بين حين واخر.
ان المجتمع البشري وخلال الفترة الانتقالية اي لغاية تثبيت دعائم النظام العالمي الجديد على انقاض الامبراطورية الراسمالية الامريكية, يعيش مع الارهاب وهذه النوعية من التيارات الاسلامية, اذا لم تتحرك الطبقة العاملة كقوة سياسية مؤثرة على الاوضاع السياسية سواء كان على الصعيد العالمي او الاقليمي او ضمن بلد محدد.

ثورة الطبقة العاملة حل وحيد
ان البرجوازية وسلطنها على الصعيد العالمي لا تتورع في شن ابشع الحروب كما يشهد عليها تاريح الحروب العالمية الاولى والثانية والحروب الكبيرة التي تلت تلك الحربين من حرب الكوريتين الى الاقتتالات الداخلية والحروب الجديدة في البلقان ويوغسلافيا والعراق وافغانستان واليوم في سوريا وليبيا واليمن ومصر... ليس بامكان البرجوازية كطبقة ان تعيش بدون الحروب, الحرب هي وسيلة سياسية لتركيع العدو ولادارة الازمات ايضا ولصناعة الامن وجني الربح من ورائه. أن دغدغة الارهاب والتيارات الارهابية هي جزء من هذه السياسة اي استخدامهم لشن الحروب بالوكالة.
بعد تجارب ما سمى "بالربيع العربي" وفشل الطبقة العاملة في ايجاد موطئ قدم سياسي مناسب ومؤثر على الساحة السياسية خصوصا في مصر وتونس, وبعد التجارب التاريخية الاخري سواء كانت في إيران او في البلدان الاوربية... وبعد تجارب الطبقة العاملة وقادتها مع كل التيارات البرجوازية الحاكمة والمعارضة في امريكا واوروبا والعالم العربي.... ليس هناك حل اخر حل يقلب صفحة جديدة في التاريخ العالمي سواء ثورة عمالية وبقيادة هذه الطبقة وحزبها. ان الثورة العمالية هي حل جذري وحيد لتحرير المجتمع البشري من براثن الراسمالية وقمعها وحروبها وطائفيتها وقوميتها وبطالتها وفقرها ومجاعتها واقتتالها المستمر. حتى من يرغب ليس في الثورة بل في الاصلاحات الجذرية على الصعيد الاجتماعي والسياسي والاقتصادي ليس بامكانه ان يحصل على هذا التغير بدون قوة عمالية سياسية مؤثرة. قادة الطبقة العاملة في كل البلدان وخصوصا في مصر وتونس... مدعوة الى بناء تنظيمها السياسي كبداية لاشعال ثورتها وفق استراتيجية سياسية ماركسية واضحت المعالم ومعها كافة المضطهدين "بفتخ الطاء". الطبقة الوحيدة التي ليست لها اي مصلحة في وجود التيارات الارهابية هي الطبقة العاملة فقط دون غيرها. ١-;-٨-;-.١-;-.٢-;-٠-;-١-;-٤-;-



#سامان_كريم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار مع سامان كريم حول: حرب المالكي على التنظيمات الأرهابية
- افول السياسة الطائفية في العراق!
- حوار مع سامان كريم حول اتفاق جنيف وتداعياته!
- قانون الاحوال الشخصية الجعفرية, طائفي وتحقيق لأهداف امريكية!
- نفاق -المجتمع الدولي- ومؤسساته! على هامش قضية المرأة في السع ...
- في ذكرى ثورة اكتوبر الاشتراكية
- حوار مع سامان كريم حول بحث -الحزب, افقه ومكانته-, في الاجتما ...
- دور الوسيط ل -الاتحاد العام التونسي للشغل- معاكس لتطلعات الط ...
- لا تتوهموا ب- وثيقة الشرف- إنها دوران في حلقة مفرغة!
- -جهاد النكاح- موديل إسلامي جديد لتركيع المرأة
- حوار مع سامان كريم حول الضربة الأمريكية المحتلمة ضد السورية
- الحشود التي يجمعها الاخوان المسلمون ليست جماهيرهم!
- الثورة المفقودة
- حول الاعتصامات في المدن الجنوبية
- ملف 30 يونيو، الآفاق والتحديات
- لجيش قاد الانقلاب على -الثورة-
- 48 ساعة إنذار للثورة في مصر
- الديمقراطية بين حقيقتها و زينتها!
- حوار صفحة الحزب الشيوعي العمالي العراقي مع سامان كريم حول ال ...
- في ذكرى رحيل منصور حكمت


المزيد.....




- شاهد حيلة الشرطة للقبض على لص يقود جرافة عملاقة على طريق سري ...
- جنوب إفريقيا.. مصرع 45 شخصا جراء سقوط حافلة من على جسر
- هل إسرائيل قادرة على شن حرب ضد حزب الله اللبناني عقب اجتياح ...
- تغير المناخ يؤثر على سرعة دوران الأرض وقد يؤدي إلى تغير ضبط ...
- العدل الدولية: على إسرائيل -ضمان مساعدة إنسانية عاجلة- لغزة ...
- زلزال بقوة 3.2 درجة شمالي الضفة الغربية
- بودولياك يؤكد في اعتراف مبطن ضلوع نظام كييف بالهجوم الإرهابي ...
- إعلام إسرائيلي: بعد 100 يوم من القتال في قطاع غزة لواء غولان ...
- صورة تظهر إغلاق مدخل مستوطنة كريات شمونة في شمال إسرائيل بال ...
- محكمة العدل الدولية: على إسرائيل -ضمان توفير مساعدة إنسانية ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامان كريم - الطبقة العاملة هي القادرة على أجتثاث الأرهاب لامؤتمر جنيف (٢-;-) الذي سيعيد أنتاجه