ان جائكم فاسق فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهالى فتصبحوا علي مافعلتم نادمين صدق الله العظيم اتقوا الله بشعبكم وقضيتكم

احمد عصفور ابواياد

الحوار المتمدن-العدد: 4395 - 2014 / 3 / 16 - 10:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

وان جائكم فاسق بنبا فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا علي مافعلتم نادمين صدق الله العظيم اتقوا الله بشعبكم وقضيتكم
بقلم احمد عصفور ابواياد كاتب ومحلل سياسي
تابعت خطاب الرئيس ابومازن حتي نهايته ، صدمت ان ينهي الرئيس حياته وكلنا سنحاسب امام الله يوما ما علي اقوالنا وافعالنا ، الرئيس بخطابه الاخير قلب كل الاصول السياسية وبروتوكلات القاده والرؤساء بان تطرق الي حوادث خطيرة وطنيه واشخاص بتهم عقوبتها اما الاعدام او السجن مدي الحياه ناهيك عن انعكاساتها الشعبيه بين افراد الشعب الواحد ، يتهم اشخاص بقتل اشخاص او التامر والتخابر والعماله علي شعب ومقاومه فقط بان فلان قال فهذه تحتاج الي وقفه طويله ، كل تهم الرئيس كانت عباره عن اقوال من فلان وفلان بدون اي دليل وبدون تحقيق رسمي وبدون ادانه قضائيه ، لا ادافع عن احد فانا وطني فتحاوي فلسطيني قلمي ملك الجماهير ودفعت ثمن غالي جراء انحياز قلمي للجماهير وابناء فتح قطع راتبي ظلما وعدوانا لنكاية شخصبه منذ سنوات طوال وتم وقف اعتماد سنوات الاعتقال لي بالتنظيم والاداره بالتقاعد وهو حق لي وكذلك عدم اعتماد 6 سنوات خدمه فعليه بالتقاعد اي جردت من كل حقوقي الوظيفيه ، وعملي التنظيمي لسنوات طوال ناهيك عن وقف رواتب بمبلغ 100 الف دولار ، كل ذلك لم يثنيني عن قول الحقيقه مهما كانت الذرائع ، اقولها لسيادة الرئيس ياسيادة الرئيس كيف انزلقت الي هذا الكمين وانت السياسي وراس الهرم ، كيف تكيل التهم جزافا بدون تحقيق وبدون حكم قضائي والقاعده القانونيه تقول ان المتهم بريء حتي يثبت ادانته ، صدقني ان الكل يعلم مدي خلافي انا ولجنة الكادر مع المحسوبين علي الاخ محمد دحلان وقلتها له باجتماع بيني وبينه بمحافظة خانيونس ، لم اخشي الا الله عندما كان قادة يرتعبون من الاخ ابوفادي ، قلت له الحقيقه واستغرب من حضر اللقاء وكان عدد محدود لايتجاوز عدد اليد الواحده كيف اتجرا ان اقول ماقلته للاخ ابوفادي ، وللامانه الرجل كان دمث فقام وعانقني واعطي رده بحكمه ، فلا يؤخذ معني كلامي انني ادافع عنه او عن غيره لكن الامانه الثورية وفهمنا للعمل المؤسساتي تجعلني اقول كلمة الحق ان ماقمتم به ياسيادة الرئيس مخالف لابسط القواعد القانونيه كيف يتم تدمير سمعة انسان فقط لان فلان قال ، هل تيقنت من صدق فلان واحتمال ان هذا الشخص لديه احقاد ويكذب ، فكيف سيكون مصير هذا المتهم من قبل راس السلطه بالقتل او العماله او السرقه او او ، اليست جريمة تركتب بحق الناس ، الم يكفي قرار قطع الرواتب الجزافي والكيدي بحق الاف الناس ، اقولها لك ياسيادة الرئيس من ابن لك لا تعتمد علي القيل والقال ممن حولك بدون دليل وتحقيق وقرار قضاء والا ستكون اوجدت سابقه بالوطن ستدمر اخلاقنا الثوريه وسنجرم بحق بعضنا بالكيد والنميمه والتي حذرنا منها الله تعالي ورسوله ، امل لك الهداية والرشاد وانت تخوض معركة شرسة بوجه الكيان فلن يساندك الا شعبك والشرفاء من الثوار اما المتسلقون فالي مزباة التاريخ طال الزمن او قصر .
وان جائكم فاسق بنبا فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا علي مافعلتم نادمين صدق الله العظيم اتقوا الله بشعبكم وقضيتكم تابعت خطاب الرئيس ابومازن حتي نهايته ، صدمت ان ينهي الرئيس حياته وكلنا سنحاسب امام الله يوما ما علي اقوالنا وافعالنا ، الرئيس بخطابه الاخير قلب كل الاصول السياسية وبروتوكلات القاده والرؤساء بان تطرق الي حوادث خطيرة وطنيه واشخاص بتهم عقوبتها اما الاعدام او السجن مدي الحياه ناهيك عن انعكاساتها الشعبيه بين افراد الشعب الواحد ، يتهم اشخاص بقتل اشخاص او التامر والتخابر والعماله علي شعب ومقاومه فقط بان فلان قال فهذه تحتاج الي وقفه طويله ، كل تهم الرئيس كانت عباره عن اقوال من فلان وفلان بدون اي دليل وبدون تحقيق رسمي وبدون ادانه قضائيه ، لا ادافع عن احد فانا وطني فتحاوي فلسطيني قلمي ملك الجماهير ودفعت ثمن غالي جراء انحياز قلمي للجماهير وابناء فتح قطع راتبي ظلما وعدوانا لنكاية شخصبه منذ سنوات طوال وتم وقف اعتماد سنوات الاعتقال لي بالتنظيم والاداره بالتقاعد وهو حق لي وكذلك عدم اعتماد 6 سنوات خدمه فعليه بالتقاعد اي جردت من كل حقوقي الوظيفيه ، وعملي التنظيمي لسنوات طوال ناهيك عن وقف رواتب بمبلغ 100 الف دولار ، كل ذلك لم يثنيني عن قول الحقيقه مهما كانت الذرائع ، اقولها لسيادة الرئيس ياسيادة الرئيس كيف انزلقت الي هذا الكمين وانت السياسي وراس الهرم ، كيف تكيل التهم جزافا بدون تحقيق وبدون حكم قضائي والقاعده القانونيه تقول ان المتهم بريء حتي يثبت ادانته ، صدقني ان الكل يعلم مدي خلافي انا ولجنة الكادر مع المحسوبين علي الاخ محمد دحلان وقلتها له باجتماع بيني وبينه بمحافظة خانيونس ، لم اخشي الا الله عندما كان قادة يرتعبون من الاخ ابوفادي ، قلت له الحقيقه واستغرب من حضر اللقاء وكان عدد محدود لايتجاوز عدد اليد الواحده كيف اتجرا ان اقول ماقلته للاخ ابوفادي ، وللامانه الرجل كان دمث فقام وعانقني واعطي رده بحكمه ، فلا يؤخذ معني كلامي انني ادافع عنه او عن غيره لكن الامانه الثورية وفهمنا للعمل المؤسساتي تجعلني اقول كلمة الحق ان ماقمتم به ياسيادة الرئيس مخالف لابسط القواعد القانونيه كيف يتم تدمير سمعة انسان فقط لان فلان قال ، هل تيقنت من صدق فلان واحتمال ان هذا الشخص لديه احقاد ويكذب ، فكيف سيكون مصير هذا المتهم من قبل راس السلطه بالقتل او العماله او السرقه او او ، اليست جريمة تركتب بحق الناس ، الم يكفي قرار قطع الرواتب الجزافي والكيدي بحق الاف الناس ، اقولها لك ياسيادة الرئيس من ابن لك لا تعتمد علي القيل والقال ممن حولك بدون دليل وتحقيق وقرار قضاء والا ستكون اوجدت سابقه بالوطن ستدمر اخلاقنا الثوريه وسنجرم بحق بعضنا بالكيد والنميمه والتي حذرنا منها الله تعالي ورسوله ، امل لك الهداية والرشاد وانت تخوض معركة شرسة بوجه الكيان فلن يساندك الا شعبك والشرفاء من الثوار اما المتسلقون فالي مزباة التاريخ طال الزمن او قصر .

#احمد_عصفور_ابواياد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل