أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد عصفور ابواياد - هل مات الضمير يامتنفذي السلطة الفلسطينية من ينقذ هؤلاء من البرد والمطر صرخه لابومازن














المزيد.....

هل مات الضمير يامتنفذي السلطة الفلسطينية من ينقذ هؤلاء من البرد والمطر صرخه لابومازن


احمد عصفور ابواياد

الحوار المتمدن-العدد: 4302 - 2013 / 12 / 11 - 06:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



استجداءات ومناشدات عدة اطلقها المظلومين من ذوي الرواتب المقطوعة بتقارير كيديه لابومازن وسلطة رام الله ، تاره ينادونه بالسيد الرئيس وتاره بالاب الحنون وتاره رمز الشرعيه ، كل تلك المسميات والمناشدات لم تحرك الضمير لديه ولاصحاب النفوذ بسلطة رام الله ، هل هؤلاء ليسوا من ابناء شعبكم ، هل هؤلاء لم يعطوا الوظيفة العمومية حقها ، هل هؤلاء هم من هربوا واعطوا التعليمات بتسليم غزه بعار لن ينساه التاريخ لسلطة الامر الواقع ، تساؤلات عده نطلقها من الالم والمعاناه التي شعرنا بها خلال سنوات طويلة من قطع رواتبنا وغياب البسمة ببيوتنا وعن وجوه اطفالنا ، نستصرخ ونستجدي ونشكوا ونناشد قوم قلوبهم كالحجارة ننادي بالشرعية ونحن مع الشرعية والتزمنا بقرارها بترك اماكن عملنا ، هل ستة سنوات ونحن بالطرقات لم تدلل لكتبة التقارير واسيادهم اننا فتحاويون وفلسطينيون اكثر منهم ، لو هؤلاء مكاننا هل يصمدون مثل ماصمدنا ام انهم سيبيعون الوطن وفتح علي مفترق الطرق اخر صرخة نطلقها للقابعين بالمقاطعه برام الله اتقوا الله فينا وباطفالنا ان بقي لديكم ذرة ضمير .
— مع ‏‎Sameeh Khalaf‎‏.
صورة: ‏هل مات الضمير يا متنفذي السلطة الفلسطينية من يتقذ هؤلاء من البرد والمطر صرخة لابومازن استجداءات ومناشدات عدة اطلقها المظلومين من ذوي الرواتب المقطوعة بتقارير كيديه لابومازن وسلطة رام الله ، تاره ينادونه بالسيد الرئيس وتاره بالاب الحنون وتاره رمز الشرعيه ، كل تلك المسميات والمناشدات لم تحرك الضمير لديه ولاصحاب النفوذ بسلطة رام الله ، هل هؤلاء ليسوا من ابناء شعبكم ، هل هؤلاء لم يعطوا الوظيفة العمومية حقها ، هل هؤلاء هم من هربوا واعطوا التعليمات بتسليم غزه بعار لن ينساه التاريخ لسلطة الامر الواقع ، تساؤلات عده نطلقها من الالم والمعاناه التي شعرنا بها خلال سنوات طويلة من قطع رواتبنا وغياب البسمة ببيوتنا وعن وجوه اطفالنا ، نستصرخ ونستجدي ونشكوا ونناشد قوم قلوبهم كالحجارة ننادي بالشرعية ونحن مع الشرعية والتزمنا بقرارها بترك اماكن عملنا ، هل ستة سنوات ونحن بالطرقات لم تدلل لكتبة التقارير واسيادهم اننا فتحاويون وفلسطينيون اكثر منهم ، لو هؤلاء مكاننا هل يصمدون مثل ماصمدنا ام انهم سيبيعون الوطن وفتح علي مفترق الطرق اخر صرخة نطلقها للقابعين بالمقاطعه برام الله اتقوا الله فينا وباطفالنا ان بقي لديكم ذرة ضمير .‏



#احمد_عصفور_ابواياد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مبروك دويلة فلسطينية ببقايا الضفة بلا غزة
- صرخة من خيمة اعتصام الموظفين المقطوعة رةاتبهم بتقارير كيدية ...
- كهرباء باموال قطريه ونقل امم متحده وانتظار الرد ... تكريس ان ...
- وترجل فارس من فرسانالحركة الاسيرة الشهيد حسني ابوعقاب وهو يط ...
- روسيا بوتين ومعادلة الشرق الاوسط الجديد
- المصالحة المجتمعية الطريق السليم نحو انهاء الانقسام
- واخيراا تحقق ماحذرنا منه من سنوات بقرار اخلاء الوزارات بغزه
- الي متي غزة ستبقي تدفع الثمن
- مهرجان الانطلاقه الفتحاويه دلالات ورسائل عدة
- لتعود فتح الي جذورها ان ارادت البقاء والانتصار
- فتح حركة عظيمة تحتاج الي قيادة عظيمة
- ارحموا الوطن من المبادرات العبثيه والشخصيه
- لماذا يدافع البعض عن المفسدين
- غزه في مرمي النار من جديد
- هل هؤلاء من سيحررون الوطن ويحفظوا قوته وكرامة مواطنيه
- فتح بذكراها بين الماضي والحاضر
- الانسان والموظف الفلسطيني ملطشة حكامه وسياسييه
- الازمه الماليه للسلطة ازمه حقيقيه ام ازمه مفتعله ام دعوات ال ...
- قمة طرابلس وضياع فلسطين وسعر الاستيطان
- الاخ الرئيس ابامازن لاتتراجع قرارك صائب


المزيد.....




- خيانة بثمن؟.. مؤثرة تُؤمر بدفع 1.75 مليون دولار بعد علاقة غر ...
- -الوصاية الأميركية على لبنان خطر كبير جدًا-.. حزب الله يتمسّ ...
- أمطار غزيرة تتسبب في فيضانات شديدة في شمال شرق إيطاليا
- الأردن: مجلس النواب يصادق على إعادة فرض الخدمة العسكرية الإل ...
- إعلان النتائج النهائية للانتخابات البرلمانية في العراق
- المارشال بيتان ينكأ جراح فرنسا مجددا وفتح تحقيق بتهمة تمجيده ...
- 288 ألف أسرة يبيتون بخيام بالية بغزة وحماس تطلق نداء للعالم ...
- هل البرتغال أفضل بلا رونالدو؟.. فوز تاريخي يشعل المنصات
- مطار إسطنبول الأفضل للعائلات في العالم.. ما القصة؟
- نافذة- أبرز المؤشرات التي تكشف حجم الأزمة الغذائية في اليمن ...


المزيد.....

- اليسار الثوري في القرن الواحد والعشرين: الثوابت والمتحركات، ... / رياض الشرايطي
- رواية / رانية مرجية
- ثوبها الأسود ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد عصفور ابواياد - هل مات الضمير يامتنفذي السلطة الفلسطينية من ينقذ هؤلاء من البرد والمطر صرخه لابومازن