أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - فريد جلّو - الثأثأة السياسية مرة ثانية














المزيد.....

الثأثأة السياسية مرة ثانية


فريد جلّو

الحوار المتمدن-العدد: 4391 - 2014 / 3 / 12 - 02:34
المحور: كتابات ساخرة
    


سبق أن نشرت مقالا حول الثأثأة السياسية ونظرا لتطور الأحداث أرسل لي المهندس المتقاعد يوسف صاحب الشخصية الأساسية بقصة المقال أعلاه حادثة ثانية وكما يرويها في اجتماع له مع وزير النقل في عهد صدام باعتباره مديرا عاما آنذاك وبحضور رئيس المؤسسة التابعين لها ومدراء عامين آخرين ، جاء اسم صدام في الموضوع ، وبالوقت الذي كان يجب عليه أن يردف اسم صدام ب ( حفظه الله ) بدأ يتلكأ لسببين : الأول كرهه لصدام ،والثاني لحالته المعروفة بالثأثأة ، حينذاك توتر الموقف وبدأ الوزير ينظر إليه بعيون كالجمر تنذر عن عقاب شديد ، ولكن رئيس المؤسسة بادر فقال : انه يقصد حفظه الله مما جعل المهندس يوسف يردد : مثل هذا .
وفي خضم هذه الصراعات كم هم المواطنون الذين تأخذهم ثأثأة فيرددون مثل ما يقول الآخرون وهذا يشمل الكثير من السياسيين .
فلنأمل أن الانتخابات القادمة ستنجب حكومة خالية من الثأثأة .



#فريد_جلّو (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بين نصب الحرية وتمثال الحرية
- الشيخ تهامة صاحب الجهامة
- أسئلة لكل عراقي ونحن على أبواب الانتخابات
- اخبار وكالات الانباء
- سارق الاكفان
- مصير غراب
- لماذا قانون رقم 150 لسنة 1987 السيئ الصيت لماذا ؟
- نشوء العشيرة ووظيفتها الحالية
- العولمة الأمريكية على طاولة البحث
- أهل الكهف في القرن الواحد والعشرين
- -- أخبار الوكالات --
- -- زوجتي وجهاز كشف المتفجرات --
- نظرية المؤامرة
- -- الجسور والحاكم --
- -- المغانم في المكارم --
- -- في الذكرى الخامسة عشر لرحيل المربي والرفيق الشيوعي خيري ي ...
- ازدواجية الرجل في قضية المرأة
- للتذكير فقط .........الموت
- -- بغداد وجسورها والصور --
- أين نحن من قضية الشهيد الحسين ؟


المزيد.....




- -ميتا- تعتذر عن ترجمة آلية خاطئة أعلنت وفاة مسؤول هندي
- في قرار مفاجئ.. وزارة الزراعة الأمريكية تفصل 70 باحثًا أجنبي ...
- -بعد 28 عاما-.. عودة سينمائية مختلفة إلى عالم الزومبي
- لنظام الخمس سنوات والثلاث سنوات .. أعرف الآن تنسيق الدبلومات ...
- قصص -جبل الجليد- تناقش الهوية والاغتراب في مواجهة الخسارات
- اكتشاف أقدم مستوطنة بشرية على بحيرة أوروبية في ألبانيا
- الصيف في السينما.. عندما يصبح الحر بطلا خفيا في الأحداث
- الاكشن بوضوح .. فيلم روكي الغلابة بقصة جديدة لدنيا سمير غانم ...
- رحلة عبر التشظي والخراب.. هزاع البراري يروي مأساة الشرق الأو ...
- قبل أيام من انطلاقه.. حريق هائل يدمر المسرح الرئيسي لمهرجان ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - فريد جلّو - الثأثأة السياسية مرة ثانية