ضدان الأول موت والثاني حياة

سميرة الوردي

الحوار المتمدن-العدد: 4379 - 2014 / 2 / 28 - 18:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

ضدان الأول موت والثاني حياة
سميرة الوردي
شيئآن متناقضان آلمني حزنا ، وهزني فرحا ، الأول قصيدة الشاعر فراس حرّام التي جسدت ألم شعب المقابر ومرارة السم الزعاف التي أذاقها الساسة الفاسدين لشعبهم
http://www.youtube.com/watch?v=iHrITaDC1lA

هذا الشعب العظيم الذي أنجب حمورابي صاحب أول القوانين النظامية المدونة ، المنظمة للحياة الأجتماعية . وانجب العدد الهائل من عظماء العلماء والشعراء والمؤرخين والأدباء والفنانين ، أطلت علينا زها حديد لترسم أملا شفيفا لمستقبل لا بد أن يأتي ، هذه العبقرية الفذة التي اخترقت عالما رسمه الرجال لتكون المرأة الوحيدة التي انتقلت بالفن المعماري من عصر كامل الى نقطة انطلاق لعصر آخر سيتميز بها .
هذه الفنانه المبدعة النادرة ،الا يستحي سراق الشعب من أحتضان العالم لها لتطبع بصمتها الرائعة على مدنهم وعمارتهم ويستكثر مسؤولو العراق وسدنة نفطه وخيراته أن تضع ولو خطا واضحا على فن العمارة في العراق !!!
http://www.youtube.com/watch?v=Uu8RTx43oBc

#سميرة_الوردي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات