أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - رد على مقال اضطهاد مسيحي شمال افريقيا















المزيد.....

رد على مقال اضطهاد مسيحي شمال افريقيا


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 4321 - 2013 / 12 / 30 - 12:20
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


رد على مقال اضطهاد مسيحي شمال افريقيا
السلام عليكم ورحمة الله: كتب الزميل كوسلا ابشن مقالا بعنوان اضطهاد مسيحي شمال افريقيا وفي هذا المقال رد على مقاله من واقع ماتتناقله الاخبار الصحفيه عن واقع مسيحي شمال افريقيا وليس كلام انشائي
نقلا عن جريدة النهار الجزائريه
بــاتنة، خنشلة، تيـزي وزو، قسنيــطنة والجـــنوب في الصــدارة
تشهد كنائس الجزائر تعميد ما يزيد عن 50 جزائريا في الديانة المسيحية بمختلف مذاهبها عبر التراب الوطني كل يوم أحد، حسبما كشفت عنه أرقام الأسقفية الكاثوليكية بالجزائر. فيما بلغ عدد الجزائريين المرتدّين عن الإسلام 6 آلاف شخص خلال 4 سنوات الأخيرة. وكشف الأب دانيال سان فينسون دولابول، مسؤول بالأسقفية الكاثوليكية بالجزائر، في لقاء مع النهار أمس بمقر الأسقفية عن أن 90 من المائة من مجموع الجزائريين الذين غيّروا ديانتهم يعتنقون المذهب الإنجيلي، مشيرا إلى أن ظاهرة اعتناق المسيحية من طرف الجزائريين المسلمين بلغت حدّا كبيرا خلال 4 السنوات الأخيرة، أين صارت الكنيسة تعمّد ما معدّله 50 شخصا أسبوعيا من فئة الشباب، مرجعا ذلك إلى مدى انفتحاهم على العالم المعلوماتي، والأنترنيت وأثرها على التبادل الحضاري، أين صارت شبكات التواصل الإجتماعي وسيلة من الوسائل التي ساعدت على انتشار الديانة المسيحية في المغرب العربي، على عكس ما كان عليه الأمر سابقا، حيث صارت الكنائس ناشطة بشكل أكبر خلال السنوات الأخيرة والأشخاص صاروا يتمتعون بحرية أكثر، تدفعهم للتفكير في تغيير ديانتهم واعتناق المسيحية؛ رغم التشديدات التي وضعتها السلطات للحدّ من الحملات التبشيرية؛ إلا أن ذلك لم يمنع الجزائريين من التوجّه إلى هذه الديانة.وقال ذات المتحدّث، إن هذه الظاهرة عرفت انتشارا واسعا في السنوات الأخيرة، ولم تعد تقتصر فقط على منطقة القبائل الكبرى والصغرى، بل صارت متواجدة أيضا في منطقة الجنوب الجزائري والشرق، على غرار باتنة وقسنطينة وخنشلة، أين صار الأشخاص هناك يبحثون عن معنى لحياتهم في الديانة المسيحية، يضيف الأب دانيال، معتبرا أن المسيحيين يتلقون صعوبات كثيرة في ممارسة شعائرهم والطقوس المسيحية، بسبب عدم تقبل المجتمع الجزائري لتواجد ديانة أخرى في الجزائر. و في السياق ذاته، أوضح الأب دانيال، أن عدد الجزائريين المرتدّين لايزال كبيرا، في الوقت الذي يستغرق فيه الدخول في المسيحية 4 سنوات على الأقل، وذلك نظرا للطريقة التي تعتمدها الكنائس في انتقاء الأشخاص المستعدّين فعليا لترك ديانتهم واعتناق المسيحية، حيث تشرف لجان خاصة على مستوى كل كنيسة تضم كهنة ورهبانا، على هذه العملية، أين تقوم هذه الأخيرة بانتقاء الأشخاص المستعدّين نفسيا وروحيا للإرتداد عن ديانتهم، وذلك عن طريق تنظيم لقاءات معهم وفتح أبواب الحوار، للتقرّب أكثر من هؤلاء الأشخاص، أين يتم طرح عليهم مجموعة من الأسئلة، تتعلّق أغلبها حول سبب الرّدة، وكذا سبب رغبتهم في اعتناق ديانة المسيحية، مشيرا إلى أن أغلب هذه الأسباب تمحورت حول التهميش الذي يعيشه هؤلاء الأشخاص في المجتمع؛ الأمر الذي يدفعهم للبحث عن أسلوب آخر في الحياة، وتدوم هذه العملية على الأقل 4 سنوات، وهي المدة اللاّزمة حسبه لإقناع الشخص بترك ديانته الأم والهروب نحو المسيحية، ليتم بعدها منحه شهادة المعمودية، وتضاف هذه الأخيرة لسجلّ المعمودية في الكنيسة.

نخلص من هذا التقرير الى حقائق اولا
اصبح الاشخاص في الجزائر في السنوات يتمتعون بحريه اكثر(كيف حدث ذالك؟)
اصبحت الكنائس في الجزائر اكثر نشاطا(كيف تنشط كنيسه في ظل ديانه تقيد الحريات؟
اسبوعيا يعتنق المسيحية خمسين من المسلمين(اين حد الرده اذا؟) للعلم انه ووفق الدستور دين الدوله الرسمي للجزائر الاسلام
والاسلام لا يمنح الحريه للاديان الاخرى فكيف اصبح هناك كنائس ومسيحيين فيها؟
ولماذا لاتفرض الدوله الجزية على المسيحين فيها؟ اليس هذا مايأمرهم به دينهم؟
وقال القس الإنجيلي "يوسف يعقوب" إنه على الرغم من القوانين الجديدة فقد كان عام 2009 "عاما رائعا لنمو الكنيسة الإنجيلية".كيف تنمو نموا رائعا في ظل الاضطهاد التي تحدث عنه زميلنا كوسلا؟
وقال القس التابع للمنظمة المعروفة اختصارا بـ OM: "لدينا كنائس شهدت ارتفاعا نسبته 802%، وكثير من المتحولين المسلمين لم تكن لهم أي خلفية مسيحية".
وأضاف إن من أسماهم "شعب القبائل" هم الأكثر استجابة للنشاطات التنصيرية في منطقة القبائل التي يوجد بها أكثر من 2000 قرية ومدينة، لا تخلو أي منها من وجود مسيحيين ووجود كنائس. ـ على حد زعمه ـ
وقال "يعقوب": "في إحدى المدن يزيد عدد الكنائس على المساجد وهو ما يعد معجزة كبيرة في منطقة الشرق الأوسط".كيف يحدث تزايد في عدد بناء الكنائس في بلد اسلامي يهدم الكنائس ولايسمح ببنائها؟
وكيف يتحول مسلمون الى المسيحية بهذا التزايد وهناك حد للرده؟
الوجود المسيحي في المغرب حديثاً

بغض النظر عن وجود مسيحيين من اصل مغربي في المملكة اليوم، لا بد من الإشارة الى انه يسكن في المغرب مئات الآلاف من المسيحيين الأجانب يمعملون في مجالات مختلفة، وهم ينحدرون من دول أوروبية واميركية وآسيوية وافريقية. وبحسب احصائيات غير رسمية فهم يشكلون حوالي 5 بالمئة من السكان، موزعين على مختلف المناطق في المملكة وبشكل خاص في المدن الرئيسية والكبرى، كالدار البيضاء وطنجة. كذلك تنتشر في المغرب كنائس ومراكز خدماتية مسيحية مثل كاتدرائية الدار البيضاء وكنيسة القديس اندرو في مدينة طنجة. هذا بالإضافة الى كنائس أخرى غير معلن عنها رسمياً /كيف يعمل مسحيون من اقطار الارض في بلاد تدعي انها تضطهد المسيحين وصلت نسبتهم الخمسة بالمئه من مجمل سكان البلاد ذات الاغلبية المسلمة؟

وحول الانتقادات التي توجه إلى المغرب بهذا الشأن من حين لآخر(اتهامات اضطهاد المملكة المغربية للمسيحين، يقول الباحث المتخصص في الحركات الإسلامية، منتصر حمادة،، "يتعلق الأمر بانتقادات سياسية أولا وأخيرا، فالمغرب، يعتبر آخر الدول الإسلامية التي يمكن أن توجه إليه انتقادات في هذا الصدد، ويكفي أنه أول بلد مسلم استقبلت أراضيه بابا الفاتيكان، ويتعلق الأمر بالبابا يوحنا الثاني، في عام 1986، أي قبل اعتداءات نيويورك، فكيف لدولة مسلمة نهجها الولاء والبراء ولاتسلموا على اليهود والنصارى تقوم باستقبال اكبر رمز للديانة المسيحية.والقضاء الجنائي في المغرب استبدل حد الرده لمن يرتد عن دينه بالحبس والغرامة بدل القتل ,اليس هذا تغير في نهج وثقافة الاسلام والا يعد تطورا نوعيا في الفكر الاسلامي لماذا لايسلط عليه الضوء؟

ارتفع عدد معتنقي الديانة المسيحية بالمغرب حسب تقرير صادر عن مركز للدراسات بالولايات المتحدة بتعاون مع السفارة الأمريكية بالمغرب سنة 2012,ما اسباب هذا الارتفاع في عدد المتحولين من الاسلام الى المسيحيه؟ الايعني ذالك ان هناك مساحة من الحرية في هذا الجانب في المغرب.

ويبلغ عدد الكنائس حوالي 50 كنيسة تتواجد في المدن الكبرى مثل: الدار البيضاء، طنجة، تطوان، فاس، مكناس، أكادير، والرباط ،كيف بنيت هذه الكنائس في بلد اسلامي لايسمح ببناء الكنائس كما يشاع؟

المسيحية في تونس أقلية ويصل عدد المواطنين المسيحيين إلى 25,000 وهم العرب ومن المنحدرين من أصول أوروبية. وينتشر المسيحيين التوانسة في جميع أنحاء تونس.[1][1]

يأتي الكاثوليك في المقدمة مع 22,000 كاثوليكي، وتشرف عليهم أسقفية تونس والتي يرأسها المطران مارون لحام، تملك الكنيسة الكاثوليكية 12 كنيسة و9 مدارس والعديد من المكتبات والعيادات. بالإضافة إلى الخدمات الدينية فالكنيسة الكاثوليكية تفتح الادير وتنظم الأنشطة الثقافية بحرية(انتباه اعزائي القراء الى عبارة تعمل بحريه وهذا ليس قولي انه قول مطران رئيس اسقفيه)، وتنفذ الأعمال الخيرية في جميع أنحاء البلاد.[1]

أغلبية الكاثوليك هم من المنحدرين من أصول إيطالية ومالطية وفرنسية ممن استوطنوا تونس ابان الاستعمار.[1] في عام 1926 وصل أعداد الكاثوليك إلى 105,000 لكن مع استقلال تونس انخفضت أعداد الكاثوليك بسبب هجرة الكاثوليك إلى الخارج.[1]

وفقًا لزعماء الكنائس البروتستانتية هناك 2,000 بروتستانتي في تونس أغلبهم مواطنين مسلمين تحولوا إلى المسيحية،[1] كما وأشار مكتب الديمقراطية وحقوق الإنسان والعمل للولايات المتحدة إلى وجود الآف التوانسة تحولوا إلى المسيحية.[1]
الكنيسة الأرثوذكسية الروسية لديها ما يقرب من 100 عضو وتدير كنيسة في تونس وآخرى في بنزرت.[1] الكنيسة البروتستانتية في فرنسا تحتفظ بكنيسة تابعة في تونس، مع تجمع من 140 عضوا أغلبهم من أصول فرنسية في المقام الأول.[1] الكنيسة الأنجليكانية تملك كنيسة في تونس العاصمة مع أعضاء من عدة مئات وهم من الأجانب في الغالب.[1] هناك أيضًا 50 عضو يتبع كنيسة الأدفنتست.[1] الكنيسة الأرثوذكسية اليونانية تملك 3 كنائس في تونس العاصمة، سوسة، وجربة. وهناك أيضا 50 عضو من شهود يهوه، حوالي النصف هم من المقيمين الأجانب والنصف الآخر من المواطنين.[1] اليست تونس بلد اسلامي وثقافتهم لاتسمح لغير المسلمين ممارسة شعائرهم الدينية ولاتسمح باقامة الكنائس
كيف حصل هذا ياسيد اكوسلا ابشن؟
نحن نقدم لك حقائق على الارض تدحظ ما تدعي وما تروج له انتم تتكلمون عن نصوص ونحن نتكلم عن واقع على الارض
هذا حال المسيحية في بلدان اسلامية غالبيه سكنها مسلمون ودساتيرها تقر ان دين دولهم الاسلام من شمال افريقيا فهل واقع المسيحيين على الارض في بلادهم كما تدعي وكما تروج له زميلي ابشن؟



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لاتحاولوا افهمنا مافهمناه,نريدكم ان تفهمونا مالم نفهمه
- وماذا عن ام قرفة القرن العشرين
- اي قتال لايخمد فتنه,يصبح خارح عن نهج ثقافة القتال الاسلاميه
- وقاتلوهم حتى لاتكون فتنة, ويكون الامر للدول العظمى
- وهل الصراع القائم الان في دولة جنوب السودان سببه الاحتقان ال ...
- الكتاب المقدس لا يحرم الحرية الجنسية (محاولة جديدة لتفسير ال ...
- قد لايوقف ضبط تداول السلاح وبيعه الارهاب,ولكن سيحد من انتشار ...
- نعود لنثبت ان السلاح هو العامل الرئيس القادرعلى ترجمة ثقافة ...
- أوقفوا أنتاج السلاح وبيعه,توقفوا الارهاب,وتجف منابعه
- هل هؤلاء على صحيح الدين؟
- لماذا لايجوز للمسلم الترحم على غير المسلم,وخاصة من الكتابين, ...
- لماذا لاتتخذون من مانديلا, ايقونة التسامح قدوة لكم,بما انكم ...
- لا ليس هذا مايعرفه كل مسلم ولاحتى اطفالهم؟
- هل تغير مفهوم,الحرية,التمدن,التحضر,عماألفناه أو عما عََلمُون ...
- لاتنهي عن خلق وتأتي بمثله,عار عليك أن فعلت ذميم
- الخطر ليس من الاسلام,بل كل الخطر من دوائر الهيمنه والاستكبار ...
- ماهي الحوافز او المحفزات الدنيويه والدينيه التي قاتل من اجله ...
- لماذا اقول الشر من الانسان وليس من الله
- استاذ عبد عطشان هاشم ,والوحوش البشريه الضاريه من غير المسلمي ...
- دعونا من الله والاديان وخلونا في القوانين التي وضعها الانسان


المزيد.....




- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...
- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - رد على مقال اضطهاد مسيحي شمال افريقيا