أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد زكريا توفيق - التاريخ المصري القديم - الأسرتان 20-21















المزيد.....

التاريخ المصري القديم - الأسرتان 20-21


محمد زكريا توفيق

الحوار المتمدن-العدد: 4298 - 2013 / 12 / 7 - 03:48
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


الأسرة العشرون.

من هو الملك "ست ناخت" (1185-1182م)، الذي يعني اسمه "ست المنتصر"؟ عندما جاء إلى الحكم، أول شئ فعله، هو مسح اسم الملكة "توسريت"، آخر ملوك الأسرة التاسعة عشر، من قبرها في وادي الملوك.

بردية "هاريس"، التي يبلغ هولها 113 قدم، ويرجع تاريخها إلى عهد "رمسيس الثالث"، تعطينا بعض المعلومات عن هذا الملك. البردية، كان من المفروض أن تدفن مع "رمسيس الثالث". لكنها وجدت في قبر خاص عام 1855م.

ربما وجدها لصوص المقابر في الزمن القديم، وباعوها لكي تستخدم ك"كتاب الموتى" الذي كان يدفن مع المتوفي في قبره. لم يكن من استخدمها يعرف أنها ليست كتاب الموتى. هي وثيقة تاريخية، تبين بداية الأسرة العشرين، وأن "ست نخت"، قام بإخماد ثورة الآسيويين، وأعاد فتح المعابد وحفظ الأمن والنظام في ربوع البلاد.

"رمسيس الثالث" (1182-1151ق م)، ربما يكون آخر الفراعنة العظام الذين حكموا مصر. بعد خمس سنوات من حكمه، حاول الليبيون غزو مصر. لكن "رمسيس الثالث" قام بسحقهم.

شعوب البحر، لفظ يطلق على ائتلاف مكون من الفينيقيين والصقليين وشعوب أخرى من المتوسط. قاموا بمحاولة غزو مصر، في موجة هجرة جماعية كبيرة. على الجدران المعابد، وجدت رسومات لهم تبين نساء وأطفال في عربات تجرها الثيران.

لكن تم طردهم على الحدود عند رفح. حاولوا القدوم بالبحر أيضا من ساحل المتوسط عند مصب نهر النيل، لكن المصريين قاموا بهزيمتهم وطردهم من البلاد.

بهذا استطاع المصريون أن يبعدوا خطرا لا يقل أهمية عن خطر الهكسوس. فلقد أباد شعوب البحر، حضارة اليونان والأتراك والشام في العهد القديم، قبل أن يأتوا إلى مصر ويبيدهم رمسيس الثالث.


بردية "هاريس"، تخبرنا أيضا بإنجازات كبير ل"رمسيس الثالث". قام بمنح هبات كبيرة للمعابد، في صورة أراضي وماشية وملابس وزيوت وأشياء أخرى. حملات "رمسيس الثالث" الحربية مدونة حسب التسلسل التاريخي. الاقتصاد المصري في عهده، كان مزدهرا.

مدينة "حابو"، أو معبد "رمسيس الثالث" الجنائزي، كان يشبه القلاع السورية. كانت تستخدم كقصر، عندما يكون "رمسيس الثالث" في طيبة.

قام "رمسيس الثالث" بدفن أولاده في وادي الملكات. "رمسيس الثالث"، ليس ابن "رمسيس الثاني"، ربما يكون حفيده، لكنه كان يقلده لكي يصبح عظيما مثله.

بردية بعنوان "تآمر الحريم"، تقول بأن أحد الملكات تآمرت لقتل زوجها الفرعون "رمسيس الثالث"، لكي يتقلد ابنها العرش. استخدمت في ذلك السحر لكي تقتل الفرعون.

عشرات المتآمرين، من أقرب الناس للفرعون، اعترفوا بجريمتهم. البردية تقول أن "رمسيس الثالث"، توفي قبل أن يعدم المتآمرون.

قبر "رمسيس الثالث"، كان معدا لكي يدفن فيه والده، الملك "ست ناخت"، لكنه ترك عندما جاء في طريقه قبر آخر. الوادي كان يضيق بالقبور الكثيرة.

على جدران القبر، يوجد رسم لآلتي الهارب، العازفان أعميان، قمة في الروعة الفنية. القاعدة منحوتة في صورة رأس الملك، تنبع من زهرة اللوتس الزرقاء. يسمى القبر على اسم مكتشفه، عام 1769م، "قبر بروس". أو "قبر الهارب".

عازفي الهارب في قبر "رمسيس الثالث".
http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/6/69/Harpers_%28KV11%29.jpg

تابوت من حجر الجرانيت ل"رمسيس الثالث".
http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/3/3e/Louvre_egyptologie_22.jpg

حكم مصر بعد "رمسيس الثالث" أولاده الثلاثة. كان أولهم:

"رمسيس الرابع" (1151-1145ق م)، حكم ست سنوات. أرسل العمال إلى وادي الحمامات لقطع الجرانيت الأسود لعمل تماثيل للآلة. هذه دلالة على استقرار الأمور والازدهار الإقتصادي.

"رمسيس الخامس" (1145-1141ق م)، ابن "رمسيس الثالث"، حكم فترة قصيرة، أقل من أربع سنوات. يبدو من فحص مومياه أنه كان مصابا بمرض الجدري.

"رمسيس السادس" (1141-1133ق م)، ابن "رمسيس الثالث"، كان ملكا ضعيفا. أثناء حكمه، بدأت المناطق التي كانت تحت النفوذ المصري تستقل. وهجرت العمال مناجم التركواز داخل البلاد.

"رمسيس السابع" (1133-1126ق م)، حفيد "رمسيس الثالث"، وابن "رمسيس السادس". عاصر انحدار البلاد. بدأت الاضطرابات والأزمات الاقتصادية وارتفاع الأسعار الجنوني.

الفراعنة الذين حكموا بعد ذلك، نعرف عنهم القليل.

"رمسيس الثامن" (1126ق م)، حكم سنة واحدة فقط.

"رمسيس التاسع" (1126-1108ق م)، حكم مدة طويلة نسبيا. أثناء حكمة، نهبت القبور الملكية. لم يعد في مقدور الملك حماية وادي الملوك من السرقة.

"رمسيس العاشر" (1108-1105ق م)، نعرف عنه القليل. في عهده، فقدت مصر كل نفوذها على الدول المجاورة.

"رمسيس الحادي عشر" (1105-1070ق)، هو آخر ملوك الأسرة العشرين. تخبرنا قصة "وينامون" أنه أرسل في عهد "رمسيس الحادي عشر" إلى "جبيل" في بلاد الشام، لكي يتعاقد على شراء أخشاب لصناعة السفن. لكن سرقت نقوده وعومل بجفاء. دليل فقدان مصر لمكانتها في ذلك الوقت.

القصة تخبرنا أيضا، عن كبير كهنة آمون، "حيري حور"، الذي أرسل "وينامون" لشراء الأخشاب. "حيري حور" كان قد تولى السلطة في مصر. في البداية، كان والي "كوش". قام بترميم معبد "خنسو" في الكرنك. كانت تظهر صوره في نفس حجم صور الملك "رمسيس الحادي عشر".

بعد ذلك، بدأ يظهر اسمه داخل خارتوش مثل الملوك. كان يحكم في الصعيد، بينما "رمسيس الحادي عشر" يحكم الدلتا. كان يصف فترة حكمه ب "تكرار البعث"، أو كما نقول اليوم عصر النهضة.

الأسرة الواحد والعشرون.

الأسرة الواحد والعشرون، تختلف عن باقي الأسرات في أنها كانت تحكم الصعيد، بينما مصر كانت منقسمة إلى بلدين: الدلتا والصعيد. نسل كبير كهنة آمون "حيري حور"، كانوا يسمون أنفسهم ملوك، يحكمون من العاصمة طيبة. في الدلتا، كانت هناك أسرة أخرى تحكم، يسمي حكامها أنفسهم أيضا ملوك. مصر كانت منقسمة إلى نصفين.

الملوك الكهنة، حكموا من العاصمة طيبة (1080-945ق م). "حيري حور" (1080-1074ق م)، توفى قبل "رمسيس الحادي عشر". لكنه مهد الطريق لحكم الكهنة.

"بيانخ" (1074-1070ق م)، كان ملكا، في نفس الوقت، كان كبير كهنة آمون. توفى تقريبا في نفس الوقت الذي مات فيه "رمسيس الحادي عشر".

"بينيدجيم" (1070-1032ق م)، تزوج ابنة "رمسيس الحادي عشر". قام بفحص مقابر وادي الملوك وترميم المومياء التي تحتاج ترميم. هذا أيضا دليل على ضعف البلاد وعدم قدرتها على حماية المقابر.في نفس الوقت، كان يحكم الدلتا، "سمينديس الأول". دليل آخر على انقساب مصر إلى بلدين.

عندما بدأت تماثيل المجاوبين (أوشبتي) للملك "بينيجيم"، وهي تماثيل صغيرة توضع مع مومياء الميت للإجابة عنه، في الظهور في سوق الأنتيكات عام 1870م، بدأ البحث عن قبره الملكي.

"ماساهيرتا" (1054-1046ق م)، ابن "بينيدجيم"، أيضا كبير كهنة آمون، لم يكن مهما.

"مينخيبيري" (1045-992ق م)، ابن "بينيدجيم"، أيضا كبير كهنة آمون.

"سمينديس الثاني" (992-990 ق م)، ابن "مينخيبيري". قام بفحص القبور الملكية، فوجد أنها كلها بدون استثناء تم نهبها وسرقة محتوياتها.

قام بتجميع المومياوات كلها مع بعض ونقلها خارج الوادي إلى مكان آمن. وُجد مدفنه سليما في نفس المخزن أو المقبرة الجماعية التي نقلت إليها المومياوات. ربما يكون مدفنه الأصلي.

"بسوسينس الثالث" (969-945ق م)، لا نعرف شيئا عنه. هو آخر الملوك الكهان الذين حكموا من طيبة. الذين كان ينحصر اهتمامهم على الشئون الدينية وترميم المومياوات أو نقلها للحفاظ عليها.

ملوك تانيس (1069-945ق م)، الذين حكموا الدلتا كانوا هم الملوك الرسميين.

"سمينديس الأول" (1069-1043ق م)، توج نفسه ملكا بعد موت "رمسيس الحادي عشر". نقل العاصمة من "بيراميس"، وهي المدينة التي بناها "رمسيس الثاني" في الدلتا لكي تكون عاصمة ملكه، إلى تانيس. نقل إليها تماثيل ومسلات كثيرة ل"رمسيس الثاني". مما جعل الكثير من علماء الآثار يعتقدون أن تانيس هي "بيراميس".

"آمون منيسو" (1043-1039ق م)، ابن "حيري حور" كبير كهنة طيبة، حكمه كان يدل على التعاون بين طيبة وتانيس.

"بسوسينس الأول" (1039-991ق م)، فترة حكمه هي أطول فترة بالنسبة لكل ملوك الأسرة. أكتشف قبره بالكامل وهو ينافس في محتوياته قبر "توت عنخ آمون". دفن في تابوت حجري ل"ميرني بتاح"، داخل توابيت متداخلة. له تابوت من الفضة خاص به، عليه قناع من الذهب. هؤلاء الملوك لم يكونوا فقراء.

قناع ذهبي ل "بسوسينس الأول".
http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/c/c0/Golden_Mask_of_Psusennes_I.jpg

مقبرة جماعية أخرى للمومياوات الملكية، كانت مخصصة للملوك الكهنة الذين حكموا من طيبة في الأسرة الواحد والعشرين. في عام 1898م، اكتشف "فيكتور لوريت"، قبر "أمون حوتب" الثاني. وهو اكتشاف تسبب في اصابة "لوريت" بانهيار عصبي.

القبر وجد منهوبا من كل محتوياته. لكن كانت هناك غرفة جانبية، وجد "لوريت" بها مومياوات ل: سيدة عجوز، وأمير، وشابة. لأن المومياوات الثلاثة بها ثقوب في الرأس. بدأ يفكر، هل هو أمام دليل على موت جماعي وتقديم قرابين بشرية للآلهة؟

طريقة تحنيط السيدة العجوز، تدل على أنها ملكة أو أميرة. المومياوات الثلاثة من الدولة الحديثة. لكن ليس من الواضح من يكونون. مقارنة الحامض النووي لشعر مومياء السيدة العجوز بخصلات الشعر التي وجدت في صندوق في قبر "توت عنخ آمون"، والتي تخص الملكة "تي" جدته، وجد انها هي نفسها. الملكة "تي"، هي أم "إخناتون" وزوجة "أمون حتب" الثالث، وجدة "توت عنخ آمون".

في غرفة جانبية أخرى، وجدت مفاجأة مذهلة. تسع مومياوات أخرى في أكفانها. لقد وجد "لوريت" مخزن أو مقبرة جماعية ملكية، مثل التي وجدت من قبل بالدير البحري.

هنا يرقد "أمون حوتب" الثالث، "ميرني بتاح"، وسبعة آخرون. هذا يفسر لنا، لماذا دفن "بسوسينس" في تابوت حجري، غطاؤه مكتوبا عليه "ميرني بتاح".

مومياء الأخير تم نقلها إلى قبر "أمون حوتب" الثاني، هربا من السرقة والنهب. لكنهم لم يستخدموا التابوت الحجري، فنقلوه غطاءه إلى تانيس في الشمال.

نحن الآن أمام أسرتين تحكمان مصر في آن واحد. واحدة في الصعيد، والأخرى في الدلتا. كان بينهما سلام وتعاون. كانا يتبادلان الملوك، قاما حتى، بشحن غطاء تابوت حجري من الجنوب إلى الشمال.

"أمون موبي" (993-984ق م)، ابن "بسوسينس الأول"، دفن في تانيس في قبر والدته، بجوار قبر والده. هو أيضا له قناع ذهبي.

"أوزوركون" (984-978ق م)، لا نعرف عنه الكثير.

"سياموم" (978-959ق م)، يبدو أنه كان نشيطا. كان يبني بكثافة في معبد آمون بتانيس. قام بإعادة تربيط عدة مومياوات ملكية في طيبة، لكي يثبت تمسكه بالتقاليد.

هنا إشارة ل "سياموم" في العهد القديم. عندما كان "دافيد" يحارب الفلسطسنيين، ويوحد قبائل إسرائيل. سليمان بن "دافيد"، أو داود، تزوج أميرة مصرية.

يعتقد أنها ابنة "سياموم". الآن الأميرات المصريات، أصبحن يتزوجن خارج مصر، وهي عادة لم تكن متبعة من قبل. الأسرة الواحد والعشرون، آخرها "بسوسينس" الثاني (959-945ق م).

وللتاريخ المصري القديم بقية، فإلى اللقاء إن شاء الله.
[email protected]







#محمد_زكريا_توفيق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيتهوفن - عبقري الموسيقى الأصم
- رمسيس الثاني، فرعون موسى
- قصة الموسيقى الغربية – موزارت
- قصة الموسيقى الغربية – هايدن ، أبو السيمفونية الحديثة
- قصة الموسيقى الغربية – جلوك
- التاريخ المصري القديم - توت عنخ أمون
- التاريخ المصري القديم - إخناتون إمام الموحدين
- التاريخ المصري القديم - تحتمس الثالث
- التاريخ المصري القديم - العصر الذهبي
- التاريخ المصري القديم - الدولة الوسطى والهكسوس
- ماذا نفعل بالإخوان؟
- التاريخ المصري القديم - عصر العظمة والتألق
- التاريخ المصري القديم - المملكة القديمة
- التاريخ المصري القديم - بداية التاريخ
- التاريخ المصري القديم - الفكر
- عبد الرسول لص القبور
- قصة الموسيقى الغربية – باخ
- السادات وديموقراطية المستنقع
- قصص وحكايات من زمن جميل فات (16)، من المحطة إلى بيت جدتي
- التاريخ المصري القديم - فترة ما قبل التاريخ


المزيد.....




- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...
- الجيش الأمريكي يعلن تدمير سفينة مسيرة وطائرة دون طيار للحوثي ...
- السعودية.. فتاة تدعي تعرضها للتهديد والضرب من شقيقها والأمن ...
- التضخم في تركيا: -نحن عالقون بين سداد بطاقة الائتمان والاستد ...
- -السلام بين غزة وإسرائيل لن يتحقق إلا بتقديم مصلحة الشعوب عل ...
- البرتغاليون يحتفلون بالذكرى الـ50 لثورة القرنفل
- بالفيديو.. مروحية إسرائيلية تزيل حطام صاروخ إيراني في النقب ...
- هل توجه رئيس المخابرات المصرية إلى إسرائيل؟
- تقرير يكشف عن إجراء أنقذ مصر من أزمة كبرى
- إسبانيا.. ضبط أكبر شحنة مخدرات منذ 2015 قادمة من المغرب (فيد ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد زكريا توفيق - التاريخ المصري القديم - الأسرتان 20-21