أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد زكريا توفيق - ماذا نفعل بالإخوان؟















المزيد.....

ماذا نفعل بالإخوان؟


محمد زكريا توفيق

الحوار المتمدن-العدد: 4256 - 2013 / 10 / 25 - 07:03
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    



قبل الإجابة على هذا السؤال، يجب أن نعرف من هم الإخوان. بالطبع لا أعني معرفة تاريخهم ومن الذي أسس جمعيتهم، فهذا معروف للعامة والخاصة، وقد قتل بحثا ودراسة من الكثيرين.

لكنني أنظر إلى الإخوان من جانب أنهم "كلت". جمعية ماسونية سرية، وحزب نازي أو صهيوني عنصري. يؤمن أفراده بأنهم شعب الله المختار. مميزون عن باقي الخلق. يلتزمون بالسمع والطاعة، يبدون مصلحة الجماعة على مصلحة الوطن أو الفرد. يخلطون الدين بالسياسة، ويريدون حكم العالم.

الكلت (Cult)، هو مجموعة من الناس ، تلتف حول قائد قوي. تحاول بسط نفوذها لأجل السلطة والمال. لبلوغ هذا الهدف، تقوم بالسيطرة وغسل مخ الأعضاء، طلبا للولاء الكامل، ولا ترضى إلا بالسمع والطاعة العمياء.

مشكلة الكلت أنها تقوم بالسيطرة العقلية على الفرد، وتغير من شخصيته الحقيقية، وتبدلها بشخصية بديلة. هذه الشخصية البديلة، قد تكون شخصية لا يرغب الفرد فيها بمحض إرادته.

في الولايات المتحدة وحدها، ما يقرب من 3000 كلت مدمر، يبلغ عدد أعضائه 4مليون عضو. مابين كلت ديني وعنصري وتجاري وسياسي (النازية والمكارثية والمحافظون الجدد).

لكن ما هو الفرق بين الكلت الديني، والدين العادي؟ فروق كثيرة، أهمها أن الدين يطلب بصفة عامة صلاح الفرد، سواء كان عضوا أو غير عضو. أما الكلت، فيركز على الأعضاء فقط. الكلت يستخدم طرقا سيكلوجية سرية لتجنيد أعضاء جدد، أما بالنسبة للدين، فالدعوة عامة.

عضو الكلت، إنسان عادي جدا إلى أن ينضم إلى الكلت. ثلاثة أرباعهم أسوياء من عائلات عادية. الثلث الباقي مكتئب، فشل في الحب أو الزواج أو التعليم أو فقد حبيبا. 5% فقط، لديهم مشاكل سيكلوجية كبيرة. لكن الكلت يفضل الأذكياء والأغنياء الذين يمكنهم تدعيمه بالمال والنفوذ.

بالنسبة لعالمة النفس ، "مارجريت ثالر سنجر"، يزدهر الكلت، في فترات عدم الاستقرار السياسي والاجتماعي. فمثلا، ازدهر الكلت بعد سقوط الدولة الرومانية، وخلال الثورة الفرنسية. في إنجلترا، أثناء الثورة الصناعية.

في البلاد العربية، أيام الحروب الصليبية وأيام هجمة التتار. انتشر الكلت أيضا في اليابان أيام الحرب العالمية الثانية. في أوروبا الشرقية، بعد تفتت الإتحاد السوفيتي. في أمريكا، تفشى الكلت في الستينيات أيام حرب فيتنام، وبسبب ضعف الأسرة وانتشار الحرية الجنسية. مما جعل الفرد يلجأ إلى الكلت، بحثا عن الأمن وهربا من الضياع.

أحد الطرق لجذبك إلى الكلت، هو خفض ثقتك في نفسك، حتى تشعر بالدونية والإحساس بالذنب. ذلك عن طريق مقارنتك بشخصيات مثالية لا تخطئ. مثل الصحابة والأنبياء والرسل. لأن الثقة في النفس، هي العدو الأول لغسل المخ، والولاء المدمر، والحائل الصلب في وجه مبدأ السمع والطاعة.

لكن، ما هي العلامات التي تدل على أن شخص ما، عضوا في كلت؟ هذه بعض الدلائل:

إنه لم يعد الشخص الذي نعرفه. حدث تغير كبير في معتقداته وقيمه. تغير كبير في أسلوبه في الأكل والنوم واللبس. الإعتكاف عن باقي الأسرة، وخصوصا في المناسبات الهامة. عدم القدرة على أخذ قرارات هامة بمفرده. استخدام الأيديولوجية لتفسير كل شئ. كل شئ ينقسم عنده إلى أبيض أو أسود. يستخدم مفردات جديدة. يطلب منك أن تفعل كما يفعل رفاقه في الكلت.

الإخوان المسلمون، هم كلت سياسي يستخدم الدين بالتأكيد لتحقيق أغراضه. لا يؤمنون بوطن، ولا بالإيخاء والمساواة والحرية والفنون والآداب والموسيقى. إذا بحثنا عن أسوأ من هذا، فلن نجد ما هو أسوأ بين الجماعات والكلت بكل أنواعه. المشكلة أنهم لا يعرفون أنهم بهذا السوء.

يتعجبون، لماذا يكرههم الناس، وهم قوم يقيمون الصلاة وباقي العبادات. معظم أفرادهم له لحية قصيرة أو طويلة، مهذبة أو منفوشة، زبيبة أو إثنين باديتان في جبهته. كل نسائهم محجبات أو منقبات.

لكن ما الخطورة في كونهم كلت، يؤمن بالسمع والطاعة؟ الحكايات التالية تبين الخطورة الذي أقصدها:

جماعة دينية أصلا من كاليفورنيا، ذهبت لتعيش فى بلدة جونستاون فى أمريكا الجنوبية، بعيدا عن أعين البوليس الأمريكي. رئيس الجماعة هو القس الأمريكي "جيم جونس". سيطر "جيم جونس" على الجماعة سيطرة كاملة، بعد أن عمل لهم غسيل مخ، وأخذ أموالهم ومتاعهم.

تحول أتباعه إلى مجرد عبيد وجواري بدون عقل أو روح. مثل الإنسان الآلي أو إنسان فرانكشتين الممسوخ. لا يفعلون إلا ما يؤمرون. كان رئيسهم يطئ الزوجات أمام أزواجهن، والبنات أمام آبائهن وأمهاتهن.

عندما فاحت الرائحة الكريهة. أرسل الكونجرس الأمريكي أحد الأعضاء لتبين حقيقة ما يجري وسط هذه الجماعة الدينية. قوبل بالرصاص، فقتل هو وأربعة من رفاقه. عندما تيقن رئيس الجماعة جيم جونس أنه لا فائدة من المقاومة، أمر أتباعه بالانتحار الجماعي.

أطاعه الجميع، وهذا هو الغريب فى الأمر. كانت الأمهات تسقي أطفالهن السم الزعاف، وينتظرن حتى يتأكدن من موتهم، ثم يشربن السم ليلحقن بأطفالهن.

هذا يخالف طبيعة البشر. ولا يوجد حتى في عالم الحيوان. قد نرى الدب الأب يقتل أولاده، والأسد يقتل أشباله، لكن لم نر قط أما قتلت أولادها بإرادتها فى عالم الحيوان أو الحشرات.

909 روح بريئة لاقت حتفها بهذه الطريقة يوم 18 نوفمبر عام 1978م. هذا ما يفعله الانتماء إلى "الكلت", والهوس الديني بالناس. قصص أخرى؟

فى عام 1993م, مات 80 شخصا بالحريق فى مدينة واكو بالولايات المتحدة عندما حاصر البوليس الفدرالي الجماعة الدينية. عندئذ, أمر رئيس الجماعة بالمقاومة حتى الموت.

فى قرية سويسرية عام 1994م, مات 49 شخصا يتبعون جماعة دينية اسمها معبد الشمس، بالانتحار الجماعي, لأنهم كانوا يعتقدون أن العالم يتجه نحو كارثة. محققة.

فى عام 1997م, قام رئيس المجموعة الدينية المسماة "بوابة السماء" بالولايات المتحدة، بأمر أتباعه بالانتحار الجماعي. مما تسبب فى وفاة 39 شخصا. ذلك لكى تتمكن أرواحهم من اللحاق بالمذنب هالي، أثناء اقترابه من الأرض عام 1997م.

235 نفس ماتت حرقا فى أوغندا، بمن فيهم من أطفال صغار وكبار السن. عندما أمرهم القس كيبوتيري المنشق عن الكنيسة الكاثوليكية بالانتحار الجماعي. لأنه قد تنبأ بنهاية العالم مع نهاية عام 2000م.

سبق فى أوغندا أيضا، فى نهاية الثمانينات، أن قامت جماعة دينية مسيحية بانتحار جماعي، مات فيه مئات من الناس.

تشالز مانسون، أمريكي الجنسية، بعد خروجه من السجن عام 1967م، انضم إلى عدد من الجمعيات السرية العنصرية المنتشرة بالولايات المتحدة. كان يذهب إلى الكنائس لكي يستمع إلى أهوال يوم القيامة ونهاية العالم ومعركة "هرمجدون"، بين قوي الخير وقوى الشر.

أصبح مدمنا للمخدرات وحبوب الهلوسة. في عام 1967م، كون "كلت" برئاسته، من أفراد، بينهم فتيات صغيرات، لهم نفس فكره العقائدي، يعتقدون أنه المسيح المنتظر

من أتباعه، شكل جماعة خاصة (العائلة)، تقيم الحفلات الصاخبة والرحلات وتسمع موسيقى الهيبز، وتتعاطى المخدرات وحبوب الهلوسة. كان مانسون يسيطر سيطرة تامة على أفراد جماعته، الذين يدينون بالسمع والطاعة.

في عام 1969م، أمر أتباعه بقتل من في منزل الممثلة "شارون تيت"، زوجة المخرج السينمائي "رومان بولانسكي"، التي كانت حاملا في شهرها السابع. فأطاعوه دون أدنى تردد.

غادر أربعة أعضاء من الجماعة، ثلاث فتيات ورجل، في سيارة فورد قديمة. توقفوا أمام منزل الممثلة، زوجها كان في لندن، وكان معها ثلاثة ضيوف. رأوا سيارة مجهولة يقودها شاب في الثامنة عشر من العمر، فأفرغوا في رأسه 4 رصاصات من شباك السيارة.

ثم قاموا باقتحام المنزل. انهالوا طعنا بالسكاكين، 102 طعنة، على جميع من كان بالمنزل. "شارون تيت" نفسها، الحامل، كان نصيبها 16 طعنة. ثم كتبوا بدمها على الجدران كلمة "خنازير".

في اليوم التالي، قاموا بنفس الطريقة بقتل زوجين في منزلهما، هما: "لينو لابينكا" و"روزماري لابينكا". وكتبو بدمائهم على الجدران عبارات مثل: "الموت للخنازير" ، "انهضوا"، "هلتر سكلتر".

بعد شهر، وبالصدفة البحتة، تم القبض على القتلة، وحكم عليهم بالإعدام. لكن حكم الإعدام، خفف إلى المؤبد، بسبب تغيير قوانين الولاية التي ألغت حكم الإعدام بأثر رجعي. أحد الفتيات قالت بعد المحاكمة: "أنا لست نادمة عما فعلته، ويمكن أن أقوم به ثانيا".

هذه الأمثلة، تدل على خطور "الكلت"، والجماعات الدينية والمذهبية والعنصرية على المجتمعات. خطورتها تأتي بسبب غسيل المخ، الذي يحدث للأعضاء.

العضو يسلم قلبه وعقله للأمير أو المرشد أو الرئيس، بدون مناقشة أو تحقيق. لا يكلف نفسه سؤال الأمير، من أين يأتي بهذه المعلومات، ويقبلها بدون مراجعة أو قياس أو منطق.

الرئيس المنزوع مرسي، وهذا شئ نادر الحدوث، فضل أن يكونا تابعا مطيعا في جماعة الإخوان، على أن يكون رئيسا لمصر وكل المصريين. وهذا في الحقيقة، شرف لا يستحقه.

يعجب العضو بما يقوله الأمير, لأنه يجعله يعيش فى عالم مثالي من الفضيله والخيال. عالم غير حقيقي، لا يوجد إلا فى عقل الأمير. فيدمن الشاب أو العضو الاستماع. لأنه يريد أن يعيش فى عالم الخيال هذا طول الوقت.

يصل به الأمر إلى أن يقبل كل ما يقوله الأمير. حتى لوكان خرفا. فى النهاية, يصل الأمر به إلى النتيجة البائسة. حينما يطلب الداعية من مريديه فعل أي شئ أو الإنتحار أو القتل. فهم يطيعونه بدون أى مقاومة.

هذا ما يحدث ونشاهده في بلادنا الآن. هناك من يطلب منهم الانتحار الجماعي وتدمير الوطن وهدم المعبد على من فيه. عليّ وعلى أعدائي يا رب. فلا نجد سوى الطاعة العمياء.

عضو جماعة الإخوان، يثق في صفوت حجازي، أو عاصم عبد الماجد، ولا يثق في شيخ الأزهر، الدكتور أحمد الطيب، رجل الدين المستنير والحاصل على الدكتوراة من جامعة السربون في فرنسا.

لقد تأخرنا كثيرا على هذه الجماعة. تركناها حتى استفحل أمرها، وأصبحت مثل مخلوقات فرانكشتين. أجساد متحركة، لكن بدون عقل. تحركم قيادة، لا ضمير لها، ولا رجولة أو وطنية أو أخلاق.

هذا ما كان يفعله الدكتور فرانكشتين. فقد كان يأخذ الجثث الميته، ويعرضها إلى صدمات كهربائية، فتنبض بالحياة، لكن بدون عقل.

إذن، ماذا نفعل بهذه المخلوقات الغير آدمية الآن؟ ليس هناك علاج واحد ناجع لهذه المشكلة. لكن المطلوب، مجموعة إجراءات وعلاجات مختلفة تطبق كلها في آن واحد.

أولا، الجماعة وجمعيتها وحزبها، يجب أن تحظر وتجرم بكل حزم وجدية. لأنهم لن يتغيروا. أي تأخير أو مصالحة، سوف يكلف الوطن غاليا. المصالحة تعتبر خيانة للثورة والوطن. تعرضه لخطر الاحتلال الاستيطاني والتقسيم. هذه أول مرة، في تاريخها كله، تواجه مصر عدوا خطيرا من الداخل.

ثانيا، صغار السن يجب أن يخضعوا إلى علاج نفساني رصين، ومراجعة دينية شاملة من المدرسين وأساتذة الجامعات ومشايخ الأزهر والمفكرين والكتاب والإعلاميين، لشرح وسطية الإسلام لهم.

ثالثا، القادة وكبار السن الذين اقترفوا جرائم، يجب أن يحاكموا بالقانون. كبار السن الذين لم يقترفوا جرائم منهم، يجب أن يعزلوا سياسيا ويراقبوا. فهؤلاء، لافائدة فيهم ولا يرجى منهم أي خير، سواء لأنفسهم أو للوطن.

واضح أن العلاج متأخر وليس سهلا، لكن ليس أمامنا سوى المحاولة. وكل شئ يهون في سبيل انقاذ الوطن.

[email protected]



#محمد_زكريا_توفيق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التاريخ المصري القديم - عصر العظمة والتألق
- التاريخ المصري القديم - المملكة القديمة
- التاريخ المصري القديم - بداية التاريخ
- التاريخ المصري القديم - الفكر
- عبد الرسول لص القبور
- قصة الموسيقى الغربية – باخ
- السادات وديموقراطية المستنقع
- قصص وحكايات من زمن جميل فات (16)، من المحطة إلى بيت جدتي
- التاريخ المصري القديم - فترة ما قبل التاريخ
- قصة الموسيقى الغربية – هاندل
- قصة الموسيقى الغربية – الموسيقى الفرنسية الحديثة
- قصة الموسيقى الغربية – بيرليوز
- هل تجربة حكم الإخوان كانت ضرورية؟
- قصة الموسيقى الغربية – الأوبرا الفرنسية الفخمة
- قصة الموسيقى الغربية – الأوبرا الفرنسية
- قصة الموسيقى الغربية – فيردي وأوبرا عايدة
- قصة الموسيقى الغربية – بيليني-دونيزيتي
- قصة الموسيقى الغربية – روسيني
- قصة الموسيقى الغربية – سيبونتيني
- قصة الموسيقى الغربية – كيروبيني


المزيد.....




- روسيا تعلن احتجاز نائب وزير الدفاع تيمور ايفانوف وتكشف السبب ...
- مظهر أبو عبيدة وما قاله عن ضربة إيران لإسرائيل بآخر فيديو يث ...
- -نوفوستي-: عميلة الأمن الأوكراني زارت بريطانيا قبيل تفجير سي ...
- إصابة 9 أوكرانيين بينهم 4 أطفال في قصف روسي على مدينة أوديسا ...
- ما تفاصيل خطة بريطانيا لترحيل طالبي لجوء إلى رواندا؟
- هدية أردنية -رفيعة- لأمير الكويت
- واشنطن تفرض عقوبات جديدة على أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الث ...
- شقيقة الزعيم الكوري الشمالي تنتقد التدريبات المشتركة بين كور ...
- الصين تدعو الولايات المتحدة إلى وقف تسليح تايوان
- هل يؤثر الفيتو الأميركي على مساعي إسبانيا للاعتراف بفلسطين؟ ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد زكريا توفيق - ماذا نفعل بالإخوان؟