أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد زكريا توفيق - قصة الموسيقى الغربية – الأوبرا الفرنسية















المزيد.....

قصة الموسيقى الغربية – الأوبرا الفرنسية


محمد زكريا توفيق

الحوار المتمدن-العدد: 4209 - 2013 / 9 / 8 - 19:30
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    



قبل أن نغادر الأوبرا الإيطالية وننتقل إلى الفرنسية، يجب أن لا ننسى "جاكومو بوتشيني". فهو من تنبأ بأن يخلفه العظيم "فيردي"، عندما تيقن من موهبته الموسيقية العظيمة.

أشهر أعمال بوتشيني، أوبرا "مدام بترفلاي"، وأوبرا "البوهيمي".

لحن "أزيز الكورس"، من أوبرا "مدام بترفلاي" لبوتشيني مع مناظر رائعة لفصل الشتاء.
http://www.youtube.com/watch?v=UWCnv3vE5N8

رجاء مقارنة لحن الكورس السابق، بلحن "المانترا الهندي" ل"رافي شانكار"، عمر اللحن أكثر من ألفي عام.
http://www.youtube.com/watch?v=R59gqa4Bhb0

ماريا كالاس تغني من أوبرا "مدام بترفلاي" لبوتشيني أغنية "يوم سعيد".
http://www.youtube.com/watch?v=AR0SlCTj1Bo

أوبرا "البوهيمي"، التي ظل يستمتع العالم بألحانها العذبة إلى الآن، هي قصة أربعة بوهيميين يعيشون مع بعض في الحي اللاتيني بباريس.

تذكرنا بفيلم لحن حبي لفريد الأطرش وصباح، عندما كان يعيش فريد حياة بوهيمية في البدروم مع اسماعيل يس وعبد السلام النابولسي. "توسكا" لبوتشيني، تعتبر أكثر الأوبرات الإيطالية واقعية.

أغنية "كواندو من فو" من أوبرا "البوهيمي" لبوتشيني، أداء رائع ل"أنا نتريبكو".
http://www.youtube.com/watch?v=yVQNVoc2_Og

تسجيل نادر لمغني الأوبرا الأسطوري "إنريكو كروسو"، لحن من أوبرا "توسكا" ل"بوتشيني".
http://www.youtube.com/watch?v=QAmI9quSrb8

في فرنسا، كما كان الحال في إيطاليا من قبل، الأعمال المسرحية بدأت في الكنائس. لتجسيد شخصيات القصص الدينية وجعلها حقيقة ماثلة أمام المشاهد. كان الكهان هم من يقومون بالتمثيل. عندما صار العرض خارج أبواب الكنيسة، استقل المسرح.

لكن الموضوعات الدينية ظلت تقدم على المسارح لمدة طويلة. اتان بلعام كان يضيف البهجة والفكاهة على العرض. ثم بدأت القصص التاريخية والأساطير تتسلل إلى خشبة المسرح. شخصيات الملوك والأمراء واللوردات بحللهم الفاخرة البراقة، أصبت بادية للعيان في غالبية العروض.

عروض الباليه الرائعة بدأت تظهر. لأن الفرنسيين كانوا بطبيعتهم يحبون الرقص والتمثيل. في القرن السادس عشر، بينما كانت فرنسا تتمزق بسبب الصراع بين السياسة والدين، كانت حانات الرقص لا يتوقف نشاطها.

فرق الباليه أصبحت تُدعى من إيطاليا، أشهرها "باليه دي لا روين". التي أحيت حفل زفاف الملكة كاثرين دي ميديشي. الملكة نفسها اشتركت في العرض.

الأوركسترا كانت تختبئ بعيدا عن أعين الجمهور في مخبأ مغلف بديكورات على شكل السحاب، بها فتحات تسمح للموسيقى بالانسياب إلى الخارج. كل شخصية مختلفة، كانت تصاحبها آلة موسيقية تناسبها. استمر العرض من الساعة العاشرة مساء حتى الرابعة صباحا.

بعد ذلك بقليل، أحضر الكاردينال "مازارين" إلى بلاط الملك لويس الرابع عشر من إيطاليا، الكثير من المغنيين والموسيقيين والممثلين. قاموا بتقديم عروض موسيقية تتخللها الكوميديا والإنشاد والغناء والرقص. كان الكاردينال شغوفا بالموسيقى الإيطالية، لذلك كان يغدق علي الفنانين بثراء واسع.

أول أوبرا فرنسية، "الباستورال"، ظهرت عام 1628م. كتبها الشاعر "برين" والأديب "كامبيرت". نجحت نجاحا باهرا، إلى درجة جعلت الملك الفرنسي يسمح بإنشاء أكاديميات أوبرالية في طول البلاد وعرضها.

في باريس، تحول أحد ملاعب التنس إلى دار للأوبرا. لأول مرة، كان الدخول بأجر. هنا عرضت أحد أعمال برين وكامبيرت، "بومونا"، لمدة ثمانية شهور متواصلة. في الواقع، برين وكامبيرت جمعا ثروات طائلة من أعمالهما هذه، إلا أنهما تشاجرا في نهاية الأمر، وفقدا الرخصة وفضت الشركة بينهما.

بعد ذلك يأتي "لولي"، المولود في إيطاليا، والمتجنس بالجنسية الفرنسية. يعد من الموسيقيين الفرنسيين، وكان أميزهم.

"جيوفاني باتستا دي لولي" ولد في البندوقية عام 1632م. كان طفلا رائعا، لكنه مشاغب. لا يحب شيئا سوى الموسيقى. لم يستطع والداه تشكيله كما يريدان. لحسن الحظ، هذا الطفل المتمرد لفت نظر أحد الرهبان الفرانسيسكان، فأخذ على عاتقه تعليمه العزف على الكمان والجيتار.

في سن الثالثة عشر، حدث ما تسبب في تشكيل مستقبله كلية. تقول القصة أن "لولي" كان يجلس يوما بجانب الطريق، بينما كان يمر السيد "جيوزي". تذكر وعدا قطعه ل دوقة "مونتبينسير" في باريس، لكي يحضر لها صبيا جميل الطلعة من إيطاليا. ظن أن هذا الصبي يفي بالغرض المطلوب.

لكن دوقة "مونتبينسير"، والتي بنت شهرتها التاريخية على حزمها، وإنها إذا قالت فعلت، وإن وعدت أوفت، خاب أملها عندما رأت الصبي "لولي". صرخت قائلة:

"إيه ده؟ لقد طلبت منك أن تحضر لي صبيا بهيّ الطلعة يفتح النفس. هذا لا يصلح لي وصيفا بالمرة. أرسلوه إلى المطبخ لكي يساعد في تخريط البصل وتقشير البطاطس وغسل الصحون."

أطاع الصبي الأمر صاغرا، وانسحب بهدوء إلى المطبخ لكي يستلم عمله الجديد. لكن، كان صدره يجيش بالغضب المكبوت لهذه الإهانة التي لم يغفرها أو ينساها أبدا. في نفس الوقت، حسّن أموره مع باقي الخدم فأحبوه. استطاع الحصول على آلة كمان قديمة، وأخذ يسليهم بالعزف والرقص والغناء لهم.

هكذا نجد صديقنا الصغير "لولي"، تارة بين الأواني والأطباق يدندن ويعزف على كمانه القديم، وتارة أخرى يساعد الطباخين في تحضير الوجبات. لكن هذا الأمر لم يدم طويلا.

حل ضيف على جناب الدوقة، سمع لولي وهو يعزف لحنا على الكمان، فأخبر الدوقة. في الحال، أمرت بنقله إلى جوقتها الموسيقية. الآن مع الآلات الجيدة والوسط الموسيقي الذي يعشقه، كان أداء "لولي" يتحسن طول الوقت. وكان يطلب منه العزف والغناء لأعضاء البلاط.

عندما بلغ السابعة عشر، مرت به أزمة أخرى. في أحد الأيام، ضبط صديقا له يغني وسط حشد من المستمعين أغنية من تلحين "لولي"، تتهكم كلماتها على الدوقة سيدته. ظن أنه انتقم بذلك لنفسه. لكنه طرد من الخدمة في الحال.

صار لولي خاوي الوفاض، لا يملك شروي نقير، فماذا يفعل؟ ترك باريس وذهب إلى "فيرساي". يرجو وظيفة في بلاط لويس الرابع عشر. تبسم له الحظ، عندما قُبل وتم توظيفه.

أصبح الآن عضوا في الأوركسترا الملكي. بدأ دراسة أصول التأليف الموسيقي. تعلم أيضا العزف والتأليف لآلتي الأورغن والهارب. الملك لويس الرابع عشر، المحب للفنون والموسيقى، كان سعيدا بمهارة الشاب "لولي". شكل له فرقة موسيقية خاصة به اسمها "فرقة الكمان الملكية الصغيرة". كانت ألحانها هي الأفضل في كل البلاد.

"لولي" موسيقي بالفطرة. عروضه المسرحية التي يتخللها الباليه مسلية للغاية، بالإضافة إلى أنه كان يجيد الرقص. أنشئ مسرحا بحديقة فيرساي. في خلفية المسرح، ترتص الأشجار الجميلة والزهور البديعة. الملك و"لولي" كانا غالبا ما يشتركان في عروض الباليه.

جلبة الرقص الملكي الدائري ل"لولي".
http://www.youtube.com/watch?v=kAOpFAGU3aA

في النهاية، أصبح الملك مهوسا ب"لولي"، إلى درجة أنه لم يعد يستمع لشئ آخر غير موسيقى لولي. لم يكن يبخل عليه بأي شئ يطلبه.

مشهد من فيلم الملك يرقص، موسيقى مولي.
http://www.youtube.com/watch?v=ZqMIUoeubLI

"مولير"، كان أيضا من أشد المعجين ب"لولي". كان "لولي" يلحن ويعرض مسرحياته الكوميدية، ويشترك بنفسه في أداء بعض أجزائها.

عندما بلغ "لولي" سن التاسعة والعشرين، تزوج من امرأة مدبرة. ساعدت في المحافظة على ثروته التي بدأت تتنامى.

أصبح "لولي" الآن مهتما بالأوبرا الإيطالية، التي كانت تأتي مع الفرق إلى فرنسا عبر جبال الإلب، لكي تعرض في مسرح البلاط الملكي. أخيرا، قرر أن يلحن أوبرا فرنسية خاصة به. كان يفعل ذلك بطريقة فريدة مبتكرة.

الشاعر "كوينولت" كتب نص الأوبرا الغنائي (ليبريتو). حفظ "لولي" النص، وظل يردده مرارا وتكرارا، إلى أن باتت الألحان والميلودي تطن في رأسه من نفسها. ثم بدأ يعزف هذه الألحان على آلة الهارب. بعد ذلك، يجلس لكي يكتبها على الورق.

مثل بيرين وكامبيرت، أنشأ مسرحا في مكان ملعب تنس. أطلق عليه اسم الأكاديمية الملكية للموسيقى". عرض في ليلة الافتتاح أوبرا "دي لامور إي دي باخوس".

المقدمة الموسيقية لأوبرا "دي باخوس" ل"لولي".
http://www.youtube.com/watch?v=Hij88RQ4PJg

مشهد رقص من الأوبرا.
http://www.youtube.com/watch?v=WQed1Gf6w9c

أوبرات "لولي"، التي غالبا ما تكون موضوعاتها حكايات من الأساطير اليونانية والرومانية القديمة، جاءت كلها رائعة. هو نفسه، كان مديرا بارعا. صبور وحليم مع كل الذين يعملون تحت إمرته.

لا يهمل شيئا، مهما بلغ من التفاهة، حتى لوكان تعبير وجه غير مناسب. بالنسبة للغناء الثنائي (الدويتو)، الأصوات لا يجب أن تسمع سويا، ولكن واحدا بعد الآخر.

كل كلمة يجب أن تقال بوضوح. الممثلون يجب أن يشعروا بالعزة والكرامة. كل منهم عليه أن يؤدي دورة على أكمل وجه، شئ لم يكن معروفا في فرنسا من قبل.

كانت أوبرات "لولي" مفضلة، وتحظى بالقبول لدى جلالته. سمح له، باعتباره موسيقار البلاط، أن يرث رخصة بيرين وكامبيرت، في عرض الأوبرات. لكنه بالرغم من كل الحماية والعطف الذي منحه له الملك، كان يغار من أي عرض مسرحي آخر يقوم في البلاد.

بسبب صعوبة الاتصالات بين المدن في ذلك الوقت، كانت المعارض لها أهمية بالغة. عندما كانت تقام، كان يقام معها مسرحا مؤقتا يعرض عروضا جذابة. لكننا نجد "لولي" الغيور، يسارع في إصدار أمرا يقيد بمقتضاه عروض هذه المسارح، ويقصر عدد الفرقة الموسيقية في كل منها على أربعة أشخاص.

فيقوم أصحاب المسارح، بإشراك الجمهور في الغناء عوضا عن الكورس، مما ألهب حماس الجماهير وزاد من اقبالها على تلك المسارح. بالطبع جاء هذا على عكس ما يبغيه "لولي"، لذلك لم يجد بدا من إلغاء هذا القيد الظالم.

لحّن "لولي" أيضا ألحانا دينية وأخرى عفوية. أغنية الراعي في أوبرا "أرميد"، أغنية عذبة جميلة.

المقدمة الموسيقية ولحن أحد الرقصات من أوبرا "أرميد" ل"لولي".
http://www.youtube.com/watch?v=eQWmmdreaeA

عندما كان "لولي" على فراش المرض، أحضروا له كاهنا يأخذ اعترافاته. لكن الكاهن رفض أخذ اعترافاته قبل أن يأمر بحرق النوته الموسيقية الخاصة بألحان "أرميد".

في اليوم التالي، زاره الأمير "كونتي". عندما علم بقصة حرق النوته الموسيقية لأوبرا "أرميد"، غضب الأمير ولامه قائلا: "ما كان يجب عليك يا لولي أن تحرق عملا رائعا مثل هذا". أجاب لولي: "لقد كنت متوقعا ذلك. لهذا، عملت نسخة أخرى. هاهي في درج مكتبي".

أثناء التدريب على المسرح، جرحت ساق لولي. التهبت فيما بعد، وأدت في النهاية إلى وفاته عام 1687م. ترك لزوجته وأطفاله ثروة هائلة، وظلت أعماله تعرض على المسارح لأكثر من مئة عام.

"لولي"، هو أبو الأوبرا الفرنسية. بعد موته، لم يعد لويس الرابع عشر مهتما بالموسيقى. لم يظهر من يخلف لولي على عرش الأوبرا. نعم ظهر بعض الملحنين الأوبراليين، لكن لم يكونوا بنفس الجودة المطلوبه.

يستمر الحال هكذا، إلى أن يظهر "رامو" في النصف الأول من القرن الثامن عشر. "رامو" أكثر عبقرية من "لولي". قام بإدخال تحسينات جوهرية على تكوين الأوركسترا. كان يعزف على الأورغن في أحد كنائس باريس لسنوات عديدة. سيدة مجتمع، وعازفة هارب، كانت أحد تلاميذه.

أثناء حكم الملك لويس الثالث عشر، ظهرت مؤلفات هارمونية كثيرة. رامو، الذي كان يفكر بأسلوب علمي، لم يضع هذه الفرصة، وأخذ على عاتقه دراسة هذه المؤلفات بجدية بالغة.

مقطع من أوبرا "كاستور و بولوس" لرامو.
http://www.youtube.com/watch?v=mnuPOPL7_xA


عرض باليه جميل مع موسيقى "رامبو"، من "لي إنديز جالانتي".
http://www.youtube.com/watch?v=poIf8Jl6wBc


أوبرات "رامبو" جاءت خلال سنواته الأخيرة. كان يُكرّم أكثر من لولي. عندما كان يدخل المسرح، كان الجمهور يهب واقفا لتحيته. في منتصف القرن الثامن عشر، جاء فريق أوبرا إيطالي لكي يعرض أوبرا "سيرفا بادرونا" ل"بيرجوليزي" في باريس. كانت الأوبرا الإيطالية تعرض بين فصول الأوبرا الفرنسية "أتيس" ل"لولي".

سرعان ما بدأ الباريسيون يسألون أنفسهم، أيهما أفضل، الأوبرا الإيطالية أم الأوبرا الفرنسية؟ رامبو وقف إلى جوار الأوبرا الفرنسية، بالرغم من أنه لم يخفي إعجابه بالإيطالية. الملك لويس الخامس عشر كان يفضل الأوبرا الفرنسية وكذلك مدام بمبادور. الملكة كانت تفضل الإيطالية.

ولقصة الموسيقى الغربية بقية، فإلى اللقاء إن شاء الله.
[email protected]



#محمد_زكريا_توفيق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصة الموسيقى الغربية – فيردي وأوبرا عايدة
- قصة الموسيقى الغربية – بيليني-دونيزيتي
- قصة الموسيقى الغربية – روسيني
- قصة الموسيقى الغربية – سيبونتيني
- قصة الموسيقى الغربية – كيروبيني
- لماذا المصالحة على الدستور؟
- قصة الموسيقى الغربية - الأوبرا
- الفن – الحديث
- الفن - الرمزي
- الفن - جوجان – سيزان
- الفن - ما بعد التأثيرية(فان جوخ)
- الفن التأثيري
- الفن الفرنسي – القرن 19
- الفن الفرنسي – القرن 18
- الفن الفرنسي – البداية
- الإخوان وحكم مصر
- الفن الإنجليزي – القرن 19
- الفن الإنجليزي – كونستابل - تيرنر
- الفن الإنجليزي – جينزبورو
- الفن الإنجليزي – رينولدز


المزيد.....




- هارفارد تنضم للجامعات الأميركية وطلابها ينصبون مخيما احتجاجي ...
- خليل الحية: بحر غزة وبرها فلسطيني خالص ونتنياهو سيلاقي في رف ...
- خبراء: سوريا قد تصبح ساحة مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران
- الحرب في قطاع غزة عبأت الجهاديين في الغرب
- قصة انكسار -مخلب النسر- الأمريكي في إيران!
- بلينكن يخوض سباق حواجز في الصين
- خبيرة تغذية تحدد الطعام المثالي لإنقاص الوزن
- أكثر هروب منحوس على الإطلاق.. مفاجأة بانتظار سجناء فروا عبر ...
- وسائل إعلام: تركيا ستستخدم الذكاء الاصطناعي في مكافحة التجسس ...
- قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على مناطق متفرقة في غزة (فيديو)


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد زكريا توفيق - قصة الموسيقى الغربية – الأوبرا الفرنسية