أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كريم مرزة الاسدي - 2 - العبقري ما بين إنسانيته بالقوة وقوة إنسانيته...!!















المزيد.....

2 - العبقري ما بين إنسانيته بالقوة وقوة إنسانيته...!!


كريم مرزة الاسدي

الحوار المتمدن-العدد: 4289 - 2013 / 11 / 28 - 11:17
المحور: الادب والفن
    


إنّ العبقرية الإنسانية هي وجهة النظر الصحيحة في التاريخ ، والصفات تبقى ، والرجال الذين أظهروا هذه الصفات ، وتفاوتت أنصبتهم منها ، يذهبون ، ولكن الصفات تبقى مرتسمة على جبين آخر ، وقد وجد الرجال العظماء ، ليكونوا مدرجة لظهور رجال أعظم منهم باستثناء الأنبياء والرسل ، فأثبت التاريخ لم يستطع أحد أن ينفذ إلى نفوس البشر على امتداد البعدين الزماني والمكاني كنفوذهم و هيمنتهم لعوامل متعددة .
والحقيقة في شمولها لا يمكن أن تظهر دفعة واحدة ، بل يقوم الفكر بالكشف عنها شيئاً فشيئاً ، على هذا فانّ وحدة المعرفة الإنسانية لا تنكشف إلا في تقدم الفكر من مراحله الأولى الأبتدائية إلى أن يصل إلى المعرفة البحتة اعتمادا على الدايلكتيك الباطني لحركة الفكر الإنساني ، كما يذكر أرنست كاسيرر (1874 - 1945) في ( مقاله عن الإنسان ) من الأقوال الهيجيلية .
إن الحضارة الإنسانية بشموليها متكاملة زمانيا ومكانياً ، وكل ما أردنا توضيحه أن العباقرة مرهونون بالظروف الذاتية والموضوعية ، وإنّ أحدهما يكمل الآخر ، وليس بمستطاع كلّ عبقري أن يفرض نفسه على عصره كما أسلفنا ، وهذا إما قصور ، أو تقصير ، لذا من أهم مستلزمات العبقرية ، أن يفرض العبقري نفسه على مجتمعه بدراسة بيئته ومحيطه بشكل دقيق ، والتعبير عنها كما هي دون رتوش ، وتزلف ، ورياء ، ليعطي مصداقية كاملة عن فنه ، وفكره ، وتجاربه. لا يتوهم بعض الأخوة القرّاء أنّ الدعوة كي يكون العبقري إنساناً بالقوة مع حكّامه المتبخترين المتفردين بالسلطة أو الطغاة دون الأهتمام لعبقرية الأمة ، وحقّها في رسم معالم حاضرها ، ومستقبل أجيالها ، هي من عقد النقص التعويضية التي أشار إليها ( أدلر) ، بأن يضيف المصاب بها إلى (أناه) إضافات زائفة كاذبة كالجاه والمال والذكاء ، فتتولد ( الأنا المتضخمة )، نعم عقدة النقص وعقدة العظمة من الأمراض النفسية ، أما في حالة العبقري ، فشخصيته متوازنة في شعورها ولا شعورها ، بمعنى الإنسان العبقري يدرك تماما بشعوره الواعي أنه يضيف إلى ( أناه) إضافات صحيحة غير متجمعة ، وغير زائفة هدفها التحدي ، وإيقاف الآخر المتسلط المستبد عند حدود احترام وإجلال مصلحة الأمة وعبقريتها.
مهما يكن من أمر ، لا تأخذ هذا قولي قولاً ، وتمرّ عليه مرور الكرام ، أريد منك أن تتخيل ما عظمة هذا القول ، لو صيّره الإنسان فعلاً للصالح العام والإنسانية، وليس للصالح الخاص والأنانية ، فالفارق بين العام والخاص في هذا المجال الذي نتحدث به مقداره مائة وثمانون درجة تماما ، إذ ينقلب الإنسان فيه من إنسان كامل الإنسانية إلى وحش كاسر ضدها ، ومهمة من يقوم بهذا الدور الإنساني تعتبر غاية الصعوبة ، وقمة النضال ، وروح الجهاد ، على مهلك .. تذكرت القصيدة الخالدة للشاعر والقاص والروائي الأنكليزي روديارد كبلنغ ، الذي ولد في الهند (1865 - 1936 )، والتي ترجمها الدكتور صفاء خلوصي تحت عنوان (إذا ) ، اقرأ ، وتأمل ، وتفلسف ، وطبق على درجات ، ولا تقفز كيلا تتكسر ، وتحملني المسؤولية !! :
" إذا استطعت أن تحتفظ برأسك عندما يفقد كل من حواليك رؤوسهم وينحون عليك باللائمة
اذا وثقت بنفسك عندما يفقد كل انسان ثقته فيك وتترك مع ذلك مجالا للشك.
اذا استطعت أن تنتظر دون أن تملّ الانتظار
أو أن يعاملك الاخرون بالكذب من دون أن تلجأ اليه
أو تكون موضع كراهية ولكنك لا تدع مجالا للتسرب الى نفسك ولا تبدو أفضل مما ينبغي ولا تتكلم بحكمة أكثر مما يجب
اذا استطعت أن تحلم ولا تدع للأحلام سيادة عليك
اذا استطعت أن تفكر ولا تجعل الافكار غايتك القصوى
اذا استطعت أن تجابه الفوز والفشل
وتعامل هذين المخاتلين على حدّ سواء
اذا استطعت أن تكدّس كل ما تملك من أرباح
وتغامر بها دفعة واحدة
وتخسرها جميعا ثم تبدأ من جديد
من دون ان تنطق بكلمة واحدة عن خسارتك
اذا استطعت ان تخاطب الجماهير غير أن تتخلى عن فضائلك
وأن تسير في ركاب الملوك من دون أن تفقد مزاياك المعتادة
اذا عجز الاعداء والاصدقاء والمحبون
عن اثارة حفيظتك بايذائهم ايّاك
اذا كان الناس كلهم عندك سواسية
من دون ان يكون لأيّ منهم أهمية خاصة
اذا استطعت ان تملأ الدقيقة الغاضبة التي لا تغفر لأحد
بما يعادل ستين ثانية من السعي ركضاً
فلك الارض وما عليها
وأنت فوق ذلك كله ستكون رجلا يابني....! "
وربما يخامرك الشك عن سرّ تثبيت هذه القصيدة الخالدة - أكرر وما نسيت - ، والإصرار عليها ، وتسألني ، وما علاقتها بموضوعنا ؟!! ، وأسألك بدوري ، وهل كنت تتوقع مني أن يكون العبقري إنساناً بالقوة العضلية ، وانتهاك حقوق الناس ، والاعتداء عليهم ، وفرض شقاوته على المساكين ؟ قطعت عليك هذا الأمر منذ البداية !،نعم بقوته النفسية ، وجرأته الأدبية ، وصراحته العلنية ، وصبره الجميل ، واقتحامه المهالك ، وعدم مبالته بالدنيا كلّها إن اعتقد جازماً ، إن رأيه هو الصواب ، ولتذهب الأراء الأخرى بقضها وقضيضها إلى الجحيم !! ولكن بالخلق اللطيف، والقول الجميل ،والتواضع الرفيع أمام الناس البسطاء ، لا بوجه السلاطين اللعناء ،وتبقى ( كلمة واحدة جريئة أغلبية) على حدّ قول الإمام علي (ع) .
مهما يكن من أمر ، القصيدة تعبر عن ذاتها ، وعن العبقري البطل الذي لا تزحزحه عاديات الزمن ، وأهوال الدهر ،بعزيمة لا تنثني ، وإ رادة لا تقهر ، ، ودأب متواصل ، لا يعرف الكلل ، أو الملل ، وإذا سار بمدرج الحق ، لا يعاود أدراجه ، ، ويضرب به المثل بالتضحية في سبيل المبادئ والقيم لتحقيق الأهداف والغايات التي آمن بها ، وانصرف إليها في سبيل تقدم الإنسانية ، وبناء حضارتها ، لا تتخيل هذا الكلام خيالي ، في تاريخنا العربي ، مر مثل هذا الرجل ، وقد نعتّه أنا ( الوجه الآخر للشعر العرب / دعبل بن علي الخزاعي) ، وسنأخذه بشكل مختصر كأنموذج.
للعبقري بالقوة إضافة لقوة عبقريته .
ولما كان وما زال كلامنا يدور حول العبقري والعباقرة ، من الإنصاف أن نذكر لولا جهود العباقرة الجبارة ، لكانت الحياة جدباء قاحلة ، بلا طعم أو ذوق ، غير جديرة أن تعاش ، يقول العقاد في كتابه ( برنادشو) " والعبقري كالبطل النابغ ، يقدم على الصلب ، ويتضور جوعاً إذا اقتضى الأمر فوق سطوح المنازل ، ، ويدرس النساء ، ويعيش على كدّهن ، وينهك أعصابه حتى ترث كالخرقة البالية بغير جزاء منتظر ، إيثاري نبيل في نسيان نفسه ، وأناني شنيع في قلة مبالاته بغيره" ، والحق قول العقاد دقيق جداً ، والإنسان أعرف بنفسه ، وهو - العقاد - جزء رئيسي من الكينونة العبقرية ، وإن الطيور على أشكالها تقع ، ركّز على إقدامه وجوعه وإيثاره وأنانيته ، وعيشه على كدّ النساء ، وهذا جبران خليل جبران (1883 - 1931) ، أشهر عبقري عربي في أوربا وأمريكا على امتداد التاريخ العربي ، كان يقتات على شغل إبرة أخته ماريانا ، وكدّها حتى تعرفه على زوجته ماري هاسكل ، كما يذكر أحمد قبش في (تاريخ أدبه) .
مشكلة العالم العربي ، وعلى الأخص عراقنا الحبيب ، يدوس - معظم ناسه - على رأس عباقرته ، ويرفع شأن سلاطينه في حياتهم ، خوفاً ، وتملقاً ، وارتزاقاً ، قتلنا الإمام وهذا نجفه ، وذبحنا سيد الشهداء ونبكي كربلاءه ، وتعلقنا بزيد بن علي حتى نقتله بكوفته ، ونبكي عليهم ، ألست أنا القائل مستقرئاً أحداث التاريخ :

منْ مغربِ الدنيا الى إشراقـــــها ****** رفعوا شـــعارهُ ثورة ً غــــرّاءا


هل علـّمَ التــاريخُ أبناء الدُّ نى******* أمْ ضيّعَ الابـــــــاءَ والابنـــاءا


هذا هو اللغزُ الذي نبكي بـــــهِ *******رزءَ الحسينِِ ونصنعُ الارزاءا!
ثم ماذا ؟ نقتل الكميت بسيوف كوفته ، وبشار بسياط بصرته ، وابن الرومي بسم خشتناته ،والحلاج ما بين صموعته وتمرده ، والمتنبي ينفذ من حلب وسيفه ، وكافور ومصره ، وبلاد فارس وعضد دولته ، ليقتل على يد فاتكنا الأسدي بنعمانيته ، وهذا الرصافي وغرفته بدون ستارة تحميه من حرّ قيضه ، والسياب وسريره بمستشفى أمير كويته ، والبياتي وابن عربيه ، وقبره في ركن دينه ، والجواهري في دمشقه على دوحة زينبه ، ونسلط علينا الحجاج ومَن قبله ، وصدام ومن بعده ، ونصرخ و نصيح ، يا للحسين ، يا لعمر ، يا للمسيح ...!! نساند السلطان ، ونلعن العقل والفكر واللسان ، وأعدى أعداء المثقف والمفكر والشاعر والفنان المبدع الذكي ، هذا السلطان الجاهل الغبي ، ما هكذا الأمم المتحضرة الراقية التي تمجد رجالاتها ، وعباقرتها ومبدعيها ، هذا ليس بقولي ، وإنما قول العقاد وطه حسين والمازني وأحمد أمين والجواهري وعلي الوردي ، وأنا معهم - راجع كتابي ( للعبقرية أسرارها...) - ...لماذا ؟ نصرّ على تخلفنا ، وسحق رجالنا ، وتراثنا ، وتاريخنا ، ولغتنا ، ولمصلحة مَن ، يا سادتي ، يا كرام ؟؟ لماذا ؟ !! سؤال سيبقى بلا جواب ، هكذا يريد الغراب !!!
واحتمال الأذى عقبى موقف مصلحي عام شأن كل عبقري في سبيل ما يؤمن به ، ، ولا تكون النفس قوية إذا كانت تحت حكم غيرها ، ولا تكون قوية إذا خضعت لحكم أهوائها ، وشهواتها ، فالموقف يحتاج إلى تضحية وصلابة ،و لا يأتي مجاناً بالرغبات ، والموت إذا آتى ، لا يستطيع أحد أن يدفعه ، يقول الدكتور طه حسين في ( على هامش السيرة) " فالحياة لا تنال بالرغبة ، ، والموت لا يدفع بالإكراه، والأيام لم تعط الناس عهداً بأن تكون عند ما يريدون "
من هنا ينطلق العبقري كي يكون إنساناً بالقوة الفكرية والفنية ، من إيثاره ، ورغبته ، وعدم مبالاته لقيل وقال الآخرين ، بحكم أنانيته ، والناس حوله يندهشون ، بين من يرفع به إلى عنان السماء ، وبين من يهبط به للحضيض الأوهد ، وهو لا يبالي ، وغرائزه ، تدفعه للمجهول ، ومن قسوة الطبيعة عليه ، فوق هذا كلّه ، منحته إغراء التعلق بالحياة ، ولذائذها ، وشهواتها ، بل أن موقفه من الحياة ، لأجل الحياة بحاضرها ، ومستقبل خلودها ، وإليك الجواهري إنموذجاً في هذه النقطة ، اقرأ ما يقول :
عجيبٌ أمركَ الرجراجُ *** لا جنفــــــاً ولا صددا
تضيقُ بعيشــــــةٍ رغدٍ *** وتهوى العيشةَ الرغدا
وتخشى الــزهدَ تعشقهُ *** وتعشـــقُ كلَّ من زهدا
ولا تقوى مصـــــامدةً ***وتعبـــــدُ كلَّ من صمدا
لماذا هذا التناقض الرجراج ، الذي يتعجب منه الشاعر نفسه مندهشاً ؟ لأنه - بغريزته الفنية - يروم ما لا يستطيع إليه سبيلا، جمع النقيضين اللذة والثورة ، الصمود واللين ، الحنان والرفق بالخاصة ،والحقد والألم من أجل العامة ، الحياة من أجل لذائذه ، والشهادة من أجل مجتمعه ، وبالتالي كما قال العقاد ، الأنانية والإيثار ، فطلب من زمنه - كمتنبيه - " ما ليس يبلغه من نفسه الزمن" ، ووقع في صراع الأضداد ،وطغى على شعره التشاؤم ، والكآبة ، وعدم الرضا ،والتبرم ، وأصبح إنساناً بالقوة في فترات من حياته ، ودفع الثمن سجناً ، وتشرّداً ، وهو القائل ذات يوم كما أسلفنا من قبل " تقحمت لُعنتَ أزيز الرصاص ..." ، وهو القائل في بيته الشهير :
أنا حتفهم ، ألج البيوت عليهمُ *** أغري الوليدَ بشتمهم والحاجبا
وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ ، وإلى الحلقة الثالثة ، إن كنتم ممن تشاؤون ، وترغبون ...شكراً على صبركم معي ..!!
وإلى الحلقة الثالثة



#كريم_مرزة_الاسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العبقري ما بين إنسانيته بالقوة وقوة إنسانيته...!!
- ألا يا ليلتي ميلي لنسقيكِ وتسقينا
- الليلُ يا ليلى ينادينا...!!
- الشاعرة والصحفية المغربية سناء الحافي تحاورني - 1 -
- ودربُ العراق كثيرُ الحفرْ!!
- إخطار وتحذير مرة ثانية - للسلطة العراقية وسفارتها
- تنبيه وإخطار وتحذير من الشاعر الباحث كريم مرزة الأسدي
- حوار رئيس تحرير مجلة الرسالة المصرية مع الشاعركريم مرزة الأس ...
- الدكتورة و الطبيبة أنوار الخطيب ...انتصاراً للمرأة العراقية ...
- لعلك تتذكر يا رئيس الوزراء فتردع أصابع سلطتك ووزارتك ؟!
- 5 - أبو نؤاس من الأمين حتى الموت
- يا أمًّ زيدٍ وطبعُ الدّهر ِينقلبُ
- الغزل أرق وأعذب ما عبّر عن إنسانية الأمة وحضاراتها الراقية . ...
- غابَ الزّمانُ وشمسُ الشّامِ لم تغبِ
- مدخل لنشأة النحو العربي (*) - الحلقة الأولئ
- لماذا العرق وسوريا مستهدفان ، يا حكّام العرب العربان ؟!!
- 2 - وزارة الثقافة العراقية للأمن والدفاع ومحو الأمية ...!!
- ماذا جَرى يا أسمَرُ؟
- يا أشباه الرجال وبقية السيوف...!!
- 5 - الضرورات الشعرية ، دراسة ضرورية


المزيد.....




- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كريم مرزة الاسدي - 2 - العبقري ما بين إنسانيته بالقوة وقوة إنسانيته...!!