أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كريم مرزة الاسدي - 2 - وزارة الثقافة العراقية للأمن والدفاع ومحو الأمية ...!!















المزيد.....

2 - وزارة الثقافة العراقية للأمن والدفاع ومحو الأمية ...!!


كريم مرزة الاسدي

الحوار المتمدن-العدد: 4227 - 2013 / 9 / 26 - 07:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


2 - وزارة الثقافة العراقية للأمن والدفاع ومحو الأمية ...!!
يا أشباه الرجال وبقية السيوف
وصراخ الأكثريات تعالى : أين حقى ؟
كريم مرزة الأسدي

1 - المقدمة ما بين عنترة ومظفر النواب ! :
قال عنترة بن شداد و زبيبة !! ذات يوم ، يا ترى ما سيقول الضعفاء منا هذا اليوم ...؟!!
أعاتبُ دهراً لا يلينُ لعـــاتبٍ*** **وأطلبُ أمناً من صروفِ النوائبِ
وتوعدني الأيــــــامُ وعداً تغرّني*** وأعلـــمُ حقـاً أنــــّـه وعد كاذبِ
خدمتُ أناساً واتخذت أقاربــــاً *** لعوني ولكـــنْ أصبحوا كالعقاربِ
ينادونني في السلم يا بن زبيبةٍ*** وعند صدامِ الخيل يا ابن الأطايبِ..!!
أيها الأقزام :لا ندعكم تسرقون جهادنا ونضالنا ، وتعبرون على جماجم شهدائنا ، ودماء ضحايانا ببذاءاتكم ولصوصاياتكم وعمالاتكم ، ولا أقول عمالتكم ، وأنتم الأدرى ، وهذه دماء الضحايا مرّة ثانية وثالثة ورابعة ... تجري أنهارا...وهذا مشروع تقسيم العراق والأمة يمرّر خفاءً...!! وفي بيوت جيرانكم ، وأهل مدنكم - ناهيكم عن الوطن الذي تدعون - التخلف الحضاري جلي حتى للأطفال ، والبسطاء من الناس ، قد تمَّ توريطكم بدهاء وخباثة كمشروع فاشل عاجز متهرئٍ للسيطرة على العراق وقتل تطلعاته ، وأنتم أعرف بهذا ، ثم ليقولوا هذا أنتم العاجزون القاصرون ..!!
أخذتم تبعدون الكفاءات الوطنية المخلصة المتفتحة على الآخر ممن هي محسوبة على تياراتكم - ولا داعي لذكر الأسماء - والتيارات الأخرى مما تعرفون ، ولا تدركون ..!! ، وقال مظفر في يومه ، وما زال الحال :
أقسمت بتاريخ الجوع ويوم السغبة
لن يبقى عربي واحد إن بقيت حالتنا هذي الحالة
بين حكومات الكسبة
ولكن تذكّروا هذا العراق ابن الأصول والجذور ، لا يقف مكتوف اليد واللسان ، ويراكم عاجزين مرعوبين خائفين ما بين لص وقاتل ، وإرهابي وسافل ..!!
2 - العراق .. أو تعلمون ما العراق يا سادتي يا كرام ؟! :
العراق هو عراق القائد الاكدي العظيم سرجون الاول ، ونظام كتابتة الصورية الذى شكّل الكتابة الرمزية التي سميت بالخط المسماري ، وهو أول خط في التاريخ الإنساني , و عراق حمورابي الذي وحّد الامبراطورية البابلية لشخصيته الفذة في المجال العسكري والاداري والتنظيمي, وتعتبر مسلته الشهيرة التي تحمل 282 مادة اقدم واشمل وثيقة قانونية جزائية عادلة في العالم ...وهو عراق الاشوريين بملكهم اشوربانيبال , ويتميز عهده بالقوة العسكرية ونشر الثقافة والفنون, وتأسيس اول مكتبة في نينوى تضم معظم الادب المسماري في ذلك العصر.
وهو عراق الملوك اللخميون بأنبارهم وحيرتهم ، ومناذرتهم وسائحهم وماريتهم وهندهم ، وقصور خورنقهم وسديرهم وقبة سينقهم ، وأديرتهم ، ونابغتهم وأخطلهم ...!!
وهو عراق الإمام (ع) بزهده وشجاعته وبلاغته وتقواه ، ألست أنا القائل مخاطباً إيّاه :
مجالاتُ اتســــاعِكَ كلُّ أفقٍ *** بليغ ٌ أو تقيٌّ أو همـــــــــــامُ
ولو كانتْ سجيّة ُأيِّ فــــردٍ *** بواحدةٍ لحلَّ له القيــــــــــــامُ
وهو عراق الفرزدق التميمي ببصرته ، والكميت الأسدي بكوفته ، وأبي حنيفة بمدرسة قياسه ، وبشار ببصيرته ، والأصمعي برواياته وحافظته ، والحسن البصري بحديثة ، وواصل بن العطاء والجاحظ العظيم باعتزالهما ،وأبي نؤاس بمجونه وتهتكه ، ودعبل بخشبته وموقفه ،وأحمد بن حنبل بسنته ، وابن الرومي بعبقريته ،والكسائي بقراءته ، وسيبيويه بكتابه ، والفرَاء بنحوه ، وثعلب بمجالسه ، والمبرد بكامله ، وابن المعتز ببديعه ، والمتنبي بمالئ دنياه ، وشاغل ناسه ، ، والشريف بنقابته ودوحة عليائه ، والصفي بحلّته ورماح عواليه ، وقبل هؤلاء وهؤلاء ، الرشيد بسحابته وملكه ، والمـأمون بدار حكمته وحنكته ، وكما أقول :
لو لم يكُ المجدُ علــى أحقابها

وكفّ ُ (هارون ٍ) على سحابها

وهيّـبَ (المأمونُ) في كتّابـــها

والعـــلمُ ضاءَ منْ سنا شهابها

والشـعرُ باتَ منْ علا خطـّابـها

ليعقدَ الــــدرَّ (أبو أطيابــــها )

وتزدهي ( عشتارُ)في (سيّـابها)

لما نظمتُ الحزنَ فـي غيابــهـا

وأخيرا ، وفي زماننا الأخير ، أنتم الأعرف بالجواهري العظيم وقرنه الزمني ، والرصافي وموقفه الوطني ، والسياب ونازك والبياتي وريادتهم للشعر الحر (التفعيلة) ، والوردي وملامحه الاجتماعية وما حولها ، ومصطفى جواد وبرنامجه (قل ولا تقل) ، وجواد سليم ولوحته ، ويوسف العاتي ومسرحه ، والقبنجي ومقامه ....!!

3 - كلّ هذا التراث العظيم من ثقافة العراق الأعظم ، تسلم لنصف رجل من جذور عسكرية و أمنية ...!! :
كلّ هذا الموجز لموجز التراث الثقافي العراقي الزاخر ، تسلم قيادته لنصف رجل حصل درجاته العلمية لدواعي أمنية، وليست لدوافع ثقافية في علمي الاجتماع و النفس ، وهذا الأمر أعلنه الرجل بنفسه ، ويعرفه القاصي والداني ، ولا أطيل ، ولن أذهب بعيداً ! ، مهما يكن من أمر دراساته وتدريسه في الجامعات العربية والأنكليزية وبحوثه العربية والأجنبية ، هذه لا تدل على تفتح ذهني ، أو إبداع فكري ، وإنما تراكم معرفي ، قد لا يثمر شيئاً ، قولوا ما شئتم وتشاءون ، أين النتائج ؟ على مستوى الدفاع هذه المذابح والتفجيرات الدموية في كل أنحاء العراق - سيأتي الكلام - وعلى المستوى الثقافي ، لا مشروع النجف كعاصمة إسلامية قد تم ، فقد قُبر في مهده ، ولا بغداد عاصمة للثقافة العربية قد نجح سوى خسائر مئات الملايين من الدولارات على حساب قوت الفقراء ، ومستقبل الأجيال المساكين ، فما كانت بغداد إلا عاصمة محاصصة ، وعلاقات شخصية متسمة بالجهل ، ومطعمة ببعض الشهادات من المتعلقين بهم ، والمحسوبين عليهم ، دع عنك العاصمتين المزعومتين ، الإسلامية المقبورة ، والعربية المخذولة ، أين دور الثقافة في توعية الشعب وطنيا ؟ هذا الأصطفاف الطائفي المقيت بين جنباتكم ، ومذابح قرابينه أمامكم يوميا ً، - على بالكم - ...الضحايا ليس من القيادة والمسؤولين الكبار، وإنما من بسطاء الناس ، وبقرب الجوامع والحسينات ، لإثارة النعرات الطائفية ، وتاريخنا المعاصر يحدثنا عن مقتل الملك غازي ، ويقال بعمل مدبر ، ومقتل العائلة المالكة ، ثم إعدام عبد الكريم قاسم ، وسقوط عبد السلام عارف ... والشخصيات المهمة التي استهدفت من بعد ي ، وهذا موضوع مهم سنأتي عليه بدقة، لأن لا إعرف لماذا هؤلاء الأرهابيون ،لا يتقصدون أصحاب المسؤوليات الكبيرة لزعزعة النظام وإسقاطه ، إن كانوا راغبين حقّاً صدقاً !!
ثم أين دور وزارة الثقافة العراقية..!! من طبع مؤلفات المثقفين؟ وإحياء التراث ، وبناء المتاحف ، وإقامة المهرجانات الأدبية والشعرية الرفيعة ، وتكريم رجالات العراق ، وإقامة المسارح ، والفرق الوطنية ؟ وأين ...؟وأين...؟
أ ما كان بالإمكان تعيين رجل عراقي مثقف كبيرمتفرغ تماماً لهذا المنصب الحساس ، وفي أدق الظروف ؟ ما أكثر الشخصيات العراقية الرفيعة المؤهلة لغسل هذه الوزارة الرائدة من من الكراسي العفنة الجاهلة المتقوقعة والمتملقة والتي توزع ثروات العراق وخزائنه الثمينة على المرتزقة ، وضعاف النفوس , وماسحي الأكتاف ، بل الأحذية ن باسم الإعلام والثقافة ، وتترك مؤسسات ثقافية ، ومراكز بحوث أكاديمية وأدبية ، وهيئات ومواقع إعلامية رصينة على حافة الأنهيار والعوز ، وتسعى جاهدة مضحية لإيصال الفكر الوطني والعربي والإنساني لأبناء الشعب والأمة ، والعراق أصبحت ميزانيته السنوية أكثر من مائتي ضعف مما كان عليه في أوائل الستينات ، حيث كانت الثقافة في أوج أزدهارها ، ، لماذا ..؟ وأين ...؟ وكيف ..؟ يا ...! ويا ...! ويا...! ؟
لماذا لم يُترك الرجل الوزير متفرغاً لوزارة الدفاع ؟ ، وما أعقد مهامها ؟
أليس من حقي ، وأنا شاعر يعبر عن طموح الأمة ، أن نظمت قصيدة رائعة عن هذه الوزارة العجيبة الغربية ، تحت عنوان ( أمست ثقافتنا تغري أغانينا ) ، وكان بودي لو أبدلت باتت بأمست...!! ، إليكم منها منها :
هدْهدْ بشعركَ مـــا أهــدتْ ليالينا


أمسـتْ ثقـافتـُنا تغــري أغـانينا !!


وغضّتِ الطـّرفَ عنْ نون ٍوما سطـَرتْ


أقـلامُـــها للنهى والذّكـــر ِتبْيينا


كـأنَّ بغدادَ مــــا كانــتْ بحاضــــرة ٍ


ولا الرشيدً، ولا المـــــأمونَ ماضينا(1)


فـ ( دار حكمتِها ) تاهــــتْ نواجزُها


بـحاضراتٍ تعرّتْ مــــــن مآسينا


إنـــّي أعرّي زماناً بَيْعــــهُ أفقٌ


للحالمينَ بنهـــبٍ مـــن أراضينا


إنَّ الــدنانيرَ حيــنَ الـعودِ داعبها


توهّمتْ ، فــزهتْ زهــوَ المُغنـّينا


تبّـــاً لذاكرةٍ قــــد أغفلتْ قمماً


مـــن العلوم ، ونخلاتٍ لــوادينا


لا تعذل ِ القـــومَ نسياناً ، فيومهمو


نهْب الصراع ، فمـا يدريكَ يدرينا !


يا أيّها النجــفُ الأعلى إذا جهلوا


ميراثكَ الثـّر َّ، والغرَّ الميامينا (2)


ما بالهم رقدوا عن أنفس ٍنهضتْ


يومَ النضال ِ، وما كانت شياطينا


الفكرُ سلطانُ أجيال ٍ ،ومـا نجبتْ


واللحدُ يتربُ للجهل ِ الســـلاطينا


شــاد (المعرّي) بشدو ٍحين قينتهُ


في(دار سابورَ)، قد لاقتْ معرّينا (3)

*************

يا منبعَ الشعر ِ: أيــامٌ ستــطوينا


ويسخرَالدّهرُ ممّن كــان يُزرينــا


إنْ أنـسَ لاأنس تاريخـاً مررتُ بهِ


قد هدَّ عودي ، وهل تـُنسى عوادينا ؟!


*********************

عـــذرا لبغدادَ ، إنْ أقلامــــــنا كشفتْ


غســـــــقَ الظلام ِ،فما يشــجيكِ يشجينا


بغدادُ يا بســـــــــــمة َ التاريخ ِ راغمـةً ً


أنــــــــفَ الأنوفِ ، ولا تمحي الدواوينا


نحنُ الأبــــــــــــاةُ ، ولا رأسٌ يطــاولنا


حتـّى نقـــــــــــولَ ، يقولُ الدّهرُ : آمينا


وإليكم هذه المقطوعة من المقطوعة من قصيدة أخرى ، ونعقب على قرود التاريخ!!
ألا لله يا بغـــــدادُ مجـــــداً
تعثّرَ بيـــنَ ديجـــــورٍعِثارا

فهمّـتْ عتمة ٌ تعلو علاهــا
ومـا ذاقت لياليها النهـــارا!

ترومُ ســــيادة ً للظلمِ عسْفاً
وإنْ رسمتْ على الجيلِ افتقارا

وتنهـشُ في لحومِ الفكرِ خسْفاً
ومَنْ خَصِم العقولَ هفَ انهيارا

فمــــــا عيش الفتى إلاّ هباءً
وما فكرُ الفتـــــــى إلاّ بحارا

ستُطوى في حشى الأيّامِ صغراً
وكلُّ صغيرةٍ تلُـــــــدُ الصغـــارا
ثم أليس من حقي أن أدافع عن نفسي لو كان ثمة مثقف قي وزارة الثقافة المزعومة ، ويحمل ذرة من الوطنية ، وشرب كرعة من ماء دجلة والفرات ، لانحنى خجلاً أمام العبقرية والنضال المرير لخمس وأربعين سنة متواصلة ، يا كفرة بالوطن والعبقرية والنضال ، وقبل هذا وذاك لخجلتم من الإنسانية ، وتعلمون هذا الشعر الشامخ لثلاثة دواويت مطبوعة ، اشترى رئيس الوزراء عشرين نسخة من ديوانه الثاني - لا تستعجلوا ستأتيكم الشهادات في الحلقة القادمة ، كيف كرمنا الآخرون معنوياً مرغمين تحت طائلة الشاعرية الفذة - وديوانين مطبوعين ، والشعر بعض أدواتي ، هذا أمامكم كتاب النحو ونشأته العربية / مقارنة بين النحو البصري والنحو الكوفي ، يوجد في كل الجامعات العربية من أغادير حتى البحرين ، ولدي استنساخ عن فهارسها .. والعروض والقوافي والضرائر الشعرية توجد في معظم المواقع العربية مجانا لأجل عيون دارسي لغتنا الجميلة ، والتاريخ ومؤلفي عن تاريخ الحيرة والكوفة والأطوار المبكرة للنجف الأشرف ، وكل تاريخ العراق مخزون في صدري ، والدراسات الأدبية والقراءات النقدية للشعراء من الشنفرى ومن قبله وحتى الجواهري ومن بعده.
لا أفتح هذا الموضوع من باب الفخر والزهو الرخيص ، ولكن من باب المظلومية ، وللتاريخ والأجيال ، يا ترى كم عراقي مثلي قد وضعتموه تحت الخط الأحمر؟ وكم من عراقي مسحوق ظلمه الزمان ، وأنتم عليه أظلم !! وترفعون شأن من لا يساوي حتى الخبز الذي أكله ،لمجرد أنه من التكتل الفلاني ، أو الحزب الفلاني ، يا عديمي الضمير والإنساتية رحم الله المتنبي ،حيث يقول :
سيظهر الجهل بي وأعرفه ُ*** والدّر درٌّ برغم من جهلهْ
وربّما يشهد الطعامَ معي **مَن لا يساوي الخبز الذي أكله
لا تتوقعوا مني يا ممجدي المتنبي وقاتليه من ألفه إلى يائه ، سأختتم به مقالتي ، وإنما بنفسي وبشعري ، الأمة لا تموت ولن تموت ، وستستلم الراية أجيال قادرة على غسل عاركم ...!!

بلادي وأحزانها :

لو أرضعتني الجهلَ منْ أوطابها


ولم تمـــطْ لي عــنْ ذكــا نقابـــها


وصيّرتني الصفرَ مــــنْ أسـرابـها


لا يفقــهُ الرؤوسَ مـنْ أذنابها


أو يدركُ الإحــاسَ فــي آدابـها


ولمْ تــرَ الأيّــــامَ فـــي مصابهــا


وتأنسُ الريـــمُ أســــــــودَ غابـها


ويستظلّ ُ الطيــــــــــرُ مــنْ عقابها


وكــلّ ُ إنســــــــــان ٍ لها أولى بهــا


لمــــا نظمـــتُ الحــزنَ فــي غيابـهـا


عاتبتُــــها أرهــــــفُ مـــنْ عتابــــها

وستأتيكم الحلقة الثالثة ، وفيها شهادات للحاضر والتاريخ ، ولتحكم الضمائر ، عن أبناء ....!!



#كريم_مرزة_الاسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا جَرى يا أسمَرُ؟
- يا أشباه الرجال وبقية السيوف...!!
- 5 - الضرورات الشعرية ، دراسة ضرورية
- جمالك الفتّان قد غشانا
- لا يسمعُ الدّهرُ الأصمُ مُعاتبا
- 4 - أبو نؤاس يعود إلى بغداد بعد نكبة برامكته
- بغداد تتحدى / تقولُ لعزّةِ الأيّامِ : كوني...!!
- يا عيدُ ماذا تمنّي النّفسَ يا عيدُ
- 4 - الضرورات الشعرية ، دراسة ضرورية
- خسِئ الظلامُ فما عرفنا المجزعا
- 3 - هذا أبو نؤاس إنْ كنتَ قارئه ...!!
- 8 - دعبل الخزاعي الوجه الآخر للشعر العربي
- ولدي مهجة قلبي...!!
- 3 - الضرورات الشعرية دراسة ضرورية
- ماانفكَّ يا مصرُ، والأمجادُ تجديدُ
- 2 - هذا أبو نؤاس إنْ كنتَ قارئه ...!!
- هَدُّ الزّمانِ لجسمي لا يطوّعني...!!
- 1 - هذا أبو نؤاس إنْ كنتَ قارئه ...!!
- 2 - مسائل طارئة للضرورات الشعرية ، وأخرى سائرة
- وضعنا الشّمسَ مرتكزاً مدارا


المزيد.....




- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...
- جهاز كشف الكذب وإجابة -ولي عهد السعودية-.. رد أحد أشهر لاعبي ...
- السعودية.. فيديو ادعاء فتاة تعرضها لتهديد وضرب في الرياض يثي ...
- قيادي في حماس يوضح لـCNN موقف الحركة بشأن -نزع السلاح مقابل ...
- -يسرقون بيوت الله-.. غضب في السعودية بعد اكتشاف اختلاسات في ...
- -تايمز أوف إسرائيل-: تل أبيب مستعدة لتغيير مطلبها للإفراج عن ...
- الحرب الإسرائيلية على غزة في يومها الـ203.. تحذيرات عربية ود ...
- -بلومبيرغ-: السعودية تستعد لاستضافة اجتماع لمناقشة مستقبل غز ...
- هل تشيخ المجتمعات وتصبح عرضة للانهيار بمرور الوقت؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كريم مرزة الاسدي - 2 - وزارة الثقافة العراقية للأمن والدفاع ومحو الأمية ...!!