أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - نضال الربضي - سيداو في العقل العربي الذكوري – عيون ٌ على الأفخاذ و ما بين كل زوج منها.















المزيد.....

سيداو في العقل العربي الذكوري – عيون ٌ على الأفخاذ و ما بين كل زوج منها.


نضال الربضي

الحوار المتمدن-العدد: 4286 - 2013 / 11 / 26 - 14:04
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


طالعت ُ مقالا ً عن اتفاقية سيداو و هي اتفاقية "القضاء على جميع أشكال التميز ضد المرأة" لكاتب في إحدى المواقع الإلكترونية. الكاتب الذي يحمل شهادة الدكتوراة و يضع حرف الدال أمام اسمه، يقدم خطبة نارية حماسية ليس لها من المحتوى الأكاديمي شئ، لكن لها من الدين و الذكورية الشئ كل ٌ الشئ.

حملني على المطالعة عنوان المقال المعروض "سيداو و ما خفي أعظم"، و مأ أن فتحت الصفحة حتى وجدت أن الموقع نفسه و المواقع الأخرى التي عرضته (كما وجدت لاحقا ً بعد بحثي) وضعت ملخص المقال قبل المقال، و بذلك تطوعت لتقديم زبدة النص للقارئ الذي لا يريد أن "يوجع" رأسه بالقراءة أو لا يجيدها أو لا يصبر عليها.

الملخص أعرضه أمامكم كما جاء:

- الاتفاقية دعوة صريحة للإباحية .
- نساء متنفذات يدعمن إتفاقية سيداو في الأردن .
- تطالب الإتفاقية بتغيير بعض النصوص الشرعية الإسلامية لتتلاءم معها.
- الاردن قبل الإتفاقيّه وصادق عليها.. ورفضتها كلياً دولة (الفاتيكان) والكنيسة الشرقية والقبطية والمرجعية العليا للديانة البوذية
- تدعو سيداو الدول الموقعة على إعطاء الحق للمثليين والمثليات بتكوين جمعيات بل والزواج الرسمي بينهما
- تطالب الاتفاقية بالعناية الصحية للمراهقة وجنينها التي تحمل سفاحاً بأي عُمر تحت سن الـ 18

كل ما جاء في المقال لا يخرج عن الملخص، فلننظر إلى الملخص إذا ً:

- الاتفاقية دعوة صريحة للإباحية

هذه البداية بحد ذاتها هي حكم قطعي و نهائي بتجريم الاتفاقية و رفضها، و يقصد به الكاتب قطع الطريق أمام أي كلام ٍ آخر، فما فائدة الكلام في اتفاقية تريد أن تُشرِّع نصوصا ً تجعل الإباحية شرعية ً و قانونية ً و مُعترف بها؟ ما فائدة الكلام في اتفاقية تجعل المجتمع عبارة عن ماخور كبير و بيت دعارة لا يُغلق. و هكذا يُصبح العمل ضد سيداو من صميم الأخلاق و الدين و يغدو فرضا ً على كل فرد، و يتم لجم أي معارضة لأنه من يجرؤ على مساندة الإباحية إلا فاسق ٌ مارق مُفسد في الأرض يجب عليه حد الحرابة وجوبا ً.

- نساء متنفذات يدعمن إتفاقية سيداو في الأردن .

يُضيف الكاتب إلى مقاله نكهة ال Suspense الهوليودي، فالاتفاقية يدعمها مُتنفذات لا يُعصى أمرهن، سيدات خرجن عن المألوف، كسرن الحواجر، لهن مآرب خاصة، تُرى ما هي؟ يتركنا الكاتب لنفكر لوحدنا و نحددها (شكرا ً له) لكنه لا ينسى أن يدلنا إلى طرف الخيط داخل المقالة بأن يقول أن من يشرف على التنفيذ لهؤلاء النساء المتنفذات هي وزيرة سابقة غير مسلمة مدعومة. تُرى ما هو الدين الثاني و الوحيد في الأردن و الذي لا يتجاوز عدد منتسبيه 3% من السكان و ليس الإسلام. فكر معنا عزيزي القارئ و اربح رحلة مجانية داخل عقل الكاتب شاملة مصاريف التجول الحر و الاندهاش من المعالم الأثرية الموجودة، سنوفر لك حماية كاملة من المخلوقات العنصرية التي قد تصادفها على نفقتنا الخاصة أيضا ً.

- تطالب الإتفاقية بتغيير بعض النصوص الشرعية الإسلامية لتتلاءم معها.

تكتمل المؤامرة نحو الإباحية و التي تقودها النساء المتنفذات بذراعهن غير المسلم حين يتم تغير النصوص الشرعية الإسلامية، و بذلك فالوثيقة هي دعوة للارتداد عن الإسلام و الكفر بما أنزل الله و تبديل كلماته التي لا مبدل لها و التي لا يأتيها الباطل و لا يُنطق بها عن الهوى، فتكتمل َ في عقل القارئ عناصر المؤامرة و تتوضح أمامه لكي ينظر إليها و يُحكم فيها عقله ثم سيفه.

- الاردن قبل الإتفاقيّه وصادق عليها.. ورفضتها كلياً دولة (الفاتيكان) والكنيسة الشرقية والقبطية والمرجعية العليا للديانة البوذية

يحرض الكاتب بصراحة ووضوح على الدولة الأردنية، و هذا الأمر بتنا نشاهده كثيرا ً خلال السنوات الماضية، و هو مُشترك ٌ بين دكاترة الجامعات الذين يرتدون البدلات و بين الإخوان المسلمين و بين السلفين بدشاديشهم، و يبدو أن الُبنية العامة للعقل و نظام القناعات عندهم هو مشترك، فيه دستوران أحدهما للدولة و الآخر لله، و الأخير يريد أن يسيطر على الأول و يحتويه عند أصحاب البدلات و يُلغيه عند أصحاب الدشاديش، و الدولة في كل الحالات هي الهدف، و الحُكم هو الغاية.

لا ينسى الكاتب أيضا ً أن يدعم وجهة نظره و يُدلل على صوابها و منطقيتها و التقائها مع الأخلاق الإنسانية العامة و يعطيها شرعية إنسانية جامعة لا إسلامية مُنفردة، بأن يذكر رفض الفاتيكان (المسيحية الغربية) و الكنيسة الشرقية و القبطية (كرسي الاسكندرية و إفريقيا) لها، و يمضي نحو الرفض الإنساني الشامل بذكر رفض المرجعية البوذية أيضا ً و هي ديانة لا يعترف الكاتب أنها سماوية أصلا ً لكن لا مانع من الاستعانة بها في هذا المقام.

- تدعو سيداو الدول الموقعة على إعطاء الحق للمثليين والمثليات بتكوين جمعيات بل والزواج الرسمي بينهما

لا ينسى الكاتب في هجومه الشمولي على الإباحية و المتنفذات و ذراعهن غير المسلم تسانده شرعيات ٌ الاعتراض المسيحي و البوذي، أن يُبرز ثالثة الأثافي و خاتمة القول و جامعة الموبقات و كابرة الكبائر و أكبرهن، عِفريتة الشذوذ السحاقي و شيطان اللواط الكريه حتى تكتمل الصورة البشعة لهذه الاتفاقية بنتنها و عطنها و قُبحها المخيف الذي سيهدم الأمة و يدمر المجتمع. و كأننا في الأردن نواجه دعوات تشريع السحاق و اللواط كل يوم.

- تطالب الاتفاقية بالعناية الصحية للمراهقة وجنينها التي تحمل سفاحاً بأي عُمر تحت سن الـ 18

أما مسك الختام فهو إبراز النتيجة من الإباحية الذي بدأ الكاتب بها في أول الملخص بأن يعرض أمامنا صورة ما ينتظرنا من فتيات ٍ أقل من 18 عام يحملن أطفالا ً غير شرعين على أياديهن، و يُطلب منا كمجتمع قبول العقلية التي أدت إلى العلاقة التي أدت إلى حملهن، و قبول الحمل، و تحمل مسؤولية الأم و طفلها، في استدعاء ٍ خبيث لقيم الشرف و العائلة و العشيرة و استدعاء ٍ ضمني ٍ أخبث لميزانية الدولة و مسؤولياتها، في توظيف لتلك الصورة الاقتصادية التي تقض مضاجع الأردنين ليل نهار.

بعد أن قرأت المقال تناولت ُ التعليقات من الذكور التي ردت على الكاتب، دعوني أستعرض نماذجا ً منها و لن أعلق فهي لوحدها كافية:

- " هي باختصار دعوه للعهر والفجور ومحاربه كل ما هو اسلامي ودفن العادات والتقاليد العربيه الاصيله وخلق جيل من العهر وقله الحياء بين المجتمع لانهم يخافون من الاسلام لانه تهديد لمصالحها"


- "ما قالة الدكتور () صحيح ولكن لماذا كل هذا التاخير المفروض بدأ منذ ألغي قانون الشرف لانها كانت هذه البداية منذ التسعينات على أي حال كلنامع الدكتور () ضد اتفاقية سيداو ولكن كيف يتم الغاء هذه الاتفاقية المشؤومة وعدم تطبيقها بل والغاء ما يسمى باتحاد المراة نهائيا لان بتر العضو الذي تصيبةالغرغرينة افضل من معالجته حتى يتوقف نزف تفكيك الاسرة الاردنية"


- "تحية محبه واخوه الي الدكتور () لقد اصبت يا دكتور ووضعت يدك وقلمك علي الجرح الئي سيجعل من الاباء وخاصه الئي لديه بنات ان يصاب بسكته قلبيه نظرا لخطورة الموقف ومن خبرة العيش في الغرب ستكون الفتاه مع البوي فرند امام اباها وامها ولا يقدرون عمل شي لان هئه الاتفاقيه ستحميها وتتطلب البوليس لتوفير الحمايه وحتي بجوز البوي فرند يتصل لحماية مقصوفة الرقبه من اهلها هئا ما شاهدناه من بنات عربيات ومسلمات من دول اسلاميه غدا ستخرج الزوجه في رحله للعقبه او اى مكان وتقول لزوجها برجع بكره دير بالك علي الاولاد والله خطر خطر هئه الاتفاقيه ستهدم الحرث والنسل ويصير نص الاباء بالسجون عندها ستنتهي الاسره كون لا معيل لها لان الاب دافع عن شرفه ووضع بالسجن وخاصه ان الشعب الاردني يتصف بالرجوله و الشهامه والغيره علي العرض اكثر من الدول العربيه الثانيه لا مجال لذكرها حماك الله يا دكتور ()لانك مخلص جدا للشعب الاردني ورجل تخاف الله"


- “هذه ثمار افكاركم ايها العلمانيين ! الاباحيه وتهديم المجتمعات وتخريب الاسره بل القضاء عليها وتدمير المجتمع البشري كله ! بنود هذه الاتفاقيه الكارثيه تعد اخطر وثيقه عرفتها البشريه . لقد دق ناقوس الخطر وظهر الفساد في البر والبحر !والناس في غفله ! استيقظوا قبل فوات الاوان وقبل ان تندموا حين لاينفع الندم ! ظللتم تحاربون قيم الاسلام وتنعتونه بالتخلف والارهاب حتى وصلكم الارهاب الاباحي والدمار الاجتماعي . هذه نتيجة افكاركم وما كسبت ايديكم .ومسخرات احزابكم التعيسه .
والله ان هذا الكلام لتقشعر له الابدان وتشيب لهوله الولدان وترتجف منه الوجدان ! حتى ان الواحد لايستطيع مطالعته او التفكير فيه مجرد تفكير !”


ما أوردته في الأعلى هو نموذج من القناعات العربية الخاصة بالمرأة و دورها و يمكن تلخيص هذه القناعات بالأفكار التالية:

- المرأة أقل من الرجل و هو الولي عليها.

- لا يحق للمرأة أن تملك أمرها فيُشترط موافقة الرجل في أي عمل ستقوم به المرأة مُسبقا ً.

- إذا تم الاعتراف بحق المرأة في تقرير ما تريد أن تصنع فسوف تقوم و بدون تردد بترك عش الزوجية و تكوين الصداقات و الخيانات و ستسافر كل يوم إلى مكان جديد بدون علم زوجها.

الكلام السابق لو تم تحليله منطقيا ً معناه أن هذا الدكتور و من وافقه في الرأي يعتقدون أن المرأة غير مؤهلة لاتخاذ القرار الصائب و السليم و هي بطبعها تنزع نحو الفساد و اللاأخلاقية و ما يمنعها هو القانون و العقاب، أما إذا أمنت العقاب فسوف تقوم بعمل كل الموبقات و تدمر البيوت و تخرب المجتمع. و هذا معناه بالضرورة أن الأخلاق و الفضيلة و السلوك القويم غير موجودة في نساء مجتمعنا الأردني، لأن الخوف يتناقض مع الفضيلة و الإجبار يتناقض مع القيمة الاختيارية.

هذا الطرح يُغضبني بشدة و أخجل جدا ً من كلام هذا الكاتب، لأنه يشكل إهانة لي كأردني و لمجتمعي و بالأخص لكل نساء الأردن قبل رجاله! يا سادة، الأردنيات محترمات لأنهن يؤمن بالأخلاق كقيمة اختيارية و يسلكن بموجب هذه القناعة الاختيارية و ليس لأن أحدهم يقف على رؤوسهن بالعصا و العقاب مُحذرا من الخطأ. أنت أيها الكاتب و من لف لفك لم تقرأوا تاريخ الأردن و لا دور نسائه و لا تًحسنون النظر في جدايل جداتنا و لا تفهمون أحضانهن و نظرات العيون التي تعلمنا منها أن نخجل من أخطائنا قبل أن تطل علينا أنت و منهجك بجنتكم و ناركم و نصوصكم و قصور فهمكم و ضحالة طرحكم.

ذكور العالم العربي لا يرون المرأة و لا يعرفونها، هم يعرفون الإناث، أجسادا ً فقط، لا يرون ما في الداخل، و لا يريدون أن يروه، فقوالبهم الجاهزة و عقلياتتهم المؤدلجة رسمت شكل المرأة و نفسها و داخلها و قوانين حكمها و ردود فعالها و حدودها و ما جعلوه واجباتها و ما ظنوه حقوقها، قرروا قيمتها كسلعة لا تملك من أمرها شيئا ً و سموا تلك السلعة "الجوهرة المكنونة"، و حددوا قيمة السلعة و اتفقوا عليها و تاجروا بها و أخفوها وراء القماش و غيبوا عقلها و أقنعوها أن هذا هو الصواب و هذا ما يريده الله و لها التسليم و الطاعة أو الحدود و جهنم من بعدها.

تكلمت سيداو عن المرأة و تكلموا هم عن الجنس، قلنا المرأة قالوا الإباحية، قلنا حقوقها كإنسان قالوا تفكك المجتمع، قلنا المساواة قالوا الحرب على الإسلام. يدل هذا بدون أي شك أننا لغاية الآن لم نستطع أن نستوعب مفهوم حق الإنسان في تقرير مصيره و رسم حياته و اختيار مسلكه في الحياة دون إجبار، فنحن لا نعرف معنى حقك في أن يكون لك رأي و أن يكون للآخر رأي ثاني، لا نعرف معنى حقك في أن تكون على مذهب مختلف، حقك أن تلبس كما تريد، أن تأكل ما تريد، أن تسأل عن الله و الدين و نصوصه، أن تختلف مع الآخر و في نفس الوقت تحبه و تحترمه و تصادقه و تستمتع برفقته و تطلب تلك الرفقة و تحرص عليها.

نحن لغاية الآن لا نعرف معنى الحرية كقيمة (القيمة هي حكم على فكرة أو سلوك معين بالقبول أو الرفض و استتباع هذا الحكم بترجمته إلى سلوك) و سلوكنا يشي أننا لا نؤمن بها و نخاف منها و نعتقد أنها بالضرورة أساس كل المصائب و العامل الرئيسي و الأوحد الذي سيؤدي إلى تفككنا و ضرب هويتنا و تدمير مجتمعاتنا و خسارتنا لرضى الله و قبوعنا الخالد في نار جهنم.

أما الغربيون فيرون أن الحرية هي قيمة ناتجة عن استحقاقات الطبيعة البشرية تؤدي بالضرورة إلى ظهور قناعات و أنماط سلوكية مختلفة. و يرون أيضا ً أن المجتمعات تحدد بنفسها عقدها الاجتماعي مع الدولة حسب حاجاتها بما يكفل مصالح الجميع بدون استثناء أو تفرقة، و تأتي بالتشريعات التي تضمن هذه الحقوق و تخاطبها بواقعية و تحميها. و من أهم وظائف هذه التشريعات أنها تحمي الأسرة و الطفل و الانسجام المجتمعي و نسيجه و كينونة الدولة و اقتصادها و قدرتها على الوفاء بالتزاماتها نحو مواطنيها و لا تؤدي إلى تصادمات كارثية تدمر البلاد و الأوطان كما نشاهد في عالمنا العربي المريض بالخلاف و النزاع.

أعتقد أن الحاجة الملحة الآن هي إعادة تأهيل ذكور الوطن العربي، ربما هي أهم من سيداو! من أراد أن يقرأ الإتفاقية فهذا نصها كما ورد على موقع الأمم المتحدة:

http://www.un.org/womenwatch/daw/cedaw/text/0360793A.pdf#sthash.a4mCSUFx.dpuf



#نضال_الربضي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من سفر الإنسان - المرأة
- عن الدكتور حسن و الدكتور سامي – ثروة العقول العربية
- من سفر الإنسان – ما هو الحق؟
- من سفر الإنسان - عشتروت
- من سفر الإنسان – الإنسان
- إشكالية العقلية العربية – السواقة، مساء الخير و عليكم السلام ...
- وجبة سريعة من سفر التطور - إنتصاب القامة و الذكر الأضعف
- نظرة ثائر – المرأة في قلب المسيح ضرب ٌ لمأسسة الدين و ستار ا ...
- أصل مشكلة حركات الإسلام السياسي – الصحراء، شظف العيش و القبي ...
- الله في وسط الصمت
- ما هو الحب؟ - سؤال المليون دولار
- من قلب الله - إن شئت َتُبصر
- حين َ يُجن ُّ العاشق - فلتحترق الدنيا حين نكون
- قراءة في سفر التطور – عندما عوى الذئب
- مناهج التعليم – مُكَثَّف ٌمن الدين بنكهة العلم الخفيفة
- حينما ذهب – من وحي الخياطة
- قراءة من سفر الحكمة – الفصل الثالث
- نيتشه – الإنسان عاريا ً.
- الهجوم على المسلمين – الإنصاف يقول توقفوا
- المطرانان المخطوفان – موسكو و الشيشان و حلب


المزيد.....




- بعد أيام من وفاة امرأة في حادث مماثل.. دبّ يصيب 5 أشخاص في ...
- أرقام صادمة.. 63 امرأة يُقتلن في كل يوم تستمر فيه الحرب بغزة ...
- منحة المرأة الماكثة في البيت الجزائر 2024 أهم الشروط وخطوات ...
- المرأة المغربية في الخارج تحصل على حق استخراج جواز سفر لأبنا ...
- الشريعة والحياة في رمضان- الأسرة المسلمة في الغرب.. بين الان ...
- مصر.. امرأة تقتل زوجها خلال إعدادها مائدة إفطار رمضان
- الإنترنت -الخيار الوحيد- لمواصلة تعليم الفتيات في أفغانستان ...
- لماذا يقع على عاتق النساء عبء -الجهد العاطفي- في العمل؟
- اختبار الحمض النووي لامرأة يكشف أن أسلافها -كلاب-!
- تزامنا مع تداول فيديو ظهور سيدة -شبه عارية-.. الأمن السعودي ...


المزيد.....

- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع
- النسوية.المفاهيم، التحديات، الحلول.. / طلال الحريري
- واقع عمل اللمراة الحالي في سوق العمل الفلسطيني الرسمي وغير ا ... / سلامه ابو زعيتر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - نضال الربضي - سيداو في العقل العربي الذكوري – عيون ٌ على الأفخاذ و ما بين كل زوج منها.