أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سائس ابراهيم - معركة شذاذ الآفاق الظلاميين ودول الشر الخليجية... في سوريا














المزيد.....

معركة شذاذ الآفاق الظلاميين ودول الشر الخليجية... في سوريا


سائس ابراهيم
باحث في الأديان

(Saiss Brahim)


الحوار المتمدن-العدد: 4277 - 2013 / 11 / 16 - 18:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



أولاد القحبة.. لست خجولاً حين أصارحكم بحقيقتكم
إن حظيرة خنزير أطهر من أطهركم
تتحرك دكة غسل الموتى
أمّا أنتم، فلا تهتز لكم خشبة
مظفر النواب

ابتلى الشعب السوري بِداعش وجبهة النصرة وأحرار الشام والقاعدة والجيش الحر
ابتلى الشعب السوري بممالك الشر والفساد المحيطة به كقطر والسعودية والكويت وتركيا
ابتلى الشعب السوري بشذاذ الآفاق القتلة القادمين من اليمن ومالي والمغرب وتونس والبوسنة والشاشان
ابتلي الشعب السوري بدول "عربية" عميلة للأمبريالية تمول وتسلح وتدرب القتلة الآتين من كل فج عميق
ابتلى الشعب السوري بتكالب الأمبرياليات الغربية المتهافتة والعاملة على إسقاط نظامه الوطني
ابتلى الشعب السوري بأشباه المثقفين الكلاب النابحين دوماً بأكاذيب يندى لها الجبين المندسين حتى على صفحات الحوار المتمدن، بعضهم من مدرسي الفلسفة ولكنهم أبعد عن صفة الفلاسفة بُعْدَ سماء محمد عن الأرض، وبعضهم يدّعي اليسارية دون خجل، لكن حقده الأعمى إثر سنوات اعتقاله من طرف النظام السوري جعله مستعداً لأن يتحالف مع أخبث أنواع البشر لينتقم، وليذهب الشعب السوري إلى الجحيم الحقيقي وليس المجازي
ابتلى الشعب السوري –ولكنه ليس الوحيد في هذه الحالة- بوجود النفط –لعنتنا الأولى- في جوف صحاري أحفاد وأتباع محمد، مما أعطى هؤلاء الكلاب القُدْرَة على إنفاق الملايير من الدولارات لإسقاط النظام السوري
ابتلى الشعب السوري بهذه الآلة الدعائية الهائلة الممتدة عبر القارات الخمس والتي تنفث كل يوم حقداً وسماً وأكاذيب
ابتلى الشعب بهذا الزمن الثوري الردئ الذي جعل اليسار بكل تلاوينه في الحضيض وإلّا لكانت لنا نحن أيضاً سرايا ثورية تلتحق بالأرض السورية للدفاع عن شعبها. تذكروا أحرار أوروبا في الحرب العالمية الثانية الذين التحقوا بالقوات الجمهورية الإسبانية التي كانت تواجه الفاشيستي فرانكو وقوات هتلر التي بعثها لدك معاقل الجمهورية الإسبانية التقدمية آنذاك (ملاحظة : رغم يقيني التام بأن المخابرات الأمبريالية والصهيونية تضع الحوار المتمدن تحت المجهر وتتجسس عليه وعلى كل كلمة يكتبها الأحرار، إلا أنني أقول لهم هنا بالفم المليان : اذهبوا إلى الجحيم)، وقارنوا بما يحدث الآن، لم نعد نملك إلا الأقلام، فيا لبؤسنا كثوريين
البارحة فقط نشر الموقع الوهابي "العربية" خبر التحاق ستمائة سعودي في الأيام القليلة الماضية بجبهة النصرة في سوريا. خبر "غاب أو غُيِّب" بالتأكيد عن نضال نعيسة وسلامة كيلة وطيب تيزيني الذين يرون حزب الله ومقاتليه حتى في غرف نومهم ولا يرون شذاذ الآفاق المدججين بأحدث أدوات الدمار والمدربين من طرف المارينز والجيشان الفرنسي والتركي والمنتفخة جيوبهم بالدولارات القطرية السعودية والقادمين لقتل الشعب السوري وممارسة جهاد النكاح
ألا فلتخسإ الكلاب النابحة على صفحات الحوار المتمدن ضد الشعب السوري ونظامه الوطني



#سائس_ابراهيم (هاشتاغ)       Saiss_Brahim#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نادين البدير وعودة البنت الضالة إلى الحضن الوهابي
- المعلمون الكبار للماركسية، المرأة وإحصائيات الحوار المتمدن
- إسفاف القرآن وغرابة التفاسير : -وَالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عَشْرٍ ...
- مملكة الشر الوهابية : الداعية الإسلامي وقتل البنات
- تُقتل المرأة في الإسلام لأنها تنظم شعراً / تُقتل المرأة في ب ...
- إِسْفَاف القرآن، القَسَم : سورة -العاديات- نموذجاً
- هذه المرة، دفاعاً عن بشار وعن الشعب السوري
- العبيد في موريطانيا حالياً والمذهب المالكي الإسلامي
- كذِبَ محمد فَكَذِبَ أتباعه الملائكة تقاتل في سوريا ضد قوات ب ...
- ما لا يُعلّم في مدارسنا ولا جامعاتنا، مقتطفات من هنا وهناك
- قصائد للربيع الحقيقي القادم
- الصحراء الغربية ودرجة الصفر في الشوفينية المغربية
- الرأسمالية هي الرأسمالية والطبقة العاملة هي الطبقة العاملة
- ليس دفاعاً عن بشار
- صمتاً إنهم يضطهدون المرأة
- مداخلة السيد جميل المجدلاوي، حضور التأريخ وغياب التحليل
- القرامطة، شعاع نور في تاريخ الإسلام الأسود
- العنصرية والإسلام هل النجمة الصفراء نازية ألمانية، أم أن أصل ...
- هل حقاً أن القرآن لا يأمر بضرب النسوان ؟
- رد طلعت خيري على كامل النجار : شتائم وجهل وكذب قبيح..


المزيد.....




- شاهد.. ضابط -يفقد صوابه- ويمسك مراهقًا من رقبته بقوة ويدفعه ...
- السعودية.. الكشف عن آثار تعود إلى 50 ألف سنة في منطقة الرياض ...
- ردًّا على -تحرّك- محمود عباس.. بن غفير يدعو لتفكيك السلطة ال ...
- غزة: مقتل 27 فلسطينيا بنيران إسرائيلية وإصابة العشرات قرب مر ...
- -الصواريخ الصامتة- سلاح بعيد المدى غيّر موازين القتال الجوي ...
- استطلاع: أغلبية الألمان يؤيدون الاعتراف فورا بدولة فلسطين
- أوكرانيا تعلن استعادة قرية في سومي وتقصف مصفاة روسية
- 8 دول أوروبية تدين خطة احتلال غزة وترفض أي تغيير ديموغرافي
- صالة مكيفة ومسبح.. جامعة تركية توفّر رفاهية استثنائية لقطط و ...
- تفشي مرض السحايا يقتل أطفال غزة في ظل الحصار الخانق


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سائس ابراهيم - معركة شذاذ الآفاق الظلاميين ودول الشر الخليجية... في سوريا