أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بهجت عباس - Der gegenueberliegende Buergersteig














المزيد.....

Der gegenueberliegende Buergersteig


بهجت عباس

الحوار المتمدن-العدد: 4265 - 2013 / 11 / 4 - 21:21
المحور: الادب والفن
    


Dichter: Sahar Alamiri
Uebersetzer: Bahjat Abbas

Auf den gegenueberliegenden Buergersteig
Gehst du,
Und dein Gesicht sieht sehr müde aus,
Du siehst einen abblenden Stern,
Den die Jahren assen,
Du starrst ihn an,
Und fragst mich:
Wie sei die Reise in die Zeit?

الرصيف المقابل
في الرصيف المقابل ،
وأنت تسير ،
ووجهك خطى مثقلة ،
ترى نجمة آفلة ،
أكلتها السنون ،
تحدق فيها ،
وتسألني :
كيف تكون الرحلة في الزمن ؟
*****
Auf den gegenueberliegenden Buergersteig
Sehe ich dich laufen
Mit deinen lebendigen Augen,
In denen die Essenz der Schüchternheit wandert,
Schließ-;---;--t sie,
Haengt sie in den Horizont,
Und du verirrst in der Richtung
Und fragst mich:
Wer warf uns hier?


في الرصيف المقابل ،
أرى وجهك يعدو ،
يطوف بعينيك ماء الحياء ،
يغض أطرافها ،
يعلقها في الأفق ،
ويأخذك الوهم في الاتجاه ،
وتسألني :
من رمانا هنا ؟

*******
Wenn wir uns trafen, gab es keinen Schatten,
Die Sonne, wie die Flamen, verbrannte unsere Haupte,
Das war kein Schatten dort!
Du fragtest mich: Regnet der Himmel Glut?
Vergebens antworte ich und unsere Fuesse wandern in die Hoelle!?

لقد كان الحمار ينتعل ظله حين التقينا .
ومثل لُسن النار كانت الشمس تلسع هاماتنا .
وما كان في المكان ما يظلُ !
سألتني : أتمطر السماء جمرا ؟
فما نفع أن أجيب ، وأقدامنا تذرع في سقر ! ؟
*********

Ich war, wie du, schnell gelaufen,
Ich wollte erreichen,
Wenn eine Antwort in den Verstand untergeht!
Ich war, wie du, halluziniert,
Wenn das Hundebellen ein Schall war,
Der den Weg schliesst,
Dass wir an einem ruhigen Dorf vorbeigehen,
Das schlief auf einem Stueck vom Staub,
Und streckte seine Glieder nach dem Fluss,
Das Bellen war ein Schall,
Und ich war, wie du, halluziniert,
Koenntest du hoeren was ich gesagt habe!?

كنت مثلك أعدو .
أريد الوصول ،
حين غاب في العقول جواب ! مثلك كنت أهذي ،
حين كان نباح الكلاب دوياً يسدّ الطريق ،
ونحن نمرّ على قرية هامدة .
توسدت رقعة من تراب .
ومدت إلى النهر أطرافها ،
وكان النباح دوياً ،
ومثلك كنت أهذي ،
فهل كنت تسمع ما أقول ! ؟





#بهجت_عباس (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لورَلايْ – Lorelei
- الصمت - Das Schweigen
- الجينات تسيطر على الإنسان، فهل يستطيع الإنسان أن يسيطر على ج ...
- أنشودة سياسيِّ العهد الجديد
- نهاران - رواية سرد ونقد - تأليف الدكتورة لطيفة حليم
- أنا عكا - ترجمة ألمانية
- قصّتان قصيرتان
- التقنية الجينيّة -أطفال يحملون جينات من أب واحد وأمّيْن اثنت ...
- الشيخ والقطّ مرجان
- ألوها هونولولو!
- صناعة الموت - فايروس إنفلونزا الطيور H5N1 المحوّر جينيّاً
- ستظلّ الليلة كالبارحة ما دامت البنية التحتيّة للإنسان لا تتغ ...
- قراءة ي كتاب ( ذكريات في مسيرة الحكم الوطني الملكي في العراق ...
- العودة من برلين إلى بغداد (1964)
- Von der Terrasse meines Zimmers,
- قصيدة بثلاث لغات
- حَيْرة أبي العلاء المعري بثلاث لغات
- هل تُصبح بعض الأساطير حقيقة واقعة بفضل التقنية الجينية ؟
- في انتظار البرابرة - للشاعر اليوناني قسطنطين كفافي (1863-193 ...
- أغنية مايس


المزيد.....




- “وأخيرا بعد طول انتظار” موعد عرض مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 1 ...
- وزير الثقافة والاتصال الموريتاني يوضّح موقف نواكشوط من من مق ...
- جودة خرافية للمباريات.. تعرف على أحدث تردد قناة MBC أكشن 202 ...
- -الدين المعرفي-.. هل يتحول الذكاء الاصطناعي إلى -عكاز- يعيق ...
- هوليود تنبش في أرشيفها.. أجزاء جديدة مرتقبة لأشهر أفلام الأل ...
- رئيس هيئة البحرين للثقافة والآثار: التعاون الثقافي مع روسيا ...
- -بيت الشعر في المغرب- يتوّج بجائزة الأكاديمية الدولية للشعر ...
- عودة الأدب إلى الشاشة.. موجة جديدة من الأعمال المستوحاة من ا ...
- يجمع بين الأصالة والحداثة.. متحف الإرميتاج و-VK- يطلقان مشرو ...
- الدويري: هذه أدلة صدق الرواية الإيرانية بشأن قصف مستشفى سورو ...


المزيد.....

- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بهجت عباس - Der gegenueberliegende Buergersteig