أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ستار عباس - وثيقة الشرف














المزيد.....

وثيقة الشرف


ستار عباس

الحوار المتمدن-العدد: 4221 - 2013 / 9 / 20 - 00:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الكاتب ستار الجودة
السياسيون في العراق اتفقوا على اعتماد وثقة شرف تحقن الدم العراقي وتوحد الكلمة وقع عليها روساء الكتل والمؤسسات وشخصيات مهمة ,مبادرة نشد على يد القائمين عليها وعلى كل مشروع ينبذ الارهاب والتطرف ويؤمن التعايش السلمي بين جميع مكونات البلد وينص فقراءه, كلمات بعض الشخصيات مؤثرة وصلت الى حد البكاء لكن المراقبين للحدث أشرو على نتائج وملاحظات البعض اعتمد خطاب التهديد وقال اذا لم تنجح المبادرة فسيكون اخر بسمار في نعش العملية والاخر يقول انا مجبر على التوقيع والاخر يقول الكل مسؤلين على محاربة الفساد بما فيهم الشعب حتى ممثل الامم المتحدة كسر واجبر أشاد بدور الحكومة في محاربة الارهاب والفساد ثم طالبها بإيجاد حلول لما يحدث من تهجير طائفي وسائل أعلام قالت بان الشارع تلقى بترحاب هذه المبادرة و أخرى انتقدتها والبعض قاطع, اجواء ملبدة بغيوم سوداء السياسيون امام تحديات صعبة حيال الوضع في سوريا وتدخلات بعض الدول في الشان الداخلي الامر الذي دعاهم الى عقد مثل هذه المبادرة كون الكل سينكوي اذا ما اشتعل مجول الحداد ,المواطن وخصوصا العاطل عن العمل والمعطل وصاحب راتب الرعاية الاجتماعية من الارامل والمطلقات والايتام وشريحة الفقراء في بلد بشائر الخير تقول بان موازنة عام 2014 ستجاوز 150مليار دولار,هولاء ينطبق عليهم المثل الشعبي(المفلس في القافلة امين ) هولاء ليس لديهم شيئ يخافون عليه حتى الوطنية سلبت منهم بسبب الفقر والحرمان والتهميش والقتل وليس لديهم وقت لترحاب او الرفض وكفى تزيف الوقائع بيوت الصفيح والعشوئيات التي تفتقر للأبسط مقومات الحياة لا يملكون متر في وطن ومطالب منهم العمل بروح المواطنة هناك نظرية تقول( لكل فعل رد فعل)فما ذا فعلتم ليرد المواطن



#ستار_عباس (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بين مطرقة منكر وسندان نكير
- غياب برلماني غير مبرر في ظروف صعبة(2631اب)
- بنت السلطان
- متنازل عن القيادة والتنظير
- استوديوا التاسعة: سندان لمطرقة السياسي
- لا تغضب من كلمة بلشتي او سرسري
- عاطلة بطالة ( س)
- انتخابات برلمانية ام انتخابات برجوازية
- الموازنة البرلمانية والدراجات الهوائية والتاء المربوطة
- قراءة في المؤتمر الصحفي لنائب الفتلاوي حول موازنة مجلس النوا ...
- فقراء البلد الغني
- زعل الشيطان على السياسي
- الاحداث في مصر :اعداء الامس وصداقة اليوم
- ثورة الرابع عشر من تموز في الذاكرة العراقية
- موائد المسئولين في رمضان ليست من المال العام
- رسالة الى المسؤولين
- ارحموا تقاعد البرلماني.
- عبد الوهاب الصفار:مبدعون لم تنصفهم الصحافة والأعلام
- قراءة في دعوة البرلمان
- صاحبة الجلالة في وكعة صحية


المزيد.....




- -القسام- تعلن أنها ستُسلّم جثتي رهينتين إسرائيليتين الأربعاء ...
- العتمة تخيّم على أوكرانيا.. تقنين واسع للكهرباء بعد ضربات رو ...
- مدغشقر: من هو مايكل راندريانيرينا العقيد الذي أطاح برئيس الب ...
- المغربي عثمان معما نجم الجيل الكروي الجديد
- أميركا تحذر روسيا -بدفع الثمن- إذا لم تنه حربها على أوكرانيا ...
- إصابة فلسطينيين في اعتداءات لجيش الاحتلال والمستوطنين بالضفة ...
- لماذا سارعت الأجهزة الأمنية بملاحقة العصابات المسلحة في غزة؟ ...
- جيش الاحتلال يخلف دمارا هائلا بحي الزيتون
- القسام: المقاومة التزمت بما تم الاتفاق عليه وسلمت كل من لديه ...
- تقارير إسرائيلية تكشف تضاربا بشأن فتح معبر رفح


المزيد.....

- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ستار عباس - وثيقة الشرف