ما أجمل إله المسيحيينْ!

نذكرك بمقالك السابق
بعض الناس أفضل من الأنبياء والرسل
وطبعا صرحت انك بنفسك أفضل من كل الانبياء بمن فيهم عيسى أو يسوع
أفرايت من اتخذ الهه هواه أفأنت تكون عليه وكيلا؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما أجمل آلهتك أيها الكاتب المبدع والفريد

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما أروعك من قارئ حصيف,دائما أنت تكتشف الآفاق المزروعة غي دمائي,دمت ودام سقف بيتك عليك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المهم ان لا يكون إله قاتل او حاقد او عنصري او مجرم او ارهابي ووووو المهم ان يكون الله يحب الحديث والنقاش والفلسفة والحب والعلم والمعرفة ولا يٌفرق بين هذا وذاك لا يستعلي على احد ولا يلغي المقابل والاهم ان لا يجبر احد على شيء هو ليس براغب له ... بالمناسبة هل تغير عنوانك او عنوان اميلك او هل لغيته او لا ترد على الاميلات ؟؟ تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية استاذ جهاد وتحيتي للجميع
وسيكون معك دائما وهذا مقطع من كلام المسيح من متى 11

كل شيء قد دفع الي من ابي.وليس احد يعرف الابن الا الاب.ولا احد يعرف الاب الا الابن ومن اراد الابن ان يعلن له.28 تعالوا الي يا جميع المتعبين والثقيلي الاحمال وانا اريحكم. 29 احملوا نيري عليكم وتعلموا مني.لاني وديع ومتواضع القلب.فتجدوا راحة لنفوسكم. 30 لان نيري هين وحملي خفيف
وتصبحون على خير

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اهلا وسهلا يا صديقي,عنواني ما زال نفسه هو العنوان[email protected]

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انتبه سيد جهاد لهذا التحذير، كل الآلهة جميلة عندما يكون خط التلفون مفتوح من طرف واحد. أي عندما تكلمه انت ولكن احذر إذا لاحظت انه بدأ يكلمك فهناك تبدأ المخاطر عليك وعلى أولادك (ألم تسمع يا رجل ماذا حدث لإبراهيم؟) وقد تصل الخطورة إلى كل البشرية، فانتبه.. ههه

تحياتي لقلمك المبدع

إرسال شكوى على هذا التعليق          129 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل هذا موقع علماني ام موقع تبشيري؟
هو ناقصنا تبشير و تلميع لدين يحتضر و الالحاد يدق نعشه؟

عفوا حبيبي
..اقرأ العهد القديم
فهو يصف اله المسيحين بدقه كبيرة و ليس ابنه الذي يحاول تلميع صوره ابيه ولم يقدر..

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أَحببت فقط أَن أَلفُتْ وِجهة نظر الأَخ أَمل مشرق الى قضية،لو أَحبَبَت أَن تطلع في يوم من الأَيام على ديانات شرق آسيا..من باب الفضول،من باب الإطلاع، من باب العلم بالشيء،أو من باب توسيع المعلومات..كما تُحب.. لايهم..ستجد إن خط التلفون الواحد يتشارك به افراد من البشر من جهة مع عشرات الآلهة من الجِهة الأُخرى!!! عدد الآلهة الهندوسية وتداخلها اصعب من أَن يوصف..مع هذا لاتجد عند هؤلاء مشاكل تُذكر!!! لاسيارة إِنفجرت،ولاأَجساد تُفخخ،ولابيوت حُرِقت، والقصد من هذا سيدي ليس كُل من تكلم مع الهه صار ارهابي!! بل أُضيف اليك معلومة..إِن هؤلاء الذين يُكفرون حتى ابائهم وابنائَهم في سبيل إلههم..هم اللذين يرفضون تماماً فتح أَي خط تلفون مع الطرف الآخر!!!يارجل لو قرأَت كُتب هؤلاء وأَدبهم الجهادي،ستجد إنهم كَفروا حتى من نسَب الى((الله))صفة!!!!في المُقابل لو قرأَت الأَدب الصوفي الذي تأَثر بالفكر المسيحي،فستجد إِن فتح خطوط التليفونات قد هَذَبَ حتى طبيعة النص المُقدس الوحشي الإسلامي.. وخرج به الى عالم الأَرواحيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أَخ أَمل رُبما يُسَبب لك الإيمان الميتافيزقي مايسببه لكل أَخ مُلحد، بعض الإخوة لما تُكلمه عن هذه الأَشياء..ممكن يصفها لك بالقرف،او الدجل او الشعوذة او الخرافات..لايُهمني سمها ماشئت،ولكن في النهاية الإيمان الميتافيزقي لم يؤذي أَحد..ولو بحث مثلاً في المجتمعات الغربية ستجد مئات العلماء والأَسماء اللامعة..كانوا مؤمنين بالميتافيزيقيا..حتى في أَوساط المُجتمع العلمي..

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تعليقي كان مزحة قصدت منه أخ حجا ان لا يسمع المرء أصوات صرع في راسه فيظن ان الله يكلمه. متأكد انك فهمت قصدي. فليتكلم كل شخص مع الله ولكن لا يقل لي ان الله تكلم معه وأمره بكذا. وأنا على فكرة لست ملحد وأكره تصنيف ربوبي الخ..ولكني أشك ان الله تكلم مع احد (اذاروايز) تبقى مصيبة. لأنه بلا شك (بهدل) نفسه جداً بالرسل المشوشة التي وصلت مع الاديان الثلاثة.
عدد الأديان اليوم بالمئات وعدد الألهة في العالم حسب أخر إحصاء عشرة إلاف. وعدد سكان الأرض بازدياد فلو صرف كل شخص وقته لإقناع الأخرين بإلهة لانتهى عمره على الفاضي. يكفي ان يقتنع كل واحد أن إيمانه مسألة شخصية خاصة به، وليكن هناك ٧ مليارات اله لكل إنسان على الأرض إلهه الخاص، ما المشلكة؟.
في الحقيقة، لو تعمقت بإلهك مع مؤمن بنفس مذهبك فستكتشف ان إله كل واحد منكما ليس نسخة كربون عن الآخر. المؤمن الحقيقي يترك الله يفعل فعله ولا يتبرع بالعمل باسمه أو التكلم بلسانه
فعلا، هناك الكثير من الظواهر لا يستطيع العلم تفسيرها. قمة الجهل ان يحسب الإنسان نفسه أنه يعرف كل شيئ مهما تعلم . ولكن عقل كل شخص -غدار- يوهم صاحبه ان أمهات الأرض عجزت ولم تنجب مثله

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل الفرق بالإله ام بالبشر؟ المسلم الاوروبي لم يبحث عن ثأر من الصرب كالذي تقنضيه فطرة البدوي بالقصاص بينما في الباكستان حكم قبلي .وبهدف تأديب أسرتها، اغتصاب فتاة أمام ألف شخص بحضور والدها وتركها تسير عارية إلى منزلها . الأديان تهذبت وتطبعت بطبائع الشعوب التي اعتنقتها ثم واكبت مر العصور عليها وكل مرة خلعت قليلا من ثيابها ولبست حلة العصر والشعب الجديد.. إلا الدين الإسلامي خرج من الصحراء جلفاً خشناً وعاد إليها كما كان..
شعوب الأرض مثل حجارة الوادي الذي تجري به مياه النهر. بعضها أملس وبعضها حاد الزوايا ولكن جريان المياه يصقلها جميعا مع مرور الوقت . الديانات مثل مياه الأنهار صقلت الشعوب مع مر الزمن فتخلت عن حدتها وخلعت عنها زواياها الجارحة.. ما عدا الإسلام يا أخي، لا نهر ولا ما يحزنون.. هو عاصفة رملية مهما بردت في مصر والشام وأوروبا بقيت مرجعيتها في الصحراء فلم يؤثر بها تقلب الوقت والشعوب وها هي هي تخرج مرة اخرى أفظع من المرة الأولى من نفس الصحراء.

إرسال شكوى على هذا التعليق          139 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الآن سأَترك قليلاً من الذي يؤثر بمن؟،لكن سأُعطيك مثالاً أَو ظاهرة سيسيولوجية..العرب قبل الإسلام..مجتمع مكة،الذي إنحدر منه محمد أَلم يكن مجتمع متسامح؟؟الم يكن فيه اليهودي والمسيحي والوثني؟؟أَلم تكن الناس هناك تعبد الشجر والحجر وماتشاء؟؟ولو رجعت الى دراسة المجتمع العربي ككل..ستجد انه كان مجتمعاً هادئاً لايُحب الحروب .. يعني بإستثناء القصص الخرافية التي كان يوردها الأَصفهاني صاحب كتاب الاغاني،وقصص الزير سالم وحكايات الجدات...فلا يوجد شيء، والناس كان لها قيَّم ومثل وأَخلاقيات..لكن مالذي حصل بعد مجيء محمد وسيطرته على هذا المجتمع؟؟ كثيرين من الناس،كثيرين من الباحثين الذين يحاولون تقديم((قيء))يسمونه فكراً حُراً..يضعون اللوم على الشخصية العربية في كل نكبات العرب عبر العصور،ولكنهم في نفس الوقت يُبرؤون صلعم والإسلام من أي تأثير سلبي!!!..لكن الحقيقة أَن الباحث المنصف يعرف تماماً إِن دورة الطبيعة كان يمكن تفعل فعلها فيما لو أُتيحت فرصة حقيقية للمجتمع العربي بعيداً عن الإسلام..يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المهم((خِتاماً للقصة سيدي)) وحتى نختم بمثال بسيط..((حقوق المرأَة)) لما تسأَل أي مُسلم من طبقة الباحثين الى طبقة الزبالين بلا إستثناء، لماذا ياسيد المرأَة المسلمة مظلومة؟؟؟سيجيبك على الفور مثل الباباغاء: الإسلام كرم المرأَة ولكنها طبائِع المجتمع!!!مع العلم ان هذا المجتمع قبل ظهور صلعم، كانت المرأَة فعلياً تتقاسم دور حقيقي مع الرجل، سيقولون اه في الجاهلية كانت البنات توأد،ولولا الإسلام..الخ،لكن الحقيقة حتى الباحثين الصلاعمة الدراويش مثل برهان الدين دلو وكذلك الباحثين المحترمين الموقرين مثل جواد علي..اعترفوا بأَن قصة الوأد كانت قصة محلية محدودة..القصد ليس المجتمع بحد ذاته مسؤولاً عن التوحش.. لكن الفكرة((النص المؤسس))..هي مايجعل الناس يتوحشون، أُنظر الى ملكة العرب((زنوبيا))ملكة تدمر،انظر الى شيخة قبيلة عربية مثل((ام قرفة)) هذه التي شقها محمد بين بعيرين،انظر الى التاجرة العظيمة خديجة بنت خويلد..يعني كان عندهم الشيخة والتاجرة،لكن لما جاء النص المحمدي قضى على كل ذلك..والى اللقاء ياصديق

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما ذكرته صحيح عن مجتمع مكة قبل الإسلام، لا أدري ان كان الإسلام جاء إلى الباكستانيين وبدل أن يسمو بهم أدى إلى تخلفهم ام أن الشعوب المتخلفة بالأصل اختارت الدين الذي يناسب تخلفها ويشجع غرائزها فاختار سكان الباكستان الإسلام

الكاتب هشام آدم قدم سرداً شيقا مشابهاً لتقييمك عن تعددية عرب مكة قبل الإسلام
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=377862

وما قلته في تعليقي 12 يناقض أيضا تعليقات اخرى لي مشابهة لما ذكرته حضرتك أخرها عند السيد جهاد أيضا
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=377348
بخصوص هل التخلف سببه الجغرافيا كما يدعي عبد أم الدين
يبدو أن الإسلام اوقف الانتقاء الطبيعي وقتل كل المعتدلين فبقي فقط الغرائزيين المتعصبين فتناسلوا وملأوا الشرق

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---