أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميشيل حنا الحاج - كم ستقتل الولايات المتحدة من السوريين، انتقاما لضحايا الكيماوي ؟















المزيد.....

كم ستقتل الولايات المتحدة من السوريين، انتقاما لضحايا الكيماوي ؟


ميشيل حنا الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 4201 - 2013 / 8 / 31 - 02:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أسئلة تحتاج إلى إجابات حول الواقع العربي والربيع العربي - السؤال الثامن والثلاثون:
كم ستقتل الولايات المتحدة من السوريين، انتقاما لضحايا الكيماوي ؟

في وقت تراجع فيه ديفيد كاميرون، رئيس وزراء بريطانيا، عن المشاركة في توجيه ضربة عسكرية ضد سوريا، وذلك استجابة لقرار مجلس العموم البريطاني، تبدو الولايات المتحدة متمسكة بضرورة توجيه ضربة كهذه استجابة لمصالح الدولة الأميركية، دون أي اعتبار لنتائج تحقيق الفريق الدولي أو لقرارات مجلس الأمن.

ويأتي هذا التوجه الأميركي، رغم خمسة عشر سؤالا وجهها رئيس البرلمان الأميركي للرئيس أوباما حول مصلحة الولايات المتحدة في المشاركة بعمل عسكري كهذا. كما يأتي مخالفا لنصيحة الجنرال مارتن دمبسي، رئيس هيئة الأركان الأميركية المشتركة
الذي رجح في أكثر من تقرير وتعليق سابق على قضية استخدام الكيماوي، بأن استخدام القوة الأميركية في سوريا، لن يخدم المصلحة الأميركية لوجود تيارات معادية للولايات المتحدة في المعارضة السورية، مشيرا إلى حزبي النصرة ودولة العراق والشام الإسلامية .

وذهب عضو سابق في مجلس النواب الأميركي إلى حد القول ، أن أيمن الظواهري سيهلل فرحا للتدخل الأميركي، لكون الولايات المتحدة قد وفرت " للقاعدة " سلاح جو ينفذ نيابة عنها مهاما في سوريا عجز هو عن تنفيذها. كما أن استطلاع رأي للشعب الأميركي، كشف بأن ستين بالمائة من الشعب الأميركي، لا يوافق على المشاركة في عمل عسكري ضد سوريا. ويأتي هذا في وقت تتواصل فيه المظاهرات الشعبية الأميركية أمام البيت الأبيض ، تعلن اعتراضها على تدخل كهذا .

وخوفا من اعتراض الكونجرس الأميركي الذي هو في عطلة صيفية، ولن يعود للانعقاد قبل التاسع من شهر أيلول، ربما يسعى الرئيس الأميركي للتعجيل في تنفيذ الضربة العسكرية المرتقبة خوفا من اعتراض الكونجرس عليها ، أسوة باعتراض مجلس العموم البريطاني، وخشية مزيد من الاعتراض في الشارع الأميركي، وربما أيضا تخوفا من تأثير نصائح الجنرال مارتن ديمبسي، الذي يفترض فيه أن يكون صاحب الرأي الأقوى في الشؤون العسكرية . فهو استنادا لخبرته وموقعه العسكري، نصح مرارا بعدم التدخل عسكريا في سوريا .

وقد يسعى أوباما للتعجيل بهذه الضربة العسكرية دون انتظار قرار لمجلس الأمن، الذي لا يستطيع إصدار قرار ما قبل الإطلاع على تقرير لجنة الخبراء الكيماويين. وهذا الاستعجال مرده خشية الرئيس الأميركي بأن يكون القرار سلبيا، فلا يعود بوسعه عندئذ تنفيذ عمل عسكري مع وجود قرار أممي لا يدين سوريا. فلجنة الخبراء الكيماويين، قد تؤكد في تقريرها أن السلاح الكيماوي قد استخدم، لكنها قد لا تكون قادرة على تحديد من أطلق هذا السلاح الفتاك.

وكان الكثيرون قد استغربوا وقوع التفجير الكيماوي في اليوم التالي مباشرة لوصول فريق التفتيش الدولي الذي جاء للبحث في استخدامات للسلاح الكيماوي في سوريا. وافترض الكثيرون أن عملا كهذا، هو آخر شيء يمكن أن تلجأ إليه السلطات السورية في توقيت كهذا. ولكن أحدا لم يفكر بالنتائج الحقيقية والخطيرة التي ترتبت على هذا التوقيت. ففريق التفتيش الدولي قد جاء ليبحث في اتهامات سورية بقيام جبهة النصرة القاعدية باستخدام الكيماوي في منطقة خان العسل السورية. وعندما وقع ذاك التفجير في الغوطة الدمشقية، تبدل فجأة كل شيء. إذ أن فريق التفتيش الدولي قد صرف النظر عندئذ عن البحث في الاستخدامات الكيماوية في منطقة خان العسل، والتي جاء إلى سوريا من أجل التحقيق فيها، وانصرف جهده كله عندئذ نحو التحقيق في استخدام السلاح الكيماوي في الغوطة الدمشقية .

وأنا عندما درست الحقوق في الجامعة، تعلمت درسا هاما لدى دراسة قانون العقوبات . فالأنظار غالبا ما تتجه لدى وقوع حادث جنائي، نحو المستفيد الأول من الجريمة . والذي يبدو لي، ويوجب منطق الأمور أن تتجه إليه الأنظار كلها، هو التوجه نحو جبهة النصرة المستفيد الأول من عملية التفجير في الغوطة ، إذ أنه قد وجه الأنظار بعيدا عن التحقيق في كيماوي خان العسل المتهمة فيه جبهة النصرة، إلى استخدام الكيماوي في الغوطة الذي ركزت عليه الأنظار فجأة متناسية قضية خان العسل، مع التسارع بقوة تفوق سرعة الصاروخ، لاتهام الحكومة السورية في تنفيذ ذاك الهجوم . بل وتجاهل بانكي مون، الأمين العام للأمم المتحدة، طلبا روسيا بقيام لجنة التفتيش الدولية بوجوب إجراء تفتيش عاجل على ثلاثة مواقع سورية استخدم فيها السلاح الكيماوي، وفي مقدمتها موقع خان العسل الذي تم تناسيه. أليست جبهة النصرة بعد ذلك كله، هي المستفيد الأول من تفجير الغوطة الدمشقية ؟ أليست هي صاحبة المصلحة في تنفيذ تفجيرات دمشق الكيماوية ؟ لم يسأل أحد نفسه، بما فيهم الرئيس أوباما، هذا السؤال الخطير والملح.

لكن الرئيس أوباما لا يريد أن يطرح على نفسه هذا السؤال، ولا يريد انتظار التئام الكونجرس، أو الاستماع إلى تقرير اللجنة الدولية التي حققت في موضوع استخدام الكيماوي، إذ أنه يكتفي بالأدلة التي بين يديه. فبين يديه ما يعتقد أنهما دليلان حاسمان .
وأحد هذين الدليلين، هو تسجيل صوتي عن محادثة مزعومة بين مسئولين سوريين يستفاد منها أن سوريا قد قامت بتنفيذ الهجوم الكيماوي. لكن حوارا جرى على بي بي سي عربي في 29 أب، كشف فيه أحد المحاورين، وهو باحث سياسي مقيم في الولايات المتحدة، بأن مصدر هذا التسجيل هو إسرائيل. وأكد ذلك مرة أخرى محاور آخر على شبكة بي بي سي ظهر في حلقة حوارية أخرى لاحقة. ترى ألا يدرك الرئيس أوباما، أن دليلا كهذا صادرا عن إسرائيل، العدوة اللدودة لسوريا، قد يكون موضع
شك، علما أن فبركة تسجيل كهذا، أمر ممكن بكل سهولة على الأجهزة الإسرائيلية .

أما الدليل الثاني الذي يستند إليه الرئيس الأميركي، فهو تقارير استخبارية أعدتها له أجهزة الاستخبارات الأميركية. لكنه يعلم أيضا أن الرئيس جورج بوش الأب، قد استخدم التقارير الاستخبارية في عام 1990 كدليل على قرب امتلاك العراق للقنبلة النووية، إضافة إلى قضية غزو الكويت، للانطلاق بحرب ضد العراق. وثبت فيما بعد عدم صحة التقارير الخاصة بالتقدم العراقي على الصعيد النووي، كما أكدت ذلك فرق التفتيش الدولي. وفي عام 2003 ، استخدم جورج بوش الابن تقارير استخبارية أساسا للشروع بحرب جديدة ضد العراق. وكان الادعاء الإستخباراتي الأميركي يفيد بأن العراق ما زال يمتلك قدرات على إنتاج قنبلة نووية في موقع أخفى المعلومات الخاصة به عن فرق التفتيش الدولية. وبعد أن اجتاح بوش الابن، الذي حمل ووالده حقدا كبيرا، كما يرجح ، على الرئيس صدام حسين، وبعد أن تسبب في مقتل آلاف العراقيين، كشف النقاب بأن المعلومات الاسستخبارية الأميركية سابقة الذكر، لم تكن صحيحة. وها هو أوباما يريد الاعتداد الآن بتقارير استخبارية يعلم الله مدى صحتها ودقتها .

ولكن الرئيس أوباما الذي استبشر به العرب خيرا، فانتخبه معظم عرب أميركا ، وباركه العديد من العرب على امتداد الدول العربية، يصر على التحضير لضربة عسكرية . ويبدو أن للرئيس أوباما عدة أسباب تشجعه على الإقدام على عملية كهذه .
فهو أولا قد درس تاريخ أسلافه الرؤساء الأميركان، ووجد نفسه قد غرد خارج السرب. وهو لذلك يريد الانضواء تحت جناح ذلك السرب. فالرئيس كارتر قد مول في أواخر السبعينات وخلال مرحلة حكمه من الثمانينات، الحملة العسكرية ضد السوفيات اللذين غزوا أفغانستان. وفي عهد الرئيس جورج بوش الأب، قاد الرئيس الأميركي حملة ما عرف بتحرير الكويت إضافة إلى غزو العراق. وفي عهد الرئيس كلينتون، قام الرئيس المذكور بقصف العراق أكثر من مرة ، أبرزها في عام 1993، كما قام في التسعينات أيضا بقصف مصنع الشفاء للدواء في السودان . وكذلك قام الرئيس جورج بوش الابن، باحتلال العراق وإلقاء القبض على الرئيس الراحل صدام حسين ثم إعدامه. أما أوباما، فقد بدأ يستنفد العام الأول من دورته الثانية في الحكم ، دون أن يكون قد نفذ عملا عسكريا أو جبارا يكشف عن قوته وصلابة عزيمته أسوة بأسلافه من الرؤساء .

ومن ناحية ثانية، فهو قد أطلق العديد من التحذيرات ضد استخدام السلاح الكيماوي، وبات عليه الآن أن ينفذ تهديده حفاظا على ماء وجهه، علما أن الإسرائيليين كانوا قد استخدموا السلاح الكيماوي في قصفهم لغزة في عام 2009 عندما استخدموا في قصفهم الفوسفور الأبيض، وهو سلاح كيماوي محظور . ومع ذلك لم تنبس الولايات المتحدة عندئذ بشفة لدى استخدام الاسرائيليين ذلك السلاح المحظور .

أما من ناحية ثالثة، فهو قد بات يخشى أن تزداد قوة الجيش السوري، مع تراجع في قوة المعارضة. ولذا بات الآن بحاجة لتوجيه ضربة عسكرية للقوات السورية لأسباب في ظاهرها العقاب على استخدام السلاح الكيماوي، وفي باطنها تحقيق بعض توازن القوى لمصلحة المعارضة السورية. وهو يدرك أن ضربة كهذه لا يمكن قياسها بقياس دقيق كمقياس رختر، فهي قد تضعف القوات السورية أكثر من اللازم ، كما أنها قد تقوي المعارضة أكثر من اللازم، مما سيؤدي إلى تصلب المعارضة في وجه أميركا ، وهذا سيؤدي إلى اندفاعها نحو الرغبة في الحسم العسكري، مما سيضعف سيطرة أميركا على بقاء الحرب حرب استنزاف لا حرب حسم . فالحرب السائدة في سوريا، من المرجح أن تكون حرب استنزاف لا ترغب الولايات المتحدة في قيام أحد الطرفين بحسمها . والهدف المباشر منها هو إبقاء سورية منشغلة بهذه الحرب لسنوات طويلة، وذلك من أجل تمرير مخطط الشرق الأوسط الجديد الذي تسعى إليه الولايات المتحدة . فلا يمكنها أن تأذن بأي حسم عسكري لها. ولو كانت الولايات المتحدة راغبة في تحقيق حسم عسكري ينهي تواجد بشار الأسد في حكم سوريا، لنفذت في سوريا عملية شبيهة بتلك التي نفذها جورج بوش الابن في العراق، أو كتلك التي نفذها الحلف الأطلسي بمباركة أميركية في ليبيا .

ولكن ليس هذا هو المطلوب في سوريا، لأن الولايات المتحدة لا تضمن قدوم نظام جديد طيع أو موال لها في سوريا لو سعت أو ساعدت على إسقاط نظام الحكم السوري. وهي لذلك ستكتفي بضربة صغيرة ترهق الجيش السوري لكنها لا تقتله. وهي تدرك أنه إذا ضعف قليلا نتيجة تلك الضربة، فإن الروس سيسارعون إلى تزويده بأسلحة جديدة تعيد له قوته وتوازنه. فحروب الاستنزاف إذا كانت تتسم بعنصري الامتداد في الزمن وعدم الحسم، فإنها تتسم أيضا بوجود عنصري الكر والفر، مع العودة إلى توازن القوى مع كل كر وفر .

والواقع أن قيام أميركا بتنفيذ ضربة كبرى ضد سوريا انتقاما لضحايا هجمة السلاح الكيماوي التي أودت بحياة المئات، لا يبدو للعديدين تصرفا منطقيا. لأنك من أجل الانتقام لهؤلاء المئات من الضحايا، قد تطرح في الأرض مئات أخرى من القتلى والضحايا . فلا أحد يمكنه أن يتنبأ بحجم الخسائر البشرية التي قد تتحقق، إذا نفذت عملية أميركية كبرى، علما أن عملية كبرى كهذه، قد تخرج عن السيطرة، فلا تتوقف لدى الحدود السورية، بل قد تمتد إلى بلدان أخرى، مما يعني مزيدا من القتلى ومزيدا من الجرحى والمشوهين، وقد يفوق عندئذ كثيرا عددهم على عدد ضحايا الكيماوي المستخدم في غوطة دمشق، والذي لم يحسم أحد بعد من كان وراءه، وقد تكشف الأيام القادمة، أن حكومة دمشق كانت هي أيضا، نتيجة مؤامرة ضدها، واحدة من ضحاياه .



#ميشيل_حنا_الحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل تسعى عملية دول الغرب العسكرية إلى إنهاء الحرب في سوريا، أ ...
- لماذا لا يسمح بإقامة التوازن النووي في الشرق الأوسط؟
- لماذا ...لماذا ...لماذا ؟؟؟
- متى يتعلم الأميركيون من أخطائهم ؟ متى ؟
- هل أطل علينا أخيرا ربيع عربي حقيقي، أم علينا أن ننتظر؟
- لماذا تقصف طائرات -درونز- الأميركية مواقع -القاعدة- في اليمن ...
- من ينقذ الأردن من بركان ربيعي مدمر ؟
- متى يزهر الربيع العربي في السودان، أم أنه قد تحقق قبل كل فصو ...
- متى يدرك القادة العرب أن -المغول- قادمون؟
- ألا يدرك الإخوان المسلمون في مصر، أن محاولتهم لاستدراج الحكو ...
- أسئلة تحتاج إلى إجابات حول الواقع العربي والربيع العربي
- أسئلة تحتاج إلى إجابات حول الواقع العربي والربيع العربي – ال ...
- Arab Spring Question 25 أسئلة تحتاج إلى إجابات حول الواقع ال ...
- أسئلة تحتاج إلى إجابات حول الواقع العربي والربيع العربي - ال ...
- أسئلة تحتاج إلى إجابات حول الواقع العربي والربيع العربي - ال ...
- أسئلة تحتاج إلى إجابات حل الواقع العربي والربيع العربي – الس ...
- أسئلة تحتاج إلى إجابات حول الواقع العربي والربيع العربي - ال ...
- أسئلة تحتاج إلى إجابةحول الواقع العربي والربيع العربي- السؤا ...
- أسئلة تحتاج إلى إجابات حول الواقع العربي والربيع العربي – ال ...
- أسئلة تحتاج إلى إجابات حول الواقع العربي والربيع العربي - ال ...


المزيد.....




- فيديو صادم التقط في شوارع نيويورك.. شاهد تعرض نساء للكم والص ...
- حرب غزة: أكثر من 34 ألف قتيل فلسطيني و77 ألف جريح ومسؤول في ...
- سموتريتش يرد على المقترح المصري: استسلام كامل لإسرائيل
- مُحاكمة -مليئة بالتساؤلات-، وخيارات متاحة بشأن حصانة ترامب ف ...
- والدا رهينة إسرائيلي-أمريكي يناشدان للتوصل لصفقة إطلاق سراح ...
- بكين تستدعي السفيرة الألمانية لديها بسبب اتهامات للصين بالتج ...
- صور: -غريندايزر- يلتقي بعشاقه في باريس
- خوفا من -السلوك الإدماني-.. تيك توك تعلق ميزة المكافآت في تط ...
- لبيد: إسرائيل ليس لديها ما يكفي من الجنود وعلى نتنياهو الاست ...
- اختبار صعب للإعلام.. محاكمات ستنطلق ضد إسرائيل في كل مكان با ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميشيل حنا الحاج - كم ستقتل الولايات المتحدة من السوريين، انتقاما لضحايا الكيماوي ؟