متى يظهر سيسي العراق؟

ماجد عزيز الحبيب
(Majid Aziz Alhabeeb)

الحوار المتمدن-العدد: 4170 - 2013 / 7 / 31 - 03:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

متى يظهر سيسي العراق؟

امه العرب .. وثقل العرب.. ورمز العرب
وقوه العرب.. ومحبوبه العرب ..وقلب العرب
هي مصر...وبعد ان شاهدوا الشرفاء بلدهم
العزيز ذاهب الى الهاويه واموره تسير
من سئ الى اسوء..وبعد ان بدأت قوى الظلام
والتخلف والدمار تنهش الجسد المصري وتبث
الخراب والدمار والتخلف ..تناخى الغيارى
ومعهم الشرفاء ..وخرج من رحم هذه الامه الطاهره
رجلا صنديداً غيوراً شريفاً يحب بلاده ويتفاخر بأمجادها
وجاضرها انتشل البلاد من براثن الظلم والتخلف
وهدد كل من يريد ان يعبث بمقدرات البلاد والعباد..
انه الرجل الشريف الشجاع المحب لوطنه
وشعبه انه السيسي..قلب كبير يحمل الاخلاص
والتضحيه والفداء لوطنه وشعبه ..
السيسي هذا ظهر من اضلع الثكنات العسكريه
المصريه الشريفه التي لا ترضى بالذل والعار
وقال لهم كفاكم هذه نهايتكم .. فشعب مصر
لا يريدكم ولا يريد منهجكم الذي تظللوا به الشعب.
لانه شعب ابي حر كريم تربى على قبول الاخر
شعب محب ..شعب مسالم شعب يحترم الجميع
لانه شعب محترم. شعب لا يريد اسلامكم السياسي,,
فالتف حوله الشعب كله يهتف بحياه هذا البطل الشجاع,,
يراد لنا سيسياً واحداً في العراق لكي يقلبها على رؤوس العملاء
والخونه واللصوص الذين باعوا العراق وباعوا شرفهم وضمائرهم
ولكي يخلص العراق وشعبه المسكين من الرعاع الذين يحكمونه
اليوم..
فأين انت يا ابن الرافدين ..
الا يوجد في ثكناتنا العسكريه سيسياً شريفاً واحداً ويفعلها
كما فعلها سيسي مصر..
نحن بانتظارك يا سيسي العراق......

ماجد عزيز الحبيب
السويد
20130731

#ماجد_عزيز_الحبيب (هاشتاغ)       Majid_Aziz_Alhabeeb#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل