أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حمودة إسماعيلي - المعقدون















المزيد.....

المعقدون


حمودة إسماعيلي

الحوار المتمدن-العدد: 4160 - 2013 / 7 / 21 - 21:33
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


يستطيع أي أحمقٍ ذكي أن يجعل الأشياء تبدو أكبر وأكثر تعقيدا وأشد صعوبة، لكن لمسة عبقري ـ مع الكثير من الشجاعة ـ كافية لجعلها تبدو عكس ذلك
¤ ألبرت أينشتاين

غالبا ما يُعرّف المُعقّد بأنه الشخص الذي يعاني من عقد نفسية (كذلك الأشياء الصعبة الفهم)، لكننا نشير بالمُعقّد لكل من يساهمون في زيادة تعقيد الحياة وصعوبة عيشها، أكانوا يعانون من عقد نفسية ظاهرة الأعراض (وهذا أمر وارد غالبا)، أو غير ظاهرة الأعراض ! . لأنه وراء كل عملية تعقيد لأمر من أمور الحياة، فِكر مُعقّد أو يعاني من تناقضات وصعوبة في الفهم.

أمر وارد أن الشخصيات المعقدة بدرجات متفاوتة تساهم في تعقيد التعامل الاجتماعي، نظرا لعدم مرونتها في التواصل. وحتى لدى تكوين علاقات اجتماعية فإن الخلافات والمشاكل غالبا ما تشوب تلك العلاقات. زيادة على كثرة التذمر، فالمعقدون يتذمرون من علاقاتهم بالآخرين عندما لا تخدم (تلك العلاقات) أعراضهم الخاصة، هذا إن لم يسقطوا حالاتهم النفسية على طرف الآخر للعلاقة، حتى يبدو "الآخرون" هم المعقدون.
لكن بالنسبة لأن العلاقات الاجتماعية أو أي علاقة يحددها طرفان (أو حتى عدة أطراف) لاتكتمل حتى يتعاون ويتشارك "الطرفان"، ونعني بذلك أنهما "يتفهمان". لدى فإن المعقد لا يمكنه أن ينشيء علاقة سوى مع معقد مثله ! فالغير معقد لايمكن أن يتفاهم مع آخر معقد، ومنه فإنه العلاقة لايمكن أن تستمر، فما أن يشم الأول رائحة التعقيد في الثاني، حتى يقطع علاقته به.
وما نشهده في علاقات المعقدين (المتفاهمين) بعد الخصام، هو نعت كل طرف للآخر بأنه هو المعقد، ولولا أن الأمر ينطبق على كليهما لما استمرت علاقتهما لمدة قبل أن تنفصل.

المتسلطون من يتدخلون في الأمور الشخصية للآخرين، من لا يسمحون لكلمة بأن تعلو عن كلماتهم، من ينزعجون إذا رُفض لهم طلب (يحتمل القبول والرفض)، من يتضايقون لأتفه الأسباب، من لا يتوقفون عن الشكوى (لكسب التعاطف والاهتمام)، من يضخمون الأحداث ومن حجم الأمور التي لاتستحق، المكتئبون والدائمو الحزن، من يناقشون في مالا يفهمون، من يثورون بسرعة ثم يهدأون ويعتذرون بالسرعة نفسها ! ، من لا يتوقفون عن الكلام عن أنفسهم، من لا يرضيهم شيء (كأطفال مدللين)، من لا يرون سوى الجوانب السلبية من الموضوع، من يضعون صعوبات أمام من يريد الانضمام للمجالات التي يفهمون فيها بعض الشيء، من يحطمون المعنويات، من يقترضون أغراض الآخرين ولا يرجعونها إلا بشق الأنفس، من لا يحترمون المواعيد، من يفسرون العالم انطلاقا من نظريات المؤامرات، من يحللون الأوضاع السياسية معتمدين على التلفاز، من يدعمون أدلة غير علمية بنصوص دينية، من لايتوانون عن ادلاء بنصائح دون أن تطلب منهم ذلك، من لا يحترمون الاختيارات، الماديون والمبهورون بالمظاهر .. كل هؤلاء وكثيرون، "معقدون" ويعقدون العلاقات !! .

فالعلاقات الغير معقدة، هي التي يهتم كلا الطرفان براحة الطرف الآخر، وهي التي يجد الإنسان نفسه مرتاحا، كما نجد في تعبير تقريبي لرالف إمرسون يعتبر فيه الصديق هو الشخص الذي يستطيع التفكير أمامه بصوت مرتفع، كإشارة للتصرف بتلقائية وحرية ومن دون تعقيد، وهو تعبير مشابه لقول جوزيف أديسون : "التحدث مع صديق بمثابة التفكير بصوت مرتفع". بل نجد أن تعريف الصداقة عند منسيوس (فيلسوف صيني قديم) أنها عقل واحد في جسدين، رغم أنه تعبير مغالٍ فيه بعض الشيء ! .

وبما أن العلاقات الاجتماعية الطبيعية أو العقلانية، قد نجد أنها تتأسس على صداقة نسبية، فهذه الأخيرة شراكة بالضرورة عند ارسطو، أي شراكة انفعالات أو اهتمامات.
وبالتالي فإن الأسس والخصائص التي تساهم في انجاح العلاقات العاطفية كعلاقات الحب والصداقة، تساهم كذلك في انجاح كافة العلاقات الاجتماعية أو يمكن أن تكشف لنا عن الفرق بين العقلانية منها وبين المعقدة، المشابهة هنا لعلاقات الحب والصداقة المضطربة أو الفاشلة. وحتى يتم ذلك سنعرض الخصائص المشار إليها كالتالي :

"1 ـ الاستمتاع برفقة الطرف الآخر.
2 ـ تقبل الطرف الآخر كما هو.
3 ـ الثقة في حرص كل طرف على مصالح الطرف الآخر.
4 ـ احترام الصديق أو الحبيب والاعتقاد في حسن تصرفه.
5 ـ المساعدة عند الحاجة.
6 ـ فهم شخصية الطرف الآخر واتجاهاته وتفضيلاته ودوافع سلوكه.
7 ـ التلقائية وشعور كل طرف بأنه على طبيعته في وجود الآخر.
8 ـ الإفصاح عن الخبرات والمشاعر الشخصية."(1).

ومنه فإننا نتوصل لما سبق وقلناه، بأن العلاقة العقلانية (الغير معقدة) هي التي تعمل على توفير راحة كل طرف وعدم إلزامه بما لا يرغبه. ليظهر لنا بذلك أن التعقيد هو التعب والمشاكل والصعوبة والتي لا تتعلق فقط بالعلاقات الاجتماعية بل بجميع نواحي حياة الشخص. كيف ؟!

من القدم لجأ لإنسان للأسطورة التي لم تكن تختلف عن الدين، حتى يفهم غموض العالم ويفسر ظواهره الطبيعية. فألبس العالم الكثير من الخرافات حتى يستطيع التعامل معه بيسر ويقدر على فهمه بسهولة. ومع حركة التاريخ وظهور تناقض بعض التفاسير الخرافية مع الواقع، عمل الإنسان تارة على تغييرها لتلائم الواقع، وعمل تارة أخرى على سد تغرات الخرافة بتفاسير أعمق للقضاء على تلك التناقضات. وبالتغيير الجزئي و زيادة التفاسير، تشعبت الأسطورة وكبرت لتتكفل بمنح الإنسان تفاسير تشمل كافة نواحي حياته، وحلولا لجميع المشاكل التي ستعترضه، وكذلك عملت علي تأطير دور له في العالم ليحدده لنفسه أهدافا في الحياة (إن لم تتكفل هي بذلك فيما بعد !).

وبالصراع الذي سيدور بين العقل والأسطورة على مدار التاريخ، والذي لم يحسم للعقل رغم أن الجولة تبدو أنها لصالحه، لكن لا ! فالأسطورة تغلغلت واستولت على العديد من المجالات. ونظرا لأن الدين انفصل عن الأسطورة ليقوم بدور الحكم، وضع حدودا للعقل لا يتجاوزها ونقطا لا يطالها، بغرض حسم النزاع. والأمر ليس سوى انحياز للأسطورة التي تعتبر إرثا يدافع عنه الدين بصفته "وريث" ! .
لتصبح المجالات التي (تبدو) أنها لم تحسم نهائيا للعقل، حدودا يُحظر تجاوزها، فترتع فيها الأسطورة باسم الدين كما تريد. ويجد بالتالي المعقّدون فِكرا يوائمهم، فبدل أن يجد الإنسان تفاسير بسيطة ومفهومة، يدافع عن المعتقدات التي ليست فقط معقدة بل تعقد نمط عيشه، ولايتوقف الأمر عند هذا الحد، بل يصل لحد فرض هاته التعقيدات على الآخرين ! .

رغم أن العلم تفرّع وتوسّع ورغم اختصاصاته الكثيرة فإن الغرض من ذلك هو تقديم تفسير يوائم الواقع، أما الأسطورة ففي تشعبها وتوارث تفاسيرها وكثرة تخاريفها فهي تعمل على أن يوائم الواقع تفاسيرها !! . من ضمن ذلك الاسكاتولوجيا (سيناريو نهاية العالم)، فما أن يَعرف الواقع الاجتماعي أو السياسي بعض التغيّرات حتى يقفز المعقدون معلنين عن أنها تطابق إشارات عن نهاية العالم، ومنذ العصور الفرعونية لحد الآن وهم يصيحون عن قرب نهاية العالم !!! . كل مجتمع يحذّر من أن مجتمعه هو الأخير على وجه الأرض ! . وهاته النوعية المُنذِرة والكاشفة عن علامات نهاية العالم مشيرة إلى أن عصرها هو الأخير، نوعية تعاني من أوهام وعقد وأنانية غريبة ! مفادها أنه بموتها سينتهي العالم (مباشرة) وتبدأ المحاكمة، ليتم تكريمهم بعدها ويعيشوا الحياة التي كانوا يتمنون، ويتم معاقبة الباقين الذي تمتعوا بالرفاهية لمدة كافية (دون ان نشير للدور التسلطي الذي يمنحه التبشير/التنذير، كمحاولة لإثبات الذات والتخلص من الاحساس بالخواء وعدم الأهمية داخل المجتمع). تباً للحرمان ! وتباً للأفكار التي يولدها ! وتباً للمحاكمة التي وضعها الفراعنة !! المحاكمة التي كانت مخصصة للملوك فقط، ثم اشترك فيها سائر أفراد المجتمع .. تباً لخيال الكهنة !! .

وبما أن نهاية العالم ستعرف انتشارا للشر ليظهر المخلّص ويدخل في صراع ضد الشر حتى ينتصر للخير، فإن جميع المبشرين بنهاية العالم (في كافة العصور وجميع الأديان) هم من فئة الأخيار حتى ولو كانو سببا للشر !! .
وفكرة المخلّص تعود للمجتمع الفرعوني لما قبل الأسر الحاكمة، عندما فقد الكهنة الأمل في اصلاح النظام الأخلاقي للمجتمع الذي بدأ ينحل، بشّر بعض الحكماء بأمل ظهور "ملك" يعيد إصلاح المجتمع. لتكتمل الفكرة في شخصية المسيح، ثم انتظار عودته وعودة العالم الجميل ! ولا ننفي أن الفكرة تعود بجذورها للأديان الأمومية ودورة إله الزراعة (ابن عشتار).

وسواء كانت النهاية أبوكاليبس أو أرمجدون أو راكناروك أو كاليوجا أو مابو أو "يو جي يو" أو "بي بليد" ! ، فإن العالم مكان طبيعي وإن كان سينتهي فإن نهايته ستكون طبيعية دون حاجة لانتظار ظهور رجل أعور أو وحش من الخرافات الإغريقية أو ظهور 300 بربري، ودون حاجة لانتظار جودو !! . سينتهي حتى بدون وجود كائنات حية.
فاعتبار العالم وجود عاقل يتابع الاحداث اليومية وينتظر اشارات من كائنات ما ليغير من مظاهره، يعتبر فكرا خرافيا "طفوليا" (نسبة لطفولة الحضارة) من منظور انثروبولوجي. فالعالم معقد كفاية حتى نزيده تعقيدا، أو نتشبت بالمزيد من التعقيدات الفكرية ! .

هناك نوع آخر من المعقدين، وهم من يبكون طوال الوقت وكأنهم سيموتون جوعا ! . فهم عاطلون عن العمل يبكون ! ، وعندما يعملون فإنهم يبكون على الراتب القليل، وعندما يمتلكون راتبا ضخما يبكون ! ـ على ماذا يبكون ؟ المهم يبكون "أوصافي" ! . رغم أنه في العصر الحالي يندر أن يموت الإنسان جوعا !! .. ـ ماذا عن مجاعات بعض مناطق افريقيا ؟!!
المجاعة لا تتعلق بالأكل بقدر ما تتعلق بالجنس، فالمناطق التي تعاني من نقص الموارد الغذائية أو الأمطار، ماتحتاجه ليس تصدير مواد غذائية بل تصدير موانع الحمل !! .

ويحضرنا تعبير احد معارفنا بلهجة اكتئابية : "إن دور الإنسان في الحياة هو أن يجد عملا براتب يمكّنه من الزواج ويكوّن اسرة وينجب اطفال .. الخ، فهذا هو المطلوب" . وقد ندمنا لأننا لم نقتله ساعتها !

ـ وربما قصد الشافعي هاته النوعية لدى قوله :
"كيف تخاف الفقر والله رازقٌ * فقد رزق الطير والحوت في البحر
فمن ظن أن الرزق يأتي بقوةٍ * ما أكل العصفور شيئاً مع النسر".

نصل الآن لأشهر أنواع التعقيد وهي العلاقات بين الجنسين، حيث أن التربية الاجتماعية تضع فروقا بين الإناث والذكور، فنجد أن علاقات الشخص (وتصرفاته كذلك) مع نفس جنسه تختلف عن علاقاته مع الجنس المغاير، وكأنه منفصم يمتلك شخصيتين ! شخصية لجنسه وشخصية للجنس الآخر. وهذا مايفسر غرابة أطوار الجماعات التي تضم كلاً من الجنسين، فإما أن يتصرفوا بينهم بأدب زائد عن اللزوم (وغالبا ببداية التعارف) وإما أن يتحولوا إلى جماعة من الزومبي لاتتوقف عن الضحك الهستيري والمزاح الغبي، إن لم ينقلب الأمر إلى خلافات ومشاحنات ! .. مايمكن أن نعتبره أعراض انفصامية (جماعية) ! .
ـ وهذا نظرا لأن الرؤية الاجتماعية لا تنظر للشخص بصفته انسان بغض النظر عن نوعه. فحينما يرى الشخص الشخص الاخر كإنسان قبل أن يحدده من جهازه التناسلي ! سيمكنه ساعتها أن يتخلص من الانفصام وأعراضه ! .

يقول كونفوشيوس : "الحياة بسيطة لكننا نُصرّ على جعلها معقدة" . وفعلا ففي أي مجال تود أن تخوض في غماره، إذا سألت عنه محترفا ونظرا لأنه يرى الأمر من زاوية الاحتراف، فإنه يبسط لك الأمر. لكن إذا سألت مُتعثرا في المجال، ستجد أن الحصول على التفاح الذهبي الذي أخذه "هرقل" من حديقة الهسبريد، سيكون أسهل من دخولك للمجال الذي تسأل عنه ! . فالغير محترفين غالبا ما يضخمون من حجم الأمور التي لايفهمون فيها كثيرا، نظرا لأنهم هم لازالو يرونها كذلك ! .

لا يهم إذا كان المرء معقدا، المهم ألا يفرض تعقيده على الآخرين، ثم ينعتهم بالمعقدين إن لم يتجاوبو مع تعقيده ! .

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هوامش :

1 : تعريف الصداقة - موسوعة ويكيبيديا.



#حمودة_إسماعيلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إشكالية القراءة في العالم العربي : عزوف القاريء أم خيانة الك ...
- الإحتقار والإعجاب
- الفشل في الانتحار
- فضيلة الغرور
- خرافة الانحراف الجنسي
- الغريزة الزاحفة
- قراءة الأفكار
- الإغواء و رفض الرفض
- الإنسان ليس حراً مالم يتحرر من الآخر
- مابعد الدين والإلحاد
- الألم النفسي .. الألم الغامض
- علاقة الجنس والاقتصاد
- أصول الفوبيا
- سيكولوجية الفضيحة ودوافع الفاضحين
- عقدة المهاجر
- استعراض السادية
- صراع الوجه مع البثور
- الطفل والعلاقات الغير شرعية
- تشريح الكراهية
- الحسد اللاشعوري


المزيد.....




- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...
- جهاز كشف الكذب وإجابة -ولي عهد السعودية-.. رد أحد أشهر لاعبي ...
- السعودية.. فيديو ادعاء فتاة تعرضها لتهديد وضرب في الرياض يثي ...
- قيادي في حماس يوضح لـCNN موقف الحركة بشأن -نزع السلاح مقابل ...
- -يسرقون بيوت الله-.. غضب في السعودية بعد اكتشاف اختلاسات في ...
- -تايمز أوف إسرائيل-: تل أبيب مستعدة لتغيير مطلبها للإفراج عن ...
- الحرب الإسرائيلية على غزة في يومها الـ203.. تحذيرات عربية ود ...
- -بلومبيرغ-: السعودية تستعد لاستضافة اجتماع لمناقشة مستقبل غز ...
- هل تشيخ المجتمعات وتصبح عرضة للانهيار بمرور الوقت؟


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حمودة إسماعيلي - المعقدون