أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - جبهة ثقافية عربية من اجل العدالة في فلسطين















المزيد.....

جبهة ثقافية عربية من اجل العدالة في فلسطين


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 4154 - 2013 / 7 / 15 - 18:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


جبهة ثقافية عربية من اجل العدالة في فلسطين
تشابكت في رؤية المثقفين الديمقراطيين العرب وتكاملت قضية فلسطين مع قضايا التحرر الوطني والإنساني في إطار مجتمع الديمقراطية والتنمية. وتحقق للقضية الفلسطينية بفضل التشابك والتكامل حضور دولي بارز اتاح لها تحقيق مكاسب معنوية واعترافات دولية . ثم حدثت تداعيات سلبية على الوضع العربي أخضعت سياسات دول المنطقة لمقتضيات الليبرالية الجديدة الموجهة لنهج الهيمنة الكونية للولايات المتحدة، وحاصر قوى الديمقراطية لموجات سلفية حرفت بوصلة السياسات الوطنية. أسفر التردي العربي عن عواقب كارثية لقضية فلسطين أهمها إسقاط الاحتلال الإسرائيلي من عوامل التأزم في المنطقة وبات يتهدد القضية الفلسطينية خطر التصفية لصالح إسرائيل اليهودية العظمى.
الحالة الفلسطينية عاجزة عن شكم خطة التحالف الصهيوني ـ الامبريالي للانفراد بحل النزاع حول فلسطين، وعاجزة عن ردع ممارسات حكومة إسرائيل وممارسات مستوطنيها.وإسرائيل لن تصغي لقيم الحق والعدالة طالما هي مطلقة الأيدي ومطلقة القوة تحظى بالدعم المطلق من جانب حليفها الاستراتيجي.
والمجتمعات العربية عاجزة بدورها عن كش الذباب عن الوجه؛ إذ تكابد نتائج مأساوية لتدخلات تخريبية في شئونها الداخلية من جانب التحالف الذي استندت إليه طويلا .. تدخلات تنظم كجبهة هجوم مساندة للهجوم الضاري المستشرف أفق الاستحواذ على فلسطين بعد تهجير معظم سكانها الأصليين او كلهم. يعتبر التحالف المعادي أنظمة الدول المحيطة خط دفاع عن المشروع الصهيوني في فلسطين. وهي تخترق طريقها نحو مشروعها الأعظم من خلال إنهاك الدول المحيطة وتمزيقها وشل فاعليتها محليا وإقليميا، لتتحول إسرائيل دولة إقليمية تتحكم بمصير المنطقة .
والقوى العربية الديمقراطية، حاملة برامج التحرر الوطني والديمقراطية والتنمية والعدالة الاجتماعية ، مضببة الرؤية أو حسيرة النظر، تعمى عن رؤية أصابع التخريب والتمزيق الأجنبية، وتتخلف عن إبطال الشحنات التي تتفجر وتورط الحركة الجماهيرية في شباكها وخيباتها. قوى الديمقراطية قاصرة عن إدراك أن سياسات إسرائيل مصدر المصائب، وعاجزة عن الإمساك بدفة قيادة حركة جماهيرية تتوثب رافضة للواقع غير الرشيد لكن حركتها غير مرشدة وتجهل سبل الوصول إلى أهدافها المرجوة.
يتم تجاهل هذه الأوضاع الفنتازية والقفز عنها بتوجه يستشرف إرغام القوة المتغطرسة على قبول حل الدولتين ضمن حدود حزيران أو تنازل القيادة الصهيونية لدولة إسرائيل عن دورها كرمال عيون دولة ديمقراطية لشعبين. حلان يبدوان طوباويين ضمن ملابسات تناسب القوى المختل ومغلّفين بضبابية الشك نظرا لغياب معايير الحكم بواقعية أي منهما.
الوضع الفلسطيني ملتبس دوما بالأوضاع المحيطة . وعلى مشارف القرن العشرين اخذ الاستيطان اليهودي يوطد أقدامه في فلسطين بدعم موارب من جانب حزب تركيا الفتاة ، الذي تسلم الحكم إثر انقلاب 1908 . وما زال النضال الفلسطيني يتخذ نموذج المقاومة غير الناجحة بفعل التباسات الأوضاع العربية المحيطة. وكشفت هزيمة عام 1949ثم هزيمة حزيران 1967 عن استفحال التخلف في المجتمعات العربية. دشنت الهزيمة عهدا حزيرانيا تواصل حتى تعاستنا الراهنة. لم تخف إسرائيل وحلفاؤها تقصدهم بالهدم والتخريب كل حركة ديمقراطية في كل قطر عربي كي يحافظوا على قيم التخلف وعلاقاته الاجتماعية وأفكاره واجتهادات فقهاء الظلام والحكم الفردي للعصر الوسيط منيعة متجذرة في التربة الاجتماعية العربية.فذلك ضمان أمنهم واستقرارهم.
ما يوسع الهوة بين قوى التغيير الديمقراطي العربية وجماهير شعبها، حتى وهي تتوثب للانطلاق، نعثر عليه في التمركز المكثف لقوى التخريب الاستخبارية في مفاصل الدولة والمجتمع في الأقطار العربية جمعاء، وبنسب متفاوتة في الأحزاب، خاصة الدينية، وفقا لاعتراف أحد قادة السلفية المصرية. الاستخبارات الأجنبية ، وكما تشير تقاريرها المتسربة ، تحتل مواقع تتيح لها المبادرة في توجيه هبات الجماهير، يلهمها الغضب من الأوضاع ولا يجتذبها استشراف البديل الأفضل.
تواصل التغلغل الاستخباري في مفاصل الدول العربية عبر عقود متتالية لحقبة استهلتها ردة السادات. وقد أورد بوب وودورد في كتابه " المسار .. الحروب السرية للسي آي إيه"، الصادر عام 1987، تفاصيل تغلغل الاستخبارات الأميركية في مصر . "منذ صدمة الثورة الإيرانية وتيرنر [ مدير العمليات الخارجية للسي آي إيه] يحاول زيادة شبكة العملاء المأجورين في الحكومات الأجنبية والمخابرات الأجنبية ، بما في ذلك الدول الحليفة والصديقة . كانت مصر مثالا لذلك... امكن الاستخبارات المركزية (سي آي إيه) جمع معلومات دقيقة ومفصلة بحيث "قدر لها الحصول على مصادر وثيقة الصلة فعملت فهارس عن تقلبات وأهواء العشرات من الوزراء ووكلاء الوزارات وطموحاتهم وسياساتهم". ولا يحتاج الأمر إلى كبير ذكاء لاستخلاص أن الاستخبارات الأجنبية قد امسكت بزمام مصر وتحكمت في إداراتها وفي تعيين كوادر دوائرها السياسية والاقتصادية والتعليمية ـ الثقافية. ومعلوم ان التعاون وتبادل المعلومات مضيا بغير توقف بين المخابرات الإسرائيلية والأميركية طوال حقبة الردة التي استهلها نظام السادات.
واستنت المخابرات سنة " استئجار مجرمين محترفين لتنفيذ مهام مختارة"، حسب شهادة بوب وودوورد. وتسخير البلطجية في مصر يدخل ضمن هذه السنة. والبلطجية يشكلون جيوشا محلية مستأجرة ، تفشي أسرارها وقائع الترتيبات الامبريالية التي سنأتي على ذكرها.
فقد تطور أسلوب التدخل الأميركي العسكري، وبات ممارسة تعم العالم .وباعتراف مصادر البنتاغون تشكلت منظمة (سوكوم) ، وهي نخبة عسكرية جديدة أنشاها البنتاغون، منظمة سرية ضمن المؤسسة العسكرية تمتد أذرعها خارج الولايات المتحدة الأميركية، وتخوض حروبا سرية جوهرها الاغتيالات المنتظمة بقصد إجهاض أوتخريب الحركات الوطنية. وتتفرع عن سوكوم منظمة تدعى " القيادة المشتركة للعمليات الخاصة" JSOE))؛ وتقدر المعلومات المتسربة أن حوالي 85 بالمائة من الوحدات المكلفة بالعمليات الخاصة فيما وراء البحار ينحصر نشاطها في عشرين بلدا من منطقة الشرق الأوسط الكبير ، وتشمل الأقطار العربية كافة. .. إنها تقوم بدور فرق رئيسة لتنفيذ اغتيالات خاصة. ومن تلك العمليات ما تقوم به الطائرات بدون طيار ويشرف الرئيس الأميركي مباشرة على عملياتها.
وربما استند إلى وجود هذه القوة المحلل السياسي المقيم في نيويورك، إيريك دربتسر، حين استخلص "وجود قوة ثالثة من القناصة توزع الرصاص القاتل على جانبي الصراع بغية تأجيج حرب اهلية في مصر"؛ وذلك على غرار ما حدث في سوريا إذ لعبت " القوة الثالثة" دورا في تأجيج الصراع ونقله إلى حرب أهلية مدمرة وكاسرة.
وحيث تضطرب أوضاع مصر او سوريا أو العراق يسارع نتنياهو للتبجح وتسليط الضوء على الأمن والاستقرار اللذين ترفل إسرائيل بنعيمهما متجاهلا تصريحات مدراء استخباراته المتبجحة بدورها في إشاعة الاضطرابات في مصر وغيرها من أقطار العروبة، ومتغافلا عن خلو المجتمع الإسرائيلي من أصابع تخريب أجنبية.
"طبيعة الدولة الصهيونية هي من حيث الجوهر امتداد للامبريالية الاميركية" في الزمن الراهن. وهذا ما أكده البروفيسور الأميركي شوينمان ؛ فقد تطور كيان إسرائيل كامتداد متزامن لنشاط الكولنيالية البريطانية في الشرق الأوسط ، قبل أن يلوذ بكنف القوة المتعاظمة في الشرق الأوسط. نظر البروفيسور اشوينمان إلى دولة إسرائيل "جهازا مصمما خصيصا للقيام بعبء قوات صدامية داخل المنطقة ... وبطبيعة الحال تنطوي بنية إسرائيل على دولة مستوطنين كولنيالية".
السياسات الكولنيالية المتبعة في إسرائيل خلقت شرائح مستفيدة من الحروب المتواصلة ومن الإنتاج الحربي والمخابراتي. وفي إطار دورها المسند لها فإن بنية القوة في الدولة صورة مطابقة لطبيعة رأسمالية الاحتكارات في مرحلة التفسخ. إنها تركيز للقوة الهائلة بأيدي أوليغاركية ضيقة ، والأهم من ذلك كله أن الشريحة صاحبة الامتياز تتقلص باضطراد إلى حفنة ضئيلة، تتصرف بأسلوب الإجرام المنظم (غانغسترز)" حسب تحليل البروفيسور الأميركيشوينمان.
السياسات الأميركية توجه سياسات إسرائيل، وليس العكس مثلما يتراءى للنظرة السطحية. وإذا كان الرئيس الأميركي قد اضطر للتراجع أمام نتنياهو بشان الصراع حول فلسطين وتبنى بصورة شبه تامة نهج حكومة نتنياهو فما ذلك إلا نتيجة استفحال النفوذ الفكري والسياسي والثقافي للأصولية المسيحية، النواة الصلبة للمحافظين الجدد ، داخل الولايات المتحدة لدرجة باتت حيالها تتحكم في سياسات الحزبين الرئيسيين.
وأدانت محكمة راسل بشأن الأبارتهايد في إسرائيل مواقف الولايات المتحدة في دعم نظام الأبارتهايد الإسرائيلي واستمرار الاحتلال. وفي تلك الجلسة تم إدماج الأبارتهايد الإسرائيلي بالتمييز ضد الزنوج داخل الولايات المتحدة وجرى التعبير عن مكابدة الشعبين الفلسطيني والأسود في الولايات المتحدة من نفس النهج العنصري. اظهرت الجلسات الأربع للمحكمة وكذلك النشاطات التي تعم العالم للحملة العالمية لمعاقبة إسرائيل بالحصار وقطع العلاقات الثقافية وسحب الاستثمارات من مشاريعها، اتساع التضامن مع الشعب الفلسطينية وقضيته العادلة . اما الشعوب العربية ، فتسد عليها رؤية ما يجري على الصعيد الدولي تسلط الأنظمة واستفراد الريح الأميركيةـ الإسرائيلية في توجيه أشرعة سياسات المنطقة. والعجيب أن الإعلام العربي قد اجمع بمختلف توجهاته على تغييب أعمال محكمة راسل الدولية، وهو يبقي الجماهير العربية ، والفلسطينية على وجه الخصوص، بمنأى عن فعاليات التضامن مع الحقوق الفلسطينية.
لكن من غير الممكن أن تصغي إسرائيل لاحتجاجات الشعوب والحكومات طالما تستند ممارساتها الفظة إلى دعم اميركي غير متحفظ، وطالما تتحصن خلف جدار من الأنظمة العربية السلطوية. وبذا فإن أفق الحل للصراع حول فلسطين مسدود على المدى القصير. وهو مشروط بتغلب ريح التحرر والديمقراطية والتنمية في توجيه سياسات المنطقة ، حيث تحاط إسرائيل بأنظمة عربية ديمقراطية تحترم إرادات شعوبها وتحل العدالة في فلسطين أحد المحاور الرئيسة في سياساتها.
وفق أي الصيغ السياسية تتحقق العدالة في فلسطين؟ حين طرح لينين خطة السياسة الاقتصادية الجديدة وحدد تنفيذها بجيل واحد، تساءل كيف يتم الانتقال من ثم إلى الاشتركية ، واجاب، بتواضع العالم، لا أستطيع الحكم بالتحديد، إذ يعتمد ذلك على توازن القوى الطبقية في حينه. يتواضع لينين عن تقرير حل، تفصله مسافة زمنية ضيقه تجتازها حركته الديمقراطية المهيمنة على الوضع السياسي .
ويملي التواضع اللينيني المُعدي بنهج الواقعية وحسن التبصر إرجاء البحث في الوسائل والسبل الملموسة للحل العادل للصراع حول فلسطين. ولا أقول الصراع الإسرائيلي ـ الفلسطيني؛ ذلك أن الصراع حول فلسطين تتداخل فيه قوى عديدة وعوامل عدة. وهذه حقيقة باتت بدهية لا يجوز إغفالها.



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف اقتحم التكفير الثقافة العربية -الإسلامية
- كيري يسوق مشروع نتنياهو للسلام الاقتصادي
- اليسار العربي وفلسطين
- للتخلف انكساراته وللتقدم انتصاراته
- تبادل الأراضي يعني شرعنةممارسات إسرائيل
- جدار من حقول ألغام
- مصائد مغفلين في ميادين النضال الفلسطيني
- لا انتفاضة ولا عسكرة بل حركة شعبية مستمرة ومتنامية
- رفض قاطع لأجندة تمكين الاحتلال والمحاور لمتسقة معها
- لن تكون لإسرائيل كلمة الفصل
- في يوم الثقافة الفلسطينية
- التخلف يضاعف أعباء المرأة ويفاقم همومها
- التمزق الفلسطيني لمنفعة إسرئيل
- حركة متعددة القوميات من أجل دولة غير صهيونية بفلسطين
- برنامج التطهير العرقي لم يرفع من جدول الأعمال
- فرض علينا اعباء اكثر مما منحنا امتيازات
- شهوة الدم الفلسطيني .. أهداف ودلالات
- ذراع إسرائيل تطال المنطقة وتنذر بفواجع شاملة
- خواطر في ذكرى وعد بلفور
- انتخابات في الولايات المتحدة


المزيد.....




- وزير إسرائيلي لنتنياهو: يجب استبعاد أردوغان من أي دور في مفا ...
- عدوى احتجاجات الطلاب تصل إلى جامعات أستراليا.. والمطالب واحد ...
- -حزب الله- ينشر ملخص عملياته ضد الجيش الإسرائيلي عند الحدود ...
- كينيدي جونيور يعارض ضم أوكرانيا للناتو
- لم يبق سوى قطع العلاقات.. تركيا توقف التجارة مع إسرائيل
- اشتباكات مع القوات الإسرائيلية شمال طولكرم وقصف منزل في دير ...
- الاتحاد الأوروبي يعتزم اتخاذ إجراءات ضد روسيا بسبب هجمات سيب ...
- شهداء ودمار هائل جراء قصف إسرائيلي لمنازل بمخيم جباليا
- اشتباكات بين مقاومين والاحتلال عقب محاصرة منزل في طولكرم
- وقفة أمام كلية لندن تضامنا مع الطلاب المعتصمين داخل الحرم ال ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - جبهة ثقافية عربية من اجل العدالة في فلسطين