أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شعوب محمود علي - جسد الطين الجزء السادس















المزيد.....

جسد الطين الجزء السادس


شعوب محمود علي

الحوار المتمدن-العدد: 4149 - 2013 / 7 / 10 - 22:59
المحور: الادب والفن
    


جسد الطين
الجزء السادس
يجتاحني الملل
وتكثر العلل
وليس من دواء يا سيّدتي
غير الذي اودعته
سمّيته
كبسولة القبل
واسبرين وجع الرأس , وآلامي التي اخفيتها
عنكِ وعن نفسي وما اذعتها
كعطب الورود في الدغل
وكم تسلّقت على الساقين
والغوص في الخدر
يانسغ الحليب
أليس من طبيب
يشفي بقايا تلكم العلل
ويشتل الاحلام
يرسم في اوراقها الأمل
وليس من خطل
أن يكتب الدستور
بأحرف العسل
في دولة العشق , وفي مملكة الغزل
...
تراباً تجوس الجذور
وورد تفتّح قلت النجوم
أشرقت في الحديقة
وعناقيد من عنب يأكل الطير منها
وبعض العصافير تنشد مابين ليمونها والغصون
صلاة المحبّين في العالمين
...
قلت أحصد بعد الحصار
ومرّ النهار وبعد النهار
صرت مثلكَ يا شهريار
وأنا أمكث الآن منتظراً
بشارة نخلكِ يا شهرزاد
لعلّ الرطب
يجئ فيتخم كلّ سلال العرب
...
ومرّالنهار وبعد النهار
أعقبته فصول السراب
وهذا الذباب
يطنّ ولامن سنابل
ولا من ثمار
هتفت احتجاجاً بِسَورَة نار الغضب
متى أيّها السادة القابعون .. , ؟
نواعيرنا في المياه تدور
متى نقطع العهد في أن نطارد
كلّ الثعالب في ارضنا والنمور ؟
متى نغتسل .. ؟
ونقسم في أن نصون البلاد
من الطائفيّة والعنصريّة
ونترك قرع الدرابك في الخيمة الغجريّة ..
لأنّ الوطن
يخاطب من يشربون
من حليبكِ دجلة أو من ضروع الفرات
لقد ماتت النخوة الوطنيّة
تحت أبراج أشباه كلّ الملوك
وتحت السرادق والخيمة العربيّة
...
توغّلت كان الطريق المعلّم بالأعمدة
والمصابيح مثل العناقيد ,
هُزّمَ ذاك الظلام الخرافيّ ,والكلمات
نضحت عطرها
مثل كل الورود
عند ترتيلها الصلوات
...
يا زمان الطواحين لم يكبوبين الخيول الجواد
وبغداد كانت تدور
فوق طاولة دائريّة
للعبة (روليت ) أمسكت قلبي
حولها كان من يحملون النجوم , وانواط حرب النجوم
ومن خلف تلك الجمال
وقد يرفعون العقال
وقد يرقصون
قبل أن يحتسون النبيذ
وهم ينصتون
لسيّارة فجّرت في الكنيسة او تحت قبّة في حضرة العسكريين اوكربللاء
يجيؤون من كلّ فجّ الى أرضنا كالجراد
من جميع البلاد التي وشمت بالخيام
وبالسمة العربيّة
قوافلهم تنتظر
عند سور المدينة
وابواب تلك القلاع
وهم يحملون المتاع
وخيام الوبر
...
رأيتكِ بغداد كيف تدورين في عمق دوّامة الماء ,
في عمق دوّامة الريح تستنجدين
وأبناؤك الواقفون على الجرف ينتظرون
فتح باب السماء
لذاك النحيب
تفر الطيور
ويذوي النبات
ونحن ندور
مثل ناعورنا دون ماء
...
سافرت فكان الحلم سمائ
في الليل كان رجائ
في زمن يولد مثال النجم ويرحل
مثل العصفور خلال ضباب الروح وراء الافق

أغرس في جبين هذاالكوكب الدرّيّ في قمّته بيرق
للوطن السابح في جرحي , وفي ليل دمي المسفوح
يفيض منه العطر
ويورق الزنبق
صرت له المحيط
وصار لي زورق
في عالم يصعب أن يحدّه الخيال في خارطة المطلق
والكون مهما امتدّ في ابعاده احسبه أضيق ..
كنّا معاً نغطس في ينبوع رحم الزمن المنفتح المغلق
عدنا كعصفورين فوق الشجر المورق
فتارة نسبح تحت المطر الازرق
وتارة نحرق
...
أجاوز عرض المحيط الشطوط
وأمشي على خيمة العكبوت
على خيمة اللا سقوط
فأين العبور خلال الصراط ؟
المنافذ كل الخطوط
مغلّقة والرياح
تجرّد رخّ الزمان
وتحرق ريش الامان
فأدخل شرنقة اليأس والريح تعول
أغوص إلى القعر , أنثرفوقي الرماد
حينما صار عمري
خطوطاً بيانيّة للحداد
...
أفتحوا الباب عن قفص الموت في عيدكم
نسرّح من : ؟
ونصلب من ؟
حناجركم سعّرت بشواظ الجنون
والقلوب الغليظة ضاقت
في الجليل وفي مقدس القدس ,
في عرصات اليهوديّة المبتلاة
بغيظ التعصّب ما من بصير ..؟
وها انتم اليوم بين الممات , وبين الحياة
سنصلب من ؟
المسيح أم اللص , ضجّ الغلاظ العتاة المسيح
المسيح المسيح
...
القطار يسير على سكّة الله , والخيل تسبح دون لجام
وكل المحطّات تغلق أبوابها لحظات الخروج
وعند العروج
تفتح كلّ السماوات أبوابها
...
غابة الله تهرب , كل البساتين تهرب
والثمار غدت فجّة عند فصل النضوج
ارتقى طائر الملكوت , ارتقى للعروج ..
...
على يده سكب الماء , قال اشهدوا
برائة ذئبكَ يوسف من دمك ..
وقد هدّني الأرق
وقدلفّني الغسق
طائر النور يدخل للملكوت ..
...
قلبي يتشظّى كالبلّور
كالبَرَد الناعم
ينثر حبّات من نور
يىقتحم الليل يحلّق كالعصفور
كشهاب يورق في الديجور
...
كأصابع من كبريت وحبر من ليمون
أرسم خارطة لملامح وجهكِ فوق الالماء
أرسم خارطة لملامح وجهكِ في الصحراء
وأطلق كلّ فراشاتي الخضراء
في زمن العقم وفي زمن الاحزان
ما بين شتاء الثلج
ولهيب النار
تتصاعد مني ومن قدحي الافراح ..
...
أجنحتي يسقط عنها الريش
في مهد الروح على بوّابة اهل العشق
أتعثّر , أكبو , فأنهض والاشواط
تحت الأضواء وذاك المهر
في المسرح يحرن
ينشدّله الجمهور فيغرق في صخب الجمهور
فتنهكه الآلاف منالأميال
في درب الشمس وراء تخوم الماء يدور
في عصر النور وفي عصر الديجور
...
من افق الليل ومن افق الظلماء
تتبعه كلّ خفافيش الاقزام ,
ومزوّري ما في الظل من الختام ,
وكلّ حواة السحر,
واهل المكر ,
وصنّاع الافلام ..
والروح تضيق بدائرة الصحراء ,
وبالمدن السوداء
في اليقظة والاحلام .
...
من يقتحم الصحراء , سفائن في الصحراء تغوص
في بحر الرمل , يغطي الرمل
آثار رموز .. ,
يمرّ شريط قوافل للمجهول ..
في بحر الرمل الهائج دون سواحل
...
بالريشة ارسم فوق جدار القلب
لحمام يسقط
ما بين المخلب والمنقار
يهوي كالنجم , يشقّ فضاء الصمت
بنشيج النفس , وبالقلب المطفأ
...
من نزف الحلمة كان يسيل لهيب النار
يكويني فاخشى البوح
سيل من ثمر التين
سبحانك ربّ سبحان
ابدعت فكان قوام البان
يدهشب بالنبعين
عسل ينساب الى الشفتين
...
أتخيّل في الاحلام حجار النرد
يتقلّب بين القرب وبين اليعد
ياطير السعد
في قلب إطار اللوحة
كان الفهد يطارد ظبياً في الصحراء
من تحت سماء الله لآفاق الشعراء
...
من قفص الارض مددت يدي
لتصوّر حلم حبور غدي
فسحبت بساط الظمأ المر
من يوم الحزن لأفراح الانسان
...
إن أعشب باب القلب فرشت طريق الحب
بزهور الارض واوراد الانسان
وبريش طواويس الاحلام
واوراق الريحان
...
في الطين غرست القلب
فصار الجذر الساق الغصن الورد
عطراً وعبير الند
في قفص الصدر ,وعشب المحترقين
ما بين التوت
ولهاث المنكسرين
في قدح العشق رأيتكِ تنتظرين
كالسمك الاخضر فوق حليب التين
...
نزف من دمعي يخط خارائط دنيا المنسيين
يتساقط فوق الورد واوراق اليقطين
وجداريرسخ بينك يا حوّاء , وبين المحرومين
ونخيل الزينة فوق الطين
ما بين الثلج ونار المقطوعين
وخفافيش الاحلام
تتقافز قبل طلوع النجم
بسماء المنكسرين
...
أبيع القبيلة
إذا أكلت في الزمان القبيلة أرحامها
كما بيع (شمشون ) بين يديكِ (دليلة)
بفيل من العاج او صقر منزجاج
...
اقيض سيّدتي بالكنوز
وعقود الزمرّد
وسيفي الذي لاح عن جانبيه
حريق الزمان
مقابل ما يسترد من الكتب ..
ومن تحفي البابليّة والسمريّة
...
بين اضلاعك العشب والياسمين
وتحت الخيام
رأيت الحمام
يفرّ بأجنحة الحالمين
عن مدائننا العربيّة
...
على رقعة هزّمت في مداها الجموع
طويت القلوع
وسيفي تجلبب تحت الضلوع
على باب غرنطة الآفلة
تحت كلّ قناديلنا العربيّة
...
في المسرح يسقط
عن حبل السيرك
تضج القاعة والشعراء
يرثون لهذا اللاعب والامراء
ضحكوا من دون حياء
والجمهور
شاغرة كلّ مقاعدهم
خلف الابواب
حملوا النعش وهم يبكون
يلقون الورد وهم يبكون
...
كغصون الشجر الاخضر يصعد
ممتلأً عشقاً يا حوّاء
يتمايس كالاشجار
كجواد يطفح عند الشوط
يتسجّرتحت سابكه الحمراء
ينبوع السحر
وسلالة كلّ قصائده الخضراء
طقساً ترهقه النار
...
على الرمل فوق الجذوع
وفوق الضلوع
رسمت الطيور الزواجل
واسماء كل القبائل
بلون دمي
وبالخضرة الداكنة
جميع المدائن والامكنة
وطيور ملوّنة وايائل
واسماك نهريّة وخمائل
وينابيع دفّاقة وجداول
وتاريخ سيف تجرّد عن غمده
واجمل مهر يلوح على جلده العربي
وشمٌ ا لمعارك
وانقياد الممالك ..
يقطع الدرب بغداد منكِ
لذات العماد
وهل كان مثل الذي كان فيها
لبعض البلاد
وكان لارض السواد
دم وقناديل تشرق عند الحداد
هتفت بصوتي الجهوريّ ادعو القبائل
لسيف تجرّد عن غمده
لأرض السواد
لعينيكِ بغداد اُمّ المحافل
لمجد العراق المقاتل
...
اقرؤاالطين في ضوء نجمي
وما خطّ فوق قراطيس حلمي
ربّما الكون يصغي
لتراتيل جَرمي
في مدار الوجود
لكسر القيود
واختراق الحدود
...
كل اصل له انتظار
حيث يستقبل الفروع
فانثروا الماء واشعلوا
ماترومون من شموع
ازفت ساعة الرجوع
قبلما ينطبق الحجر
بكلام له اثر
وانين عى وتر
000
زمني يعكس الضنا
وطريقي بلاسنا
كلما كان منحنى
دخل الفكر في حوار
فوق ارض بلا قرار
000
يا دروب تشعبت
قبلما ينتهي المطاف
كل جرح يشدني
تحت نبع من الرعاف
موسمي كان ممحلا
فمتى موسم القطاف؟
ومتى الشمس ترتدي؟
حلة العرس للزفاف
000
يا وجوهاً لربها
في الخواتيم ناظرة
تحتي الارض هشة
وانا املك الخطى
بين احلام يقظتي
فوق ناري وجنتي
000
ياعراقاً عشقته
لجنان ملكتها
وكنوزاً حفظتها
اشرقت تحت قبتي
000
قلت في الطين خضرّت
كل ساق على انتظار
واذا الليل ضمها
شوقها كان للنهار
000
اينما مر موكبي
فغصوني مليئة
قوّست ظهرها الثمار
000
كل حلم رأيته
محقته يد القدر
ونجوماً رأيتها
في قميص من النهار
وطريقي احالني
كرة في يد الصغار
الف ميل قطعتها
خارج الليل تارة
وبعيدا عن النهار
000
في المرايا رأيتني
كغصون تيبست
وزهور تفتت
فوق نار تأججت
يا بقايا رمادها
بعثرت بعضه الرياح
في احافير وحدتي
وانطوى القلب وانزوت
لغة الشعر في سكون
000
طائراً سحت في السماء
بين نجمين قاطعاً
( رحلة الصيف والشتاء )
تحت ليل بلا نهار
ونهار بلا قرار
(((تعب كلها الحياة)))
وطويل بها المسار
ليس للطير من فرار
طالما كان في المدار
000
اتتبع كل جذور الماء
وبقايا السمك الميت في الصحراء
من عصرك سام
ولما بعد الطوفان
000
من بدء نواعير الليل
ومساقط جمر البركان
في عالم غيب تحفر تلك الشفرة بالاحزان
تتخطى حجب الغيب لترسم خارطة الانسان
تحت الملكوت وتحت نواعير الظلمات
000
رُبّ الكلمات تبوح بسر البحر
وتفك الرمز وتفتح باب السحر
وتحيل مذاق الحنظل عبر الجذر
عسلاً يتدفق في الازهار
في الطلسم المحجوب وفي الاشعار
مابين رماد الخيبة والاحلام على اجنحة النار
يقف الانسان
غصناً في الذروة والاصرار
000
في صمت الصمت
تفتقد الذاكرةُ الاسماء
في الظمأ المرّ وجمر الماء
000
من يطمس في الوجه العينين؟
ويختم بالشمع الاذنين
ويوقف في الزمن الخطوات
في عصر ذاب
وسط وعاء الارض وبودقة الاصلاب
من يطفأ جمر اصابعي النارية والكلمات
ليطهر فيّ الطين
والماء الآسن في القنوات

شعوب محمود علي
10-7-2013
























#شعوب_محمود_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اهرّب خوفي من الخوف
- الناي والريح
- الماء والطين الاحمر
- الليلة الالف والباب المسدود
- اصغي الى النغم
- ( الاغتراب في الوطن )
- الغربة في الوطن المهرّب
- في ما وراء التصور
- ( بين الجامعة والغابة )
- الثلج ولسان النار
- القناع وجلد الحرباء
- الليلة الالف والباب المفتوح
- (عروة بن الورد)
- في فضاء الحرّية -الجزء الرابع
- تسبيحات الطيور
- السيّدة وصهيل الخيول
- في فضاء الحريّة - الجزء الثالث -
- جسد الطين الجزء الخامس
- جيد الطين -الجزءالرابع-
- جسد الطين-الجزء الثالث-


المزيد.....




- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شعوب محمود علي - جسد الطين الجزء السادس