أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - التشكيلي سعد علي في معرضه الجديد - المحبة في مدينة الليمون -: يبحث عن جنّته الخاصة، ويمنحنا فرصة اختلاس النظر من بابها المواربة















المزيد.....

التشكيلي سعد علي في معرضه الجديد - المحبة في مدينة الليمون -: يبحث عن جنّته الخاصة، ويمنحنا فرصة اختلاس النظر من بابها المواربة


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 1186 - 2005 / 5 / 3 - 14:08
المحور: الادب والفن
    


أقام الفنان التشكيلي سعد علي معرضه الشخصي الجديد تحت عنوان" المحبة في مدينة الليمون " للفترة من 29 مارس " آذار " ولغاية 15 أبريل 2005 في صالة castellano arte" في مدينة فالنسيا الأسبانية. وقد ضمَّ معرضه الجديد 28 عملاً فنياً نفذّها على ألواح الأبواب والنوافذ الخشبية الجاهزة كما هو دأبه في المعارض السابقة، عالجت موضوعة الليمون بوصفها ثمرة من ثمار الجنة، التي تذكرّنا بموضوعه الأثير " حرّاس بوابة الجنة "، وما تنطوي عليه الجنة الكائنة خلف البوابة الرئيسية من أشجار وفواكه عجيبة قد لا تخطر ببال أحد، إضافة إلى20 تخطيطاً بقلم الرصاص تناولت موضوعه الأزلي " المحبة " والتي تفضي بنا إلى واحدة من ثيماته الأساسية التي انقطع إليها منذ زمن طويل، وهي " أبواب الفرج والمحبة ". إن ما يميّز هذا المعرض عن معارضه السابقة هو دخول مفردة تشكيلية جديدة وهي " الليمون " وربما يكون قد استخدمها بشكل عابر وسريع سابقاً، لكنه ركّز عليها في هذا المعرض بحيث أنها دخلت في أغلب لوحات المعرض الزيتية كلها. وإذا حاولنا البحث في التفاصيل الدقيقة لهذا المعرض فسنجد أن موضوعة المحبة مشتقة من " ألف ليلة وليلة " هذا المحور الذي اشتغل عليه أيضاً، وطورّه، وأضاف إليه العديد من الرموز والدلالات الجديدة. ومع ذلك فقد ظلت لوحته متمركزة حول ثنائيته الأثيرة لديه " الرجل والمرأة " من دون أن يهمل العذال، والمتلصصين الذين يسترقون السمع من الأبواب المواربة، وحافات النوافذ لهمسات العشاق الغارقين في الوجد، والسابحين في النشوة.
اللهاث وراء الفردوس المفقود
إذا أردنا أن نفلسف أبعاد التجربة الفنية لسعد علي بما تنطوي عليه من مضامين فكرية فإن الفنان يسعى لأن يخلّد أعماله في بصر وبصيرة متلقيه على حد سواء، وكأنه يقول ببساطة شديدة: " أنا لا أريد أن أموت " وأن انهماكه اليومي في العمل طوال ساعات النهار هو دليل على مقارعته المستمرة لليأس، والضجر، والاسترخاء. ولكن السؤال المهم الذي يؤرق ذهن الفنان سعد علي هو: لماذا يسعى الإنسان بشكل محموم للعودة إلى الجنة بعد أن طرده الله منها، ونفاه إلى الأرض؟ وهذا السؤال سيتناسل إلى أسئلة أخُر من بينها: هل أن الأرض هي منفىً حقيقي، ودار عذاب؟ وهل تحيل إلى مكان يقترن بالسأم، واليأس، والعبث؟ وهل أن " جنة عدْن " على الأرض هي بديل للفردوس السماوي الذي نتوق له جميعاً، أو نحاول أن نكتشفه، ونتعرف عليه في الأقل؟ ومنْ هو " رضوان " هذا الحارس الأمين الذي يقف عند باب الجنة المتخيلة. هذه الباب أو " البوابة الكبيرة " التي تفصل بين الخارج المعروف، والمكتشف، والداخل المجهول، والغامض هي لعبة سعد على الفنية. هذا الكائن الذي يثير أسئلة كثيرة مؤرقة لعل أشدها جرأة هو سؤاله المستتر خلف صيغة التشكك المستفسرة: " هل دمر الله الفردوس السماوي بعد أن طرد آدم من الجنة؟ أو هل هناك جنة للجميع؟ أم أن كل واحد منا قادر على أن يصنع جنته الخاصة به كما يعتقد سعد علي؟ هل أن الجنة صندوق عجائب نحمله معنا طوال رحلة الحياة الفانية، ويضيع هذا الصندوق أو يفقد قيمته ما أن يموت الإنسان، ثم يواري الثرى؟ مذ وُلد الإنسان على الأرض كانت هناك جنة متخيلة تراكمت حولها القصص والحكايات، ونمت وتطورت حتى بلغت مرحلة الأساطير والخرافات التي لم تنجُ من المبالغة. فرسم الإنسان على هواه شكل النساء، وطعم الفواكه، وأنهار العسل والخمر والحليب. صوّر فيها من البراءة والفنتزة والخيلاء الشيء الكثير. ولأن سعد علي هو فنان تشخيصي بامتياز، ومتأثر بالواقعية البغدادية، وبأسلوب جواد سليم وما انطوى عليه من مؤثرات أوروبية أخر، فقد كانت أعماله الثماني والعشرين تدور في فلك التشخيصية التي تقترب من المذهب التعبيري الذي يستثمر بعض المبالغات الشكلانية التي تُخرِج عمله الفني من إطار التشخيصية الواقعية، وتنقله أحياناً إلى حافات التجريد بحيث أن أحد النقاد وصف أعماله الفنية بأنها " نصف تجريدية " وهو محق في ذلك تماماً، لأن سعد علي يتلاعب بتفاصيل الفيكر، كاسراً الأشكال النمطية المتعارف عليها، ومُعيداً بناءها على وفق الانفعال الآني الذي يصوّر المشاعر الحقيقية للشخصيات المتخيلة التي نقلها من ذاكرته البصرية، مُجسداً إياها على ملمس القماشة. وبالرغم من اسم هذا المعرض هو " المحبة في مدينة الليمون " إلا مضامين لوحاته تتعلق بعدن المُضاع، والفردوس الذي بات مفقوداً على أرض الواقع، لكنه يظل مقترناً بالحلم الفردي لكل إنسان. إذاً، فكل هذه اللوحات الزيتية التي تتناول موضوعة " مدينة الليمون " ما هي إلا احتفاء بالحياة الدنيوية بعد أن ارتكب آدم الخطيئة وأكل التفاحة من الشجرة المحرّمة التي كانت السبب الأول والأخير وراء طرده من الجنة، مع ذلك فنحن نأكل التفاح، ونقترف الخطيئة ذاتها كل يوم غير آبهين بالعقوبات المؤجلة. على وفق هذا التصور يجب أن نحلل القيمة الفكرية والجمالية لأعمال سعد علي الفنية من دون أن نهمل الأبعاد الثقافية، والدينية، والأسطورية.
ثنائية المتن والهامش
في أغلب لوحات سعد علي المرسومة على الأبواب والشبابيك، أو أي لوح خشبي آخر لخزانة ملابس أو طاولة طعام وما إلى ذلك فثمة متن بمثابة المركز الذي يحتوي ثيمة اللوحة، إضافة إلى هامش يؤطرها، وكأنه يعمل على وفق آلية رسم " صورة داخل صورة " وبكلمات أدق " لوحة داخل لوحة "، وغالباً ما تكون اللوحة الداخلية أو أساس العمل الفني وجوهره مكوَّنة من رجل وامرأة، كما في لوحة " جماليات الحلم " أو " ليلة لا تنطفئ " و " لذة صامتة وعيون متلصصة " وفي بعض الأحيان نرى هناك أكثر من شخصين عندما يتعلق بالأمر بوجود وصيفة كما في لوحة " استرخاء ولذة ". ولو تمعنا في اللوحات آنفة الذكر لاكتشفنا أن بنيتها الداخلية لم تتغير كثيراً، فالعيون بيضوية، واسعة، تحمل قدراً كبيراً من البراءة، والحميمية، والحب الطافح، ولا وجود للسخرية، أو التهكم، أو الشك في نظراتها، كما أن الخطوط، طرية، متمعجة، رشيقة، تذكرنا بتخطيط الأسكيتشات المنفذة بشكل خاطف، وسريع، لكنها تنطوي على مرونة، وحرفية عالية. ولو خرجنا من هذه اللوحة الداخلية إلى الإطار لوجدنا ذات الوجوه المتلصصة التي تسترق السمع لحديث العشاق. وهذه الشخصيات غالباً ما تؤثث المكان، وتستنطقه في الوقت ذاته. المناخ العام لهذه اللوحات هو الأحمر المحروق الذي يوحي للناظر بنضوج الأفكار التي تدور في عقول هذه الشخصيات الحالمة بملامسة عالم فردوسي أفضل، وأجمل، وأكثر هدوءاً من عالمنا الأرضي. كما تبدو هذه الأعمال الفنية كلها وكأنها مُنارة بضوء داخلي ينبعث من الشخصيات ذاتها، ومن الفضاء المعماري لهذه الأعمال التي يتسيّد فيها طابع الديكور، والنقش، والزخرفة التي يمكن تلمّسها في القصور العباسية المترفة التي تحيلنا إلى " ألف ليلة وليلة ". وهذا اللون الأحمر هو ليس لوناً دموياً على الإطلاق، وإنما هو لون التوهج والسطوع الداخلي للإنسان في ذروة وجده، وعشقه، وتجلياته الذهنية. وعلى رغم الترف الذي تغرق فيه هذه الشخصيات السعيدة إلا أنها لا تمثل إلا الجزء البسيط من عوالم الجنة المُتَخيلة، بل هي رموز وإشارات أولية للعالم الفردوسي الذي يتوق له كل واحد منا. لا أدري كم هو حدود إفادة سعد علي من جياكوميتي أو سواه من الذين كانوا يوظفون المادة الجاهزة " باب، شباك، طاولة خشبية . . . الخ " في أعمالهم الفنية، ولكن الذي أعرفه جيداً أن سعد علي يشحن هذه الباب أو النافذة بمدلولات كبيرة تحمل دائماً معاني الانفتاح على عوالم حُلمية غير مطروقة أو مُستكشَفة من قبل. ثمة لوحتان تشذان عن قاعدة " المتن والهامش " في هذا المعرض، وهما " جزيرة العشق " و " طيور الجنة "، إذ لا وجدود لبنية الهامش في هذين العملين الفنيين. والمدقق جيداً في لوحة " جزيرة العشق " سيكتشف أن هناك مقاربة مضمونية وشكلانية غير مستنسخة بينها وبين قصة " حي بن يقظان "، وربما تحيلنا " الغزالة، و طيور هذه الجزيرة النائية، وأشجارها الوارفة " إلى الجزيرة التي وطأها " حي بن يقظان " ولكنه أضفى عليها قصة الحب المشتعلة بين هذين العاشقين المتوحدين اللذين يتطلعان صوب الناظر بعيونهما السومرية الواسعة التي خرجت عن أُسّها التشريحي، وتمادت عليه، وتفادت السقوط في فجاجة المبالغة الكاريكاتيرية. أما لوحة " طيور الجنة " فإنها تشي بالعالم الفردوسي الذي تصنعه المخيلة البشرية، وتعيش في جنباته بسعادة ورخاء. من المسلّمات التي يتحدث عنها سعد علي أنه عندما يرسم الرجل والمرأة يعني الحب، وعندما يرسم الإنسان والفاكهة يعني الهدوء، وعندما يرسم الإنسان والحيوان يعني الألفة والتعايش. وهذه المسلّمات تفيد في فكّ عناصر اللوحة ومكوناتها الأساسية. وفي لوحات أُخر من هذا المعرض، وتحديداً " البيت السعيد " و " ملاك وقمر "، و " ملاك وتفاحة " ترتبك بينة " المتن والهامش " ففي لوحة " البيت السعيد " نكاد نلمس السعادة الطافحة من وجوه الشخصيات الأربع التي تمثل الأب والأم والابن والبنت، وعلى رغم جمالية التكوين، وعمق الإنشاء الذي يشي بتماسك هذه العائلة السعيدة الغارقة في النشوة الحياتية، إلا أن فيكرات الهامش، وتحديداً العاشقين المسترخيين في أسفل اللوحة يشدان الانتباه أكثر من تكوين المتن ذاته، وهذا الأمر ينطبق على لوحة " ملاك وقمر " حيث يشدنا منظر الشخوص المحتفلين في الهامش، ولوحة " ملاك وتفاحة " حيث يجذب انتباهنا الكائن الغريب الذي يحمل رأس امرأة من جهة يمين الناظر، ورأس رجل من جهة يسار الناظر، كما يلفت انتباهنا شكل المرأتين المحيطتين بالملاك حيث تتحول أقدامهما إلى ما يشبه " ذيل حورية البحر ". أما منظر الفاكهة فهي تشكل تكويناً مشتركاً في الأعمال الفنية لهذا المعرض. يؤكد الناقد الفني إسماعيل زاير بأن " عدداً كبيراً من أعمال سعد علي ينطوي على نزعة بدائية تكاد تكون تبسيطية، لكنها محمولة على ركائز هي تقنية اللون المحكمة، والتكوين الغريب وغير المعتاد، مع تلاعب بالتشريح الجسدي الذي يوصل إلى معالجة لا تخلو من فظاظة. "، وأنا أرد هذه النزعة البدائية التي تحمل طابعاً تبسيطياً إلى أمرين أساسيين، الأول أن أغلب موضوعاته تُحيل إلى الماضي، تحاوره، وتستنطقه، وتلبس لبوسه، أما الثاني فهو مقاربته اللاشعورية لفن الرسوم التوضيحية " illustrations " وانغماسه في فن الزخرفة العربية والإسلامية التي تعود إلى أربعة قرناً من الزمان، هذا فضلاً عن تبنيه للمذهب التعبيري الذي يحفّز على الإمساك بالانفعالات البشرية التي تشترط التلاعب بتفاصيل الشكل الخارجي الذي قد يوحي " بالفظاظة " التي أشار إليها الزميل الناقد إسماعيل زاير. أما التخطيطات العشرون التي نفّذها سعد علي على الورق فهي تعالج برمتها موضوعاً واحداً هو " المحبة " وقد رسمها بخطوط، رشيقة، سريعة، متقنة، تحيلنا إلى خطوط بيكاسو، ودقتها، وسلاستها، وانسيابيتها. كما تجدر الإشارة إلى أن الفنان الهولندي الشهير فرانك بويّن هو الذي علّق على هذه التخطيطات، وكتب عليها قصائد وأغانٍ وتداعيات شخصية في أثناء تواجده في مُحتَرف سعد علي الذي كان منهمكاً في وضع اللمسات الأخيرة على أعمال معرضه الفني الأخير.



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الملكة بياتريكس في يبويلها الفضي: لا نيّة لها للتخلي عن العر ...
- نزلاء حتى إشعار آخر - للمخرج فرات سلام: فيلم تسجيلي يقتحم قل ...
- المخرجة الإيرانية رخشان بني اعتماد: - سيدة أيار - إدانة صارخ ...
- التشكيلي ستار كاووش لـ ( الحوار المتمدن):أنا ضد المحلية البح ...
- المخرج هادي ماهود في فيلمه الجديد - سندباديون - أو - تيتانك ...
- جهاد أبو سليمان في فيلمه التسجيلي - أستوديو سعد علي -: رؤية ...
- أول امرأة هولندية تُصاب بجنون البقر، وتسبب هلعاً جماعياً
- المخرج العراقي ماجد جابر في فيلمه التسجيلي الجديد - المقابر ...
- الفنانة التشكيلية حنان عبد الكريم في معرضها الأخير: من الرمز ...
- الروائي العراقي اليهودي شمعون بلاص لـ - الحوار المتمدن -:عند ...
- الروائي اليهودي العراقي شمعون بلاص لـ - الحوار المتمدن -: نز ...
- الفنان سعد علي في معرضه الشخصي الجديد - الحب في مدينة الليمو ...
- التشكيلي زياد حيدر لـ ( الحوار المتمدّن ): اللوحة بالنسبة لي ...
- حفل لسيّدة المقام العراقي فريدة في دار الأوبرا في مدينة نايم ...
- أكرم سليمان في فيلمه الجديد - هلو هولندا -: دقّة المخرج في إ ...
- المخرج جمال أمين لـ - الحوار المتمدن -: شعوب الشرق الأوسط هم ...
- المخرج جمال أمين لـ - الحوار المتمدن -: الفيلم التسجيلي هو ع ...
- جمال أمين لـ - الحوار المتمدن -: لو لم اكن مخرجاً وممثلاً، ل ...
- مهرجان السينما العراقية الثاني في لاهاي: ملامح جديدة لأفلام ...
- حدوس ثاوية


المزيد.....




- سيطرة أبناء الفنانين على مسلسلات رمضان.. -شللية- أم فرص مستح ...
- منارة العلم العالمية.. افتتاح جامع قصبة بجاية -الأعظم- بالجز ...
- فنانون روس يسجلون ألبوما من أغاني مسلم موغامايف تخليدا لضحاي ...
- سمية الخشاب تقاضي رامز جلال (فيديو)
- وزير الثقافة الإيراني: نشر أعمال لمفكرين مسيحيين عن أهل البي ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- ألف ليلة وليلة: الجذور التاريخية للكتاب الأكثر سحرا في الشرق ...
- رواية -سيرة الرماد- لخديجة مروازي ضمن القائمة القصيرة لجائزة ...
- الغاوون .قصيدة (إرسم صورتك)الشاعرة روض صدقى.مصر
- صورة الممثل الأميركي ويل سميث في المغرب.. ما حقيقتها؟


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - التشكيلي سعد علي في معرضه الجديد - المحبة في مدينة الليمون -: يبحث عن جنّته الخاصة، ويمنحنا فرصة اختلاس النظر من بابها المواربة