أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - مهرجان السينما العراقية الثاني في لاهاي: ملامح جديدة لأفلام عراقية تفكر بصوت عال















المزيد.....

مهرجان السينما العراقية الثاني في لاهاي: ملامح جديدة لأفلام عراقية تفكر بصوت عال


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 1164 - 2005 / 4 / 11 - 11:15
المحور: الادب والفن
    


لعل التوصيف النقدي الأهم الذي يمكن أن نستشفه من الدورة الثانية لمهرجان السينما العراقية في لاهاي هو " سينما ما بعد الدكتاتورية "، تلك السينما التي بدأت ترسم ملامحها الجديدة بلا وجل، ومن دون رقابة. فلأول مرة يجد المخرج، وكاتب السيناريو، والممثل العراقي نفسه بلا مُحددات أو قيود خارجية، وهذه فاتحة خير ستفضي حتماً إلى ولوج فضاءات ظلّت محجوبة، ومغيبّة، ومقصيّة، ومسكوت عنها لحقبة زمنية طويلة. وصار بإمكان المخرج العراقي أن يتناول الموضوعات " اللامُفَكر فيها " وأن يقتحم أي فكرة مهما كانت مُحرمة أو عويصة، أو شائكة. وفيلم " السلام وعليكم " هو خير مثال لما نذهب إليه. فالمخرج فاضل علوان " 1961 " الذي سبق له أن أخرج " الوجع المر " و " الحصار " قد تناول موضوعاً شديد الحساسية، وهو علاقة الفتاة العراقية المسلمة بزميلاتها اللواتي ينتمين إلى الديانتين اليهودية والمسيحية في الغرب الأوروبي. وقد عبّرت هذه الطالبة عن حقيقة مشاعرها الإنسانية الدفينة حينما قالت من دون لبس أو ارتباك " أنها لم تُدهش حينما اكتشفت أن صديقتها يهودية " وأن علاقتهما قد ازدادت عمقاً ورصانة بعد أن تكشّف هذا الخيط الروحي الذي يشد كل واحدة منهما صوب ديانة محددة. وفي فيلم " زمان رجل القصب " للمخرج عامر علوان نتلمس هذه الجرأة غير العادية في الكشف عن حالات التماهي بين الأديان السماوية من خلال شخصية " زمان " الذي يشبه "كلكامش " في رحلته المحفوفة بالمخاطر بحثاً عن الدواء أو ما يقارب " عشبة الخلود " من أجل إنقاذ زوجته " نجمة " فعلى رغم بساطة هذه الشخصية القروية إلا أننا نجد " زماناً " لا يتورع من الذهاب إلى " المركز الطبي الكاثوليكي " من أجل الحصول على الدواء الذي تعذر وجوده في صيدليات العراق كلها. كما أن المكان الذي صورت فيه أحداث الفيلم " الكفل " هو المقام المعروف للنبي اليهودي " ذو الكفل" وهذه إشارة أخرى لخرق التابوات المقدسة التي لم يجرؤ السينمائيون العراقيون على اختراقها من قبل. في فيلم " 16 ساعة في بغداد " للمخرج طارق هاشم ثمة محاولة لسبر الحقيقة وتصويرها من مختلف الجوانب، وهو لم يخشَ تصوير المظاهرة المؤيدة لـ" صدام حسين! " ناهيك عن أن الفيلم في مجملة هو رحلة في داخل الذهنية العراقية الجديدة التي باتت تقول كل شيء من دون الخشية من نتائج هذا البوح العلني. في فيلم " نساء فقط " للمخرج فرات سلمان نرى العديد من النساء العراقيات وهن يتحدثن بجرأة لم نعهدها من قبل، وربما السيدة لطفية الدليمي هي الأكثر شجاعة في رسم ملامح الشخصية الجديدة التي تبلورت بعد سقوط الدكتاتورية، وبالرغم من تباشير العهد الجديد إلا أن المرأة العراقية في ظل الظروف الملتبسة ما تزال كـ " السلعة " أو " الطرد البريدي " بحسب توصيف الروائية العراقية لطفية الدليمي، فلا تخرج من المرأة من العراق إلا برفقة " محرم " في حال سفرها إلى خارج الحدود. وربما يكون فيلم " لن أستسلم أبداً " من الأفلام العراقية النادرة التي تسلط الضوء على الجرائم القذرة التي أرتكبت بحق المثقفين العراقيين فمن خلال شخصية المحامية لهيب كشمش التي تعرضت لأبشع أنواع التعذيب النفسي والجسدي نكتشف حجم معاناة المرأة العراقية التي لم تسلم من الأذى سواء أكانت متعلمة أو امرأة بسيطة. فهذه المحامية التي تحدث عنها أقرانها من المحامين، كما تحدث عنها أغلب الذين يعرفونها عن كثب، بمن فيهم أطفال الحي الذي تسكنه، يتفقون بالإجماع على أنها امرأة شجاعة، تحدّت بطش النظام، ومزقت صورة الرئيس، وقالت أن ابنه يستحق الإعدام عندما أقدم على قتل " كامل حنا " المسؤول عن اللجنة الترفيهية للرئيس لأنه أطلق الرصاص في الهواء فكان جزاءه الموت! هذا الفيلم يكشف عن نمط من المرأة العراقية التي تحمل قدراً كبيراً من التحدي الذي أفضى بها ، مع الأسف، إلى مستشفى الأمراض العقلية. ومن بين الأفلام الأخر التي كشفت عن الوجه الإجرامي للنظام الدموي المقبور هو فيلم " ماذا أحكي بعد؟ " للمخرج ماجد جابر " 1965 " حيث نتعرف من خلال هذا الفيلم على الفجيعة التي ألمّت بالشعب العراقي، إذ رصدت كاميرته عدداً من المقابر الجماعية لثوار الانتفاضة الشعبانية، فعند حافة أرض زراعية كانت الأجهزة الأمنية العراقية قد قتلت في وضح النهار " 1600 " شاباً تم التعرف عليهم من خلال بطائق هوياتهم الشخصية، بينما لم يتم التعرف على 1100 شخص آخر كانت السلطات العراقية قد أعدمتهم، ودفنتهم في قبور جماعية في الجنوب العراقي. وقد نال هذا الفيلم استحسان المشاهدين لأنه لامس جوهر العاطفة الإنسانية، وأمسك بلحظات الصدق الجلية في لقاء الأمهات والزوجات مع جثث أولادهن وأزواجهن الذين اغتالتهم أيدي السلطة الآثمة.
حديث الأهوار وشط العرب
من الأفلام التي رصدت الطبيعة العراقية هما فيلما " حديث الأهوار : للمخرج الشاب فرات سلام " 1967 " وفيلم " شط العرب نبض الحياة " للمخرج فاروق القيسي الذي لم تشفع له تجربته الإخراجية الطويلة في تقديم فيلم وثائقي يتناسب مع خبرته التي تمتد إلى أكثر من ثلاثين سنة، إذ قدّم فيلماً وثائقياً " تعليمياً " رتيباً لا يضفي شيئاً إلى مخيلة المشاهد، بينما كان فيلم فرات سلام أكثر تنويعاً، الأمر الذي أنقذه من السقوط في فخ الرتابة، كما تضمن الفيلم معلومات دقيقة تفتح آفاقاً جديدة في ذهن المتلقي. وبالرغم من أن فيلم " شط العرب " كان يتناول حياة الإنسان العراقي في ظل الظروف الاستثنائية، وتداعيات الحروب المتلاحقة، إلا أن المخرج لم يفلح في إقناع المتلقي، وشدّه، ووضعه في دائرة الانجذاب كما فعل سلام فرات. لقد ركز هذا الأخير على " المكان " بوصفه بطلاً موازياً للإنسان، ومعادلاً موضوعياً له، وإذا كانت مياه الأهوار قد جُففت بفعل النظام السابق فإن مصادر رزق الإنسان قد تضاءلت إلى حد بعيد بفعل الحروب العبثية. كما نجح الفيلم في الكشف عن طبيعة الحياة المرزية، والمذلة للناس العراقيين البسطاء الذين كانت تتقاذفهم المقادير، وتتلاعب بهم أهواء المسؤولين ورغبات ضباط الجيش والأمن والشرطة المحلية. وربما يكون بصيص الأمل الذي لاح في نهاية الفيلم إثر عودة المياه المحتجبة إلى مساحات شاسعة من الأهوار هو التفاتة ذكية من هذا المخرج الذي يعرف الكثير من أسرار مهنته السينمائية. وجدير ذكره أن فرات سلام قد أخرج خمسة أفلام تسجيلية غب سقوط النظام، وهو يقيم في ألمانيا منذ عام 1991 حيث توفرت له مساحة كبيرة من الحرية لم تتوفر لأقرانه السينمائيين في داخل العراق.
العزف على وتر واحد
إن ما يثير الانتباه في هذا المهرجان المؤلف من أربع وعشرين فيلماً عراقياً، وأربعة أفلام أخر تتناول هواجس العراقيين في الخارج أن هناك ثلاثة أفلام تكرر لقطة واحدة للقاء الأهل والأحبة بحيث يشعر المتلقي وكأنه أمام نسخة مكررة لثلاثة مواقف تدور في فلك واحد. وهذه الأفلام هي " العودة إلى الوطن " لوليد المقدادي، " و 16 ساعة في بغداد " لطارق هاشم، و " العراق، وطني " لهادي ماهود، وقد يكون هذا التكرار طبيعياً إذا ما عرف المتلقي أن هناك عدداً كبيراً من المخرجين العراقيين قد حمل عصا ترحاله وغادر العراق بسبب الأجواء القمعية التي كانت سائدة في السنوات الخمس والثلاثين الماضية، وكان لا بد لهؤلاء المخرجين أن يقفلوا راجعين لتوثيق حجم الخراب الذي لحق بالإنسان خاصة، والبنى التحتية بشكل عام. وإذا كان لكل فيلم نبرته الخاصة فإن فيلم " العراق، وطني " يظل علامة فارقة بين الأفلام التي أنجزت بعد سقوط الدكتاتورية، وسنفرد له دراسة خاصة لأهميته على الصعيدين الفني والفكري.
أفلام المنفى
لم يغفل المخرجون العراقيون حياة اللاجئين العراقيين في المنفى، فقد تصدى لها ثلاثة مخرجين كرد هذه المرة وهم أكرم سليمان " 1969 السليمانية " الذي أخرج فيلماً روائياً طويلاً مدته " 90 " دقيقة بعنوان " هلو هولندا " وكاميران رؤوف الذي أخرج " بحر من الذكريات " وهو فيلم روائي قصير مدته " 26 " دقيقة، وشورش قادر الذي أخرج فيلماً طويلاً " 90 " جاء تحت عنوان " الغربة ". ولأن هذه الأفلام الطويلة تحتاج فعلاً إلى دراسة نقدية مطولة لذا سأتوقف بشكل سريع عند الفيلم الأول " هلو هولندا " الذي كان مقنعاً، وممتعاً، وسلساً إلى درجة كبيرة تكشف عن قابليات الممثلين الذين أدّوا أدوارهم في هذا الفيلم بإتقان شديد، ولعل أبرزهم الفنان شمال عبه رش المعروف بتاريخه الطويل في السينما والمسرح والتلفاز، فقد كان أداؤه صادقاً، ومعبّراً، ومؤثراً بحيث استطاع فعلاً أن يصور بأمانة كبيرة هواجس اللاجئ العراقي الذي ينتظر على أحر من الجمر مصيره، ومستقبله الغامض في ظل الهجرة والإغتراب. أما فيلم " بحر من الذكريات " فقد مزج بطريقة فنية لا تخلو من التجريب بين حيرة الإنسان وحياته في ظل عالم حلمي وواقعي في الآن ذاته. فذاكرة المغترب العراقي " المغتصبة " تظل مشحونة بالعنف والتوتر والارتباك، لذلك نرى بطلنا المغترب يتأرجح بين البداية المشوشة، والنهاية الملتبسة التي يكتنفها غموض محيّر. أما فيلم " الغربة " فهو يتوزع بين أم تموت بسبب مرض عضال في مغتربها الهولندي، وبنت لا تريد العودة الوطن، وأب يتخلى عن كل شيء ويعود إلى العراق بعد سقوط الدكتاتورية مخلّفاً وراءه ابنته الوحيدة التي أدمنت حياتها الجديدة، واندمجت في المجتمع الهولندي متعدد الثقافات.
أفلام تجريبية
لا بد من الإشارة إلى فيلم " كابوس " للمخرج قيس الزبيدي، وما ينطوي عليه هذا الفيلم من نفس تجريبي واضح. ولولا خبرة الزبيدي الطويلة لما استطاع أن يقدم فيلماً " تجريدياً " مقنعاً لا يعتمد على شخصية بعينها. فالفيلم برمته قائم على كابوس وقصيدة ومؤثرات سمعية وبصرية متقنة نجحت في شد المتلقي، وقذفته في دائرة الدهشة. أما الفيلم الثاني فقد كان بعنوان " الليلة الأبدية " للمخرجة الشابة رانية محمد توفيق التي تناولت موضوعاً شديد الحساسية وهو كيف يتعامل الأعمى مع محيطه الخارجي؟ وكيف يلامس الجمال عبر أنامله، ومخيلته وهو يعيش في ظلمة أبدية لا تشتتها سوى هذه المخيلة الجامحة القادرة على فض الصور المبهمة والمجهولة في آن معاً. ومن بين الأفلام المميزة التي اشتركت في هذا المهرجان، وأسهمت في نجاحه هو فيلم " سمفونية اللون " للمخرج القدير قاسم حول، وفيلم " صائد الأضواء " لمحمد توفيق، و" جبار " لجمال أمين. نخلص إلى القول إن هذه الأفلام التي أنجزت بعد سقوط الدكتاتورية في العراق تكشف عن ملامح جديدة للسينما العراقية التي بدأت تمزق ثيابها البالية، وترتدي حلة جديدة، وتتحرك في فضاءات لم تألفها من قبل، ولعل أبرزها الحرية، وخرق التابوات، وكشف المستور، والتفكير بصوت عال.



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حدوس ثاوية
- المخرج العراقي ماجد جابر: الحيادية والتلقائية هما من مقومات ...
- المخرج هادي ماهود: علينا أن نستثمر هذه الحقبة لصناعة أفلام و ...
- المخرج هادي ماهود: الإنسان البسيط يتحدث على سجيته، ولا يتصنّ ...
- المخرج هادي ماهود: لم أكن سعيداً بفيلم - جنون - الذي فاز بجا ...
- الفنان ستار كاووش لـ - الحوار المتمدن -: أحب الموضوعات التي ...
- الشاعرة التونسية زهرة العبيدي لـ - الحوار المتمدن -: القصيدة ...
- موفَّق السواد في (أسرَّة الفتنة): مُخيّلة مشتعلة تستقطر عسل ...
- هادي ماهود في فيلمه التسجيلي الجديد - العراق وطني -: كوميديا ...
- مدخل إلى نصب الحرية - لعدي رشيد: تفتيت الحبكة، وتشتيت الأحدا ...
- الفنان الهولندي خيرت يان يانسن: أكبر مزوِّر في القرن العشرين ...
- فيلم - فيزا - لإبراهيم اللطيف الحاصل على التانيت الذهبي لعام ...
- المخرج عدي رشيد في فيلمه الجديد - غير صالح للعرض -: بنية الت ...
- - الرحلة الكبرى - للمخرج المغربي إسماعيل فروخي: عدسة مُحايدة ...
- فيلم - الأمير - لمحمد الزرن: يجمع بين النَفَس الكوميدي والوا ...
- - بغداد بلوجر - لسلام باكس:الفيلم الذي وُلِد مكتملاً، والمخر ...
- القصّاص الدنماركي الشهير هانز كريستيان أندرسون: في سيرة ذاتي ...
- السلاحف يمكن أن تطير لبهمن قباذي: مرثية موجعة للضحايا الصامت ...
- البرلمان الهولندي يعلن - الحرب - على التطرّف الإسلامي، ووزير ...
- في الدورة الـ - 55 - لمهرجان برلين السينمائي الدولي: جنوب إف ...


المزيد.....




- إيران تحظر بث أشهر مسلسل رمضاني مصري
- -قناع بلون السماء-.. سؤال الهويّات والوجود في رواية الأسير ا ...
- وفاة الفنانة السورية القديرة خديجة العبد ونجلها الفنان قيس ا ...
- مطالبات متزايدة بانقاذ مغني الراب الإيراني توماج صالحي من ال ...
- -قناع بلون السماء- للأسير الفلسطيني باسم خندقجي تفوز بالجائز ...
- اشتُهر بدوره في -أبو الطيب المتنبي-.. رحيل الفنان العراقي عا ...
- عبد الرحمن بن معمر يرحل عن تاريخ غني بالصحافة والثقافة
- -كذب أبيض- المغربي يفوز بجائزة مالمو للسينما العربية
- الوثائقي المغربي -كذب أبيض- يتوج بجائزة مهرجان مالمو للسينما ...
- لا تشمل الآثار العربية.. المتاحف الفرنسية تبحث إعادة قطع أثر ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - مهرجان السينما العراقية الثاني في لاهاي: ملامح جديدة لأفلام عراقية تفكر بصوت عال