أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عدنان حسين أحمد - الشاعرة التونسية زهرة العبيدي لـ - الحوار المتمدن -: القصيدة ليست مجالاً للتهويمات اللغوية التي تشتت ذهن القارئ















المزيد.....

الشاعرة التونسية زهرة العبيدي لـ - الحوار المتمدن -: القصيدة ليست مجالاً للتهويمات اللغوية التي تشتت ذهن القارئ


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 1156 - 2005 / 4 / 3 - 20:10
المحور: مقابلات و حوارات
    


منذ أصدرت مجموعتها الشعرية الأولى ( رجل الإكليل والزعتر )عام 1989 حاولت الشاعرة زهرة العبيدي أن تترك لها بصمة خاصة على يافطة الشعر التونسي المعاصر، فلم يكن أمامها سوى خيار واحد، ألا وهو كتابة قصيدة النثر المهجنة التي تقترب كثيراُ من النص الشعري المفتوح الذي تجاوز كل الأشكال الشعرية التقليدية التي عفا عليها الزمن، ولم تعد تثير ذائقة المتلقي التي تتجدد متزامنة مع روح العصر. ولو أمعنا النظر في مجموعتها الثانية ( امرأة المواسم ) لاكتشفنا دونما لأي أن الشاعرة زهرة العبيدي تعتمد كثيراُ على إستيلاد صور شعرية جديدة تنتظم وفق أنساق دلالية غير مطروقة. والأغرب من ذلك أن قصيدتها لا تحتمل الحشو والإسهاب، ولا تحتفي بالزوائد اللغوية التي تتكئ على متن النص، وتثقل كاهل بنيته الداخلية المتقشفة أصلاً. إن كتابة هذا النمط من القصائد المهجنة التي تعول على تلاقح الفنون القولية فيما بينها من جهة، وعلى التداخل والتنافذ مع الفنون غير القولية كالتشكيل والموسيقى والسينما وما إلى ذلك من جهة أخرى، هو الرهان الذي عوّلت عليه شاعرتنا زهرة العبيدي، وسيجد القارئ الكثير من ملامح هذه القصيدة المهجنة في مجموعتها الشعرية الثالثة الموسومة بـ ( تونس مساء السبت ).
* أنت تكتبين قصيدة النثر الحديثة، كيف استطعت أن تتجاوزي الأشكال الشعرية القديمة؟
- بالنسبة لي لا أحرص كثيراً على لقب شاعرة، بقدر ما أحرص على لقب كاتبة أو مبدعة، ولا يقلقني أن تسّمى نصوصي نثراً أو شعراً. أنها نصوص فقط. أما مسألة الشاعرية فهي ليست مرتبطة بالنصوص الشعرية فقط، بل هناك كم أكبر وأروع من الشعر نجده في بعض القصص والروايات، أو حتى في بعض المقالات والدراسات التي تبدو أكاديمية للوهلة الأولى، ولكننا نكتشف بعد حين أن فيها روح شاعر أو شاعرة.
* أغلب شعراء قصيدة النثر يعّولون على شعرية النص بعيداً عن الوزن والقافية، ما هي التوصيفات التي تكمن في هذه الشعرية، وهل تختلف عنها في القصيدة التقليدية؟
- أن العمود الفقري بالنسبة للنص الشعري هو ليس بالضرورة الوزن أو القافية، بل هو الروح الشاعرة، وطبيعة الرؤية المرهفة للعالم. أنا لا أؤمن بالشكل الواحد للقصيدة، ولا أعتبر القصيدة العمودية قرآناً لا يناقش، فالقصيدة مرّشحة لأن تتبدل وتتغير، وسنكون جائرين جداً لو فرضنا على الشاعر أو الكاتب إيقاعاً عتيقاً تجاوزه الزمن، وهو يعيش على إيقاع عصر متجدد. أنني أعتقد أن التعويل فقط على الميزان التقليدي لا يمكن أبداً أن ينجز نصوصاً رائعة، لأن الرهان أساساً معقود على شاعرية النص الذي يفصح عن موهبة الشاعر وثقافته ورؤيته لهذا العالم .
* تكتبين القصيدة المركزة والمكثفة والمقتصدة إلى حد ما، هل هناك أسباب فنية تستدعي هذا الاقتصاد، أم أن نفسك قصير في الكتابة؟
- أنا في تقديمي لمجموعتي الثانية ( امرأة المواسم ) اخترت قولاً جميلاً لجبران خليل جبران أعتقد أنه يلخص كل ما يعتمل في داخلي من تصورات ( الشعر كثير من الألم والفرحة والدهشة مع قليل من القاموس) ويقول أيضاً ( نصف ما أقوله لك لا معنى له، ولكني أقوله ليتم معنى النصف الآخر )، وهذا يعني أنني أستدعي الكلمات بالقدر الذي تتطلبه الفكرة الرئيسة، أو الموقف الذي أريد التعبير عنه في تلك القصيدة، لأن القصيدة ليست مجالاً للتهويمات اللغوية التي تذهب المعنى وتشتت فكر القارئ أو المستمع للنص الشعري.
* هل ترجعين كثيراً إلى القاموس لتعويض النقص اللغوي الحاصل في النص الشعري، أو لحاجتك الماسة لاستبدال مفردة ما ؟
- يقول بعض النقاد عما أكتب بأن تجربتي فصّحت الدارجة، لأنني في استعمالاتي اللغوية أحاول دائماً أن أختار الكلمة العربية الفصحى التي نتحدث بها يومياً، وأحاول أن أتجنب الكلمات المغلقة الصفراء المختبئة بين دفتي القاموس. أنا أبحث عن الكلمة النابضة الحية التي تلعب دوراً مهماً في تحريك النص.
* ثمة بنية مسرحية في نصك الشعري، وصور تشكيلية لا تخطئها العين التي تمتلك خبرة بصرية، فضلاً عن بعض الإندياحات الموسيقية. كيف استطاعت الشاعرة زهرة العبيدي أن تجمع كل هذه التنويعات في متن القصيدة؟
- قبل أن أنغمس في كتابة الشعر مارست المسرح كهواية، ثم وجدت نفسي متعلقة في الموسيقى، ولا أعرف إن كانت هذه صدفة أم لا؟ لقد حاولت أن أؤسس مشروعاً شعرياً يحمل رائحتي، وينبغي على هذا المشروع أن يقدم نمطاً من القصائد التي تحتوي أكثر من جنس أدبي أو فني. فأنا شخصياً كقارئة لا أستمتع بالنص الذي أقرأه ما لم أر فيه مشهداً يتحرك، أو موسيقى تهدهد الروح. أريد حقاً أن أشم رائحة الكاتب الذي أقرأ له، وإلا أعتبر ذلك النص ناقصاً، ومع الأسف أن جل الشعراء يكتبون هذه الأيام نفس القصيدة، وبنفس الروح، في الوقت الذي نحتاج فيه إلى أجواء متنوعة.
* ما مدى مصداقية بعض الشاعرات اللواتي يكتبن بلغة الجسد،وهل يحاول البعض منهن أن يكّرسن هذا النمط من الكتابة التي قد توصف بأنها أدب الأنامل الناعمة؟
- أنا شخصياً أرفض أن يصّنف الأدب إلى أدب نسائي ورجالي، لأنه على الأديب أن يكتب كانسان أولاً، أما إذا أردت أن ألوّن جسد القصيدة بشيء من أنوثتي فهذا ليس عيباً. وللأسف أن جل الشاعرات يكتبن من منطلق أنهن إناث، أو من خلال علاقتهن بالرجل، أو من خلال علاقتهن بأجسادهن. قال عني أحد النقاد التونسيين بأني ( أخرجت شعر المرأة من غرفة نومها) وهذا توصيف يعجبني كثيراً، لأنني كما يقال أكتب كانسان، وليس كأنثى، ومع ذلك فهناك بعض من تفاصيلي الأنثوية قد تفلت مني ، وتستطيع أن تجدها مبثوثة هنا وهناك، ولكنها ليست بارزة، ولا تشكل اتجاهاً واضحاً. فقارئ قصائدي الذي لا يعرفني لا يستطيع أن يتبين بسهولة أن كان كاتبها رجلاً أو امرأة. أنا أطمح أن نصل إلى مرحلة التوازن التي يخرج فيها الرجل من منطقته، وتخرج فيها المرأة من سريرها كأنثى ليلتقيا في منتصف الطريق الذي يتعادل فيه الرجل مع المرأة.
* أكد الناقد التونسي محمد الهاشمي بلوزة أنك إستولدت معان جديدة، وأنا شخصياً اكتشفت أن هناك صياغات لغوية جديدة. هل فكرت ملياً في هذا الموضوع، وهل تقّصدت في إنتاج هذا النمط من الصياغات والتنويعات والصور الجديدة؟
- نعم، أنا متقصدة في ذلك، ولا أعتقد أنني من باب الصدفة أكتب ( 100 ) قصيدة بهذا النمط. أنا أذهب أبعد من الفكرة، وأخلق صوراً وتراكيب لغوية جديدة كي أعوض النقص الذي تشعر به الأذن العربية التي اعتادت على الوزن والقافية لقرون طويلة.
* تقولين أنك أفدت من تجربتك الحياتية في كتابة الشعر. ما حدود هذه الإفادة؟
- ليس باستطاعة الشاعر أن يفلت من تجاربه الشخصية، ولا يمكن له أن يهرب من موروثه وثقافته، فالشاعر محكوم بذاكرته الفردية، مثلما هو محكوم بذاكرة الجماعة، ولكنني لا أميل إلى ذلك التصوير التسجيلي الساذج الذي ينقل المشاهد كما هي، بل أحاول أن أعبّر عن هذه المشاهد بروحي أنا، وهنا تكمن ضرورة الاختلاف بين نص وآخر، فعلى النصوص الشعرية أن لا تشبه بعضها البعض، وعلى الأسماء التي تكتب أن لا تكرر بعضها البعض.
* ضمن أي جيل تضعين نفسك في تونس، وهل نستطيع قراءة منجزك الشعري من خلال جيل محدد؟ هل أنك تغردين خارج السرب؟ وهل هناك شعراء تونسيون يشبهونك في كتابة النص الشعري أو يدورون في نفس الفلك الذي تدورين فيه؟
- أعتقد أنني أغرد خارج السرب كما ذهبت، لأنني في كل الأمسيات التي شاركت فيها سواء في تونس أو خارجها كنت أستقرئ هذه الدهشة عندما أقرأ نصوصي للآخرين، دهشة الذي يستمع إلى شيء مختلف، ولا أقول إلى شيء رائع، وإنما هناك جمل شعرية وصور ورؤى ربما لم يذهب إليها الآخرون. وفي تونس هناك شعراء آخرون يكتبون نصوصاً مختلفة مثل الشاعر سُوف عبيد، وكذلك المنصف الوهايبي، ومحمد الغزي، وخالد النجار، ونور الدين بن الطيب.
* هل صحيح أن الجزء الأكبر من الشعراء يدّونون أحلامهم؟ وهل نستطيع أن نعتبر القصائد أحلاماً مدونة؟
- نعم، نستطيع أن نعتبر القصائد أحلاماً مدونة طالما أنها ذهاب نحو الماضي أو المستقبل، وهي كذلك استنطاق للحاضر أيضاً.
* طالما نحن بصدد الحديث عن الذاكرة، هل إستطعتي أن تتخلصي نهائياً من ذاكرة الماضي بحيث لم يحضر في ذهنك الآن اسم أي شاعر أو شاعرة وأنت تكتبين نصاً جديداً؟
- لا، مستحيل، فأنا عندما أكتب نصي لا يمكن أن أنسى نصوص المتنبي،طرفة بن العبد، المنّخل اليشكري، ايلوار، مالارميه ورامبو، بل بالعكس أنا أحس برهبة قبل الكتابة، وتحضرني كل هذه الأسماء، وأتساءل للحظة: لماذا أكتب؟ وهل سأضيف شيئاً جديداً للمدونة الشعرية؟ وهل سأكتب نصاً أكثر حداثة من النصوص الرائعة التي سبقتنا منذ مئات السنين. فالشاعر لا يمكن أن يتخلص من ذاكرته، بمعنى أنه لا يمكن أن يكتب من فراغ.
* كتب عنك العديد من النقاد التونسيين، ما حدود الإفادة من هذه الكتابات؟ هل أضاءوا أشياءً غامضة بالنسبة لك، أم أن الكتابة النقدية تبقى عملاً ثانوياً يُلحق بالمجموعة الشعرية؟
- أنا أتساءل أيضاً، هل أن الناقد الذي يكتب نصاً حول مجموعتي الشعرية يكتبه بموضوعية، أم نتيجة علاقة شخصية؟ لأن المشكلة في العالم العربي هي مشكلة وجود المجاملات، أو انعدام الضمير الفني والعلمي إلى حد كبير. إن مسألة الانتشار والشهرة تحكمها عوامل عديدة. أنا كشاعرة عليّ أن أميّز بين الناقد الذي يكتب عني بدافع ذاتي أو موضوعي، ومع ذلك فأنا آخذ كل ما يكتب عني بجدية. لقد أفدت فعلاً من دراسة الناقد محمد الهاشمي بلوزة، إذ ذهب في لحم القصيدة، وغاص حتى العظم، وفكك النصوص التي كتبتها، وتوصل إلى نتائج مُرضية. وقد أفدت شخصياً من دراساته النقدية، وأنا لا أعتبر النقد مسألة ثانوية.
* لا تميلين إلى كتابة نص سريالي أو إدهاشي، بالرغم من شيوع هذا النمط من القصائد في المرحلة الحالية. كيف تنظرين إلى القصيدة السريالية؟
- أنني لست بحاجة إلى كتابة هذا النص السريالي الغريب والخاوي والفارغ من الداخل، لأنني أعتقد، وبتواضع شديد، أن نصوصي مكثفة ومركزة وهي في غنى عن هذا التهويم، أو هذه السريالية المفتعلة التي لا تشّكل جزءاً فاعلاً من القصيدة. أن القصيدة السريالية هي شكل من أشكال الدفاع عن ضعف القصيدة الخاوية التي لا تقول شيئاً. والقصائد التي تحتوي فكرة وموقفاً وشعرية عالية لا تحتاج إلى هذه الفنتازية والتهويم المجاني.
* أنت شاعرة بالدرجة الأولى، لماذا انحرفت صوب كتابة الرواية؟
- أنا أحب الرواية بقدر ما أحب الشعر، وأقرأ الرواية أكثر مما أقرأ الشعر، ولهذا شُغفتُ بكونديرا وقادريه ومورافيا وروائيين آخرين. الرواية تحتوي أحيانا كثيراً من الشعر، وربما أكثر من بعض الدواوين الشعرية التي تصدر هذه الأيام. ثم أن الرواية حديقة شاسعة نستطيع أن نركض فيها كما نشاء، في حين أن النص الشعري لا يحتمل كل هذه الأشياء.
- هل لديك نصاً مؤجلاً؟ أعني ذلك النص الحلمي الذي تطمحين في كتابته، وهل أنت راضية عما كتبتِ؟
- نعم، لدي مثل هذا النص، ولكن دعني أقول بأنني لست راضية تماماً عما كتبت. أنا أحس أنني أركض في فضاء شاسع، وقد أمسكت في هذا الفضاء بهذين الكتابين، ولكني حين تصفحتهما بعد النشر اكتشفت أنني لم أقل ما كنت أريد الذهاب إليه. سأحاول في المرة القادمة عليّ أمسك بتلابيب هذا الشيء الذي يهرب مني، ويبدو أنني سأظل أركض وراءه حتى النهاية.



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- موفَّق السواد في (أسرَّة الفتنة): مُخيّلة مشتعلة تستقطر عسل ...
- هادي ماهود في فيلمه التسجيلي الجديد - العراق وطني -: كوميديا ...
- مدخل إلى نصب الحرية - لعدي رشيد: تفتيت الحبكة، وتشتيت الأحدا ...
- الفنان الهولندي خيرت يان يانسن: أكبر مزوِّر في القرن العشرين ...
- فيلم - فيزا - لإبراهيم اللطيف الحاصل على التانيت الذهبي لعام ...
- المخرج عدي رشيد في فيلمه الجديد - غير صالح للعرض -: بنية الت ...
- - الرحلة الكبرى - للمخرج المغربي إسماعيل فروخي: عدسة مُحايدة ...
- فيلم - الأمير - لمحمد الزرن: يجمع بين النَفَس الكوميدي والوا ...
- - بغداد بلوجر - لسلام باكس:الفيلم الذي وُلِد مكتملاً، والمخر ...
- القصّاص الدنماركي الشهير هانز كريستيان أندرسون: في سيرة ذاتي ...
- السلاحف يمكن أن تطير لبهمن قباذي: مرثية موجعة للضحايا الصامت ...
- البرلمان الهولندي يعلن - الحرب - على التطرّف الإسلامي، ووزير ...
- في الدورة الـ - 55 - لمهرجان برلين السينمائي الدولي: جنوب إف ...
- الرئيس الأمريكي في خطابه الإذاعي الأسبوعي يؤكد على دحر الإره ...
- العميان سيشاهدون مباريات كرة القدم في ألمانيا
- الأميرة ماكسيما تؤكد على رؤية الجانب الإيجابي في عملية الاند ...
- قوانين جديدة تحد من إساءة التعامل مع الأطفال الهولنديين
- صورة محزنة لإعصار تسونامي تنتزع جائزة الصورة الصحفية العالمي ...
- مجلس الوزراء الهولندي يتخذ إجراءات صارمة بشأن جرائم الشرف ال ...
- اختتام فعاليات الدورة الرابعة والثلاثين لمهرجان الفيلم العال ...


المزيد.....




- كوليبا يتعرض للانتقاد لعدم وجود الخطة -ب-
- وزير الخارجية الإسرائيلي: مستعدون لتأجيل اجتياح رفح في حال ت ...
- ترتيب الدول العربية التي حصلت على أعلى عدد من تأشيرات الهجرة ...
- العاصمة البريطانية لندن تشهد مظاهرات داعمة لقطاع غزة
- وسائل إعلام عبرية: قصف كثيف على منطقة ميرون شمال إسرائيل وعش ...
- تواصل احتجاج الطلاب بالجامعات الأمريكية
- أسطول الحرية يلغي الإبحار نحو غزة مؤقتا
- الحوثيون يسقطون مسيرة أمريكية فوق صعدة
- بين ذعر بعض الركاب وتجاهل آخرين...راكب يتنقل في مترو أنفاق ن ...
- حزب الله: وجهنا ضربة صاروخية بعشرات صواريخ الكاتيوشا لمستوطن ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عدنان حسين أحمد - الشاعرة التونسية زهرة العبيدي لـ - الحوار المتمدن -: القصيدة ليست مجالاً للتهويمات اللغوية التي تشتت ذهن القارئ