أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - مدخل إلى نصب الحرية - لعدي رشيد: تفتيت الحبكة، وتشتيت الأحداث، وتغيّيب المنهج السردي التقليدي، البنية التوليفية نموذجاً















المزيد.....

مدخل إلى نصب الحرية - لعدي رشيد: تفتيت الحبكة، وتشتيت الأحداث، وتغيّيب المنهج السردي التقليدي، البنية التوليفية نموذجاً


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 1151 - 2005 / 3 / 29 - 11:53
المحور: الادب والفن
    


لم يتسنَ لنا في العراق أن نؤسس لسينما عراقية خالصة، بل أن المنجَز من الأفلام الروائية العراقية قد اجتاز المائة فيلم بالكاد، هذا إذا أخذنا بعين الاعتبار الأفلام العراقية التي اشترك في صناعتها مخرجون وممثلون وسينارست وتقنيون عرباً وأجانب. وكالعادة ما أن يظهر تيار سينمائي جديد في العالم حتى نجد أنفسنا، نحن العراقيين تحديداً، أسرى لهذا التيار وذلك بسبب المرجعيات المُستعارة التي نتبناها في الفنون الحديثة والتي انتقلت إلينا بعد أن نشأت وترعرعت في البلدان المتطورة، ثم وجدت طريقها إلينا في أوائل القرن العشرين. من هنا فإن التأثر بالآخر ليس أمراً معيباً، ولكن الشيء المعيب هو أن نظل متأثرين من دون أن نؤسس لسينما عراقية لها بصمتها الخاصة كما هو شأن السينما المصرية أولاً، ثم السينما السورية، والمغربية، والتونسية لاحقاً. وعلينا ألا نستغرب عندما نتوقف عند العلامات الفارقة في السينما العراقية ونكتشف أنها لا تتجاوز العشرة أفلام منذ منتصف الأربعينات من القرن الماضي وحتى يومنا هذا، ولعل أبرزها " " مَنْ المسؤول؟، وسعيد أفندي، والحارس ". أردت من خلال هذه المقدمة المقتضبة أن أشير إلى تجربة المخرج الشاب عدي رشيد هي تجربة واعدة، وهو الذي يعترف بتأثره بمخرجين كبار من طراز فدريكو فلليني وبيير باولو بازوليني وكونتين تارنتينو، وهذا التأثر يعني من طرف خفي أن هناك رغبة في المحاكاة الإبداعية، والسير على ذات الدرب الذي سلكه المبدعون الكبار أمثال برغمان، وكازان، وفيسكونتي، وبروتولوتشي وجان لوك غودار وآخرين لا يسع المجال لذكرهم. ولكن يظل هذا الإعجاب الشديد مقروناً بالإصرار والجدية والتواصل المحموم من أجل دعم الموهبة، ودفعها باتجاه الهدف الصحيح.
بريق الموجة الجديدة
في عام 1957 ظهرت أولى إرهاصات " الموجة الجديدة " في فرنسا، وقد تمثلت في أفلام مهمة أبرزها " هيروشيما حبيبتي " لألين رينيه، و " زازي في المترو " لفرانسوا تريغو ولوي مال، وفيلم " على آخر نفس " لجان لوك غودار الذي أخرجه عام 1959. كما إنضم إليهم عدد من المخرجين الفرنسيين الذي كانوا يكتبون مقالاتهم النقدية في مجلة " كراسات السينما " وقد انضوت هذه الدراسات النقدية على مفاهيم جديدة في رؤية الفيلم السينمائي والتعاطي معه على الصعيد الفني. وقد أثارت طروحات هذه الموجة ردود أفعال كثيرة ومتباينة، إذ اعتبرها البعض نزعة تجديدية، بينما عدّها البعض الآخر نزعة فوضوية تدعو إلى تدمير التراث السينمائي السابق لأنها تهدف إلى خلق علاقة جديدة بين الشكل والمضمون، وقد انقسمت هذه الموجة إلى اتجاهين، الأول لا يعتمد على آلية السرد المنهجي، والثاني يدعو إلى مشاهدة الفيلم كخطاب بصري أساسه الإيقاع، والمخيلة المنفلتة، وتشكيل الصورة أكثر من الحوار والحبكة. وفي الاتجاهين أعلاه نلمس غياب البعد الكلاسيكي الذي يعوّل على الثيمة، والحبكة التقليديتين، وهي دعوة مشابهة تماماً لدعوة أصحاب الرواية الجديدة في فرنسا التي تعتمد على تشتيت الأحداث، وتحطيم البنية الزمنية، ثم إعادة توليفها من جديد. هذا النزوع التجديدي أو التجريبي أصبح هاجساً لكثير من المخرجين العراقيين ومن بينهم المخرج الشاب عدي رشيد الذي لا تتجاوز تجربته حدود ثلاثة أفلام قصيرة وهي " كلكامش " مدته " 20 " دقيقة، و " بغداد بعيون فنانيها " و " المدخل: إلى قرب نصب الحرية " ومدته " 27 " دقيقة، وفيلم رابع طويل بعنوان " غير صالح للعرض " مدته74 دقيقة، وهو أول فيلم يُصور في بغداد بعد سقوط النظام الدكتاتوري. ولتحليل رؤيته الإخراجية في فيلم " المدخل: إلى نصب الحرية " لا بد من الأخذ بعين الاعتبار أن عدي رشيد شأنه شأن المخرجين والسينارست العراقيين يريد أن يحاكي الغربيين في رؤاهم وتقنياتهم علّه يحقق بعض ما حققه المخرجون الغربيون الكبار الذين يضعهم نصب عينيه. هناك احتمالان لقراءة هذا الفيلم، الأول أن السينارست لم يكتب سيناريوهاً ناجحاً، وإنما كتب نصاً يفتقر إلى الحبكة الدرامية التي تشد أوصال الحدث الرئيس للفيلم، لذا بدا أشبه بنتف مفككة لا يربطها رابط محدد الأمر الذي أفضى بفكرة الفيلم إلى أن تبدو تجميعاً لأفكار كثيرة متناثرة. أو أن المؤلف متمكن من أدواته الفنية، لكنه يميل إلى تحطيم بنية الحدث، وإعادة صياغتها من جديد، وذلك لتعويله على التجميع والتوليف بعيداً عن آلية السرد المنهجي الكلاسيكي من أجل تحقيق هدفه الأساسي وهو المتعة البصرية التي تعتمد على الشكل أكثر من اعتمادها على الحبكة القوية، والحوار الذي ينتظم البنية التقليدية. لا نريد القول بأن عدي رشيد كاتب سيناريو متمكن، فهذا الأمر لا يتضح الآن من خلال هذا الفيلم، فالارتباك في سياق الأحداث المفككة يبدو واضحاً، بل أنه لم يستطع إيصال الفكرة التي تدور في مخيلته، ولهذا فقد ظلت أسيرة المخيلة، ولكنني واثق من أنه كان يريد أن يجرّب في الوقت ذاته، وأراد أن يقدم فيلماً ينطوي على نوع من التجريب الذي يراهن على فن الصورة، والخطاب البصري، والتشكيل الفنتازي، والخيال السينمائي الجامح، وتدوين مذكراته من خلال عين الكاميرا، أو العين الثالثة بالمعنى الأوسع للكلمة. ولكن يظل السؤال الأكثر أهمية هو: هل نجح عدي رشيد في اقتحام هذا المضمار الذي ينطوي على مجازفة كبيرة؟
البنية الإيهامية
لا شك في أن الفيلم يقوم على بنية إيهامية تحاول أن تغوص بعيداً في أعماق الشخصيات الرئيسة التي تصنع الأحداث. فهناك الكاتب الروائي نصيف " مازن محمد مصطفى " الذي تجاوز سن الأربعين والذي يحاول أن يكتب نصاً روائياً منذ ثماني سنوات، ولكنه يفشل في كتابة هذه الرواية المرتقبة التي تستجيب لأحلامه وطموحاته الأدبية والفنية. كان بالإمكان تطوير هذه الفكرة، والتوصل إلى نتيجة محددة بعد تسليط الضوء على الأسباب المنطقية التي كانت تحول دون كتابة " نصيف " لهذه الرواية العصية، علماً بأن حياته الخاصة ثرية، وعميقة، ومليئة بالتجارب، وفيها أكثر من عنصر نسوي يمكن أن يدفع بهذه الشخصية إلى " الازدواجية والغموض والثراء " مثل وجود المرأة المومس " آلاء حسين " التي يستدعيها بين آونة وأخرى، وكذلك حبيبته أميرة " آلاء نجم " التي فقدت الأمل في زواجها منه. وقد أوحى لنا المخرج بأنه يخرج هذا النص الروائي العصي في شكل يفترض فيه هو البداية والنهاية المقنعتين من الناحية الفنية على الأقل. وبالمقابل هناك شخصية أخرى كان يمكن لها أن تتطور باتجاه آخر بعيداً عن دورها في النص الروائي، وهذه الشخصية هي شخصية حسن " باسم الحجار " وهو شاب في العشرين من عمره، نعرف أنه عسكري، جاء في إجازة دورية لأهله، وأثار العديد من المشاكل التي تنطوي على دلالات سياسية لامس المخرج سطحها فقط من دون أن يكشف أبعادها الحقيقية. مشكلة حسن الأساسية التي واجهته هي شرائه لفيلم " إسكندرية كمان وكمان " ليوسف شاهين، ومن خلال هذا الفيلم نكتشف حب حسن لتأدية الرقصات الاستعراضية، وتعلقه بأغاني أم كلثوم، ومحاولته تقليد أداء الراقص جين كلي والذي يظهر إلى جانبه المخرج يوسف شاهين نفسه. مشكلة حسن لم تتطور بالاتجاه الذي يخدم شخصيته وما يعانيه من أزمات بدأت تتفاقم عليه يوماً بعد يوم، فضلاً عن علاقته الإشكالية بصديقه الروائي نصيف. قصة أميرة لا تخلو من أهمية في حياة الروائي نصيف، فهو يخبرنا بأنه لم يستطع كتابة روايته منذ ثماني سنوات بالرغم من أنه كتب كل شيء، لكنه ما أن ينظر يومياً من خلال النافذة إلى " الكراج " الذي شبههه بالبركان الذي لا يهدأ حتى يجد أن كل شيء قد تغيّر في اليوم الثاني. فأميرة التي تحبه، ولا تكف عن ملاحقته أو الإعلان عن رغبتها في الزواج منه نجدها تنحرف وتخرج من بيت زواجها الفاشل " هكذا أوحت إحدى لقطات الفيلم بأن هناك شخصاً يطردها من المنزل، ويجرها من شعرها في باحة البيت، ثم ترمي عليها الأم صرة ملابسها " فتتشرد أميرة، وتظل تتردد على الدكاكين والمحلات باعتراف نصيف نفسه ". هذه القصة لم تأخذ حقها من الرصد والمتابعة ضمن الحياة الشخصية لنصيف والتي كان يمكن لها أن تعزز دور الروائي وتثريه لو أن الأحداث تطورت بالاتجاه الصحيح الذي يريده الروائي غب الانتهاء من كتابة روايته التي أرقته طويلاً. أراد المخرج أن يقدم فيلماً لا يعتمد على حبكة قوية، بل على مشاهد متفرقة، أو مشتتة في اتجاهات متعددة بالرغم من أن لقطة البداية تشير إلى مطاردة حسن من قبل ثلاثة أشخاص يتكرر حضورهم في نهاية المشاهد النهائية للفيلم التي تنبئنا بأن مشهد الطعن بالسكين هو مشهد مفبرك نستشفه من خلال أحد المُطاردين له عندما يقول بالمحكية العراقية " شبي هذا، أشو أمصدّك ". ليوحي لنا بأن المطاردة وتصوير اللقطة النهائية التي يُطعن فيها حسن هي محض خيال لمخرج سينمائي انتهى من تصوير فيلمه بحضور نصيف الذي يبدو موهوماً بأن إحدى شخصياته " ربما " تتعرض لجريمة قتل حقيقية. فمن هو الواهم، ومن هو الموهوم؟ هل أن المخرج يوهم الروائي، أم أن الروائي هو الذي يوهم المخرج، أم أن المطاردة تقع على أرض الواقع فعلاً؟ هذا المزج الجميل بين الواقع والخيال هو الذي دفعني للقول بإمكانية أن يكون المخرج مجرّباً وميالاً إلى كتابة سيناريو يعتمد على الصورة والتوليف أكثر من اعتماده على الحبكة والحوار المنطقي. هناك أحداث ومشاهد أخرى متفرقة تقع ضمن سياق البنية التوليفية مثل مشاهد المومس التي أدتها الفنانة " آلاء حسين "، ومشاهد " المطيرجي " التي أداها الفنان سمر قحطان، أو مشهد الطفلين اللذين يختليان في أعلى السلّم، أو مشهد الشابين اليافعين اللذين يبيعان أقراص الأسبرين للمصري عبد الحميد، ويتشاجران معه. أما عنوان الفيلم فلم تتضح دلالته بشكل دقيق. فثمة إشكال في العنوان نفسه، فلا أدري لماذا اختار السينارست هذه الصياغة " المدخل: إلى قرب نصب الحرية "، بينما كان العنوان سيكون أجمل لو كان " مدخل إلى نصب الحرية ". في بداية الفيلم، وفي أثناء المطاردة تحديداً نشاهد جزءاً من النصب، وبالتحديد " فيكر السجين الذي يحطم القضبان " وهي لقطة دالة، وفي الثلث الأخير من الفيلم نرى نصيف وهو يدوّن الجُمل التالية " تماثيل النصب تتحرك، ولأن مخترق السجن لم يكن جندياً من البرونز، بل كان ظلي يتبع أثر خطوات تلك الشمس التموزية، ولم يكن للمدينة أبواب سوى هذا الباب، ولم يكن شرقياً، بل هو المدخل الأخير لكونك تحلم. ". لاشك أن " نصب الحرية " هو من أهم النصب الموجودة في الشرق الأوسط، وفيه رموز وإشارات معبّرة كان يمكن استثمارها بشكل أعمق، لكن المخرج الذي كتب النص لم يكن ملّماً بكل دلالات النصب، ومعانيه الرمزية، وجمالياته الفنية.
الفيلم مُصور بكاميرا تلفزيونية لأن الأشرطة السينمائية كانت غير متوفرة وقت إنتاج الفيلم عام 1999 الأمر الذي سبب بعض الأخطاء التي كان يمكن للمصور أن يتفاداها لو كانت لديه كاميرا سينمائية. أما على صعيد التمثيل فقد أبدع الفنانان مازن محمد مصطفى وباسم الحجار في تأدية دوريهما، وأثبتا أنهما يتوافران على شخصية كارزماتية قادرة على التقمص، وشد الانتباه، والهيمنة على مشاعر المتلقين. لابد من الإشارة إلى أن المخرج وعدد من ممثلي هذا الفيلم ينتمون إلى جماعة فنية أطلقوا عليها اسم " ناجين " أُسست هذه الجماعة عام 1993، وهي عبارة عن منتدى سياسي غير معلن عنه، جمع أعضاءه المزاج المشترك، والصداقة المتينة، والقراءات الأولى، وهم يحملون بذور تمرد، ويسعون إلى المغايرة والاختلاف عن الجو السائد أيام النظام الشمولي المقبور. ومن بين مؤسسي الجماعة عدي رشيد " مخرج سينمائي " ، باسم حمد " نحات ورسام "، سمر قحطان " ممثل ومخرج مسرح"، الدكتور كورش قادر " شاعر " ، باسم الحجار " ممثل ومخرج مسرحي " ، معتز رشدي" شاعر " ، فارس حرام " شاعر " ، آلاء شاكر " ممثلة مسرحية " ، وحسن بلاسم، مخرج سينمائي.



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفنان الهولندي خيرت يان يانسن: أكبر مزوِّر في القرن العشرين ...
- فيلم - فيزا - لإبراهيم اللطيف الحاصل على التانيت الذهبي لعام ...
- المخرج عدي رشيد في فيلمه الجديد - غير صالح للعرض -: بنية الت ...
- - الرحلة الكبرى - للمخرج المغربي إسماعيل فروخي: عدسة مُحايدة ...
- فيلم - الأمير - لمحمد الزرن: يجمع بين النَفَس الكوميدي والوا ...
- - بغداد بلوجر - لسلام باكس:الفيلم الذي وُلِد مكتملاً، والمخر ...
- القصّاص الدنماركي الشهير هانز كريستيان أندرسون: في سيرة ذاتي ...
- السلاحف يمكن أن تطير لبهمن قباذي: مرثية موجعة للضحايا الصامت ...
- البرلمان الهولندي يعلن - الحرب - على التطرّف الإسلامي، ووزير ...
- في الدورة الـ - 55 - لمهرجان برلين السينمائي الدولي: جنوب إف ...
- الرئيس الأمريكي في خطابه الإذاعي الأسبوعي يؤكد على دحر الإره ...
- العميان سيشاهدون مباريات كرة القدم في ألمانيا
- الأميرة ماكسيما تؤكد على رؤية الجانب الإيجابي في عملية الاند ...
- قوانين جديدة تحد من إساءة التعامل مع الأطفال الهولنديين
- صورة محزنة لإعصار تسونامي تنتزع جائزة الصورة الصحفية العالمي ...
- مجلس الوزراء الهولندي يتخذ إجراءات صارمة بشأن جرائم الشرف ال ...
- اختتام فعاليات الدورة الرابعة والثلاثين لمهرجان الفيلم العال ...
- فن الترجمة وملامسة المعاني الحقيقية والمجازية: آراء في ترجمة ...
- في ندوة - المسرح والديمقراطية - في لاهاي: ناجي عبد الأمير، ي ...
- الفنان والمخرج العراقي هادي الخزاعي. . أربعون عاماً من التمث ...


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - مدخل إلى نصب الحرية - لعدي رشيد: تفتيت الحبكة، وتشتيت الأحداث، وتغيّيب المنهج السردي التقليدي، البنية التوليفية نموذجاً