أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - الفنان ستار كاووش لـ - الحوار المتمدن -: أحب الموضوعات التي لم تطرق من قبل، وأقتنص اللحظات التي تنطوي على مفارقة.















المزيد.....

الفنان ستار كاووش لـ - الحوار المتمدن -: أحب الموضوعات التي لم تطرق من قبل، وأقتنص اللحظات التي تنطوي على مفارقة.


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 1157 - 2005 / 4 / 4 - 11:49
المحور: الادب والفن
    


تثير تجربة الفنان التشكيلي العراقي ستار كاووش العديد من التساؤلات بحكم انقطاعها ردحاً طويلاً من الزمن إلى المدرسة التعبيرية الألمانية، وإتكائها بقدر أو بآخر على المدرستين الوحشية والتكعيبية. فهو لم يخض في المذهب الواقعي مثلاً، وإذا تناول الطبيعة في عمل من أعماله، فأنه يتناولها بطريقة تعبيرية. ومن اللافت للنظر أن هذا الفنان متعلق إلى حد الشغف بالمفردات المدينية أكثر من تعلقه بعناصر الطبيعة من أشجار وأنهار وجبال وشمس ساطعة ونجوم معلقة في كبد السماء. فهو يفضل أن يرسم زجاجة عطر ملونة على أن يخط قلمه شجرة مكتظة بالعصافير، أو يميل إلى رسم عمود للنور مطوقاً بالضباب على أن يرسم جواداً جامحاً. أنه فنان المدينة بامتياز. ولاستجلاء أبعاد وملامح تجربته الفنية والحياتية إلتقيناه وكان لنا معه هذا الحوار الذي ينطوي على مفارقات كثيرة.
*غابت الأرصفة، والعلامات الضوئية، وواجهات المحلات، والسيارات الملونة لتحل محلها ثيمة ( الملك والملكة ). لماذا جاء التركيز على ( الملك والملكة ) في هذا الوقت بالذات. هل نستطيع أن نعد هذا المعرض إنعطافة في حياتك الفنية؟
-إذا كانت هناك إنعطافة حقيقية في حياتي الفنية فهي على صعيد التقنيات، وليس على صعيد الموضوعات. أتذكر أن كوربيه قال ذات مرة. ( لماذا أرسم الملائكة،وأنا لم أر ملائكة في حياتي؟ أريد أن أرسم النساء اللواتي يتحركن على أرصفة الطرقات. ) أي بمعنى أنه يريد أن يرسم صوراً واقعية نابضة بالحياة. البعض من الفنانين رسموا الشمس وانعكاساتها على المياه، كما رسموا الغابات والمناظر الطبيعية الأخرى، ثم سميت نتاجاتهم بالانطباعية. فالموضوع يأتي من خلال التقنية. بيكاسو رسم طاولة عليها غليون وصحيفة وأطباق ثم اشتبك النقاد في تأويل هذه اللوحة الخالية من الموضوع. النقاد كانوا يحاولون في حقيقة الأمر الوصول إلى تقنية اللوحة قبل ملامسة مضمونها. فالمضمون ليس على درجة كبيرة من الأهمية. وأنا أعتقد أن الموضوعات الكبيرة لا تخلق فناً عظيماً. أما بصدد مفردات المدينة التي غابت من أعمال هذا المعرض لكنها لم تغب من ذاكرتي. فالمدينة لا تزال تبهرني بشوارعها وأرصفتها وإعلاناتها الضوئية وعلامات مرورها وبناياتها العالية . كيف لي أن أنسى أعمدة النور في بغداد وهي تغتسل بالمطر الليلي؟ ثمة تفاصيل مدينية صغيرة لا يمكن أن أنساها. أحببت الأرصفة المليئة بسيقان المارة فخصصت معرضاً لهذا الغرض. ثم انتقلت إلى موضوع العلاقة بين الرجل والمرأة وأقمت معرضاً لهذه الثيمة الساحرة بالذات. فالموضوعات بالنسبة لي تتبدل تبعاً لتبدل التقنيات والرؤى الفنية الجديدة.
*تختلف عن أقرانك ومجايليك من الفنانين بغرابة الثيمة، وتفرد المقترب الرؤيوي. ما هي أبرز النقاط التي تلتقي بها معهم. ومن هم أبرز الفنانين الذين تعتبرهم قريبين إلى روحك فنياً وحياتياً؟
-أنا أحب الموضوعات التي لم تطرق من قبل. وأحاول أن أقتنص اللحظات التي تنطوي على سخرية، أو مفارقة ما. في السابق كنت واقعاً تحت تأثير مفردات المدينة التي أصبحت هاجساً أساسياً بالنسبة لي فكنت أرسم زجاجة العطر، وعلبة السجائر، والقداحة الملونة، وفتاحة العلب، وتذكرة السفر، والطوابع البريدية، والبنايات العالية التي تلامس لازورد السماء، بينما لم أرسم الشجرة لأنها لا تثيرني، أو لم أرسم حصاناً قط، لأنني لم أمتطِ ظهر حصان ذات يوم. أما ابرز الفنانين الذين أعتبرهم قريبين إلى روحي فهم فاخر محمد، زياد حيدر، هاشم حنون، وكريم رسن، وهم زمنياً ينتمون إلى جيل السبعينات، لكن جل نتاجاتهم ظهرت في منتصف الثمانينات من القرن الماضي.
*هل تستفيق في مخيلتك ذاكرة الطفولة؟ وهل تحاول الإفادة منها بوصفها واحدة من المراجع النقية والصافية؟
-ليس لدي ذاكرة طفولة محددة لسبب بسيط ، وهو أننا كنا نتنقل كثيراً من منزل إلى آخر. فذاكرة الطفولة بالنسبة لي ليست مكاناً، وإنما هي ذكريات مع أصدقاء مختلفين. لقد انتقلنا غير مرة من كرادة مريم إلى الرحمانية، ومن الرحمانية إلى الشعب، ومن الشعب إلى حي أور. فإذا أردت أن أستفيد من ذاكرة الطفولة فسوف أكون مضطراً لأن أقصي المكان قليلاً، لأنه لا يمكنني أن أستنطق كل هذه الأمكنة دفعة واحدة. وهذا الإدمان على الانتقال المكاني ربما هو الذي يحفزني دائماً على الانتقال السريع من ثيمة إلى أخرى.
*ثمة فنانين عراقيين وعالميين يشتغلون على ثيمة لعشرات السنين أمثال مارينو ماريني، سعد علي، عفيفة لعيبي وآخرين. كيف تؤول هذا الهاجس؟ هل هو قصور في الرؤية والمخيلة؟
-إن العمل على ثيمة واحدة لمدة عشرين سنة هو قصور في الرؤية والمخيلة معاً. وهناك أسماء عديدة يشتغلون على ثيمة واحدة، ففضلاً عن الأسماء التي ذكرتها هناك سعد الكعبي، حسن عبد علوان، سلمان عباس وغيرهم. هذه الموضوعة لا تجدها عند جيل الثمانينات لأن أذهانهم تفتحت على الحداثة والعولمة وثورة المعلومات وما إلى ذلك. التطور العلمي اجتاح كل شيء، فالرسام القديم الذي كان يستعين بعين الطائر كان يرتقي جبلاً أو يصعد على سطح بناية عالية جداً، أما الآن فقد وفرت له التكنولوجيا الحديثة طائرة سمتيه يستطيع أن يحلق بها ساعات طوالاً في الجو. الكائنات الصغيرة التي لا ترى بالعين المجردة صار بالإمكان رؤيتها بالمكرسكوب، والنجوم والأجرام السماوية والمجرات البعيدة التي تبدو مثل مصابيح وامضة صار بالإمكان رؤيتها بواسطة التلسكوب. هذه الاكتشافات العلمية الجديدة هي التي وفرت للفنان المعاصر كل المستلزمات الحديثة. فلماذا يصر البعض على التشبث بفكرة واحدة والعمل عليها لعقدين من الزمان. أنهم يشبهون الفنان الغرافيكي الذي يطبع من عمله 100 نسخة ويوزعها على الآخرين وهي تحمل ثيمة واحدة، ومقترباً واحداً لا غير.
*حتى الآن لم تصل لوحتك إلى مرحلة التجريد.لماذا لم ينل هذا التيار بعض اهتمامك؟ هل لأنك فنان تشخيصي ومتعلق بالتكعيبية إلى حد ما؟
-أنا أعتقد أن التجريد هو ليس نهاية للمراحل الفنية. أنه ببساطة اتجاه من اتجاهات الرسم المتعددة. وهو ليس النقطة النهائية لحالة التطور الفني التي ينبغي أن نصل إليها. إن الرسم التجريدي لا يشبع رغباتي وحاجاتي الروحية، ولا يشبع تقنياتي ورؤيتي الفنية التي تتطور يوماً بعد يوم. أنا رسام تشخصيي، وأحب أن أرسم أشخاصاً على الدوام. فمرة أضبب ملامحهم، ومرة أرسمهم بملامح صافية. وهذا لا يعني أنني لا أرسم موضوعات تجريدية. فأحياناً أرسم بطريقة تعبيرية تجريدية. وربما سأرسم في المستقبل بطريقة تجريدية مستقبلية.
*هل تعتقد أن تعلقك ببيكاسو هو الذي قادك إلى التعلق الشديد بالمدرسة التكعيبية؟
-عندما أرسم أحاول دائماً أن أعيد صياغة العالم من جديد. التكعيبيون هم أول من طرحوا فكرة تهديم الشكل، وإعادة بنائه من جديد، على عكس الانطباعيين الذين رسموا صوراً جميلة في تاريخ الفن، لكنهم لم يقترحوا لنا شيئاً آخر، فهم مثل الشعب الذي يقوم بانقلاب على الملكة، ثم ينصبونها من جديد رئيسة للوزراء، لكن التكعيبيين عندما يهدمون بيتاً، فأنهم يبنون مكانه جسراً جديداً. أنا أحب بيكاسو لأنه يقدم لنا اقتراحات جديدة، وحينما يهدم شكلاً، فأنه يصنع لنا شكلاً مغايراً للشكل الراسخ في الذاكرة.
*لم تُثرك ( نظرية الكم ) للفنان لمحمود صبري، ولم تُعر انتباهاً للطروحات التكنو – نووية، أو للمجال البصري والبلاستيكي الذي ورد في نظريته الجديدة. كيف تقيم تجربة الفنان محمود صبري في ضوء محاولاته العديدة لترسيخ طروحاته الكيمياوية والضوئية؟
-أنا أعتبر محمد مهر الدين وغيره من الفنانين أفضل بكثير من محمود صبري. فمحمود صبري ممكن أن نقول عنه أنه كاتب ومنظر، أو رجل علم له علاقة وطيدة بالكيمياء والفيزياء وعلوم الطبيعة، لكنه ليس رساماً من طراز محمد مهر الدين، أو من طراز الفنان والمنظر النقدي شاكر حسن آل سعيد. بل لا يجوز أن نقارن بينه وبين شاكر حسن آل سعيد، لأن هذا الأخير قدم خدمة كبيرة للفن العربي، وأثر في أجيال عديدة من الطلبة والفنانين الشباب، بينما لم يؤثر محمود صبري في أحد.
*هل تفكر في استثمار الموروث العراقي القديم من قصص وملاحم وحكايات شعبية؟ وكيف ستقدم هذه النماذج إلى المتلقي الهولندي الذي لا يمتلك عن الشرق سوى ذاكرة سمعية ضئيلة؟
-في الحقيقة أنا لم أنشّد كثيراً إلى الموروث، لكنني انتبهت بشكل خاص إلى ملحمة جلجامش، ولا أدري لماذا أعتبر هذا الموضوع معاصراً؟ ربما لأن قضية الرجل والمرأة والصداقة والحب والبحث عن الخلود هي موضوعات أزلية، حية، وفاعلة لهذا سوف أتصدى لهذا الموضوع في معرضي القادم.
*كيف يتغير المكان في لوحاتك؟ وما علاقة التقنية بالمكان أو الفضاء الذي تتحرك فيه أعمالك الفنية؟ --تلعب التجارب والخبرات والثقافة الجمالية المكتسبة دوراً مهماً في إنتاج اللوحة وفق تقنيات ومقتربات محددة. أنا عندما تتغير تقنيتي يتغير المكان في لوحاتي. فالتقنية التي أرسم بها لوحاتي الآن لا تنسجم مع الفضاءات الكبيرة والمفتوحة، بل أنها تنسجم تماماً مع الأماكن السرية المغلقة التي تحتوي على جدران وكراسٍ وأسّرة وشخصيات تنظر في عين المشاهد، وسقوف وأرضيات غسلت تواً ليكتمل مشهد اللوحة. وكل لوحة لها شخصيتها المستقلة إذا ما علقت على جدار ما. أما إذا كانت هناك مجموعة من اللوحات فإن الأمر يختلف تماماً، لأن هذه اللوحات سوف تكمل بعضها البعض في التقنية والموضوعة. وهذا الأمر بالنسبة لي يشبه مجموعة من العصافير التي تطير فوق رأسك من جهة، وعصفور وحيد يطير من الجهة الأخرى، أو تسقط عليك قطرة مطر واحدة من جهة، وزخة مطر من الجهة الثانية. أنا لا أغتصب اللوحة، كما يفعل ( فونتانا )، بل أحاول قيادها إلى حفل زفافها، وأحولها من سحابة إلى مطر، أو من جدار إلى نافذة. أنا أحاول بناء لوحتي لتكون بديلاً عن الطبيعة. إن علاقتي باللوحة هي أكثر وضوحاً من علاقتي بامرأة جميلة، لكنني لا يمكن أن أقف في المنتصف، كما فعل الإنطباعيون. ففي البدء كانت الطبيعة، والطبيعة خلقت قبل الإنطباعية، والفنان خلق ما بعد الإنطباعية. أنا أدعو صادقاً لإنجاز عمل فني لا يشبه الطبيعة،بل يوازيها مثل عملة ذات وجهين. فهناك الطبيعة، وهنا العمل الفني. وفي الإمكان أن نستفيد من الطبيعة كنقطة إنطلاق فقط، ونستفيد كذلك من تجارب الآخرين. ولكن في النهاية علينا أن نصنع شيئاً لا يشبه الطبيعة، ولا يشبه الآخرين.
0السيرة الذاتية للفنان التشكيلي ستار كاووش
· وُلد في بغداد عام 1963.
· تخرج من كلية الفنون الجميلة في بغداد.
· عمل في السنوات 92 ، 93 ، 94 رساماً في الصحافة.
· ظهرت لوحاته على أغلفة العديد من الكتب الأدبية والكثير من الرسومات الداخلية للكتب أيضاً.
· العنوان الحالي:
Sattar Kawoosh
Voorlanden 10
7964 KN Ansen
E.mail:[email protected]
www.kawoosh-art.com
0 المعارض الشخصية:
· قاعة أكاديمية الفنون الجميلة في بغداد عام 1986.
· قاعة أكاديمية الفنون الجميلة في بغداد عام 1987.
· قاعة التحرير في بغداد عام 1987.
· قاعة الرشيد في بغداد عام 1989.
· مركز الفنون في بغداد عام 1991.
· قاعة الرواق في بغداد عام 1993.
· ﮔاليري Karas " كاراس " في كييف عام 1996.
· مؤسسة " S.C.I.D " في روتردام عام 2001.
· قاعة المكتبة المركزية في رايزفايك- هولندا عام 2001.
· ﮔاليري " Ezerman " إيزرمان في دوكم- هولندا عام 2002.
· مركز الفنون في خروننجن عام 2002.
· ﮔاليري دي روي بيرد " Die Rooiperd " في إنكهاوزن – هولندا عام 2003.
· معرض شخصي في قاعة " Interpay " في أوتريخت- هولندا في 7 نوفمبر 2003.
· مائة تخطيط أحبار على ورق صالة " صالة درينته كوليج " هولندا 2004.
0 المعارض المشتركة:
· مهرجان الشباب الأول، بغداد، متحف كولبنكيان، عام 1985.
· بينالي بغداد العالمي الأول، بغداد، عام 1986.
· مهرجان الواسطي، بغداد، للأعوام 1985 – 1990.
· معرض الفن العراقي المعاصر، بغداد، 1987.
· مهرجان " يوم الفن العراقي " بغداد عام 1990.
· معرض الفن العراقي المعاصر، قاعة عالية، عمّان عام 1993.
· معرض الفن العراقي المعاصر، روما + نابولي، عام 1993.
· معرض الفن العراقي المعاصر، قاعة عين، بغداد عام 1993.
· معرض أربعة فنانين عراقيين، قاعة الفينيق، عمّان عام 1994.
· معرض مشترك قاعة " لاڤرا " كييف عام 1996.
· معرض مشترك، قاعة الثلاثي " تريبتخ " كييف عام 1997.
· معرض مشترك 15 x 15 " ﮔاليري 36 " كييف 1997.
· معرض مشترك " ﮔاليري 36 " كييف 1998.
· معرض 28 فنان عراقي " قاعة بلدية لاهاي " عام 2000.
· معرض" حوار الشرق والغرب " أمرسفورت عام 2001.
· مهرجان الرسم، نوردفايك، عام 2001.
· فنانون في الغربة، مركز الفنون، في دلفت، هولندا، عام 2002.
· فنانون من روسيا والعراق، ميبل، هولندا، عام 2002.
· فنانون عراقيون، مالمو، السويد، 2002.
· معرض فنانون عراقيون، ميوزيون، Museon، لاهاي، هولندا عام 2002.
· معرض " فن في القبو " السرداب في " بوتن " هولندا، عام 2003.
· معرض ثلاثة فنانين، بايلن، هولندا، 2003.
· معرض مشترك مع الفنان برهان صالح محمد في صالة إيزرمان في مدينة دوكم 20-آذار-2004.
· معرض مشترك " آنو أتيليه " ألمانيا، 2004.
· معرض مشترك " لندن " 2004.
· معرض " رودن " هولندا، 2004.
0 الجوائز:
· شهادة تقديرية، اللجنة الوطنية للفنون التشكيلية، 1985.
· شهادة تقديرية، اللجنة الوطنية للفنون التشكيلية، 1987.
· الرسّام الأول في استفتاء جريدة الجمهورية، بغداد، عام 1991
· الجائزة الثانية، معرض الفن العراقي المعاصر، بغداد، عام 1992.
· الجائزة الأولى، معرض الفن العراقي المعاصر، بغداد، عام 1993.
· جائزة الدولة للإبداع، بغداد، عام 1994 غادر العراق ولم يستلمها لموقفه من السلطة.



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشاعرة التونسية زهرة العبيدي لـ - الحوار المتمدن -: القصيدة ...
- موفَّق السواد في (أسرَّة الفتنة): مُخيّلة مشتعلة تستقطر عسل ...
- هادي ماهود في فيلمه التسجيلي الجديد - العراق وطني -: كوميديا ...
- مدخل إلى نصب الحرية - لعدي رشيد: تفتيت الحبكة، وتشتيت الأحدا ...
- الفنان الهولندي خيرت يان يانسن: أكبر مزوِّر في القرن العشرين ...
- فيلم - فيزا - لإبراهيم اللطيف الحاصل على التانيت الذهبي لعام ...
- المخرج عدي رشيد في فيلمه الجديد - غير صالح للعرض -: بنية الت ...
- - الرحلة الكبرى - للمخرج المغربي إسماعيل فروخي: عدسة مُحايدة ...
- فيلم - الأمير - لمحمد الزرن: يجمع بين النَفَس الكوميدي والوا ...
- - بغداد بلوجر - لسلام باكس:الفيلم الذي وُلِد مكتملاً، والمخر ...
- القصّاص الدنماركي الشهير هانز كريستيان أندرسون: في سيرة ذاتي ...
- السلاحف يمكن أن تطير لبهمن قباذي: مرثية موجعة للضحايا الصامت ...
- البرلمان الهولندي يعلن - الحرب - على التطرّف الإسلامي، ووزير ...
- في الدورة الـ - 55 - لمهرجان برلين السينمائي الدولي: جنوب إف ...
- الرئيس الأمريكي في خطابه الإذاعي الأسبوعي يؤكد على دحر الإره ...
- العميان سيشاهدون مباريات كرة القدم في ألمانيا
- الأميرة ماكسيما تؤكد على رؤية الجانب الإيجابي في عملية الاند ...
- قوانين جديدة تحد من إساءة التعامل مع الأطفال الهولنديين
- صورة محزنة لإعصار تسونامي تنتزع جائزة الصورة الصحفية العالمي ...
- مجلس الوزراء الهولندي يتخذ إجراءات صارمة بشأن جرائم الشرف ال ...


المزيد.....




- فنانون يتدربون لحفل إيقاد شعلة أولمبياد باريس 2024
- الحبس 18 شهرا للمشرفة على الأسلحة في فيلم أليك بالدوين -راست ...
- من هي إيتيل عدنان التي يحتفل بها محرك البحث غوغل؟
- شاهد: فنانون أميركيون يرسمون لوحة في بوتشا الأوكرانية تخليدً ...
- حضور فلسطيني وسوداني في مهرجان أسوان لسينما المرأة
- مهرجان كان: اختيار الفيلم المصري -رفعت عيني للسماء- ضمن مساب ...
- -الوعد الصادق:-بين -المسرحية- والفيلم الأميركي الرديء
- لماذا يحب كثير من الألمان ثقافة الجسد الحر؟
- بينهم فنانة وابنة مليونير شهير.. تعرف على ضحايا هجوم سيدني ا ...
- تركيز أقل على أوروبا وانفتاح على أفريقيا.. رهان متحف -متروبو ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - الفنان ستار كاووش لـ - الحوار المتمدن -: أحب الموضوعات التي لم تطرق من قبل، وأقتنص اللحظات التي تنطوي على مفارقة.