أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - الملكة بياتريكس في يبويلها الفضي: لا نيّة لها للتخلي عن العرش، وتمارس الرسم والنحت، وتحب الموسيقى والباليه والتزلّج على المياه















المزيد.....

الملكة بياتريكس في يبويلها الفضي: لا نيّة لها للتخلي عن العرش، وتمارس الرسم والنحت، وتحب الموسيقى والباليه والتزلّج على المياه


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 1185 - 2005 / 5 / 2 - 13:04
المحور: الادب والفن
    


الأعياد الوطنية
الأعياد في هولندا لها نكهة خاصة، فهناك الأعياد الدينية الستة المعروفة، وهي عيد رأس السنة الميلادية، وعيد الفصح، وعيد الصعود، وعيد العنصرة، و يوم نيقولا الذي يصادف في " كانون الأول/ديسمبر " وليلة وعيد الميلاد المجيد " 24-26 كانون الأول/ديسمبر ". إضافة إلى الأعياد الوطنية المهمة وهي يوم الملكة " 30 أبريل / نيسان "، ويوم الحداد على ضحايا الحرب العالمية الثانية " 4 أيار/مايو" ، ويوم التحرير من النازيين"5 أيار/مايو ". وربما يبدو " يوم الملكة " هو الأغرب بين كل الأعياد الملكية في العالم، فقد تحوّل هذا العيد إلى يوم شعبي بامتياز، إذ تخلت الملكة عن الاحتفالات الباذخة التي تقتصر على عدد ضئيل من النخبة بعيداً عن أنفاس العامة من الناس. ففي هذا " العيد البرتقالي " حيث يرتدي الناس، صغاراً وكباراً ملابس برتقالية تيمّناً واعتزازاً بعائلة " أورانية " يخرج الهولنديون إلى الشوارع المحتشدة التي تكتظ بباعة المواد المستعملة الذين يبيعون بضاعتهم بأسعارٍ غالباً ما تكون رمزية، فالهدف الأساسي ليس البيع، وإنما المتعة بالاحتفال الجماهيري الذي تشهده كل المدن والقرى الهولندية على الإطلاق، وهو للمناسبة اليوم الوحيد الذي يُعفى فيه الباعة من الضرائب! ففي الأيام العادية إذا صادف الشرطة في أية مدينة شخصاً يفترش الرصيف لبيع أية حاجة فإنه يرتكب مخالفة قانونية توجِب عليه دفع غرامة مادية قدرها 110 يورو. إن ما يلفت الانتباه في الأعياد الوطنية هو غياب أي عيد يذكّر الهولنديين بمقاومتهم للاحتلال الأسباني أو تحرير بلادهم من ربقته. فمن المعروف أن الأراضي الهولندية والبلجيكية وقعت تحت سيطرة آل هابسبورغ عام 1477، ثم توحدت كل من هولندا وبلجيكا، واللكسمبورغ تحت اسم " الأراضي المنخفضة " في عام 1579، وكانت تشكّل آنذاك الولايات الشمالية من الإمبراطورية الأسبانية التي يحكمها آل هالسبورغ. وفي عام 1581 أُعلن عن تأسيس جمهورية الأراضي المنخفضة بعد أن انسحبت مما يسمى بالاتحاد الأسباني. وبعد سلسلة من المعارك الدامية تمكنت جمهورية الأراضي المنخفضة من نيل استقلالها التام في عام 1648 ومع ذلك فلا وجود يُذكر لعيد الاستقلال والتحرر من ربقة الإمبراطورية الأسبانية. ولعل المفارقة الغريبة أن جمهورية الأراضي المنخفضة ازدهرت في القرنين السادس عشر والسابع عشر إلى الدرجة التي سمّي فيها ذلك العصر بالعصر الذهبي بسبب الازدهار الثقافي والاقتصادي والفني حتى وصلت فيه البلاد إلى مصاف الدول العظمى بحيث أن هذا البلد الذي يعد صغيراً على وفق المقاسات العالمية إلا أن هذه الدولة استطاعت أن تستعمر دولاً في آسيا، وأفريقيا، وأمريكا اللاتينية مثل أندونيسيا، وسورينام، وجزر الأنتيل، كما سيطرت على كثير من طرق الملاحة في العالم. وفي القرن الثامن عشر توحدت هولندا مع بلجيكا، وفي عام 1830 وبسبب الاختلافات الثقافية والاجتماعية نشبت حرب بين الطرفين من أجل نيل الاستقلال التام، وفي عام 1839 استقلت بلجيكا واللكسمبورغ نهائياً عن هولندا. وعندما نشبت الحرب العالمية الثانية تعرضت هولندا إلى اجتياح كبير من قبل الألمان الذي دمروا جزءاً كبيراً من هولندا، الأمر الذي دعا الملكة جوليانا وعائلتها وأعضاء حكومتها آنذاك إلى الهرب إلى إنكلترا، ومنها إلى كندا. وفي أثناء هزيمة الألمان عام 1945 بدأت فكرة التأسيس لأعياد وطنية منها " يوم الحداد " على ضحايا الحرب العالمية الثانية، و " يوم التحرير " من النازيين الألمان. أما فكرة " عيد يوم الملكة " فهو في الأساس عيد ميلاد الملكة جوليانا، وكل الذي فعلته الملكة بياتريكس أنها بدلّت العيد إلى " يوم الملكة " وأبقته في 30 أبريل من كل عام، لأنه ذات اليوم الذي ولدت فيه أمها وتنازلت لها عن العرش قبل خمس وعشرين سنة.
السيرة الذاتية والإبداعية لبياتريكس
وُلدت جلالة الملكة بياتريكس فهليمينا آرمغارد " ملكة أورانج ناسو " في سوستدايك، التابعة لمدينة أوتريخت الهولندية في 31 يناير " كانون الثاني " عام 1938. عاشت وترعرت هناك حتى مايو " مايس " 1945. وحينما اندلعت الحرب العالمية الثانية هربت بياتريكس مع أفراد عائلتها " الملكة جوليانا، وشقيقتها إريني " بسبب الغزو الألماني لهولندا إلى إنكلترا في مايو " مايس " عام 1940، ومن هناك توجهت العائلة إلى أوتاوا في كندا حيث تلقت تعليمها الابتدائي. وحينما عادت إلى هولندا واصلت تعليمها حيث درست الفن، والأدب الكلاسيكي عام 1956. وفي31 يناير 1956 احتفلت الأميرة بياتريكس بعيد ميلادها الثامن عشر. ومنذ ذلك التاريخ ووفقاً للدستور الهولندي حازت بياتريكس على الامتياز الملكي حيث سمح لها أن تكون عضواً في مجلس الدولة. بدأت بياتريكس دراستها الجامعية في العام ذاته في جامعة لايدن حيث درست علم الاجتماع، والقانون، والاقتصاد، والقانون الدستوري. كما درست خلال تلك الحقبة فصولاً من ثقافات سورينام وجزر الأنتيل التي كانت خاضعة للاحتلال الهولندي ودرست أيضاً ميثاق المملكة، والعلاقات الدولية، والقانون الدولي، والتاريخ والقانون الأوروبيين. وفي تموز عام 1961 نالت بياتريكس شهادة جامعية في القانون. وفي 10 مارس " آذار " 1966 تزوجت بياتريكس من الدبلوماسي كلاوس فان آمسبيرخ حيث أبدى الهولنديون اعتراضاً بسيطاً على هذا الزواج لكون كلاوس ألماني الأصل، وهولندا ما تزال تحمل آثار العدوان النازي عليها. ومع مرور الوقت أصبح كلاوس الشخص الأكثر شعبية في العائلة الملكية الهولندية، وقد شهد موته المفجع حفل تشييع كبير جداً يتناسب مع المكانة التي احتلها في نفوس الشعب الهولندي. في 30 أبريل 1980 أصبحت بياتريكس ملكة للمملكة الهولندية عندما تنازلت أمها الملكة جوليانا عن العرش. تتمتع الملكة بياتريكس بسيطرتها القوية على البلاد أكثر من كل الملكات اللواتي يتسنمن عروش الممالك الأوروبية الأخر، ففي الشؤون السياسية الداخلية لا تتدخل كثيراً، ولكن هيمنتها الشفافة على السياسة الخارجية والعلاقات الدولية تبدو أكبر، ولديها حرية عمل أو مجال واسع في هذا الاتجاه. غير أن السيد "هاري فان فيجنين" قد أكد " بأن الملكة بياتريكس لم تتعدَ على الدستور طوال الـ 25 سنة الماضية ، ولم تُسجل ضدها حالة اختراق واحدة ولو حدث هذا لتم معرفته على الفور، ولم يبدِ أحد الوزراء أية شكوى من أي تدخل للملكة لفرض إرادتها، فهي تتمتع بحس معصوم من الخطأ بحدود دورها، الذي رسمه الدستور، لذا فهي لم تخالف الدستور.". وهذا الأمر يسري على كل أفراد العائلة الملكية، فقبل بضعة أشهر مثلت الأميرة ماكسيما زوجة ولي العهد الهولندي الأمير فليم أليكساندر أمام محكمة لأنها ارتكبت مخالفة مرورية، وقد حضر معها الأمير فيلم أليكساندر كأي مواطن عادي من دون أن يتدخل في قرارات المحكمة. في 6 أكتوبر 2002 توفي زوج الملكة الأمير كلاوس بعد صراع طويل مع المرض، وبعد سنة ونصف السنة، توفيت أمها أيضاً، ثم استسلم والدها لمرض السرطان في ديسمبر عام 2004. هذه الوفيات المتتالية أحدثت حزناً كبيراً خيّم على عموم أبناء المجتمع الهولندي. في 8 فبراير 2004 مُنحت الملكة بياتريكس شهادة دكتوراه فخرية من جامعة لايدن. وستلقي خطاباً لمناسبة يوبيلها الفضي إثر مرور خمس وعشرين سنة على تسنمها عرش المملكة. ولم يُعرف لحد الآن فيما إذا كانت بياتريكس ستحتذي أسلوب أمها وتتخلى عن العرش لابنها فيلم أليكساندر، غير أن المقرّبين منها لم يسمعوها تتحدث بشكل جدي عن مسألة التخلي عن العرش. كانت الملكة بياتريكس ولوقت طويل عضواً في " نادي روما ".
ولديها ثلاثة أولاد وهم: الأمير فيلم أليكساند 1967، الأمير يوهان فريسو 1968، الأمير كونستنتاين 1969. أما عن عدد رؤساء الوزراء الذين حكموا خلال حقبتها فهم أربعة نذكرهم على التوالي: دريز فان آخت 1977-1982، روود لوبرز 1982-1994 ، فيم كوك 1994-2002، يان بيتر بالكننده 2002- وحتى الآن. وجدير ذكره أن " عيد الملكة " الذي يحتفل به الهولنديون هو تاريخ ميلاد الملكة جوليانا، الذي تحول إلى عيد وطني للهولنديين جميعاً. ومن التقاليد التي تتبعها الملكة بياتريكس هي حضورها إلى الجلسة المشتركة لمجلسي النواب والشيوخ بعربة ذهبية تقلها من قصر " نوردآيندا " حيث تلقي خطابها السنوي في شهر ديسمبر من كل عام. كما تقوم بمهمات أخر من بينها استقبال رؤساء وملوك الدول الأجنبية، كما تلتقي برؤساء البعثات الأجنبية في مراسم البدء أو الانتهاء من مهام عملهم في هولندا. وتقوم بين أوان وآخر زيارة بعض الدول الأجنبية.
الهاجس الثقافي والنزوع السياسي
تكرّس الملكة بياتريكس جل وقتها للرسم والنحت والموسيقى والباليه، وتحرص كثيراً على زيارة المعارض بصورة منتظمة، وتجد متعة كبيرة في الحديث مع الفنانين الذين يقيمون معارض شخصية وجماعية. وقد صرحت غير مرة بأنها تجد سعادة بالغة في تقديم الجوائز الفنية، وخصوصاً الجائزة الملكية التي تتعلق بالرسم. وقد سبق لها أن التقت بالفنان التشكيلي إسماعيل زاير والتقطت معه صوراً تذكارية إلى جانب لوحاته الفنية، وحضرت حفل المقام العراقي أحيّته الفنانة العراقية فريدة محمد علي، والذي أقيم احتفاءً بيوم الملكة الرابع والعشرين سنة 2004، وسلّمت بنفسها الشاعر محمود درويش جائزة الأمير كلاوس التي تتعلق بالنتائج الإيجابية للجوء والهجرة . كما تهوى الملكة ركوب الخيل، والإبحار بواسطة القوارب، وتمارس رياضة كرة المضرب، والتزلج على المياه. هذا إضافة إلى العديد من الأنشطة الخيرية تقوم بها في آسيا وأفريقيا وأوروبا وأمريكا الجنوبية، ناهيك عن النشاطات التابعة لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة على وجه التحديد. وفيما يتعلق بالهاجس السياسي فإن الملكة تحرص على الإحاطة بما بكل ما يحدث داخل المملكة من تطورات، فهي تحضر بعض اللقاءات الثقافية والاجتماعية التي تقام في المنتديات الهولندية، كما تسعى للتعرف على المنجزات الجديدة في الزراعة والبيئة، وتحاول الإطلاع جدياً على ما يحدث داخل الأقليات المتعايشة مع الشعب الهولندي، وتهتم بمعرفة العلاقة بين العمال وأرباب العمل، ولديها رغبة إطلاع واسعة على الظروف الاقتصادية والصحية للمواطنين الذين يعيشون في مجتمع " دولة الرفاهية ". وفيما يتعلق بتكاليف العائلة الملكية التي وصلت إلى مبلغ 84 مليون يورو سنوياً فإن البعض يراها باهضة، وتكلف خزينة المملكة الهولندية الكثير، فيما يرى آخرون أن هذا الرقم مطابق للاحتياجات الحقيقية للعائلة الملكية التي توسعت مؤخراً. أن بلداً مثل هولندا عاش حقبة ذهبية طويلة أفرزت عدداً كبيراً من أساطين الأدب والفن والفكر والسياسة أمثال يوست فان دن فوندل، و بي سي هوفت، ورامبراندت، ويوهانس فيرمير، وفنسنت فان كوخ، وبيت موندريان، و أم سي أشير، وإيراسموس و سبينوزا، ورودولف شتاينميتز، ودريز فان آخت، وفيم كوك وآخرين، هذا البلد لا بد أن ينجب أناساً يتحملون مسؤولية قيادة الوطن إلى بر الأمان، ولعل الملكة بياتريكس هي مثال ناصع لما نذهب إليه فطوال ربع قرن من المسؤولية لم تتعدَ حدود القانون والدستور الملكي للبلاد، بل على العكس كانت ملكة شفافة، وحميمة، ومحبوبة من قبل الجماهير. وقد شاركت شعبها على مر السنين الطوال في الأفراح والأتراح، وقد عرف الشعب الهولندي ذلك من خلال ملامح الأسى التي ارتسمت على محياها وهي تزور الحي الذي احترق في مدينة أنشخديه عام 2000 بسبب تساقط بعض الألعاب النارية، أو حي بايلمرمير الذي سقطت عليه الطائرة الإسرائيلية عام 1992 وراح ضحيته " 42 " مواطن هولندي. أو حال سماعها نبأ اغتيال كل من الزعيم السياسي بيم فور تاون على يد متطرف هولندي الأصل ، أو مقتل المخرج السينمائي الهولندي على يد مسلم متطرف يحمل الجنسيتين المغربية والهولندية. كما أن علامات الفرح التي كان يقرأها الهولنديون على وجه ملكتهم فهي أكثر من أن تعد وتحصى لأنها تشارك شعبها كل المناسبات السعيدة، وتختلط بهم، كما في يوم الملكة، وتزورهم كلما تسنى لها ذلك في الأيام العادية. وللأجانب حصة كبيرة في حبها، وعطفها، وتضامنها معهم، فالبعض يقول إن الملكة عاشت محنة " الهجرة القسرية واللجوء السياسي " في لندن وأوتاوا لذلك فهي تعرف حقيقة معاناة المهاجر واللاجئ سواء لأسباب سياسية أو اقتصادية. من هنا فهي تولي الجاليات الأجنبية عناية خاصة، وتوصي بهم خيراً على الدوام. كل هذه الموضوعات الحساسة، والمشاعر الطافحة ستتجلى في يوم الملكة أو على الأصح يوم الجماهير الهولندية، لاجئين، وسكاناً أصليين.



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نزلاء حتى إشعار آخر - للمخرج فرات سلام: فيلم تسجيلي يقتحم قل ...
- المخرجة الإيرانية رخشان بني اعتماد: - سيدة أيار - إدانة صارخ ...
- التشكيلي ستار كاووش لـ ( الحوار المتمدن):أنا ضد المحلية البح ...
- المخرج هادي ماهود في فيلمه الجديد - سندباديون - أو - تيتانك ...
- جهاد أبو سليمان في فيلمه التسجيلي - أستوديو سعد علي -: رؤية ...
- أول امرأة هولندية تُصاب بجنون البقر، وتسبب هلعاً جماعياً
- المخرج العراقي ماجد جابر في فيلمه التسجيلي الجديد - المقابر ...
- الفنانة التشكيلية حنان عبد الكريم في معرضها الأخير: من الرمز ...
- الروائي العراقي اليهودي شمعون بلاص لـ - الحوار المتمدن -:عند ...
- الروائي اليهودي العراقي شمعون بلاص لـ - الحوار المتمدن -: نز ...
- الفنان سعد علي في معرضه الشخصي الجديد - الحب في مدينة الليمو ...
- التشكيلي زياد حيدر لـ ( الحوار المتمدّن ): اللوحة بالنسبة لي ...
- حفل لسيّدة المقام العراقي فريدة في دار الأوبرا في مدينة نايم ...
- أكرم سليمان في فيلمه الجديد - هلو هولندا -: دقّة المخرج في إ ...
- المخرج جمال أمين لـ - الحوار المتمدن -: شعوب الشرق الأوسط هم ...
- المخرج جمال أمين لـ - الحوار المتمدن -: الفيلم التسجيلي هو ع ...
- جمال أمين لـ - الحوار المتمدن -: لو لم اكن مخرجاً وممثلاً، ل ...
- مهرجان السينما العراقية الثاني في لاهاي: ملامح جديدة لأفلام ...
- حدوس ثاوية
- المخرج العراقي ماجد جابر: الحيادية والتلقائية هما من مقومات ...


المزيد.....




- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...
- الرئيس الايراني يصل إلي العاصمة الثقافية الباكستانية -لاهور- ...
- الإسكندرية تستعيد مجدها التليد


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - الملكة بياتريكس في يبويلها الفضي: لا نيّة لها للتخلي عن العرش، وتمارس الرسم والنحت، وتحب الموسيقى والباليه والتزلّج على المياه