ضحك ( هههههههههههه )

عبد الله عنتار
كاتب وباحث مغربي، من مواليد سنة 1991 . باحث دكتوراه في علم الاجتماع .

الحوار المتمدن-العدد: 4130 - 2013 / 6 / 21 - 22:25
المحور: الادب والفن
    

ضحك ( هههههه...)

-1-

في الإبداع هناك شيء ما يفوقني، ويفرض علي الحديث بالطريقة التي يريد .

-2-

كل يوم تمثل أمامي إنكساراتي .

-3-

يتكلم بلغة غريبة ليثير الناس .

-4-

لا أرى سوى أفق ضبابي .

-5-

لا يمكن للمجتمع المريض أن يعيش دون كذب .

-6-

أختمر لأفيض حبا و ثورة .

-7-

الكتابة تحتاج للتجربة .

-8-

الكتابة تحتاج للسفر والتجول .

-9-

لكي تكتب لابد أن تدخل إلى المناطق المحرمة .

-10-

الجنس هو محرك التاريخ، لكن التاريخ يتوقف عندما يفرغ الجيب .

الفقيه بنصالح - 21/06/2013

-11-

أنا قروي، ولكنني أنشد الكونية .

-12-

أنا لن أنصت إلا للأغاني الحية ؛ أغاني الحب والثورة .

-13-

سأعيش ثوريا رغم صروف الدهر .

-14-

لكي يكون للكتابة معنى ؛ لابد أن تزعج .

-15-

الجنس وحده بضاعة، ولكن حينما يقترن بالحب يصبح له معنى .

الدار البيضاء - 21 / 06 /2013

-16-

إن هؤلاء اللواتي يحلمن بالزواج هن أشد مكرا ونفاقا وخيانة .

-17-

لم أجد إنسانا يفيض إنسانية أكثر من المهمشين والفقراء والمنبوذين .

-18-

يقولون : " إن العاملة الجنسية امرأة خسيسة " ؛ أقول لهم : " إن الخساسة تنحدر منكم " ؛ بينما هي : " تفيض حبا وثورة و إنسانية " .

-19-

تبيعين جسدك ؛ أ ليس هناك أكثر خساسة من بيع الجسد ؟!!

-20-

تريدين مهرا من زوجك ! هل هناك فرق بينك وبين الدابة التي يبيعها القروي في سوق الحمير ؟!!

-21-

يا تلك التي تضع وشاحا على جسدها ؛ توهمينه بأنك عورة ؛ يقول لك : " إن وشاحك هو العورة " .

-22-

تركبين فوق " العمارية " ؛ تصمتين ؛ أي فرق بينك وبين المومياء الموضوعة في المتاحف ؟

عبد الله عنتار - الإنسان -/ 21 حزيران 2013 / بنسليمان - المغرب .

#عبد_الله_عنتار (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل