أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - وليد يوسف عطو - الانسان والاله الكونيان















المزيد.....

الانسان والاله الكونيان


وليد يوسف عطو

الحوار المتمدن-العدد: 4102 - 2013 / 5 / 24 - 13:35
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


خلق الكون بين اينشتاين وستيفن هاوكنغ
( انا لست ملحدا ,انا متدين ,غيرمؤمن ) اينشتاين
يقول الباحث جمال علي الحلاق في كتابه (الهة في مطبخ التاريخ – قراءة في سورة الفاتحة ),ط1 – 2012 – دار الجمل – المانيا
ان اينشتاين بهذا القول يعلن انفصاله عن كل انتماء ديني تقليدي ..ان اينشتاين لايزال يمتلك هذا الحس البشري , اي حس النزوع الى اله , وبهذا النزوع هو متدين , اما قوله غيرمؤمن , فهو يرمي بكل الاعتقادات التقليدية بعيدا عن سلة عقله ووعيه , ورغم كونه ينحدر من اصول يهودية , فانه ليس يهوديا , وان الهه ليس ( يهوه ) , ولايمت بحبل سري معه .
يؤكد الباحث الحلاق ان علاقة الانسان بالكون في الاديان القديمة علاقة هامشية , لذا كانت الاديان ارضية بحتة , اي انها دارت في نطاق الاخلاق والعلاقات الاجتماعية وهو مايطلق عليه انشتاين نفسه ب (الاديان الاخلاقية ) وقد تم اهمال الجانب الكوني . اما وقد
فتح الكون امام علماء الفلك والفيزياء , فان علاقة الانسان بالكون قد اخذت اتجاها وشكلا اخرين . حتم في النهاية عزل الدين الاخلاقي عن الدين العلمي . اي اصبح الدين الاخلاقي مرحلة بدائية ازاء المعرفة العلمية المتنامية .
الكون يحتوي على مجرات باعداد هائلة, وكل مجرة تحتوي على كم من النجوم يفوق قدرة الانسان على التخيل , وبين مجرة واخرى مسافات لايمكن استيعابها رغم ان العلماء بداوا بقياسها باستخدام سرعة الضوء الهائلة ,لكنها اعداد مجردة لم يتعودها الانسان من قبل . ان ماتراه العين ليس الا الضوء ,اما السوادالذي لانراه الا سوادا فانه لايعني فراغا ,فثمة غازات وغيوم وغبار كوني غير مشعة تملا الفضاء الخارجي .
وهناك ايضا الثقوب السوداء , وهي وليد جديد في حقل الفيزياء ,اكثرحداثة من المجرات . ان الكون اتسع بشكل هائل , وتغير شكله تماما عن ما كان يعرف سابقا , لم يعد الانسان مركزا مسخرا له كل شيء , فالارض هباء في سعة تمتد . لذا حين نريد ان نفهم اله اينشتاين ( حسب قول الباحث الحلاق ) فعلينا ان نقيم هناك في الكون وليس على الارض , وان نحاول ان نتعلم القوانين الفيزيائية الحديثة , لان قراءتها تشبه قراءة عقل الاله على حد تعبير اينشتاين نفسه .
اله اينشتاين ليس ارضيا , ولايمكن الاقتراب منه من دون معرفة اخر النتاجات العلمية ,لانه ليس نتاج ثقافة شفاهية.ان الاضافة التي تحققت مع الاله الجديد تكمن في كيفية الفهم والطريقة التي تعامل بها اينشتاين مع الهه الخاص . لقد انتهت العلاقة القائمةعلى اساس المعادلة القديمة ( الرب والعبد ) ,الاله الجديد ( صديق ذكي ) , وان المطلوب من اينشتاين هو كيف يتمكن من طرح اسئلة ذكية على هذا الصديق الذكي , اي كيف يقيم حوارا عميقا وذكيا .
لقد انتهى زمن الفهم البدائي الذي تحدده الجملة الاتكالية ( الاله خلق كل شيء ) . المطلوب الان , بتحقق الصداقة ( كيف خلق الاله كل شيء ؟ ولماذا ؟) , اي ان المطلوب هو البحث في القوانين العقلانية التي تسير الكون ,المطلوب الان هوان يكون وجود الفرد ضرورة تاريخية , وليس تكرارا سطحيا وساذجا .
التطابق مع عقل الاله :
يقول الباحث الحلاق : يمكن القول ان الوصول الى قانون الطاقة الذي ينص على ان : ( الطاقة = الكتلة ×مربع سرعة الضوء ) كان لحظة تطابق بشري مع عقل الاله لحظة ( الانفجار الكبير ) , اي ان التجربة الكونية احتاجت الى خمسة عشر بليون سنة لكي يصل الانسان الى قانون اللحظة الاولى للمعرفة . وبفعل التراكم الزمني والمعرفي كان اينشتاين هو الانسان الاول الذي تطابق عبر الوعي مع تلك اللحظة البعيدة جدا , والتي اصبحت نظاما يحيط بالكون .
رؤية اينشتاين للعالم هي في النهاية رؤيته لالهه , وهي بالتالي رؤية الهه ايضا . وهو يرى ان (الخيال اكثر اهمية من المعرفة ), اي انه يترك نافذة الخروج على المعرفة مفتوحة ,وبذلك فان الاله جاهز ايضا للدحض او للاضافة .
قال اينشتاين : ( لو كنت انا الاله لخلقت الكون كما هو الان ) .كما لو اننا نعود الى لحظة تساوي الكل ( والكلام للحلاق ),الفوق والتحت , بعد ان ازالت قوانين النسبية مفهوم الفوق والتحت , الانسان يرتقي كصديق للاله , يقرا الكون بنفسه ولا ينتظر وحيا , المعرفة يمكن ان تبدا على الارض وتنطلق بعيدا في اكتشاف وتشريح الكون .
الاله الفيزياوي بلا مشاكل اجتماعية
ان نظرة اينشتاين لالهه الخاص جدا جاءت نتاجا لمنظار الفيزياء النسبية التي اعادت صياغة الكون , لذا كان الهه مترفعا عن المشكلات الاجتماعية , بالرغم من غوص اينشتاين فيها , على عكس اله ( عمر الخيام )مثلا ,الامر الذي يجعل الباحث الحلاق يرى عند الخيام هذا الاحتجاج الهائل على عدم وجودالعدالة الاجتماعية , وانه لو كان مكان الاله لجعل الافلاك تدور وتسير وفق مشيئة العقلاء .
كان الاله حاضرا في كلمات اينشتاين ووعيه .لكنه حضور سهل ومنتج في نفس الان , والاله لايخلق ازمة معرفية , فهو منتج , لايضع خطوط حمراء , ولايعاني من انفصامات شخصية يسقطها على المؤمنين به ,ذاك ان الفرد هو الذي يخلق الهه , وهو الذي يضفي عليه انفصامه , وبصيغة اخرى كان اله اينشتاين يشبه اينشتاين تماما .
يرى كاتب المقال ان اينشتاين كان رمزا للانسان الكوني وللثقافة الكونية , والذي يبحث في اسرار الكون بحرية تامة وبعلمية , لاتحده تابوات وخطوط حمراء او عصبيات قبلية او جهوية او طائفية . انه انسان كوني همه الوحيد البحث في قوانين الكون وما يمكن ان يستفيد منه الانسان ومنها امكانية تنقله والسكن الى عوالم اخرى غير الكرةالارضية . لا البحث عن تصور مسبق للكون وجد تصوراته في عقله .
اله ستيفن هاوكنغ
ان اله ستيفن هاوكنغ يقف بعيدا عن اله اينشتاين ,بل يقف على الضفة الاخرى من النهر . انهما يتصلان بصلة نسب علمي ,لكنهما لايشبه احدهما الاخر . في منظار اينشتاين فان نظام الكون يخلو تماما من مبدا ( الاحتمال ) , بينما يمثل( الاحتمال ) ركنا اساسيا في منظار هاوكنغ , وهذا هو الفرق بين العلم و(النظريات ) والايديولوجيات الشمولية كالماركسية مثلا القائمة على مبدا ( الحتمية التاريخية ) وعلى حتمية انتصار قضية الطبقة العاملة ودكتاتورية البروليتاريا وحزبها الشيوعي( المعصوم )!.
متاهة الاله الجديد
ان نظرية الانفجار الكبير تتحدث عن ماجرى لحظة الانفجار , لكنها لاتتحدث عن ماحدث قبل ذلك , وفي محاولة للالتفاف على بداية عشوائية يفترض هاوكنغ طرحا اخر يكون فيه الكون مستقلا بذاته تماما , وليس له حد او حافة , وبذلك لن تكون له بداية او نهاية , ولن يكون هناك مكان للرب .( موجز تاريخ الزمن :214 ) وكانه بذلك يعود الى رفع شعار ارسطو حول ازلية الكون , وحول المحرك الذي لايتحرك , التي تبناها ابن سينا ( تاريخ فلاسفة الاسلام : 59 ) , غير ان هاوكنغ يفترض ان يكون الكون كما هو دائما ( موجز تاريخ الزمن : 208 ) اي انه يجعل الحركة ذاتية وليست اكتسابا , وعليه فان هاوكنغ يحاول ان ينحي اله اينشتاين جانبا محاولة في اثارة بعض الثغرات داخل البناء الهندسي للكون وفق منظار النسبية العامة .
فجوة ماقبل الانفجار الكبير
بحسب النظرية النسبية فان الزمن (البعد الرابع )يكون قد بدا مع الانفجار الكبير , وبالتاكيد فان النظرية تبدا مع الانفجار ولا تتناول حالة الكون الاولية , وبالتالي فانها لاتتحدث عن حجم وحدود الكون قبل الانفجار , لان الكون يصمت عن ذلك , والمراصد عاجزة عن قراءة هذا الصمت , فالذي يمكن رؤيته وسماعه هو دوي الانفجار الكبير , وسرعة ابتعاد المجرات , وانتفاخ الكون كبالون .
ووفق رؤية كوفمان الذي يستخدم منهج النشؤ والارتقاء في قراءة الكون ايضا , فاننا (والقول للباحث الحلاق ) في حالة القول بخضوع الكون لمنهج النشؤ والارتقاء لن نرى الا المنتصر , لان ماسواه سيختفي , اي ان هناك مراحل من تاريخ الكون ( والحديث يشمل شكل المادة والقوانين المسيرة لها) تكون قد اختفت والى الابد , اي ان الانقراض الذي يحصل على الارض مع الكائنات الحية يحصل في السماء ايضا مع المادة , وهذا يعني ايضا ان عملية خلق الكون لم تكتمل بعد , وانها مستمرة الى ازمان قادمة , بل يبدو للباحث الحلاق ان اكتمال عملية خلق الكون ستتوقف فقط عندما يصل الكون الى مرحلة الانهيار الكبير Big Grunch فعند تلك اللحظة ستبدا المادة الكلية للكون بالانخساف الى الداخل , ويتحول الكون ككل الى ثقب اسود .
فجوة الثقب الاسود
لكي يتحقق الثقب الاسود لابد من ان يكون النجم الميت عملاقا , اي ان حجمه وكتلته اكبر من حجم وكتلة شمسنا بخمس مرات على الاقل ,لانها ستكون ذات قوة جاذبية عالية جدا لايوجد مايصد او يمنع انخساف او انهيار لب النجم الى الداخل , يصاحب هذا الانهيار تفرق وانشطار النيوترونات الى مايسمى بالكواركس quarks , ويستمر لب النجم بالتقلص والانكماش ,وتنمو الجاذبية مع تنامي الانكماش , بل ستكون الجاذبية من القوة بحيث لايمكن للضوء بسرعته الهائلة ان يفلت منها , وباستمرار عملية تنامي الانهيار ,ستصل كثافة اللب الى نقطة الكثافة اللامتناهية The infinitely dense point في الفضاء والزمن وتدعى بالمنطقة الشاذة لخروجها على كل قوانين الفيزياء , وستكون معزولة والى الابد عن العالم بحد يسمى بافق الحدث The Event Horizon , والاشعاع لايمكنه ان يفر من لب النجم الى العالم , وان اي شيء يدخل الى منطقة ( افق الحدث )سيتم ابتلاعه , ولن يعود للظهور ثانية ,لان النجم يكون قد تحول الى ثقب اسود في الفضاء والزمان .
تقول الفيزياء الحديثة ان الكون يقوم على اربعة ابعاد هي , الطول والعرض والارتفاع والزمن ,غير ان الثقب الاسود يرفع عدد هذه الابعاد الى احد عشر بعدا , لاتزال سبعة منها غير مرئية , الا ان العلماء يجهدون الان في محاولة لخلق ثقب اسود داخل المختبر , ولو تحقق ذلك فاننا سنقف ولاول مرة ازاء عالم لم يكن مرئيا طيلة وجود الانسان على الارض .
يضع العلماء ثلاث احتمالات لنشؤ الكون
1 – اما ان الكون جزء من عالم لانهائي , وهذا يعني ان ثمة اكوان اخرى .
2 – او ان الكون يحدث كسلسلة من الانفجار الكبير تنتهي بانهيار كبير يقود الى انفجار كبير وهكذا ...
3 – او ان الكون بحسب النظرية الميكانيكية الكمية نتج عن انفجار كبير ,ثم بدا ينشق الى اكوان تنشطر بدورها الى اكوان .
وهذه الاحتمالات هي نتاج تجارب مختبرية تعتمد احدث تقنيات الرصد , وكل منها يحمل تبريراتها العقلانية مما يجعلها احتمالات حية قائمة .
الحساء الايوني
وقد توصل العلماء حديثا الى انتاج درجة حرارة هائلة تبلغ ( 4 ترليون درجة حرارية )وهي كفيلة باذابة مكونات النواة الذرية ,لذا بداوا يتحدثون الان عن تحول مادة الكون الاولى الى نوع من ( الحساء الايوني ). وكما قلنا فان العلماء يحاولون الان انتاج ثقب اسود داخل المختبر , وعليه فان عقل اله هاوكنغ يتطابق مع عقل هاوكنغ تماما ,يقف مستفهما امام الثقوب السوداء ,لكنه لايتردد في رمي نرده فيها , وعلى حد قوله : ( غايتنا هي صياغة مجموعة من القوانين تعيننا على ان نتنبا بالاحداث الى الحد الذي يرسمه مبدا الريبة ( الشك ,الاحتمال ) ( موجز تاريخ الزمن : 249 ) . اذن فهو يتبع مبدا الريبة ( الشك ) الى اقصاه وبذلك يكون هاوكنغ قد اعاد مبدا ( الاحتمال ) ليجد له مكانا في الكون بعد ان اخرجه اينشتاين منه .
يقول الباحث الحلاق ان اينشتاين تعامل مع الكون على ان ثمة ( كائن ضروري ) يقف خلفه , وكان يرى ان التوغل في قراءة هندسة الكون هي في النهاية محاولة في قراءة عقل هذا الكائن الضروري . اما ستيفن هاوكنغ فانه يدخل الى الكون كما هو ,يتعامل معه بتجريد عال , دون ان يضع احتمالا للكائن الضروري , لايريد ان يغلق الدائرة كما فعل اينشتاين , لذا فهو اكثر حرية في التوغل , ولايتردد في ازاحة الكائن الضروري , او في التوجه اليه ,انه يتبع البحث ومايقود اليه من نتائج .
( مات اينشتاين سنة 1955 , وولد هاوكنغ عام 1942 )
هذا المثال البسيط ( والكلام للباحث الحلاق ) يكشف كيف تتغير صورة الاله في منظار الانسان حسب تجربته الذاتية المتجة لوعيه ولمعرفته , واله كل من اينشتاين وهاوكنغ (على اختلافهما الجذري ) الهان لايمتان بصلة الى الهة التوراة والانجيل والقران . الاله الجديد لايقيم طويلا داخل علبة ,على العكس تماما ,هو خارج نطاق التعليب , يتجدد مع المعرفة , ينمومعها , ولا يقطع الطريق على البحث والسؤال , فليس هناك خطوط حمراء . وازاء حجم الكون المنفتح , وازاء اعداد المجرات الهائلة التي تبتعد كاساطيل تشق ظلمات العدم , لايمكن ان يكون الانسان (هذا الكائن الذكي ) الا بعض التفاصيل على الهامش , ولامركزية له على الاطلاق .
على اضاءات معرفية وعلمية وثقافية جديدة نلتقيكم ...



#وليد_يوسف_عطو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هادي العلوي .. المثقف المتمرد
- الهة في مطبخ التاريخ - ج 2
- الهة في مطبخ التاريخ
- حول كيفية قراءة الرواية التاريخية للاسلام
- المراة في الاسلام وفق منهج د . علي شريعتي
- رؤية نقدية عن مؤسسة الزواج المؤقت في ايران
- انواع جديدة من زواج المتعة - ج 2
- انواع جديدة من زواج المتعة في ايران
- تنويعات في المتعة عند شيعة ايران
- المتعة عند الشيعة في ايران
- مسلمة الحنفي قراءة في تاريخ محرم - ج 3
- مستقبل الوجود المسيحي في العراق
- النبؤة عند العرب قبل الاسلام
- مسيحيو العراق محنة الحاضر وقلق المستقبل
- انقلاب وظيفة الرجل في العصر المعدني
- طقوس استننزال المطر في العراق القديم
- حفريات جغرافية في سفر يونان
- ثقافة وسياسة البامبرز
- سجاح نبية بني تميم
- مسلمة الحنفي قراءة في تاريخ محرم - ج 2


المزيد.....




- قُتل في طريقه للمنزل.. الشرطة الأمريكية تبحث عن مشتبه به في ...
- جدل بعد حديث أكاديمي إماراتي عن -انهيار بالخدمات- بسبب -منخف ...
- غالانت: نصف قادة حزب الله الميدانيين تمت تصفيتهم والفترة الق ...
- الدفاع الروسية في حصاد اليوم: تدمير قاذفة HIMARS وتحييد أكثر ...
- الكونغرس يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا بقيمة 95 مليار ...
- روغوف: كييف قد تستخدم قوات العمليات الخاصة للاستيلاء على محط ...
- لوكاشينكو ينتقد كل رؤساء أوكرانيا التي باتت ساحة يتم فيها تح ...
- ممثل حماس يلتقى السفير الروسي في لبنان: الاحتلال لم يحقق أيا ...
- هجوم حاد من وزير دفاع إسرائيلي سابق ضد مصر
- لماذا غاب المغرب وموريتانيا عن القمة المغاربية الثلاثية في ت ...


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - وليد يوسف عطو - الانسان والاله الكونيان