أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - وليد يوسف عطو - المراة في الاسلام وفق منهج د . علي شريعتي















المزيد.....

المراة في الاسلام وفق منهج د . علي شريعتي


وليد يوسف عطو

الحوار المتمدن-العدد: 4069 - 2013 / 4 / 21 - 14:16
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


اهداء - الى روح الشهيد د . علي شريعتي
-مشاركة المراة المسلمة في الحياة الاجتماعية
- ماهو موقف د . علي شريعتي من العباءة والحجاب ؟
- ماهو الهدف من تعددالزوجات في الاسلام ؟
- ماهو راي علي شريعتي بزواج المتعة ؟
- الحجاب الاسلامي كهوية ثقافية وليس موروثا اجتماعيا
كتب الشهيد د . علي شريعتي في كتابه (مسؤولية المراة )- ترجمة خليل الهنداوي –ط1 – 2012 – مكتبة المعرفة –بغداد :
( ... ان رسول الله لما اراد السير الى غزوة حنين ( تقع بين جدة ومكة )ومعنى هذا وجوب قطع مسافة مابين 400 – 500 كيلومتر من المدينة الى مكة , ثم التوجه من مكة باتجاه الغرب ,جاءه عدد يتراوح مابين 10- 15 من فتيات المدينة مابين سن التاسعة الى الحادية عشرة وطلبن منه السماح لهن بالمسير مع جيشه لمداواة الجرحى هناك ,فوافق الرسول على طلبهن ... وكان مسجد الرسول مركزا لنشاطات اجتماعية كثيرة , حيث كان كل ركن من اركانه موضعا لنشاط اجتماعي معين . وكانت في احد اركانه خيمة رفيدة ,هذه المراة , المسلمة , كانت لها خيمة في داخل المسجد(وهو معبد المسلمين ) وباذن من الرسول لمداراة جرحى الحرب , برفقة عدد من النساء , وبقي سعد بن معاذ الذي اصيب بجرح في معركة الخندق يتداوى فيه مدة من الزمن , الى ان مات هناك .
وبقيت هذه السنة سارية المفعول في الاسلام الى عدة قرون .
ومن الطبيعي انه حينما يكون هناك مستشفى تعمل فيها نساء في قرية صغيرة نائية في القرن السابع او الثامن للهجرة ,لابد ان تكون هناك مستشفيات افضل منها في مدن الري وطوس وبلخ وبخارى وبغداد ) .
العباءة والحجاب :
يؤكد علي شريعتي ان العباءة شكل خاص وتقليد اجتماعي , ويتغير شكلها من بلد الى بلد .اما اصل الحجاب فهو حكم (فقهي )( وكاتب المقال يختلف مع راي شريعتي في هذا الموضوع) .
هذان المفهومان تداخلا اليوم في بعضهما الى درجة اصبحت هاتان الكلمتان مترادفتين في اذهان الناس .حتى ان المثقفين اخذوا يهاجمون الحجاب ظنا منهم انهم يهاجمون عادة ارتداء العباءة .واخذ المتعصبون للدين يدافعون عن العباءة ظنا منهم انهم يدافعون عن الحجاب .
علاقة المهر بالمستوى الدراسي
يؤكد الشهيد د .علي شريعتي ان ارتفاع مستوى تعليم المراة يصبح معها تقليدالمهر كانه اهانة لها (اي انه يمثل ثمن بيع جسدها ). الا اننا نراه الان يتحرك حاليا في الاتجاه المعاكس . فقد اثبتت دراسة ايرانية ميدانية اجريت في طهران ان هناك علاقة مباشرة بين ارتفاع المستوى الدراسي والمهر .اي ان الموروثات الاجتماعية انتصرت على الفكر الحداثوي الذي يمكن ان يتضمنه الاسلام ( المقصود الفهم الحداثوي للاسلام ) .
يؤكد شريعتي ان تعدد الزوجات في الاسلام مناقض تماما لواقع الحياة . ذلك لان تعدد الزوجات ضرورة تقتضيها الحالة الاجتماعية لا النزوات الجنسية .وهذا يتضح من نصوص القران التي ربطت تعدد الزوجات باليتامى .
اصدرت جبهة التحرير الجزائرية كتابها ابان حربها ضد الاستعمار الفرنسي من 1954 – 1961 تحت عنوان (الجزائر من خلال الوثائق ). اشارذلك البيان الى الخسائر التي يتكبدها المجاهدون وكثرة من يسقط منهم في المعارك .ويبقى اولادهم وزوجاتهم بلا كفيل او معيل . وقد اصدرت الجبهة امرا حضت فيه المجاهدين سواء المتزوجين او العزاب على الزواج من ارامل الشهداء , وليحاولوا جهدالامكان الزواج بنساء لديهن اكبر عدد من الايتام . وحثت الجبهة في ختام بيانها المجاهدين , حتى وان كانوا متزوجين ولديهم اولاد , على الزواج من ارامل الشهداء لغرض تكفل ابنائهم .وهذا يدل على ان قضية تعدد الزوجات حالة تقتضيها ظروف معينة في المجتمع وفي زمن معين .
زواج المتعة :
يؤكدالشهيد د .علي شريعتي ان التطبيق العملي السائدفي ايران ( زمن حياة علي شريعتي ) يتناقض كليا مع جوهر وروح احكام زواج المتعة او الزواج المؤقت ( سيغيه –عقد الصيغة بالعربية ) . ويثير اشمئزاز الانسان المثقف ازائها .
ولكن شريعتي يعتقد ان التحليل العلمي القائم على اسس علم الاجتماع وعلم النفس يثبت ان هذا النوع من الزواج افضل حل ,بل هو اسلوب الحل الوحيد للاسباب الجنسية التي يعاني منها جيل الشباب في عالم اليوم .
الموقف من الحجاب في الاسلام :
جدلية العلاقة بين الموروث وبين النظرة العقائدية :
المعروف ان الرسول محمد لم يبلغ احكام وعقائد رسالته خلال سنة واحدة بل طرحها تدريجيا على مدى 23 سنة , فطرح اولا مسالة التوحيد ( قولوا لا اله الا الله تفلحوا ).وبقي يركز على هذه المهمة ثلاث سنوات من غير ان يضيف اليها كلمة واحدة . ولم تكن هناك فيها صلاة ولا صوم ولا حج , ولا زكاة , ولا قيود ولا حدود .
الامر المهم هو اخراج الاعتقاد بالاصنام من اذهان الناس . وهذا يعني ان الاشخاص الذين اسلموا في السنة الاولى وامنوا بالتوحيد وتوفوا , ربما كانوا يشربون الخمر , ولايصلون , ولايصومون , ولم يحجوا ولم يجاهدو , بل لعلهم كانوا ياكلون الربا وذلك لان اية حرمة الربا اعلنها الرسول في حجة الوداع . وبعد الهجرة الى المدينة . وفي السنة الثالثة عرضت فكرة الخمس على الغنائم . وقبل نزول هذا الحكم كان كل شخص يستولي على كل مايحصل عليه .
وفي السنة السابعة او الثامنة من الهجرة طرحت مسالة الحجاب .وهذا يعني ان مسالة الحجاب قد طرحت بعد مايقارب عشرين عاما من الجهود التي قام بها الرسول لاعداد القوم للاسلام .
وهكذا الحال بالنسبة الى مسالة شرب الخمر ايضا . ان النظر في ايات القران حول الخمر لايجد فيها نجسا او جنا او شيئا غيبيا . بل يعترف القران بفوائده , ولكنه يرفضه بسبب مايترتب عليه من اضرار اجتماعية وبشرية . لكن لااحد يصغي الى كلام ( الملا ) الذي يقول ان الموسيقى حرام . وهو لم يسمع الموسيقى طيلة حياته , وحتى لو سمعها فانه لايفهمها .
كذلك الشخص الذي يقول ان الغناء حرام , وهو لايعرف ما الغناء
عندما نزلت اية اجتناب الخمر اخذ الناس يريقون الخمر واوانيه في الشوارع . بالعكس منذلك نرى المسلمين اليوم يسارعون الى وصف الاخرين بكلمات مثل ( نجس ) و ( كافر ) فلا يجد المقابل من سبيل الا الرد بكلمات مثل :اريد ان اكون كافرا , ولكن اذا كنت انت مؤمنا ماهو الفارق بيني وبينك ؟واذا كنت نجسا فانني استحم كل يوم مرة ,بينما انت لاتستحم الا عند الجنابة .
يؤكد شريعتي ان بعض السيدات اللواتي ياتين لتسجيل اسمائهن في الدورات الثقافية , كن سافرات ويرتدين ثيابا من اخر التقليعات , وكانت مظاهرهن تبعث الرعب في قلوب الاشخاص المكلفين بتسجيل الاسماء .
يؤكد شريعتي ان القتيلات اللواتي يتمسكن بالحجاب الاسلامي كن فيما مضى من السافرات .ويقول لوشئنا اعتبار اللحية رمزا مطلقا للتدين ,فلا شك ان جميع الهيبيز في العالم هم متدينون من الطراز الاول !!!.هكذا هو الحال بالنسبة للحجاب ايضا .
كيف يمكن اقناع الفتاة بتغيير سلوكها المتاثر بالحضارة الغربية ؟
هذا لايتحقق الا باقتلاع جذور علاقتها مع ذلك الصنم من ذهنها , ليتسنى تحطيم هذا الصنم عندما تقدم للفتاة قيما افضل من قيم الفتاة الحديثة . وهي ستندفع تلقائيا الى التمسك بجميع رموزها وتنتقي الخيار الامثل , من دون الشعور بالدونية .
يقول شريعتي انه كان ينظر الناس في خمسينات وستينات القرن الماضي الى المراة المحجبة على انها شديدة التعصب . وهذايعني ان اسرتها متخلفة اجتماعيا وثقافيا .ان السافرة كانت تشعر بالتفوق على المحجبة , والاخيرة تشعر بالدونية تجاه الاولى . وكانت السافرة تندفع لمجاراة اخر التقليعات والازياء . وبعد مدة من الزمن تنكسشف على حقيقتها , ويتضح من اين اشترت تلك الثياب .اذ ان هناك فارق بين ان تكون قد اشترتها من الاسواق الشعبية (البالات –اللنكات ) او من محلات تجارية راقية .
كان الاباء والامهات فيما سبق ياتون الى شريعتي يشكون من تطرف ابنائهم في تقليد النزعة الغربية . واما حاليا فان اولئك الاشخاص انفسهم ياتون الان يشكون من تطرف ابنائهم في العودة الى القيم الدينية ومحاربتهم للظواهر الغربية .الحقيقة ان هذا الشخص لم يتغير . الشيء الوحيد الذي تغير هو (القيم ) .
يؤكد شريعتي ان التجربة اثبتت عدم امكانية التذرع براي ديني معين لفرض الحجاب .
نظرتان حول الحجاب
ماهي الدوافع وراء رغبة الفتاة بارتداء الحجاب ؟
هناك نوعان من الدوافع , اولهما يرى ان الحجاب يتماشى مع التقاليد السائدة في المجتمع . فهو لباس تقليدي موروث . وفي حالة تطورالمجتمع سيتم نبذ هذا الحجاب .
اما النوع الاخر من الحجاب فيتصف بنفس الشكل ايضا , ولكنه يرمز الى ان الفتاة التي ترتديه تحمل نموذجا من التفكير العقائدي الخاص .
الحجاب بمعناه الاول يعني اني املك مثل مايملكه الاخرين , ولايرمز الى اية قيم انسانية .اما الحجاب الذي يتمسك به الجيل الواعي , فهذا الجيل من الفتيات يرتدين الزي الاسلامي ليعلن للاستعمار الغربي وللثقافة الاوربية :انك تحايلت 50 سنة ورسمت المخططات لادخالي في الثقافة الغربية , وانا اقول لك بزيي هذا : ( لا ) , ولتسقط مخططاتك وما فعلته على مدى 50 سنة ولن يتسنى لك ان تغيرني .
يؤكد شريعتي على ان الاب الذي يرغب في ان ترتدي ابنته الحجاب ان يبين لها اولا الفارق بين الحجاب الوروث والذي ارتبط بالتعصب , وبين العودة الى الحجاب كرمز لمحاربة الامبريالية الغربية وحضارتها المفروضة .ان هدف هذا الحجاب يرمز الى ( الاعتزاز بالذات )والاعتزاز بالعقيدة , انه هوية ثقافية , ويرمزايضا بالتمسك بالقيم الاسلامية .
السيدة انديرا غاندي لاتشعر بالحقارة والدونية عندما ترتدي الساري الذي يعود تاريخه الى ثلاثة الاف سنة او اربعة الاف سنة , وتقابل فيه كبار قادة العالم . تدخل الى هيئة الامم المتحدة فينهض لها احتراما ( 500 ) مندوب ويصفقون لها . سبب ذلك انها لاتنظر الى الساري بصفته زيا موروثا , وانما تريد ان تقول من خلال ارتدائها لهذا الزي بانها قد اطلعت على شؤون الثقافة الغربية , وعرفت ماذا تعني ملكة الجمال ,وقرات مجلات البوردا وباري ماتش التي يريدون فرضها علينا , ومع ذلك فاني اختار ارتداء هذا الزي . وهي تذهب في هذا الزي الى دول اوربا لتعلن للغرب بانكم قد جئتم منذ قرنين وبذلتم جهودا من اجل ان تصوغوا شخصياتنا على غرار شخصياتكم , الا انني جئتكم بمظهر المراة الهندية الحديثة , جئتكم بهذا الزي لاقول لكم :
بان كل مساعيكم قد ذهبت ادراج الرياح , وانني سابقى انا .
يؤكد شريعتي لو انكم عملتم على تغيير افكار الفتيات لسارعن الى اختيار الحجاب من تلقاء انفسهن .لاداعي لان تختاروه انتم ,وانما الفتاة هي من تختاره . ولو عملتم على ايجاد علاقة عشق بينها وبين هذا العالم لسارعت هي من تلقاء نفسها الى الصلاة , ولاضرورة لايقاظها بالاكراه للنهوض الى الصلاة .
على المودة نلتقيكم ...
مقالات ذات صلة :
( حجاب المراة في الاسلام ) على الرابط التالي :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=271086



#وليد_يوسف_عطو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رؤية نقدية عن مؤسسة الزواج المؤقت في ايران
- انواع جديدة من زواج المتعة - ج 2
- انواع جديدة من زواج المتعة في ايران
- تنويعات في المتعة عند شيعة ايران
- المتعة عند الشيعة في ايران
- مسلمة الحنفي قراءة في تاريخ محرم - ج 3
- مستقبل الوجود المسيحي في العراق
- النبؤة عند العرب قبل الاسلام
- مسيحيو العراق محنة الحاضر وقلق المستقبل
- انقلاب وظيفة الرجل في العصر المعدني
- طقوس استننزال المطر في العراق القديم
- حفريات جغرافية في سفر يونان
- ثقافة وسياسة البامبرز
- سجاح نبية بني تميم
- مسلمة الحنفي قراءة في تاريخ محرم - ج 2
- مسلمة الحنفي قراءة في تاريخ محرم - ج 1
- اغتراب مثقفوا الخارج - الشلة انموذجا
- فلسفة الهوية الوطنية العراقية - ج 3
- فلسفة الهوية الوطنية العراقية - ج 2
- فلسفة الهوية الوطنية العراقية -ج 1


المزيد.....




- صدمة في الولايات المتحدة.. رجل يضرم النار في جسده أمام محكمة ...
- صلاح السعدني .. رحيل -عمدة الفن المصري-
- وفاة مراسل حربي في دونيتسك متعاون مع وكالة -سبوتنيك- الروسية ...
- -بلومبيرغ-: ألمانيا تعتزم شراء 4 منظومات باتريوت إضافية مقاب ...
- قناة ABC الأمريكية تتحدث عن استهداف إسرائيل منشأة نووية إيرا ...
- بالفيديو.. مدافع -د-30- الروسية تدمر منظومة حرب إلكترونية في ...
- وزير خارجية إيران: المسيرات الإسرائيلية لم تسبب خسائر مادية ...
- هيئة رقابة بريطانية: بوريس جونسون ينتهك قواعد الحكومة
- غزيون يصفون الهجمات الإسرائيلية الإيرانية المتبادلة بأنها ضر ...
- أسطول الحرية يستعد للإبحار من تركيا إلى غزة


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - وليد يوسف عطو - المراة في الاسلام وفق منهج د . علي شريعتي