أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - اللجنة الاعلامية للحزب الشيوعي الاردني - التشكيلة الاجتماعية الاقتصادية العبودية















المزيد.....

التشكيلة الاجتماعية الاقتصادية العبودية


اللجنة الاعلامية للحزب الشيوعي الاردني

الحوار المتمدن-العدد: 4098 - 2013 / 5 / 20 - 20:34
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


التشكيلة الاجتماعية الاقتصادية العبودية

اللجنة الاعلامية للحزب الشيوعي الاردني/ مالك ابو عليا

قدمت اللجنة الإعلامية من مجمل ما قدمته موضوع (التشكيلة الاجتماعية الاقتصادية المشاعية البدائية), و التي نشرت على صفحات الحزب الشيوعي الأردني على مواقع التواصل الاجتماعي و على موقع الحوار المتمدن.
و هنا تعرض اللجنة الإعلامية للحزب الشيوعي الأردني موضوع التشكيلة العبودية كاستكمال للموضوع السابق.


لقد ظهرت طبقة ملاكي العبيد من بطن المجتمع المشاعي البدائي, و قد كان الأسلوب العبودي في الإنتاج تقدم هام في طريق تطور المجتمعات, و بالمقارنة مع تطور القوى المنتجة البدائي الذي كان سائدا في مجتمعات المشاعية البدائية, و قد وضع أسلوب الإنتاج العبودي أقساما و شرائح من الناس منهم خارج عملية العمل المباشر.
مر النظام العبودي في تاريخ تطوره بعدد من المراحل, و كان قد تبقى في داخل المجتمع العبودي بعض بقايا الأسلوب المشاعي للإنتاج, كانت العبودية الأبوية مرتبطة ارتباط وثيق بالعبودية المشاعية, حيث كان العبيد في تلك الفترة يشكلون أقلية, و لم يكن عملهم يلعب دور أساسي جدا.
و في مقابل الإنتاج الضئيل نسبيا, و التي لا تكفي لرد الجوع, كان هناك أسير الحرب, و عضو الجماعة الذي غلبه الفقر, كلاهما كانا يجبران كان يجبر على العمل لمصلحة احد المتنفذين داخل العشيرة, و مع تطور النظام العبودي, أصبح أسير الحرب و عضو الجماعة أو القبيلة, أصبح عبدا, و عبوديته موثقة قانونيا.
كان النظام العبودي هو أول نظام شهد انقسام المجتمع إلى طبقات, و فيه يشكل ملاك العبيد و العبيد الطبقتين الرئيسيتين فيه إلى جانب الحرفيين و الفلاحين الأحرار و هذه بدورها تعد شرائح ثانوية.
أخذ التناحر الطبقي بين العبيد و أسيادهم يتفاقم و يشتد, و لم يكن الفلاحين الأحرار أكثر حظا من العبيد بكثير, حيث كانوا يعانون من الديون و الاضطهاد أيضا, و كانوا في غالب الأحيان ينتقلون الى صف طبقة العبيد, و كان أسياد العبيد في سبيل الحصول على اكبر كمية من الإنتاج و القيم المنتجة, عن طريق تشديد العمل على العبيد, كانوا بحاجة إلى جهاز وظيفي من اجل تدعيم السيطرة الطبقية لأسياد العبيد, و ترسيخ الاستغلال قانونيا, عن الطريق العنف, السجون, الدولة و القضاء و الجيش, و قد كانت الدولة العبودية تشن حروبا دائمة تستهدف إلى المزيد من السيطرة على جموع العبيد في القبائل الأخرى, و كان من الوظائف الأخرى للدولة , هي حماية أراضيها, كما أصبح الدين جزء لا يتجزأ من نظام الدولة العبودية, إلى جانب جامعي الضرائب و الكتبة الخ..
في اسيا و افريقيا بدأت الدول العبودية تنشأ, ففي مصر نشأت ما بين الألف الرابع و الثاني قبل الميلاد, و في اسيا الصغرى نشأت الدولة العبودية في النصف الأول من القرن الثاني قبل الميلاد, اما في ما وراء القوقاز فقد نشأت في الألف الأول قبل الميلاد, و في اليونان ظهر النظام العبودي ما بين القرنين الثامن و السادس قبل الميلاد, و في القرن السادس قبل الميلاد ظهر في روما.
تبين لنا قوانون حمورابي طبيعة العلاقات الانتاجية التي كانت سائدة في جميع الأنظمة العبودية.
ففي مملكة بابليون كانت الطبقة الحاكمة تستوعب متوسطي اسياد العبيد, و قد تشكل المجتمع في مملكة نابليون من العبيد المنتجين البماشرين و من الفلاحين الأحرار الذين كانوا دائما يعانون من خطر الانزلاق الى طبقة العبيد, و لقد كانت الدولة العبودية في بدايات نشوءها تبدي اهتماما كبيرا في المحافظة على المشاعات الزراعية التي كانت موجودة قبل وجود الدولة العبودية, و لكن التناقضات العميقة في الدولة لاحقا, قد دفعت الى القضاء على الزراعة المشاعية,فان الملك نفسه كان يمتلك مساحات شاسعة من الأراضي و كان يوسعها على حساب المشاعات الفلاحية, و اخذ يسلم اجزاء منها الى عدد من فئات اسياد العبيد الكبار,و العسكريين و رجال الدين.
في الدول العبودية في اسيا و افريقيا, تطورت القوى المنتجة تطورا كبيرا جدا, و قد كانت الحرفة مهنة الاحرار, و بعد عشرات السنين بدأ الكثير من هؤلاء في العمل مع العبيد, و قد تطورت الحرف من الغزالين و النساجين و الدباغين و عاملي المسابك, ثم بدأت الماكينات الأعقد تظهر بدلا من الأدوات البسيطة و التي كانت تتيح حمل كتل ضخمة من الحجارة و بناء المعابد و الصروح الكبيرة, و كانت هذه الأعمال الشاقة كلها توكل الى العبيد, و ادى سعي الدول العبودية الى الحروب الى تطور التكنيك العسكري و حرف صناعة السفن و الأسلحة على اكتاف العبيد.
في المجتمع العبودي, و مع تطوره, بدأت المعادن تشكل معادلا لجميع السلع المتبادلة, فأخذت تحل معل الجلود و الفراء و الأغنام, و هكذا تم التقسيم الاجتماعي للعمل, حيث ظهر التجار الذين اخذوا يلعبون دور الوسيط في التبادل السلعي و أخذوا يغتنون على حساب الشعب العامل.
ظهرت المدن في قلب الدول العبودية , من خلال وجود الحرفيين الذين كانوا ينتجون سلعا لم تكن من اجل استعمالهم الشخصي, بل كانت تصنع من اجل التبادل, و كان التجار موجودين ليقوموا بتلك الوساطة , ليقوموا ببيعها, فكانت المدن هي المراكز التي يسكن فيها التجار و الحرفيين و التي يجري في داخلها تلك العلاقات السلعية للدولة العبودية, و كانت المدن تقوم على مفترق الطرق التجارية او حول المراكز الدينية الهامة.
لعب تطور العلاقات السلعية دورا هاما جدا في تعميق الهوة الاجتماعية للدول العبودية, فقد تركزت الثروة في ايدي اقلية صغيرة و راحوا ينتهزون فقر الفلاحين و الحرفيين و يقرضونهم النقود وأدوات الانتاج, و كان هذا يرهق الفلاحين لأسباب كثيرة جدا, فقد كان في معظمهم يملكون عائلات كبيرة, و لم يكن باستطاعتهم ان يواجهوا الأمراض و الكوارث الطبيعية و الحروب, فيتوقف عن القدرة على سداد ديونه فيتحول هو و أولاده الى عبيد, و بذلك تتوسع الهوة الاجتماعية بين الناس.
ان تاريخ المجتمع العبودي هو تاريخ الصراع الطبقي المتأزم داخله, وقد كان صراعا بين العبيد و اسيادهم في الأساس, كما كان العبيد يثورون بسبب الأوضاع الاقتصادية التي كان مختلف الشرائح الاجتماعية يعانون منها, فالعبيد قد حرموا من الملكية و تم اخضاعهم لأقسى انواع العمل وحشية في التاريخ, و قد كانوا مهتمين بشكل واعي او غير واعي بالاطاحة بنظام الاستغلال, و قد عكست - الهبات المسلحة التي قاموا بها – صورة واضحة عن الصراع الطبقي الذين كان يدور, ففي نهاية عهد الاسر المصرية الوسطى اندلع انفجار مسلح قام به عدد من فئات الشعب العامل, و قد كانت الصين ايضا على مدى قرون طويلة مسرح لهذه الصراع الطبقي المسلح, و لكن كانت الطبقات الحاكمة تتصدى لها بشراسة و تسقطها لأن القائمين بها لم يكونوا لديهم المام بالتنظيم, و يجب ايضا ان نذكر ان الشروط الموضوعية لم تكن جاهزة للاطاحة بالنظام العبودي بعد, و لكن كان لهذه الهبات المسلحة دور كبير في زعزعة استقرار تلك الدول و نخرها من داخلها.
ان انقسام المجتمع الى طبقات متنازعة في الدولة العبودية, قد ادى الى انقسام الثقافة و الايديولوجية طبقا, كانت العبادات الرسمية تلاقي مساندة واسعة من الطبقات الحاكمة ,و بالرغم من ان طقوس العبادة كانت متنوعة للغاية فقد كان هذا كله ذو هدف واحد, و هو اخضاع الشعب, و اذلاله, و و ملئه بالخرافات, و في كثير من الأحيان كانت هذه العبادات غريبة عن الجماهير, حيث لم تكن تفهمها, و حتى الدين كان ذو طابع طبقي, فمثلا قد كانت الطبقة الحاكمة في الدولة العبودية الأرمينية يعتنقون الديانات الهيلينية, و لكن لم يكن بمقدورهم اجبار الشعب الكادح على اعتناق هذه الديانات, فلم يتخلى الناس بعد عن عبادة اله الطبيعة (ارا) الذي مات و بعث من جديد, و بالرغم من هذا , لم تكن هذه العبادات تحول دون معرفة الناس البسيطة ببعض الامور الحياتية, فمثلا في مصر القديمة, كان الناس يحسبون وقت الفيضانات و مقادير الطمي الذي من الممكن ان يطفو على الجانب, و مساحة الأراضي التي من الممكن ريها.

من الممكن التعرف اكثر على النظام الاقتصادي الاجتماعي للعبودية بدراسة و معرفة نموذجها الكلاسيكي الذي كان سائدا في روما القديمة.
لعبت الكثير من الدول - الأكثر تقدما من الدولة الرومانية – دورا كبيرا في تطور العلاقات الانتاجية العبودية في روما, و لقد كانت السلطة في الجمهورية الرومانية في يد مجلس الشيوخ و قد شغل المجلس اناس من ابناء الطبقة الثرية و من ملاك العبيد , و قد نشأ مجلس من حاكمين اثنين يتمتعان بحقوق متساوية يتوليان قيادة الجيش.
و من اجل حل المشكلة الزراعية لجأت الدولة الى استعمار مناطق جديدة, و ادت الحملات التوسعية التي شنت الى اخضاع قطاع كبير من شمال افريقيا و اسيا الصغرى و اسبانيا و تحويلها الى مقاطعات رومانية عبودية و على الأغلب ذات طابع عسكري لتجر منها اعدادا هائلة من العبيد الرخص, و في هذه الفترة بالذات, اي القرن الثاني قبل الميلاد, ازدهر عمل العبيد , و اثر بشكل خاص على الزراعة, حيث اصبح جزء كبير من الفلاحين مستأجرين عند كبار الملاك, و تحول جزء منهم الى سكان المدن, اما الغالبية , فقد تحولوا الى ما يسمى ب (الفولجاس) الرعاع, الذين كانوا يعيشون على العطايا التي كانت الدولة الرومانية تختار ان تعطيها لهم.
تطورت تجارة العبيد الى حد كبير جدا, فتأسست اسواق خاصة بهم الى جانب الأسواق الاخرى, و اصبحت المقاطعات الرومانية المحتلة هي المصدر الأهم لجلب العبيد و العديد من السلع الرفاهية و الكمالية, و المعادن و بعض الأغذية الى روما.
بقدر ما كان العمل مرتكزا على العبيد, بقدر ما كان التناحر الطبقي يشتد و يتوطد, و قد وجد هذا تعبيره في الثورات المسلحة التي كان العبيد يقومون بها بشكل متتالي, و اشهرها ثورة العبيد المسلحين بقيادة العبد سبارتاكوس, الذي قاد اكثر من 60 الف عبد,عام 74 قبل الميلاد, و قد كان هذا الجيش يبث الرعب و الخوف في قلوب الطبقة الحاكمة في روما, بقيت المعارك على اشتدادها, و انزل جيش سبارتاكوس هزائم متتالية في الجيش الروماني, و استمرت المعارك الطاحنة لمدة ثلاث سنوات, الا ان التخطيط التدريجي و المنظم للدولة الرومانية, و حشد قوتها, و الاسلحة الأكثر تطورا التي كانت تملكها, و التنظيم الضعيف لجيش سبارتاكوس قد انتهت بهزيمة فادحة لجيش سبارتاكوس بعد معركة ملحمية بطولية, و لقد وجهت هذه الثورات ضربات قاسية للنظام العبودي بالرغم من هزيمتها, الى جانب الكثير من الحروب القومية و التناقض الذي نشب بين الأثرياء انفسهم, و بالرغم من كل هذا الم يصل النظام العبودي الى ازمته القاتلة بعد.
راحت ازمة الجمهورية الرومانية تتفاقم, فقد نشب صراع بين فئات الطبقة الحاكمة اخذ شكل الحرب الأهلية, و السبب في ذلك ان شكل الحكم الجمهوري لم يكن باستطاعته ان يسيطر على المدن بأجمعها, فقد كانت الدولة مترامية الأطراف, و كان ملاك العبيد في اطراف الجمهورية, في المقاطعات من هم من يمسكون ادارة الدولة, و صار ملاك العبيد يتطلعون الى حكم سلطوي ديكتاتوري بوصفه اكثر قدرة على السيطرة على المناطق الشاسعة و ادارتها, و قد تبدى هذا الشكل في اول حكم لأول قيصر للامبراطويرية الرومانية الذي اتى بعد تحولات سياسية كبيرة شهدتها روما, و قد كانت الفترة في النصف الثاني من القرن الأول قبل الميلاد هي الأكثر رخاءا في عهد الامبراطورية.

يتبع..............


المصادر و المراجع:
1-المادية التاريخية فلاديسلاف كيللة و ماتفي كوفالسون, في دراسة نظرية المجتمع الماركسية
2-تاريخ المجتمعات خاتشيك مومجيان
3-علوم الاجتماع دار التقدم
4-اصل العائلة و الملكية الخاصة و الدولة انجلز
5- اصل الملكية الفردية احمد محمد غنيم
6-كتيب الأنظمة الاقتصادية مصطفى العبدالله
7- اللجنة الاعلامية للحزب الشيوعي الاردني



#اللجنة_الاعلامية_للحزب_الشيوعي_الاردني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مؤجلة الى المَنسيِّ من نشرات أصدقاء الله /سامر العيساوي طائر ...
- التبعية و التأميم..
- الليبرالية الجديدة و القطبية العالمية
- ضدَّ أنَّ سوريا كذلك أنثى
- تأملات بصدد المرأة
- الاسرة .... بين نشوئها ووجودها الحالي
- الواقع الاجتماعي في منظور المادية التاريخية
- سفر التكوين والنهاية
- أحوال
- عيد الأول من ايار في الاردن
- المساواة الاشتراكية و العدالة الاجتماعية
- الزمان و المكان
- مركزية الأرض ( Geocentricism)
- الرأسمالية وعمل النساء
- المرأة في المجتمع الاشتراكي المتطور
- -قذف مبكر- كلاكيت عاشر مرة
- التفاؤل الاجتماعي.
- التشكيلة الاقتصادية الاجتماعية المشاعية...
- في التاريخ و التراث و الدين...
- دول الطرف الرأسمالي .. ميزاتها, و فلسفة الية العمل الأيديولو ...


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - اللجنة الاعلامية للحزب الشيوعي الاردني - التشكيلة الاجتماعية الاقتصادية العبودية