أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - كامل السعدون - المجد لأنتفاضة الشعب الأحوازي الشقيق واللعنة على المحتلين الفرس















المزيد.....

المجد لأنتفاضة الشعب الأحوازي الشقيق واللعنة على المحتلين الفرس


كامل السعدون

الحوار المتمدن-العدد: 1173 - 2005 / 4 / 20 - 10:38
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية
    


وأنطلقت الإنتفاضة الشعبية المؤجلة المباركة في الأحواز ، إنطلقت الهبة الشعبية العاصفة العارمة في الخفاجية والبستين وكوت سيد نعيم والمحمرة وعبادان ، إنطلقت الثورة التي أُريد لها أن لا تكون تحت وهم الأسلام والأمبراطورية الإسلامية والشرعية الطائفية الإسلامية التي لم تشبع الأحوازيين خبزا ولم تمنحهم كرامة في أوطانهم .
لليوم الرابع على التوالي ، والشارع الأحوازي في ثورة عارمة مباركة ...!
العشرات من الشهداء يسقطون كل يوم منذ قرابة الأسبوع ، المئات من الشباب من الجنسين يعتقلون في شوارع المدن الأحوازية .
قيادة الثورة تتواصل مع العالم عبر رسائل أرسلتها إلى الأمين العام للأمم المتحدة والرئيس الأمريكي بوش وأمين عام جامعة الدول العربية ، بينما تسعى طهران الغاصبة من جانبها إلى محاولة التسويف على الثورة وقد بعثت مبعوثيها إلى بعض الدول العربية وبينها العراق في محاولة للضغط على الثوار وإنهاء الثورة المباركة .
لقد أفتضحت أوهام الأمبراطورية الفارسية بالكامل بعد أن نشرت الوثيقة الموقعة من السيد أبطحي والداعية إلى تفريغ الأحواز من أهلها العرب في بحر بضع أعوام وإسكان فرس وآذريين محلهم .
أفتضح وهم الوحدة الوطنية الإسلامية الطائفية ، فالوحدة الوطنية لا تقوم على إقصاء الناس من بيوتهم وأوطانهم وتهجيرهم عنوة وتغيير التركيبة الديموغرافية للمناطق التي تسكنها الأثنيات ، بل تقوم الوحدة الوطنية على أحترام الهويات القومية والأثنية والتوزيع العادل للثروات والحق في المشاركة السياسية في الحكم ، على أساس النسب السكانية للشعوب المختلفة ، وقبل هذا جميعه ، يجب إستفتاء الشعوب وبشكل حر وديموقراطي وبحضور دولي ضامن ومراقب ، حيث تقرر هي ذاتها ما إذا كانت تريد الوحدة ( أو الإستمرار بالوحدة ) ضمن هذا النسيج الوطني الجامع لقوميات عدة .
الفرس وعبر العشرات من السنين ، وعلى وجه التحديد منذ إحتلالهم للأحواز عقب غدرهم بأميرها الشيخ خزعل الكعبي ، لم يسعوا لمنح هذا الشعب أي من حقوقه القومية والثقافية الوطنية ، بل حاولوا تفريسه قسرا ، تماما كما حاول صدام حسين تعريب الكرد والآشوريين والتركمان والكلدان قسرا .
وحتى عقب سقوط الشاه ، ومجيء الخميني ورفاقه الثوريون الإسلاميون ، فإنهم تابعوا ذات السياسة وحرموا الشعب الأحوازي من ابسط حقوقه الإنسانية وحاولوا تفريسه مجددا ولكن هذه المرة تحت القناع الإسلامي لا القومي ، وهذا يذكر بالدولة الإسلامية العثمانية التي سحقت إرادة الشعوب العربية والأوربية الشرقية وسببت التخلف الحضاري الرهيب لأمم كانت ذات يوم عظيمة ، وجميع ذلك تحت شعار الدولة الإسلامية والخلافة الإسلامية التي كانت وبالا على لغات الشعوب وآدابها وثقافتها وثرواتها .
الفرس هم ذاتهم سواء كانوا قوميون أو إسلاميون ، لا يمكن إلا أن يكونوا محتلين غزاة غاصبين ، لأن القومية والإسلام السياسي يلتقيان دائما في مفترق الشوفينية وإذ يفترق الآخرون عنهم يستمرون هم في السير في درب التعصب الشوفيني ، وإذا كان الإسلام السياسي يبدو في ظاهره موحيا بحلاوة الطعم ، فإنك إن تذوقت وجدته علقما ، وهذا ما أدركته شعوب عديدة حاولت أن تتبنى الإسلام منهجا للحكم ، فكان لعنة وطامة كبرى عليها وعلى أشقائها من الشعوب والأقليات الأصغر عددا .
نقول , إذ يبدو الإسلام السياسي في الظاهر حلو ، بحكم حجم النفاق الذي تكتنزه شعاراته ، فإنه لا يفترق عن القومية وإن كانت تتميز عليه من حيث كونها أقل نفاقا وأكثر صراحة ووضوحا ، وبالتالي فمثل هذا سهل على الشعوب مقاومتها كما حصل لدينا حين قاوم الكرد الفاشية الصدامية التي لو إنها استعارت من الإسلام شعاراته لتعقد الحال ولما تسنى التحرير بهذه السهولة ، وأمامنا الآن النموذج السعودي والإيراني والسوداني ، حيث نرى أن قوة الخطاب الديني المنافق ، قادرة على أن تظلل الشعوب بوهم الجهاد فيقومون بذبح أخوانهم بكل راحة ضمير مضافا إلى أن مثل هذا الخطاب له القدرة على التسلل بيسر في داخل نسيج المظلومين ذواتهم بحيث ينكفئون عن النضال مخافة غضب الله أو الأولياء المقدسون من الرموز الدينية ، وهذا هو وللأسف حال أخوتنا المظلومين من عرب الأحواز أو عرب المنطقة الشرقية في السعودية أو زنج السودان البؤساء الذين يذبحون باسم الله وتحت راية الجهاد الزائف .
إن الفرس وبالذات حكومتهم الإسلامية غاصبون ٌ لأرض وثروات هذا الشعب الطيب البسيط في أنماط معيشته وفي نبل أخلاقه وثقافته ، وبينما تنتج الأرض الأحوازية ملايين البراميل من البترول كل يوم وتختزن في أعماقها أحتياطيا هائلا جبارا ، نجد أن ما يصل إلى المواطن العربي من هذه الثروات لا يكاد يكفي حتى لسد الرمق ، وبالتالي تجد أهل البلد يهاجرون إلى دول الجوار العربية الخليجية ليعملوا في أبسط الأشغال مما يأنف أبن البلد من ممارستها .
ومن يحاول أن يتكيف مع حال بلده الأحواز تجده يتعرض لحملات تجويع وإرهاب ومساعٍ دؤوبة لتغيير الهوية والبراءة من الأنتساب إلى الثقافة العربية ، فحتى أسماء العرب يتم تغييرها وتفريسها في دوائر الجنسية ناهيك عن إنهم محرومون من التعلم بلغتهم العربية ومحرومون من الوظائف العليا ، اللهم إلا القلة ممن تخلوا عن هويتهم العربية تحت وهم الولاء للإسلام والدولة الإسلامية .
هذا البلد العربي السابحة أرضه على بحيرات من الذهب الأسود ، علاوة على مزارع الرز والنخيل والخضار والمناطق السياحية الفائقة الجمال ، تذهب جميع ثرواته بغير ما منفعة أو مصلحة له ، تذهب إلى جيب الولي الفارسي الفقيه ليغامر بها في تصنيع قنابل الذرة وصواريخ حمل السموم وعبور القارات أملا بنشر راية التوحيد على النهج الطائفي الإيراني ، وما دعم الإنتحاريين الفلسطينيين من جماعات الجهاد وحماس وغيرها و نشاط حزب الله اللبناني الإيراني والتدخل السافر في الخليج والعراق بل وحتى مصر والدعم غير المسبوق في كثافته للبعثيين الفاشست في سوريا والذين يجهزون يوميا العشرات من السيارات المفخخة بالمال الإيراني ليبعثوها عبر الحدود إلى العراق ،
ناهيك عن أطنان الحشيش الذي غزا به الإيرانيون العراق ومنه إلى الخليج كله ، في حملة لتلويث العقول ونشر الرذيلة ، بتلك المنتجات الإفغانية والإيرانية البغيظة التي لا تقل تدميرا عن قنابلهم النووية الموعودة ، مضافا طبعا إلى تلك الملايين العديدة من الدولارات التي قدمتها إيران لمقتدى الصدر والزرقاوي والبعثيين الساعين لأسقاط الديموقراطية العراقية ، سواء بشكل مباشر عن طريق الحدود العراقية الإيرانية أو عبر سوريا ومكاتب الصدر والبعث في لبنان وسوريا .
جميع هذا هو بعض من البرنامج العدواني الإيراني الواسع النطاق والممول وللأسف ، من نفط عبادان والمحمرة والخفاجية والبسيتين والأحواز العاصمة .
لقد أفتضحت عنصرية النظام الفارسي المتبرقع ببرقع الإسلام والإسلام منه براء ، لأن الإسلام يأمر بالعدل ، وهذا الحاصل منذ عشرات السنين في الأحواز ليس بعدل ، وإلا فأنظروا للتجربة العراقية حيث منح الأخوة الكرد حق تقرير المصير ودخلوا في فيدرالية مع العرب العراقيون برضاهم وبعد أن أخذوا المواثيق الغلاظ بأن كافة حقوقهم القومية والثقافية سيؤمن بالكامل ، وبالنتيجة فها هي رئاسة العراق بيد الأخوة الكرد وها هم يأخذون من الدولة النصيب الذي يستحقونه ، وهذا هو العدل الحق وبهذا وحده تبنى المواطنة الحقة وليس بالأقصاء والتطهير العرقي كما كان يفعل صدام حسين مع الكرد والتركمان والآشوريين وكما أنتم فاعلون أيها الفرس مع الشعب العربي الأحوازي في بلده المحتل منذ عام 1925 .
أيتها الحكومة الفارسية المتبرقعة ببرقع الإسلام ، لقد جاء يوم السقوط غير البهي لكم ...!
جاء يوم تحرر شعوب إيران من قبضتكم الظلامية البشعة الخانقة .
جاء يوم الحرية للعرب والكرد والآذريين والفرس ذاتهم ، جاء يوم الخلاص لهذه الشعوب المقهورة التي قتلتم فيها الإبداع والحس بالقيمة الحياتية والشعور بالمواطنة الحرة الصادقة الحقة من خلال قسوتكم وظلاميتكم وهدركم لأموال الشعب الإيراني في مشاريع نشر الفوضى والفتن الطائفية في دول الجوار ومن خلال أحراقكم للمليارات من ثروات الشعوب الإيرانية على إنتاج الصواريخ المتطورة والأسلحة الفتاكة وأسلحة الدمار الشامل .
لقد أذنت الساعة أيها الولي الفقيه المتخلف المريض بأوهام القوة ، وها هو الشعب اللبناني البطل يطرد قواتكم بقوة القبضات العارية إلا من نبض المواطنة اللبنانية الشريفة الحقة .
وها هو الشعب العراقي يفضح خياراتكم الطائفية ويفرض قراره عبر ولاته الشرعيون وطلائعه السياسية ، ويقول لا لولاية الفقيه ولا للعشق مع الفرس .
أما أنتم أيها العرب وبالذات العرب الخليجيون وعلى رأسهم الإمارات العربية والتي لا زالت جزرها محتلة من قبل الفرس ، فنقول لكم قفوا مع الثورة الأحوازية ، قفوا مع الشعب الأحوازي .
جندوا إعلامكم وأموالكم لدعم ثورة هذا الشعب ، فتلك وربي أفضل وأبرك وأنفع لكم على المدى البعيد من دعم الظلاميين الزرقاويين وحلفائهم البعثيون .
ها هي قضية عادلة شريفة لا يشك بشرعيتها أحد على الأطلاق ، فليتكم تتبنونها من خلال تأثيركم على حلفائكم الأمريكان ليقوموا بدورهم بدعم الثورة الأحوازية .
وأنت يا عمر موسى ، وأنتم أيها القادة العرب الذين دعمتم صدام حسين سنين عديدة في حربه ضد إيران ، فلا أسقطتم الحكم الظلامي في إيران ولا أمنتم على بلدانكم وخياراتكم الوطنية وثروات شعوبكم ، ها هي الفرصة الآن سانحة للتخلص وبالكامل من الخطر الإيراني ، وبذات الآن تبيضون وجوهكم أمام هذا الشعب العربي المنسي الذي بعتموه كما باعه من قبل صدام حسين وكل حكام العراق .
أدعموا الشعب الأحوازي بكل ما أمتلكتم من قوة وثروة وإعلام لكي يذكر لكم موقفكم في المستقبل القريب حين يتحرر وبالتالي يمكن أن يكون سندا لكم ويمكن أن يتحول الشرق الأوسط كله بأنضمام دولة الأحواز الديموقراطية القادمة بإذن الله ، إلى إقليم شرق أوسطي قوي إقتصاديا ومتطور سياسيا وإجتماعيا وخال من أسلحة الدمار الشامل ومنزه من الطائفية والشوفينية القومية ، وبالتالي يعم الخير شعوبكم جميعا ويمكن تشكيل تحالفات إقتصادية قوية تماثل منظمة الوحدة الأوربية ، فينعكس هذا على شعوبكم رفاها وأمنا إقتصاديا .
أستغلوا الفرصة الآن للأجهاز على إيران العدوانية ومساعدة الشعب الإيراني ذاته في التحرر من حكمه الظلامي ، وإذ ندعوكم لهذا فإننا لا ننسى طبعا ، أن لديكم أستحقاق الأصلاح الديموقراطي في داخل بلدانكم وأن هذا الأصلاح لم يعد له من مناص عقب سقوط حليفكم صدام وموت حليفكم الأخر عرفات ، وتضعضع مركز حليفكم الثالث الأسد ، مضافا طبعا إلى الصحوة اللبنانية المباركة التي وضعت الرفيق نصر الله ومن وراءه الإيرانيون في وضع لا يحسدون عليه .
هذا الإصلاح صار مطلبا شعبيا كما هو أمريكي وأوربي ، ونظن أنكم كنتم تتحججون بقضايا من قبيل قضية فلسطين والتهديد الإيراني والإرهاب السلفي ، طيب ها هي فلسطين توشك على أن تحسم قضيتها ، وها هم الأمريكان هنا ومستعدون لقمع التهديد الإيراني وهناك مخطط إسرائيلي أمريكي غربي عامة للقضاء على النظام الإيراني وبالتالي من المشرف أن يكون لكم دورٌ في هذا من خلال دعم الأحواز وثورة شعب الأحواز ، فقد يكون لكم عليهم الفضل الذي لم تستطيعوا أن تؤدوه طوال ما يقرب من المائة عام ، رغم إصرار الأحوازيون على إنتمائهم العربي ورغم مساعيهم الجادة للتواصل مع الجامعة العربية والشعوب والأنظمة العربية .
أن قوة إيران الإسلامية هي أبرز معوقات الأصلاح في الشرق وأبرز تهديد للسلام الأقليمي والعالمي ومن المعيب على العرب أن لا يشاركوا بقسطهم الوافر في تقرير مصير الشرق من خلال مساعدة عرب الأحواز على أن تكون لهم دولتهم المستقلة .
أما أنتم أيها الأحبة الأحوازيون الأبطال فنقول لكم :
وحدوا صفوفكم وتواصلوا مع العرب والدول الإقليمية الديموقراطية وأحزاب وقوى العرب العلمانية والديموقراطية ، بذات الآن إتجهوا صوب الغرب وبالذت بريطانيا والولايات المتحدة ، كما فعل شقيقكم الشعب العراقي وقواه المختلفة ، فليس كالأمريكان حزما في التعامل مع بؤر التوتر والإرهاب ، خصوصا عقب ما حل بهم في سبتمبر الدامي .
تواصلوا معهم وتوافقوا في إرادتكم الوطنية التحررية مع إرادة الأمريكان في إسقاط النظام الإيراني الشوفيني الظلامي ، بل وتوافقوا حتى مع إسرائيل من أجل مصلحتكم الوطنية التحررية .
لا أشك في ان جميع هؤلاء سيدعمونكم بما فيهم أخوتكم العرب ، لأن الهاجس العام الآن في الشرق كله كما وفي العالم عامة ، هو هاجس التحرر والديموقراطية ، ولا نريد لكم أن تضيع الفرصة وتتغير التحالفات الأقليمية والدولية وتضيعون مجددا لا سمح الله كما ضعتم عقب الحرب العالمية الأولى ، أنتم وأخوتكم الكرد والآشوريين والأرمن ، ممن كانوا جميعا ضحايا الإسلام العثماني والفارسي ، وحين جاء الغرب تجاوزهم من أجل مصالحه البترولية الإستراتيجية .
الخطر النووي الإيراني أيها الأحبة قادم والغرب يبحث الآن عن الذرائع والمبررات وعناصر الدعم لأسقاط النظام الإيراني فكونوا في مقدمة القوى الداعمة لكي يذكر الغرب لكم مواقفكم ويمنحكم ما منح الكرد في العراق من حقوق كبيرة ، هم لها جديرون وليست بمنة لأحدٍ عليهم .
وحدوا صفوفكم ونزهوا ثورتكم من الشعارات القومية أو الطائفية ، بل أعتنقوا الوطنية الحقة وتشبثوا بالخيار الديموقراطي العلماني ، لأن نجاحكم في إقناع الغرب بقضيتكم يعتمد كل الأعتماد على تبني الخيار الوطني الديموقراطي العلماني .
أستمروا بالتظاهر والكفاح المسلح مترافقا مع الأعلام الذكي والتواصل الحثيث مع المنابر الأعلامية الديموقراطية في الغرب .
اليوم يومكم أيها المنسيون ...!
لا بل لم تعودوا منسيين بعد أن تحرر العراق وتحرر لبنان ويوشك الشرق كله أن يتحرر ولا بد لكم أن تنالوا حريتكم أسوة بالآخرين .
المجد للثورة الأحوازية المباركة ، وإلى الأمام أيها الشعب النبيل المظلوم .
المجد لشهدائكم واللعنة على قاتليكم وإلى الأمام



#كامل_السعدون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ذات فجرٍ ولد في ذاكرة الله عراق
- كانت على طرف اللسان وقالها الدراجي الرائعُ فالح - قصيدة ومقا ...
- وأنتصر العراق الجديد بأرتقاء الطالباني دفة الحكم
- ورحل الغالي المناضل نمير شابا - قلوبنا معك يا نسرين شابا
- رحل الرجلُ الطفلُ الأجملْ - شعر
- مؤسسة الذاكرة العراقية - مقترحات لإغناء المشروع
- الفساد المالي والإداري في الدولة العراقية
- دعوا الرجل ( علاوي ) يكمل المشوار ...أليسَ هذا أفضل ..؟
- إلتفتوا إلى الأحواز أيها الأمريكان
- خذوا البترول وأتركوا لنا الخمر والقمر
- لقد بالغت قيادات الأخوة الكرد في لي الذراع ، حتى أوشك أن ينك ...
- بؤس الخطاب السوري المدعوم بهستيريا حزب الله اللبناني الإيران ...
- إرهابيات - الجزء الثاني -السادس عشر من آذار من عام الجراد- ق ...
- أرحمونا وأرحموا العربية يا بعض كتاب الحوار المتمدن
- إرهابيات - ثلاث قصص قصيرة
- تأثير التصورات الذهنية في إنتاج السلوكيات المختلفة - مقال سي ...
- عن الثامن من آذار والحوار ونسرين إذ تزهو عند عتبة الدار
- تعرف على ذاتك - الجزء الثاني
- عراكََََََية وسلوته الدمعة - شعر شعبي عراقي
- المهمة العاجلة لقوى التحرر والتقدم - الوقوف مع البرنامج الشر ...


المزيد.....




- -عليك الذهاب للمفتي-.. وزير الطاقة السعودي يثير تفاعلا برد ع ...
- السعودية.. جمله قالها محمد بن سلمان لمحمود عباس باللقاء كشفه ...
- من الصين إلى إسبانيا.. زوجا باندا يصلان إلى منزلهما الجديد ف ...
- المتحولون جنسيا يحظون بدعم جديد من إدارة بايدن
- البرهان: لن يحلّ السلام في السودان إلا بعد خروج -الدعم السري ...
- بولندا تنشر قواتها قرب حدود روسيا في إطار مناورات عسكرية مع ...
- يحتوي على كهوف وأنفاق مرعبة.. اكتشاف أعمق ثقب أزرق تحت الماء ...
- تفريق تظاهرة ضد مشروع قانون حول -التأثير الأجنبي- في جورجيا ...
- كريم خان.. الوجه المراوغ للعدالة الدولية
- لماذا محمد بن سلمان ضمن أقوى 5 قادة في العالم؟.. تقرير يثير ...


المزيد.....

- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!! / محمد الحنفي
- احداث نوفمبر محرم 1979 في السعودية / منشورات الحزب الشيوعي في السعودية
- محنة اليسار البحريني / حميد خنجي
- شيئ من تاريخ الحركة الشيوعية واليسارية في البحرين والخليج ال ... / فاضل الحليبي
- الاسلاميين في اليمن ... براغماتية سياسية وجمود ايدولوجي ..؟ / فؤاد الصلاحي
- مراجعات في أزمة اليسار في البحرين / كمال الذيب
- اليسار الجديد وثورات الربيع العربي ..مقاربة منهجية..؟ / فؤاد الصلاحي
- الشباب البحريني وأفق المشاركة السياسية / خليل بوهزّاع
- إعادة بناء منظومة الفضيلة في المجتمع السعودي(1) / حمزه القزاز
- أنصار الله من هم ,,وماهي أهدافه وعقيدتهم / محمد النعماني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - كامل السعدون - المجد لأنتفاضة الشعب الأحوازي الشقيق واللعنة على المحتلين الفرس