أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صوفيا يحيا - أيقونتي ICON الولد الوَرْد اليوسفي














المزيد.....

أيقونتي ICON الولد الوَرْد اليوسفي


صوفيا يحيا

الحوار المتمدن-العدد: 4076 - 2013 / 4 / 28 - 10:30
المحور: الادب والفن
    


أيقونتي ICON الولد الوَرْد اليوسفي وَرْد الخُـزامى الحَزانى البنفسج

رسالتك التي انتظرت طويلاً؛ أتت ريح المفازة ولم تأت!..

اضطرّ لحرق نفسه كي يضيء وكطائر الفينيق، الذي ينبعث من رماده (بروميثيوس) مكتشف سرّ النار،(ظ.غ.) البطل الإغريقي الذي عاقبته الآلهة بأن نهشت النسور قلبه العاري، حسب التأويل الرومانسي للشاعر الإنجليزي Shelley.

Percy Bysshe Shelley (وُلد في 4 آب 1792 وتوفي في 8 تموز 1822) ينطق Bysshe كما لو كان bish : شاعر إنكليزي رومانتيكي، من أفضل الشعراء الغنائيين باللغة الإنجليزية. يُعرف بقصائدة القصيرة أوزيماندياس، أغنية للريح الغربية، إلى قُبَرة. أعماله الهامة تتضمن قصائده الرؤيوية الطويلة:

ألاستور، أو روح العزلة، ثورة الإسلام، أدوناي، بروميثيوس طليقاً، وعمله غير المنتهي انتصار الحياة.

حياة Shelley غير العادية وتفاؤله العنيد وصوته القوي المعترض عوامل ساهمت في جعله شخصية مؤثرة وعرضته للتشويه خلال حياته وبعد مماته. أصبح Shelley أيقونة للجيلين الشعريين الذين تلياه، ضمن المتأثرين به الشعراء الفيكتوريون من الحركة ما قبل الرافايلييه روبرت براوننغ، ألفرد لورد تينيسون، دانتي غابرييل روسيتي، ألغرنون تشارلز سوينبرن، كما تأثر به لورد بايرون وويليام بتلر ييتس وهنري ديفد ثورو، وشعراء من لغات أخرى مثل يان كاسبرويك وجيبانانادا داس وسوبرامانيا باراثي. أُعجب به كارل ماركس وهنري ستيفنز سولت وبرتراند رسل وأوبتون سنكلير. اشتهر Shelley بصحبته لكل: من جون كيتس ولورد بايرون. كانت الروائية Mary Shelley زوجته الثانية.


صدر للباحث أستاذ التداوليات وتحليل الخطاب في كلية الآداب والعلوم الإنسانية بتطوان في المغرب الأقصى (د. محمد الحيرش)، كتاب (النص وآليات الفهم في علوم القرآن: دراسة في ضوء التأويليات المعاصرة) يقع في 392 ص، عن دار الكتاب الجديد، بيروت، 2013.

دراسة أتاحت التقريب وأفضت إلى إنضاج أسبـاب تفاهم Intercompr hension وإفادة إحداهما من الأخرى. قدم الأستاذ د. عبدالسلام المسدي للكتاب في دقة وموضوعية.


ضمن منشورات إتحاد الأدباء الكرد- المركز العام، صدرت في أربيل مجموعة شعرية باللغة الكردية، للشاعر الناقد الكردي العراقي لقمان محمود، بعنوان (أتابع حريتي).
مجموعة جزء من مسيرة شعرية على امتداد عقدين. صدر خلالها الدواوين على التوالي: (أفراح حزينة) عام 1990، (خطوات تستنشق المسافة: عندما كانت لآدم أقدام) عام 1996، (دلشاستان) عام 2001، و(القمر البعيد من حريتي) عام 2012.
المقدمة للشاعرة دلشا يوسف: تتسم نصوص لقمان محمود بجمالية متفردة، ولغة تدفع بالبعد الحسي إلى ملامسة الحقيقة و إختراق تفاصيلها الطافحة بالقسوة الموحشة على مدى عمر من المنفى والقهر. وكل ذلك من خلال مخيلة مشحونة برؤى تدفعها إليها ذاكرة حية تنهض على ملاحقة الماضي بكل همومها اليومية.

يوسف الحُسن

فَذَلِكُنَّ الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ وَلَقَدْ رَاوَدتُّهُ عَن نَّفْسِهِ This is he, The young man, about whom you did blame me, and I did seek to seduce him



#صوفيا_يحيا (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لوَرْد الحَزانى البنفسج
- يا باب الحوائج!؛ حويجة أخرى
- التعبيرية التجريدية: لعبة الحرب الباردة
- لعملة الديانة وجهان؛ دياثة ودعاية
- تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ
- لعبة الفن والدين
- ساعة سورين
- عراق America
- كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 7
- كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 6
- كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 5
- كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 4
- كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 3
- كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 2
- كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 1
- أميركا لا!، نعم لانقلاب يُعيد البدَد
- سيناريو الإنقلاب الأخير
- دعايتنا خادمة السياسي لا المسوس
- دبلوماسيتنا خادمة للسياسي لا المسوس
- ماما أميركا، متى نعود إلى بابا عِراق؟


المزيد.....




- فيلم -معركة تلو الأخرى-.. دي كابريو وأندرسون يسخران من جنون ...
- لولا يونغ تلغي حفلاتها بعد أيام من انهيارها على المسرح
- مستوحى من ثقافة الأنمي.. مساعد رقمي ثلاثي الأبعاد للمحادثة
- جمعية التشكيليين العراقيين تستعد لاقامة معرض للنحت العراقي ا ...
- من الدلتا إلى العالمية.. أحمد نوار يحكي بقلب فنان وروح مناضل ...
- الأدب، أداة سياسية وعنصرية في -اسرائيل-
- إصدار كتاب جديد – إيطاليا، أغسطس 2025
- قصة احتكارات وتسويق.. كيف ابتُكر خاتم الخطوبة الماسي وبِيع ح ...
- باريس تودّع كلوديا كاردينال... تكريم مهيب لنجمة السينما الإي ...
- آخر -ضارب للكتّان- يحافظ في أيرلندا على تقليد نسيجي يعود إلى ...


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صوفيا يحيا - أيقونتي ICON الولد الوَرْد اليوسفي