أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - عبدالوهاب خضر - القنوات الاقليمية .. سداح مداح















المزيد.....

القنوات الاقليمية .. سداح مداح


عبدالوهاب خضر

الحوار المتمدن-العدد: 1171 - 2005 / 4 / 18 - 10:51
المحور: الصحافة والاعلام
    


الرقابة الإدارية تحقق مع عاملين في القناة السادسة متهمين بالفساد وبيع الوظائف وتلقي رشاوي مقابل تلميع مسئولين

القنوات الإقليمية تحولت إلي مرتع للفساد الذي ينتشر ويتوغل ويتمدد داخل معظم الأنشطة الإعلامية في تلك الجهات. الأرض هناك خصبة لكل أشكال المحسوبية والتربح واستغلال الوظيفة في تحقيق مصالح شخصية.

أهالينا هناك من العمال والفلاحين والمرأة والشباب والموظفين لا صوت إعلاميا لهم لأنه يحمل لغة أخري بين سطوره شفرات غير مفهومة لهؤلاء البسطاء من البشر الذين يبحثون عن جهاز إعلامي يعبر عن آمالهم وآلامهم ومعاناتهم اليومية داخل هذه المناطق المهمة والمنعزلة.

الرقابة الإدارية فتحت ملف الفساد داخل القناة السادسة التي تخدم محافظات وسط الدلتا، وهي دمياط والدقهلية والغربية والمنوفية وكفر الشيخ بعد أن انكشفت الأقنعة عن مخالفات مثيرة تحمل خلفيات أكثر إثارة.. فماذا حدث؟

الرقابة الإدارية ألقت القبض علي عدد من الإعلاميين والعاملين بالقناة السادسة بتهمة تلقي رشاوي من رجال أعمال ومسئولين مقابل استضافتهم في برامج تليفزيونية، وتم حبسهم احتياطيا تمهيدًا للمحاكمة بعد أن تبين استغلالهم لوظيفتهم العامة لتحقيق مصالح شخصية. ويقع علي رأس قائمة المتهمين معدة برامج شهيرة، بدأ نفوذها يزداد داخل القناة السادسة منذ زمن الإعلامي عبد الخالق عباس رئيس القناة الأسبق والمستشار الإعلامي لوزير الزراعة حاليا وكذلك مخرج تليفزيوني وتحتوي القائمة أيضًا علي عدد من العاملين العاديين الذين كانوا ينسقون مع مذيعين ومعدي برامج لبيع الوظائف للمواطنين الذين كانوا يلجأون للقناة لإنقاذهم من شبح البطالة والعوز فكانوا يقعون في قبضة تلك الشبكة التي اتهمتها الرقابة الإدارية بالفساد ومازالت التحقيقات جارية حتي الآن.

بعيدة عن الواقع

المهم أن الخلفية العريضة لهذه الأحداث الجديدة أكثر إثارة فالقناة السادسة والتي أنشئت عام 1994 ليس لها علاقة بالواقع الذي يعيشه مواطنو محافظات الدلتا ولا توجد مساحة لقوي المعارضة داخل تلك المحافظات. فقد علمت «الأهالي» أن هناك تعليمات مشددة وصفت بأنها عليا، تحذر من عمل لقاءات أو حوارات مع شخصيات معارضة للحزب الحاكم وسياساته خاصة في الوقت الراهن، والمتابع الجيد للقناة السادسة يكتشف عن قرب أن البرامج تافهة وليس لها أي علاقة بالإقليمية فكل الضيوف من القاهرة ومعظم القضايا عامة، ولا توجد برامج حقيقية تتكلم عن هموم المرأة الريفية المتمثلة في الجهل والمرض وغياب الوعي بقضايا عديدة مثل التربية والحقوق السياسية وخلافه. ولم يشعر الفلاح في تلك المحافظات الريفية طوال عمر تلك القناة ببرامج أو أعمال إعلامية تتحدث عن الزراعة والمخاطر التي تحيط بها وتناقش قضايا المزارع والجمعيات الزراعية وارتفاع أسعار التقاوي والمبيدات ومافيا السوق السوداء ولا حتي التثقيف الزراعي!!

وقائع

والأدلة كثيرة حول حقيقة ابتعاد القناة السادسة عن الواقع الدلتاوي، فمثلا علي الرغم من وجود مواهب رياضية كثيرة وأندية مهمة خاصة في المحلة الكبري وغيرها، إلا أن برنامج نجوم الرياضة الذي يعده أحمد رجب ويقدمه كل من جمال الصباغ ونادية حلمي يستضيف رياضيين مثل طاهر أبو زيد وحسام حسن وآخرين كلهم من القاهرة ولم يفكر طاقم هذا البرنامج المهم أن يكتشف النجوم الرياضيين من الأطفال والشباب داخل الأندية والساحات الرياضية بالدلتا. ولم يتطرق ذات مرة لوقائع الفساد وإهدار المال العام وتدني الخدمات داخل مديريات الشباب والرياضة في تلك المحافظات، الأمر الذي ينعكس بدوره علي مستوي الرياضة هناك!!

نفس الطاقم المسئول عن «نجوم الرياضة» يقدم أيضًا برنامج «الحقيبة البرلمانية» والذي بدأ تقديمه بداية عام 1994 وكان اسمه «وعد الحر» وفكرة هذا البرنامج هي أن يتم عمل حوارات مع نواب في البرلمان - كلهم حزب حاكم طبعًا - داخل دوائرهم الانتخابية ومطالبتهم بتقديم كشف حساب لأنشطتهم وكان عبد الخالق عباس رئيس القناة الأسبق معارضًا لفكرة هذا البرنامج في البداية وأعلن أنه يخشي أن يتحول البرنامج إلي دعاية بدون مقابل مادي لبرلمانيين وعندما جاءت سهير الأتربي رئيسة للتليفزيون دعمت هذا البرنامج والذي وقف بجانبها في الانتخابات التي خاضتها عام 2000 داخل محافظة الدقهلية والخاصة بمجلس الشعب.

وما خاف منه عبد الخالق عباس قد حدث بالفعل، فالمتابع لهذا البرنامج يجد كمًا هائلاً من النفاق والضحك علي المشاهدين عن طريق استضافة نواب في الحزب الوطني فقط يكذبون علي الشعب الدلتاوي ويعلنون عن خدمات قدموها غير حقيقية. وكان محمد عاشور رئيس القناة السابق ضمن المؤيدين لاستمرار هذا البرنامج خاصة قبل إقالته من القناة السادسة بقرار من د. ممدوح البلتاجي وزير الإعلام السابق، وتحتفظ «الأهالي» بوقائع وأمثلة مثيرة خاصة بمميزات شخصية حققها بعض القائمين علي هذا البرنامج علي حساب المصلحة العامة خاصة بترقيات وتعيين أقارب لهم داخل القناة بالاستفادة من وزراء وأعضاء مجلس الشعب بارزين داخل الحزب الحاكم والذي تم تفصيل هذا البرنامج لهم!! أما برنامج صالون صاحبة الجلالة فنجد أن مقدمه د. إسماعيل إبراهيم نائب رئيس تحرير جريدة «الأهرام» والمقيم في القاهرة والذي يستضيف كل ضيوفه من العاصمة دون الالتفات إلي الكوادر الإعلامية والصحف الإقليمية الزاخرة بشباب مطلوب تسليط الأضواء عليهم ومعرفة مشاكلهم وطموحاتهم.

أين التكافؤ؟

تعاني القناة السادسة أيضًا من غياب تكافؤ الفرص ويسود فيها نظام المحسوبية فهناك مثلاً مذيع واحد مسئول عما يقرب من 17 برنامجًا متنوعًا ومنها الدلتا في أسبوع والإعجاز العلمي في القرآن وصالون الشباب وأهلا 2005 ونساء من عصر النبوة والسندباد الطائر (المخصص للإعلامي أنيس منصور) وبرنامج انتبهوا أيها السادة وخلافه بينما يوجد مذيعون عبارة عن بطالة مقنعة داخل القناة بقرار من القيادة التي تدير هذا الصرح الإعلامي المهم. فقد تحولت الأمور إلي سداح مداح داخل تلك القناة التي يعمل بها 35 مذيعًا و650 من المعدين والمخرجين والعمال يعاني معظمهم من الأجور المتدنية جدًا. في الوقت الذي يستحوذ فيه قلة صغيرة علي كل الحوافز والمكافآت ويتحكمون في كل البرامج ويحققون مصالح شخصية علي حساب الصالح العام في ظل قيادات ضعيفة، وغير قادرة علي المواجهة وتستعين بعمالة من الخارج تكبد القناة آلاف الجنيهات شهريا في الوقت الذي يوجد فيه كفاءات داخل القناة لا يستعان بها.

يذكر أن القناة السادسة تأسست عام 1994 ورأسها خمسة إعلاميين هم عبد الخالق عباس ويوسف الميهي وعادل معاطي ومحمد عاشور والرئيس الحالي إبراهيم العراقي الذي تلقي شكاوي من بعض العاملين بالقناة يطالبونه بالتدخل العاجل لحماية حقوقهم والحفاظ علي المال العام والتصدي لكل أشكال الفساد حتي تقوم تلك القناة الإقليمية بدورها الفعال لتكون قدوة لقنوات أخري إقليمية هي الرابعة والخامسة والسابعة والثامنة التي تعاني أيضًا من نفس المشاكل.

عبد الوهاب خضر

السينما الغنائية إلـــي أيــن؟

بعد سنوات من الانزواء والاختفاء، عادت الأفلام الغنائية للساحة بقوة بعدما كانت قد اختفت خلال أعوام القحط السينمائية، والتي شهدتها الساحة قبل أن تحدث الكوميديا موجة من الانتعاش مجددًا.

والسؤال الذي يطرح نفسه الآن هو: لماذا هذا التركيز من قبل نجوم الغناء نحو السينما؟ خاصة بعدما دخلت دائرة التنافس أسماء جديدة مثل: تامر حسني ومصطفي كامل بأفلام «حالة حب»، و«قشطة يابا»، بالإضافة لأسماء أخري مثل: حكيم وهشام عباس، أعلنت عن رغبتها في خوض التجربة.

هل انتشار الفيديو كليب والقنوات الفضائية ساهم في انتعاش الظاهرة، خاصة أن السينما كانت وستظل هي ذاكرة الفن.

هل نجاح جيل الشباب في السينما ساهم في قلب الموازين ورواج تلك الظاهرة؟ خاصة أن نجاحه جاء عبر فيلم «إسماعيلية رايح جاي» للمطرب محمد فؤاد، ثم مصطفي قمر بتجاربه السينمائية الأولي، مما أسهم في إشعال حماسة نجوم آخرين حلموا بتقديم أعمال تخلدهم عبر السينما.

هل نعيش الآن العصر الذهبي الجديد للسينما الغنائية؟ وما الفرق بين ما نراه الآن وما هو راسخ في وجداننا؟ ولمن ستحسم المقارنة أم أنه لا مجال للمقارنة أصلا؟

يقول الناقد علي أبو شادي: بالتأكيد لا يوجد وجه للمقارنة، لأن ما يقدم الآن لا علاقة له بالسينما كفن، حتي أنه لا يستحق منا الاهتمام فلا توجد ألحان أو كلمات والموضوعات قديمة ومستهلكة، بل وخارجة من متحف السينما، ونجومها جميعهم (نجوم الغناء) وقعوا في المأزق ذاته.. التكرار والتلفيق والتقليد، باستثناء تامر حسني الذي كان أفضلهم في بعض الجوانب.

وقال أبو شادي: باختصار المسألة لا تعدو أن تكون هوجة لاقتناص إيرادات موسم العيد، اعتمادًا علي شعبية «نجوم الغناء» ومن ثم فلا مجال لمقارنتها بالسينما الغنائية التي تربينا عليها، ومازالت محفورة في وجداننا وعقولنا.

أما الناقدة خيرية البشلاوي فتفسر تلك الظاهرة في ضوء تأثير الفيديو كليب علي الجماهير، بتعبير أوضح يتم توظيف هذا الوسيط المرئي لخدمة جمهور جاهز لتلقي هذه السلعة، فينشغل بها ويفرغ عبرها شهواته ورومانتيكيته غير المتحققة واقعيا، لذلك فإن نجوم الغناء يمثلون فرصة ذهبية لاستثمارهم وفقًا لهذا الاستخدام التجاري، خاصة أن لديهم جماهيرهم وألبوماتهم المطروحة في الأسواق، الأمر الذي يؤكد أن المسألة كلها تجارة.. ولا علاقة لها بالفن.

أما السينما الغنائية القديمة - كما تقول خيرية البشلاوي - فلها ظروف أخري صناعة وإنتاجًا وبعيدة كل البعد عن الاستثمار المطروح الآن، مازالت أصواتها خالدة، وأغانيها تعيش فينا حتي الآن.. لأنها كانت بعيدة عن الفبركة. وما نراه الآن ما هو إلا للترفيه وتزييف الوعي.

يفرق الناقد محمود قاسم بداية بين السينما الغنائية، والغناء في السينما، الأولي ظاهرة تعتمد علي موضوع مرتبط بالفيلم، بتعبير أدق الغناء فيها جزء أساسي من الدراما المتقنة إلي حد بعيد، أما ما يقدم الآن فمجرد أغنيات يتم حشو الدراما بها. وباختصار هي أفلام «سقط متاع» مصنوعة خصيصًا من أجل المراهقين والشباب، وهو ما يفسر لماذا تحتوي أعمالهم علي الخلطة السرية؟ وهي مزيج من الأكشن والكوميديا في إطار من الرومانسية، حتي تجذب جماهير الشباب المبهورة بصيغة السوبر مان، القادر علي تحقيق المستحيل، مما أسهم في رفع أرصدتهم في بورصة الغناء.

محمود قاسم حسم المقارنة لصالح الجيل القديم، خاصة أن كل ما يقدم الآن ليس إلا إعادة صياغة لما شاهدناه علي أيدي الرواد. وهو أيضًا انعكاس للواقع السلبي في المجتمع.. وسوق الفيلم الآن أشبه بسوق الأغنية، حيث لا عمر لها، وتنتهي بمجرد صدورها، مثلما حدث مع المطرب علي حميدة في أغنيته الشهيرة «لولاكي» التي انتهي تمامًا بعدها.

ويري الناقد أحمد الحضري أن السينما اليوم تعيش أزهي عصور الهلس، ولا يجوز بحال من الأحوال مقارنتها بالسينما الغنائية العظيمة التي لا تزال باقية في الوجدان المصري والعربي.

ويربط الحضري ذلك التدهور الحادث في السينما بالحالة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية التي أدت لإحداث خلل شامل في الموازين نتج عنه تغيير في المزاج الجماهيري.. وباتت النغمة العنيفة والنشاز هي السائدة، وغابت الروح الرومانسية، وتحولنا من أغنية «ليالي الأنس في فيينا» لأسمهان إلي أغنية «قوم أقف وأنت بتكلمني».

اللافت للنظر - والكلام للحضري - أن تلك الأفلام تجد من يمولها، وأحيانًا يكون المطرب هو الممول ذاته، ويدعي هؤلاء المطربون أن الشباب يتفاعل مع تلك النوعية من الغناء الصاخب، تحت زعم أن الجمهور يحب الأغاني الخفيفة الصاخبة. وأتمني أن نعود للوراء وأن نستعيد الأشعار والألحان والأنغام الجميلة الجادة، ولا مانع إطلاقًا من وجود بعض الأعمال الخفيفة. فقد كنا نجد في السابق بجانب فطاحل الغناء، أمثال: عبد الوهاب، وأم كلثوم، وشكوكو، يغني «حبك مانجة وبعدك رنجة»، لكن اللون الأغلب كان للغناء الراقي.

ويحلل الناقد د. زين نصار تلك الظاهرة منذ البداية قائلا: إن أول فيلم غنائي مصري علي الإطلاق كان «أنشودة الفؤاد» عام 1932، بطولة نادرة وزكريا أحمد، وجاء بعده بعام تقريبًا أول أفلام عبد الوهاب الغنائية «الوردة البيضاء»، ثم أخذت تتوالي الأفلام الغنائية، والتي حققت نجاحًا ساحقًا، مما شجع منتجي الأفلام السينمائية علي الاهتمام بالأفلام الغنائية وهو ما أتاح الفرصة لظهور أفلام لكبار المطربين والمطربات.. وكان ذلك بمثابة فرصة حقيقية لتقديم أغنيات هؤلاء داخل النسيج الدرامي للفيلم. حيث ظهرت تجارب فنية مهمة خاصة عندما قدم محمد عبد الوهاب فيلم «يوم سعيد» عام 1939، الذي استخدم فيه الإلقاء الملحن لأول مرة في الغناء العربي، وكرر تلك التجربة في فيلم «رصاصة في القلب» وكذلك أم كلثوم في فيلم «وداد»، كما تألقت الثنائيات الغنائية مع محمد فوزي وليلي مراد، وفريد وشادية، وعبد الحليم وصباح.يواصل د. زين قائلا: لقد نجح كبار نجوم الغناء في تقديم أعمالهم عبر الأفلام السينمائية التي تميزت بالمستوي الفني الرفيع، كما في قصيدة «عاشق الروح» لعبد الوهاب عام 1949، و«لحن الخلود» لفريد الأطرش، و«جبار» لعبد الحليم. فكان المستوي الفني رفيعًا يحشد للأغنية جيشًا من الموسيقيين، واستخدمت الأوركسترات الكبيرة لتقديم تلك الروائع حتي تخرج في صورتها الفنية اللائقة. أما الآن فيلجأ المطربون الجدد إلي استخدام الفيديو كليب، والراقصات الجميلات شبه العاريات، من أجل لفت الأنظار، حتي لا ينتبه المشاهد لصوت المطرب أو قيمته الفنية المتواضعة.



#عبدالوهاب_خضر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المادة 76 فى كفر ثعلب
- مؤخرة نانسى عجرم أهم من مقدمة إبن خلدون !!
- منصب الرئيس الباطل
- ترقيع فى ثوب قديم
- المادة 76
- لا .. يا حضرة الضابط
- رسالة الدكتور رفعت السعيد التى لم يفهمها النظام الحاكم فى مص ...
- الحكومة تسعى للحجر على اموال العمال فى مصر
- إعتراف رسمى : إنهيار حقوق الانسان فى مصر
- الاصلاح السياسى والدستورى أمام رئيس مجلس الشعب المصرى
- إنهيار شركة عملاقة
- حبيبتى صاحبة الجلالة
- خطر جديد يهدد عمال مصر ... مؤامرة لحرمان 18 مليون عامل من عل ...
- لا تمسحى دموعك يا أمال
- الرئيس الذى يريده الشعب المصرى .
- نص حوار السيد راشد رئيس إتحاد نقابات عمال مصر ووكيل مجلس الش ...
- حكومة مصر تفرط فى الامن القومى
- مصر تمنح إسرائيل مركزا إحتكاريا فى المنطقة العربية بــــ- ال ...
- أيام الغضب العمالى فى مصر
- كيف إنتصر عمال شركة طرة الاسمنت على الحكومة المصرية ؟؟


المزيد.....




- مراهق اعتقلته الشرطة بعد مطاردة خطيرة.. كاميرا من الجو توثق ...
- فيكتوريا بيكهام في الخمسين من عمرها.. لحظات الموضة الأكثر تم ...
- مسؤول أمريكي: فيديو رهينة حماس وصل لبايدن قبل يومين من نشره ...
- السعودية.. محتوى -مسيء للذات الإلهية- يثير تفاعلا والداخلية ...
- جريح في غارة إسرائيلية استهدفت شاحنة في بعلبك شرق لبنان
- الجيش الأمريكي: إسقاط صاروخ مضاد للسفن وأربع مسيرات للحوثيين ...
- الوحدة الشعبية ينعي الرفيق المؤسس المناضل “محمد شكري عبد الر ...
- كاميرات المراقبة ترصد انهيار المباني أثناء زلازل تايوان
- الصين تعرض على مصر إنشاء مدينة ضخمة
- الأهلي المصري يرد على الهجوم عليه بسبب فلسطين


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - عبدالوهاب خضر - القنوات الاقليمية .. سداح مداح